الساعي بالخير كفاعله، أما الساعي بالشر ومحاربة الخير فهو عدو الله والبشر. قارن اهل الخير تكن منهم. فاعل الخير خير منه، وفاعل الشر شر منه. لا تعمل الخير رياء، ولا تتركه حياء. من لا يعرف الخير من الشر فهو بمنزلة البهيمة. && في قول الحق ليكن أمر الناس عندك في الحق سواء. من تعدى الحق ضاع مذهبه، ومن صارع الحق صرعه. لا يؤنسنك إلا الحق ولا يوحشنك إلا الباطل. ألا وانه بالحق قامت السموات والأرض فيما بين العباد. إتبعوا&الحق وأهله حيث كانوا. ليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأدركه. من طلب عزا بباطل اورثه الله ذلا بحق. عليكم بكلمة الحق في الرضا والغضب، وبالعدل على الصديق والعدو. أقوال عن قول الحق - موضوع. من استثقل الحق ان يقال له او العدل ان يعرض عليه، كان العمل بهما اثقل عليه. حين سكت اهل الحق عن الباطل، توهم اهل الباطل انهم على حق. في التعاون بين الناس من اسعف أخاه مبتدئا وبره راغبا فله الأجر. ليكن دنوك من الناس لينا ورحمة. عاتب اخاك&بالإحسان&اليه واردده&بالإنعام&عليه. صل من قطعك، وأعط من حرمك، وأحسن الى ما اساء اليك، وقل الحق ولو على نفسك. إذا كنت من أخيك على ثقة فابذل له مالك ويدك. إذا قصرت يدك عن المكافأة فليطل لسانك بالشكر.
- أقوال عن قول الحق - موضوع
- صباح الجو الحلو حلو
- صباح الجو الحلو المسكت
- صباح الجو الحلو قصة عشق
أقوال عن قول الحق - موضوع
كان الامام علي عليه السلام يعيش قلق الدَّعوة إلى الله، وقلق الوعي الّذي يحتاجه الناس. ومن هنا، فقد كان(عليه السلام) يبتدئ النّاس بالحديث، وكان يجيبهم إذا سألوه، بل كان يستحثّهم ليسألوه، ونحن نعرف كيف كان يردِّد بين وقتٍ وآخر قوله: «سلوني قبل أن تفقدوني»، وكان يحدِّثهم: «علَّمني رسول الله ألف بابٍ من العلم، فتح لي كلّ بابٍ ألف باب»، كان لديه علم الإسلام كلّه، وكان يريد للمسلمين أن يرتفعوا إلى مستوى العلم، أن لا يكونوا مسلمين مع الجهل بالإسلام، لأنَّ مشكلة المسلمين الكبرى، هي أنهم يجهلون إسلامهم، وهو ما يفتح الباب أمام المنحرفين والمعادين للإسلام ليدخلوا إليهم كلّ الانحراف باسم الثّقافة الإسلاميّة. همّ تعليم النّاس
إنَّ الإنسان الَّذي يعرف الثّقافة الإسلاميّة، يستطيع أن يفرّق في كلّ ما يُقدَّم إليه، بين الخطأ والصّواب، بين الحقِّ والباطل. أمّا الجاهلون، فإنهم قد يلتزمون الباطل على أساس أنّه حقّ، وقد يرفضون الحقّ على أساس أنّه باطل. لذلك كان كلّ همّه(عليه السلام) أن يعلِّم النّاس، وكان يعيش الحسرة وهو يشير إلى صدره «إنَّ ههنا لعلماً جمّاً لو وجدت له حملة». ومن هنا، فإنَّ ذكراه ينبغي أن تدفع كلَّ مثقَّف بالإسلام، وكلّ عالم بالإسلام، إلى أن يستنفر كلَّ طاقاته العلميَّة والثقافيَّة في سبيل أن يوصلها إلى النّاس، لأنَّ العلم ليس امتيازاً لصاحبه، ولكنّه مسؤوليّة، ولا سيّما إذا انتشر الضَّلال والبدع بين النّاس، فقد ورد عن عليّ(عليه السلام) قوله: «ما أخذ الله على الجهَّال أن يتعلَّموا، حتى أخذ على العلماء أن يعلِّموا».
إنّ أفضل كلمةٍ تحدِّد معنى التشيّع ومعنى الشّيعة، ما قاله الإمام الباقر(عليه السلام)، كما ورد في كتاب «الكافي»: «فوالله ما شيعتنا إلا من اتّقى الله وأطاعه، وما كانوا يعرفون يا جابر إلاّ بالتّواضع، والتخشّع، والأمانة، وكثرة ذكر الله، والصَّوم، والصَّلاة، والبرّ بالوالدين، والتّعاهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين والأيتام، وصدق الحديث، وتلاوة القرآن، وكفّ الألسن عن النّاس إلاّ من خير، وكانوا أمناء عشائرهم في الأشياء... حسب الرّجل أن يقول: أحبُّ عليّاً وأتولاه ثم لا يكون مع ذلك فعَّالاً؟! فلو قال: إنّي أحبّ رسول الله، فرسول الله خير من علي، ثم لا يتبع سيرته ولا يعمل بسنّته، ما نفعه حبّه إيّاه شيئاً... وما معنا براءة من النّار... من كان لله مطيعاً فهو لنا وليّ، ومن كان لله عاصياً فهو لنا عدوّ، وما تنال ولايتنا إلا بالعمل والورع». هذا هو التّشيّع، تشيّع للإسلام، وتشيّع لأئمّة أهل البيت(عليهم السلام)، باعتبار أنَّهم دعاة الإسلام، عاشوا به وماتوا في سبيله، فإذا كنّا نعيش بالإسلام ونموت في سبيله، فنحن معهم في الدّنيا ومعهم في الآخرة، وذلك هو الخطّ المستقيم، فمن شاء سلكه ليلحق بهم، ومن شاء انحرف عنه ليبتعد بذلك عنهم.
28-09-2021, 09:24 AM
# 4687 مراقبة العرب المسافرون
تاريخ التسجيل: Dec 2014 رقم العضوية: 331 الدولة: الكويت الجنس: انثى المشاركات: 10, 975 أوسـمـة: الايمان
كل الاوسمة:1 ( more»)
ما شاء الله
و الله أشياء كثيرة بالكويت ما تزال عالقة بالذاكرة... و منها
فندق الماريوت اللى كان في الباخرة ما زلت أذكرها
و لكن بعد تخريبه في فترة الغزو ما أدري وش صار عليه... ماشاءالله عليك يا ابومعتز عندك ذكرياتك وايد حلوه للكويت
تحتاج زيارة جديده الى الكويت يا ابو معتز لان كل الاماكن اللي ذكرتها تم ازالتها
باخرة الماريوت تم ازالتها بسبب تلفها من الغزو العراقي
صباح الجو الحلو حلو
ما عاد اللبناني يملك «حق» تناول الحلو ساعة يشاء، اختلفت أولوياته وحساباته وتعكّر مزاجه…والحلو مزاج..
صباح الجو الحلو المسكت
كذلك علي احتساب خطر تعطل أي من المعدات التي تستعمل في صناعة الحلويات لأن كلفة تصليحها يمكن أن تستهلك كل الربح فإذا تعطل فرن أو براد أو ماكينة خفق تقع الكارثة. إلى هذا تضاف مشكلة فقدان بعض المواد الأساسية من السوق وعدم استيرادها أو التأخر في ذلك وارتفاع كلفة ما هو موجود منها إلى حد خيالي. صباح الجو الحلو قصة عشق. »
ولأن قطاع الحلويات يحتاج إلى يد عاملة متخصصة وإلى متخصصين يتقنون صنعتهم حتى تنجح وتستمرّ فإن عقدة جديدة تبرز في هذا المضمار. فالمختصون وأصحاب الخبرة باتوا يفتشون خارج لبنان عن وظائف تعود عليهم بمردود أعلى والكثيرون منهم يغادرون في حين يقف أصحاب الباتيسري عاجزين عن التمسك بهم وتقديم الرواتب التي يستحقونها. «نحاول قدر الإمكان الوصول إلى حل وسط مع موظفينا يحفظ حقوقهم ويؤمن لنا الاستمرارية»، يقول ربيز. النوعية أو الإقفال
الوضع صعب بلا شك والأسعار التي يراها البعض خيالية هي في نظر المختصين واقعية جداً لا سيما بالنسبة لمن يودون الحفاظ على نوعية منتجاتهم ذاتها. لكن الظروف القاهرة تفرض بلا شك على الكثير من محلات الحلويات الصغرى أو الشعبية التغاضي عن النوعية واللجوء إلى مواد أقل جودة لا من حيث خطرها على الصحة بل من حيث النكهة التي تعطيها.
صباح الجو الحلو قصة عشق
الايمان 28-09-2021 09:24 AM اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Muataz
(المشاركة 554206)
ما شاء الله
و الله أشياء كثيرة بالكويت ما تزال عالقة بالذاكرة... و منها
فندق الماريوت اللى كان في الباخرة ما زلت أذكرها
و لكن بعد تخريبه في فترة الغزو ما أدري وش صار عليه... ماشاءالله عليك يا ابومعتز عندك ذكرياتك وايد حلوه للكويت
تحتاج زيارة جديده الى الكويت يا ابو معتز لان كل الاماكن اللي ذكرتها تم ازالتها
باخرة الماريوت تم ازالتها بسبب تلفها من الغزو العراقي
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO
تعددت الأسباب وطرق الإقفال سالكة
في تموز 2013، في ذاك الزمن الحلو، شهدت مدينة جونية حرباً بين أرباب «الحلو»، بين حلويات الدويهي وقصر الحلو، اشتدّت المنافسة حينها ووصلت حد المعارك الإعلانية بسلاح حملات ذكية كان شعب لبنان أول المهللين لها. حينها تبختر «الحلو» ومحبوه وتشاوفت البقلاوة وتغاوت القشطة وحتى الـ»إيكلير» دخلت المنافسة بقلبها الطيب وقامتها الرشيقة. زمن انقضى وتكاد تنقضي معه حلويات أيام العز، صواني البقلاوة والكنافة وقوالب الـ»تارت» والـ»غاتو» وصدور النمّورة والصفوف قعدت على الرفّ. واقع قطاع الحلو مرّ…
حين اتصلنا بأحد محلات الحلويات المعروفة لنسأل عن واقع قطاع الباتيسري ومحلات الحلو في لبنان كان الجواب «أنتم تفتحون الجراح، اتركونا نبكي بصمت». صباح الجو الحلو حلو. هكذا صار واقع الحال، قطاع يبكي ويئنّ وناس على مواقع التواصل يغرزون السكين في الجرح أكثر. «كيلو البقلاوة بمليون وخمس مئة ألف ليرة» صورة دارت على كل المواقع وحصدت ما لا يحصى من تعليقات ساخرة ومتشفية لم يدرك أصحابها أن الحسابات الدقيقة للكلفة يجب أن ترفع السعر أكثر من ذلك بكثير. أزمة طحين وزيت وسكر مستجدة تضاف إلى أزمة المازوت والبنزين والغاز وسعر الصرف لتشكل ضربة شبه قاضية لقطاع يعتبر من الكماليات وهو «التحلاية» وليس الوجبة الأساسية على مائدة الوطن والمواطن.