0 0 HDTV جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي تدور القصة حول عامل فورمان يعمل في بناء سد يقع في حب ايسيل اجمل فتاة في بيت الدعارة المحلي تخجل ناظم من تحديد هويتها حيث ترسل ناظمها رسائل حب وتوقيعها باسم اورهان احد موظفية ورجل ليس لديه الكثيرة من الخدع عندما تصل ايسل الي موقع البناء، مشاهدة وتحميل جميع حلقات مسلسل السد كامل مترجم للعربية بجودة عالية اون لاين مباشرة على موقع شوف لايف.
مسلسل السد الحلقة 1.5
مشاهدة الأن
تحميل الأن
مشاهدة وتحميل مسلسل الدراما التركي السد Baraj 2020 S01 HD الموسم الاول مترجم اون لاين وتحميل مباشر مسلسل السد موسم 1 حلقة 1 كاملة اونلاين Baraj Season 1 Bolum 1 Online
الجودة
HD
القسم
مسلسلات تركي
السنة
2020
النوع
دراما
الرابط المختصر:
الممثلين
Baris Serkan Karakurt
Batuhan Bozkurt Yüzgüleç
Biran Damla Yilmaz
Burak Yörük
Feyyaz Duman
Ihsan Ilhan
Iman Casablanca
Osman Ataseven
Rana Cabbar
Sait Genay
Samil Kafkas
Sumru Yavrucuk
تأليف
Hasan Tolga Pulat
إخراج
Hasan Tolga Pulat
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
مشاركات جديدة
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: 26-10-2012
المشاركات: 271
إنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَآءَنَا وَرَضُواْ بِالْحَيَوةِ الدُّنْيَا!!
تفسير: (إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون)
ومنه ( بل كانوا لا يرجون نشورا): قال نجم الدين النيسابوري في إيجاز البيان عن معاني القرآن، والواحدي في الوجيز، والسمعاني في تفسيره، والنسفي في مدارك التنزيل: لا يخافون بعثا. إلا ان السمعاني قال: أي لا يخافون نشورا. قال السمرقندي في بحر العلوم: يعني: بل كانوا لا يخافون البعث. قال الفراء في معاني القرآن: لا يخافون لقاءنا وهي لغة تهامية: يضعون الرجاء في موضع الخوف إذا كان معه جحد. تفسير: (إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون). قال الطبري في تفسيره: ولكنهم كذّبوه من أجل أنهم قوم لا يخافون نشورًا بعد الممات. ومنه ( قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ):" لَا يَرْجُونَ": لا يخافون. قاله الطبري، والسمرقندي في البحر، وابن الجوزي في تذكرة الأريب بما في القرآن من الغريب، والثعلبي في الكشف والبيان، والسمعاني في تفسيره، والقرطبي في تفسيره وغيرهم. قال السمعاني: أي لا يخافون عقوبات الله ونقمه. قال الطبري: قل يا محمد للذين صدّقوا الله واتبعوك، يغفروا للذين لا يخافون بأس الله ووقائعه ونقمه إذا هم نالوهم بالأذى والمكروه. ومنه ( إنهم كانوا لا يرجون حسابا): أي لا يخافون.
فصل: تفسير الآية رقم (7):|نداء الإيمان
المسألة الثانية: مقتضى اللغة أن يقال: واطمأنوا إليها، إلا أن حروف الجر يحسن إقامة بعضها مقام البعض، فلهذا السبب قال: {واطمأنوا بِهَا}. والصفة الرابعة: قوله تعالى: {والذين هُمْ عَنْ ءاياتنا غافلون} والمراد أنهم صاروا في الإعراض عن طلب لقاء الله تعالى. بمنزلة الغافل عن الشيء الذي لا يخطر بباله طول عمره ذكر ذلك الشيء، وبالجملة فهذه الصفات الأربعة دالة على شدة بعده عن طلب الاستسعاد بالسعادات الأخروية الروحانية، وعلى شدة استغراقه في طلب هذه الخيرات الجسمانية والسعادات الدنيوية. فصل: تفسير الآية رقم (7):|نداء الإيمان. قال السمرقندي: {إَنَّ الذين لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا} يعني: لا يخافون البعث بعد الموت؛ ويقال: لا يرجون ثوابنا بعد الموت. {وَرَضُواْ بالحياة الدنيا} ، يعني: اختاروا ما في الحياة الدنيا، يعني: على ثواب الآخرة {واطمأنوا بِهَا} ، يقول: ورضوا بها وسكنوا إليها وآثروها وفرحوا بها. {والذين هُمْ عَنْ ءاياتنا غافلون} ، يعني: عن محمد والقرآن معرضون فلا يؤمنون؛ ويقال: تاركين لها ومكذبين بها، ويقال: لم يتفكروا فيها. قال الثعلبي: {إِنَّ الذين لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا} يعني لا يخافون عقابنا ولا يرجون ثوابنا، والرجاء يكون بمعنى الهلع والخوف {وَرَضُواْ بالحياة الدنيا} فاختاروها دارًا لهم {واطمأنوا بِهَا} وسكنوا إليها.
من الآية 7 الى الآية 10
قال البغوي في تفسيره: ( يخرج من بين الصلب والترائب)*يعني صلب الرجل وترائب المرأة ، و*" الترائب "*جمع التريبة ، وهي عظام الصدر والنحر............................
*جمعه ورتبه: عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة. *
*للاشتراك، للإبلاغ عن خطأ: +966509006424*
وكذلك فإِنّ الغفلة عن الآيات الإِلهية هي أساس البعد عن الله سبحانه، والإِبتعاد عن الله هو العلّة لعدم الإِحساس بالمسؤولية والتلوّث بالظلم والفساد والمعصية، وعاقبة ذلك لا تكون إلاّ النّار
بناءً على هذا، فإِنّ كلا الفريقين أعلاه - أي الذين لا يؤمنون بالمبدأ، أو لايؤمنون بالمعاد - سيكونان ملوّثين حتماً بالاعمال الذميمة، ومستقبل كلا الفريقين مظلم. إِنّ هاتين الآيتين توكّدان هذه الحقيقة، وهي أنّ إِصلاح مجتمع ما وإِنقاذه من نار الظلم والفساد، يتطلب تقوية رُكني الإِيمان بالله والمعاد اللذين هما شرطان ضروريان وأساسيان، فإنّ عدم الإِيمان بالله سبحانه سيقتلع الإِحساس بالمسؤولية من وجود الإِنسان، والغفلة عن المعاد يذهب بالخوف من العقاب، وعلى هذا فإِنّ هذين الأساسين العقائديين هما أساس كل الإِصلاحات الإِجتماعية.