قصص قصيرة | الأسد والأصدقاء الثلاثة | قصص حيوانات الغابة - YouTube
- قصص للاطفال عن حيوانات الغابة | سواح هوست
- حواديت مجمعة حيوانات الغابة/قصص أطفال مجمعة/قصص وحكايات حيوانات الغابة/حواديت أطفال/قصص أطفال - YouTube
- إرحل - مطاعم
- مخطط بيت شامي
قصص للاطفال عن حيوانات الغابة | سواح هوست
يعشق الاطفال قصص الحيوانات بالغابة فهي بالنسبة إليهم عالم من السحر والغموض ، لذلك خصصنا هذا المقال لاستعراض قصص للاطفال عن حيوانات الغابة تصلح لأن يرويها الآباء والأمهات لصغارهم قبل النوم لما تحتويه من قيم تعليمية عظيمة عن انتصار الخير على الشر. اخترلنا لك في موضوعنا اليوم قصتين من قصص الأطفال عن حيوانات الغابة من الحكايات المشوقة الممتعة ذات أسلوب مبسط ليسهل على الطفل الاستفادة منها وتعزيز تفكيره وفهمه لها. قصة الأسد الجبار
كان يامكان في إحدى الغابات يعيش أسد جبار، أصدر قرار أنه على حيوانات الغابة أن ترسل له كل يوم حيوان جديد ليأكله على وجبتي الغداء والعشاء وإن لم يحدث ذلك لن يرحمهم، ومن المحتمل أن يقتلهم جميعا
كان هناك أرنبا ذكيا للغاية أراد أن يلقن الأسد درسا قاسيا، فقدم حياته وتطوع بالذهاب للأسد، وأول ما رآه الأسد قال: "ألم يجد حيوانات الغابة حيوانا أفضل منك؟! ، فأنت لن تكفيني ولن تشبع معدتي "
قال الأرنب: "يقال أنك ملك الغابة يا سيدي؟! " ، فرد عليه الأسد غاضبا: "وهل للغابة ملك سواي؟! قصص للاطفال عن حيوانات الغابة | سواح هوست. ".. فرد عليه الأرنب قائلا: "نعم، وهو من أرسلوا إليه غزالة كبيرة ودسمة لتشبعه حتى لا يأكلهم". غضب الأسد من كلامه وهم بقتله، ولكن الأرنب قال: "أتأكلني يا سيدي وأنا الوحيد الذي يعرف عرين الأسد القوي؟! "
حواديت مجمعة حيوانات الغابة/قصص أطفال مجمعة/قصص وحكايات حيوانات الغابة/حواديت أطفال/قصص أطفال - Youtube
حزن القنفذ كثيراً وقال للأرنب: "أرجوك أن تسمح لي باللعب، وأعدك أنّني لن أتلف كرتك"، ولكنّ الأرنب أصرّ على قراره وقال للقنفذ: "أتذكر ما فعلتَ الأسبوع الماضي لعوامة صديقنا الفيل؟ فقد كان يسبح باستخدامها ولكنّك ثقبتَها بسبب شوكك، أرجوك أن تذهب وتلعب بعيداً عني حتى لا تثقب كرتي الجديدة". قصة القنفذ وأصدقائه ابتعد القنفذ باكياً، وقرر العودة إلى منزله، فقابل قطةً صغيرةً في طريقه، فقال لها: "هل تلعبين معي يا صديقتي القطة؟"، ردّت القطة بضيق: "لا، فأنا لا أريد اللعب معك أبداً أيها القنفذ، أتذكر عندما لعبتُ معك فدخلت أشواكك في قدميّ؟ وقد آلمني ذلك جداً، ابتعد عني من فضلك كي لا تؤذيني مرةً أخرى"، شعر القنفذ بحزن شديد وعاد إلى منزله وهو يبكي بشدة. حين وصل القنفذ إلى منزله وجد أمّه تطهو الطعام، فرأته يبكي وقالت له بقلق: " لماذا تبكي يا صغيري العزيز؟" ردّ القنفذ بحزن: "إنّ حيوانات الغابة لا ترضى أن تلعب معي بسبب الشوك الذي يغطي ظهري، لماذا خلقنا الله بذلك الشوك المؤذي لجميع الكائنات؟" ردت الأم: "ولكن ألا تدري أنّ هذا الشوك يحمينا من اعتداء أعدائنا، ويجعلهم يخشون الاقتراب منا؟ فأنت عندما تشعر بالخطر يهددك تستطيع إطلاق الشوك على أعدائك، فتحمي نفسك وأصدقاءك وعائلتك، فاحمد الله على نعمه يا بنيّ، ويوماً ما سيعرف أصدقاؤك قيمتك فلا تحزن".
قصة القنفذ وأصدقائه بعد مرور يومين كان الأرنب والأسد والفيل والقطة يلعبون معاً، فاقترب منهم أحد الصيادين والذي كان يريد اصطياد الأرنب كي يأكله، فهرب أصدقاؤه الحيوانات لأنّهم كانوا غير قادرين على حمايته، ولكنّ القنفذ كان قريباً منهم، فسمع صوت استغاثتهم، وهرع إلى المكان الذي يوجد فيه الصياد، وبدأ يقذف شوكه عليه، تألّم الصياد بشدة، وبدأ بالصراخ من شدة الألم، وأفلت الأرنبَ الذي هرب مبتعداً مع القنفذ عن الصياد. وبعد أن أصبح الجميع بأمان تجمّعت الحيوانات حول القنفذ يُحيّونه على شجاعته، ويشكرونه على إنقاذ حياة الأرنب، فقد عرفوا الآن أهميّة الشوك الذي يغطي ظهر القنفذ ويحميه من الأعداء، واعتذروا منه لأنّهم كانوا لا يرغبون باللعب معه، وبعد ذلك أصبحت جميع صغار الحيوانات تلعب مع القنفذ، والذي تعلّم كيف يكون حذراً ومنتبهاً أثناء اللعب حتى لا يؤذي أصدقاءه أو يخرب ألعابهم.
الترميم يقول السيد (راشد جبري) صاحب مشروع المطعم بأن الفكرة لم تكن واضحة لديه في البداية. (اذ كان كل شيء ينهار ويضيع امام عيني) وكانت انذارات المديرية العامة للاثار والمتاحف والمحافظة ولجنة حماية دمشق القديمة التي تطالب بالانتباه للبيت وحمايته تصل ورثة البيت باستمرار, وكان السيد (رائد) قد بدأ اتصالاته بالورثة الذين يقارب عددهم الثلاثين طالبا يد العون من اجل ترميمه. الا ان المساعدات التي كانت تأتي بين وقت وآخر لم تكن كافية للابقاء على عملية الترميم مستمرة وهو يذكر هنا جهود عمته (نهيدة جبري) و(نوال جبري) و(عائدة عبدالعزيز الرواس) زوجة وزير الإعلام العماني التي كانت عاشت وتربت في هذا البيت. إلا ان كل ذلك لم يكن كافيا. مخطط بيت شامي. فالبيت بحاجة لعمليات ترميم مستمرة ودائمة. ومن هنا جاءت فكرة تحويل البيت إلى مطعم كمورد دائم لعمليات الاصلاح والترميم. تمكن (رائد جبري) من الحصول على موافقة الثلاثين وريثا على فكرته وبدأ عملية الترميم التي ترافقت مع افتتاح المطعم بعد معارك متكررة مع المحافظة التي لم تكن قد سمحت له باقامة مشروعه. الآن مضى على المشروع أكثر من عام, وامتدت سمعته إلى احتضان نشاطات ثقافية أيضاً. الهم الثقافي يطمح (راتب) صاحب المشروع ومدير المطعم إلى اقامة معرض فني دائم في احدى غرف البيت وكان سبق واقام معرضا فنيا لنخبة من الفنانين السوريين سمي (منمنمات معاصرة) واشترك فيه 16 فنانا سوريا من بينهم (صفوان داحول) و(نذير اسماعيل) و(مصطفى علي) وضم ما يقارب ثلاثين لوحة حديثة لم يسبق ان عرضت من قبل.
إرحل - مطاعم
عناصر العمارة الدمشقية الفريدة تبدأ حسب النشواتي من البيت الدمشقي الذي يحتوي إبداعات معمارية وتزيينا بالخط العربي الذي نجده في الجدران والأسقف حول أبيات الشعر والحكمة، أو وثيقة تؤرخ للمكان لتعكس هذه السمات الذوق الفني والتقاليد الاجتماعية والتكوين الأسري السائد في المدينة. وأضاف النشواتي، أن "التقسيمات والفراغات في البيت الدمشقي تراعي حالات الطقس وفصول السنة، ومنها المربع والليوان والداور والفرنكة والمشرقة والمخدع والقاعة وغيرها ولكل عنصر منها حاجته ووظيفته التي انبثقت من حاجة ساكن البيت". إرحل - مطاعم. إرث حضاري مميز
ويبين النشواتي، أن البيوت الدمشقية تختلف عن بعضها في المساحة وفي تعدد مرافقها وفي درجة تزيينها ونقشها ولكن التشابه ثابت في ملامحها العامة وأساسيات عناصر تكوينها. ويقال إن أول بيت عربي شيّد في دمشق كان للخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان حيث شيّده أيام ولايته على الشام بالقرب من الجامع الأموي وعرف باسم قصر الخضراء نسبة إلى القبة الخضراء التي كانت تعلوه، وكان داراً للولاية وسكنه معاوية 40 سنة كما يقول ابن كثير. وبسبب الخصائص المناخية، اجتهد المعماري السوري لحماية البيت الدمشقي وعزله عن المؤثرات الخارجية عبر العناصر المعمارية التي هي النسيج العمراني باتباع أسلوب تجميع المباني والتقليل من تعرض أسطحها لأشعة الشمس المحرقة.
مخطط بيت شامي
دمشق - تقاليد بناء البيت الدمشقي تعتمد على الإبداع والسخاء في التصاميم والزخرفة في الداخل، أما خارج البيت فهو ليس بنفس الجمال إلا إذا استثنينا بعض البوابات للقصور الدمشقية، ففي الحواري المتعرجة بيوت متعانقة متلاصقة تعكس طبيعة سكانها لتختصر بذلك بعضا من صفات مدينة دمشق القديمة بكل ما تمتلكه من إرث حضاري وتاريخي وإنساني وأسلوب عمارة بطرازها الفريد أدهشت كل من زارها لتستحق إدراجها على لائحة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو. وتتصدر البيوت القديمة ببنائها المتقن مزايا العمارة الدمشقية بأدق تفاصيلها التي اهتمت بكل شيء، ففي زاوية نجد بروزات معمارية تبدو كمظلة تقي من مطر الشتاء. وفي زاوية أخرى عرائش نباتات خضراء متدلية تخفف من وهج شمس الصيف، أما الساحة بين البيوت، فمحددة للباعة الوافدين من القرى المجاورة كخلاصة لإبداع المعماري الدمشقي الذي لم يكتف بتزيين داخل البيت، بل ذهب إلى حارات وأزقة المدينة ليسطر ما يدهشنا من المشاهد الجمالية. الباحث الآثاري حسان النشواتي ذكر في حديث لوكالة الأنباء السورية (سانا)، أن هناك الكثير من العلماء الذين أدهشتهم عبقرية العمران الدمشقي بما عكسه من ثراء التقاليد الفنية للعمارة السورية في دقة الصنعة وانتقاء الموضوعات الزخرفية مثل خان أسعد باشا وغيره.
وبالعكس بدأت حركة هجرة للمواطنين الريفيِّين الفقراء إلى المدينة القديمة. لقد تكفَّل بقاء البيوت خالية وكذلك تفرّق واختلاف الورثة كما هي الحال لدى أسرة جبري أو الإيجارات المنخفضة وكذلك تكفلت القوانين التي كانت تمنح لفترة طويلة المؤجِّر القليل من الحقوق إزاء المستؤجر بفعل الباقي: مما أدَّى إلى خراب البيوت. يستطيع حكم ركبي أن يروي الكثير عن ذلك. اشترى هذا المهندس قبل عام ونصف "بيت فرحي" الذي تبلغ مساحته 3700 متر مربَّع. في هذا البيت الحافل بالأحداث التاريخية، الذي كان يملكه في القرن الـ18 الصيرفي اليهودي ذو النفوذ الواسع حاييم فرحي والذي بات فيه سليمان باشا بعد حملته على دمشق في العام 1810 - سكن في السنين الماضية حوالي خمس عشرة أسرة في نفس الوقت. "كلّ شيء مثل كومة من القمامة". عيوب وأخطاء
سوف يفتتح في العام 2008 فندق من الدرجة الأولى في هذا البيت الذي توجد فيه خمسة أفنية داخلية. لكن كذلك سوف يظهر إذا ما كان ترميمه من الدرجة الأولى. إنَّ بسام الزريق الذي كلِّف من قبل أسرة طلاس- خير منذ ثلاثة أعوام بتصليح "بيت القوتلي" مع صالة المرايا الموجودة فيه والتي كانت صالة مذهلة فيما مضى، يقف مبدئيًا من "موجات الترميم" هذه موقف المتشكِّك.