الرمان: الرمان غني بمضادات الأكسدة ومادة أساسية تسمى النترات ، والتي تساعد على توسيع الأوعية الدموية وتدفق الدم. البصل: البصل مفيد لصحة القلب لاحتوائه على العديد من مضادات الأكسدة التي يمكن أن تعزز مرونة وتورم الأوعية الدموية. الثوم: نظرًا لوجود الكبريت ، فإن الثوم يلعب دورًا فعالًا في تدفق الدم في الأوعية الدموية ، وبالتالي يزيد من سرعة تدفق الدم في الخلايا ، وبالتالي يقلل من ضغط الدم. الأسماك: كما نعلم جميعًا ، تحتوي الأسماك على أوميجا 3 التي لا تسبب تكتلًا للصفائح الدموية وتمنع تكون الجلطات وبالتالي تعزز الدورة الدموية ، ويوصى بتناول الأسماك مرتين على الأقل في الأسبوع مما يساعد على زيادة تدفق الدم للحامل. علاج سيولة الدم بالقران نحيا. البنجر: يحتوي البنجر على النترات ، والتي يمكن أن تعزز تدفق الأكسجين في الخلايا والأنسجة العضلية ، وبالتالي زيادة تدفق الدم ، وإرخاء الأوعية الدموية بسبب تركيز حمض النيتريك. الخضروات من ضمن الاغذية تساعد على سيولة الدم للحامل حيث أنها دورًا مهمًا جدًا في زيادة تدفق الدم ومنع تخثر الدم وتقليل السكتة الدماغية ، لذلك يُنصح كبار السن والنساء الحوامل بتناول المزيد من الخضروات الخضراء النابضة بالحياة ، ولعل أهمها ما يلي:
السبانخ و الكرنب: و هي تشمل النترات ، المعروف عنها أنها تتمتع بمرونة قوية في الأوعية الدموية ، وتزيد من تدفق الدم وتزيد من النشاط البدني اليومي.
- علاج سيولة الدم بالقران نحيا
- ياسحابه محمد عبد الله
علاج سيولة الدم بالقران نحيا
التالي
منذ 11 ساعة
وصفة لمعالجة الكيس الزلالي بدون جراحة
مخاط مدمم مع البراز عند الأطفال
تجربتي مع زبدة الشيا للمهبل
منذ يومين
اختبار الحمل المنزلي خط خفيف
منذ 7 أيام
اسم مضاد حيوي للكحة للاطفال سريع المفعول
اختبار الحمل المنزلي بالصور
منذ أسبوع واحد
أسرع طريقة لتنحيف البطن بعد الولادة
الجوع من علامات الحمل بولد
تجربتي مع الحلبة المطحونة للتسمين
اضرار نزول الشهوة أثناء الحيض
يصاب الإنسان الطبيعي بجرح في يده أو أي عضو آخر، سرعان ما يبدأ الدم في التجلط وتكوي خثرة تمنع النزيف كبداية لالتئام الجرح وعودته كما كان. يعاني البعض من نقص في الصفائح الدموية التي تعمل على تخثر الدم، ما يؤدي إلى إبطاء أوتوقف تكون تلك الجلطات عند الإصابة بجرح ما، مما قد يعرض حياة المريض لخطر النزيف وغيره من المضاعفات، التي قد تؤدي إلى الوفاة حال حدوث النزيف في المخ على سبيل المثال، يعد عدم التجلط من أعراض سيولة الدم. #سيولة_الدم #الطبي
على أنغام الأغنية الفواحة برائحة المطر، المبللة بأريج الحب، المنسجمة مع إيقاع السماء: في سحابة على متن التمني شفت عمري خيالٍ في سحابة» الأغنية التي ترشنا بالشوق الأبيض، والعطر الدافئ، وترقص في أجوائها أرواحنا كالفراشات الذهبية وسط الضباب، قررت أن أكتب عن المطر. في عز الغمام، مرت الأغنية كنسمة طارت من رذاذ الثلج. في سحابه..على متن التمني | في سحابه..على متن التمني شفت عمري… | Flickr. وحلّت السماء حزامها الأزرق، وبدأ الهطول! كان أصدقائي «يركضون تحت المطر» كالأطفال، يلتقطون الصور، للبروق، لحبات البرد المتناثرة كقطع السكر، للجبال التي تصغي لشلاّل السماء العذب، وأنا مسافر داخل ذاتي، أسرح، أغرق، أبتسم، أحاول اصطياد النجوم، والحروف المختبئة عن الشعراء، داخل هذه الغيوم الكثيفة. في ذلك المساء البديع، الذي توارت نجومه خلف غمامة صيفية باردة، طلبت من أصدقائي أن يتركوني في خلوة مع الغيم والليل والبرد، في مكان مرتفع، يطل على قصائدنا القديمة، وعلى صمت جبالنا المملوءة بالحكايات والأساطير، وعلى نشيد الرياح في الأودية البعيدة. على مدى ليلة كاملة عشت بمفردي، مع كراسة ملونة، أسبح داخل أوراقها، وأغرق في عطرها: «مالي أنيس إلا الغيوم أو نور براق المطر» (*) وأحرث الذاكرة وأنسق زهورها.
ياسحابه محمد عبد الله
«في مرايا السحب، لاح لي وجه الرياض»، كما لاح للبدر، بل لاحت لي نجد بأكملها، وهي تكشف عن مفاتنها في ليالي البرد، وتستحم بعطر السماء، وبدأت أتخيل وأشاهد وأتأمل في شاشة السحب العملاقة صور أجدادنا، الذين كانت تحاصرهم شموس الدهر، فوق هذه الرمال المشتعلة، وبين هذه الجبال الموحشة، وكيف كانوا يستقبلون الصباح وحبات المطر ويغنون للحياة من قلوبهم على أنغام الرعد: «المطر جانا رش معزانا كبّر الزبده على معشّانا». وشاهدت القوافل التي تسير في الصحراء، على ضوء القمر، والعطاشى الذين توسدوا أحلامهم، فوق الرمال المتحركة، وتحت لهيب الشمس الحارقة، وغنوا: «يامطر تعال، وأذبح لك غزال». والأطفال الذين رضعوا من أثداء الغيم، حليب الحب والنقاء، وناموا على وسائد العشب، وغنوا أهازيجهم الفيروزية: «يا الغيم غيِّم عندنا واربط حصانك في طوارف بيتنا! ياسحابه محمد عبده عود. » والشعراء الذين قطفوا من أشجار المزن، ما لذ وطاب من باقات المطر، ومن القصائد، والصور، والكلمات المعطرة.
وفي قصائد شاعر المطر خالد الفيصل، ومضات شعرية، تبرق في أجفان السحب، فلا غرابة فهو زارع الورد والأزهار، في زمن الجدب والجفاف، وهو المحلّق القائل: «أحب أسافر مع سحابٍ تعلى وأحب فوق الغيم لمع البروقي». يالها من التقاطة فاتنة في هذا الشطر، لايقتنصها إلا من أشعل الشموس في مرابع الدهشة: «والسحاب يطاردك بين الشجر» ويا لَهُ من بيت يضيء كالبرق، داخل القصيدة! ويا لَهُ من لحن يضرب كالرعد في أعماق واحة العشق! ياسحابه محمد عبد الله. : «ارعدي ياسحابة فوق هاك التلال صوري له حنيني عقب طول البعادِ». وما ألطف هذا الشعر في هذا الشطر، الذي لا يكتبه إلا شاعر، ولا يتخيله إلا شاعر، ولا يعيشه إلا شاعر: «حبه سرابي سرية الغيم بالليل». ما أجمل أغانينا وأهازيجنا وقصائدنا المغمورة برذاذ المطر، وريح النفل والخزامى! وما أجمل رمالنا وجبالنا التي تحتفي بالعشب وتحرض على الشعر وتصدّر الجمال! حين نشد الرحال في الصيف للدول التي «تموت من البرد حيتانها» بحثاً عن رغوة ثلج، ونسمة عشب، ولمعة نار، لا نشعر بهذه النشوة وهذا العطر. «المطر خارج حدودنا زهرة بلا شذى، أغنية بلا لحن، صباح بلا ندى»، قلت هذا الكلام ذات مرة وأنا أشاهد حبال المطر تتمايل مع أمواج الضباب فوق أحد أجمل أنهار العالم.