(24)حل اسئلة درس التوزيع الطبيعي للتوجيهي الادبي - YouTube
- شرح درس التوزيع الطبيعي (2) - حلول
- النشيد الوطني الفلسطيني بدون موسيقى
- النشيد الوطني الفلسطيني فدائي
- تحميل النشيد الوطني الفلسطيني
شرح درس التوزيع الطبيعي (2) - حلول
الدرس 5-3 التوزيع الطبيعي (1) / رياضيات 6 - YouTube
نقوم حاليًا بتطوير خاصية المشاهدة الخاصة بالدروس، لكن في الوقت الحالي قم بالضغط على الأزرار بالأسفل لمشاهدتها في يوتيوب. شرح درس 3-5 التوزيع الطبيعي من الفصل الثالث الفصل الثالث الاحتمال والإحصاء مادة الرياضيات ثالث ثانوي الفصل الدراسي الثاني شرح الدرس الخامس التوزيع الطبيعي رياضيات 6 مقررات على موقع واجباتي
نحيطكم علماً بأن فريق موقع واجباتي يعمل حاليا في تحديث المواد وإضافة حلول للمناهج وفق طبعة 1443.
ويستخدم نشيد موطني اليوم كنشيد وطني لدولة العراق منذ العام 2004. وأما النشيد الوطني الفلسطيني الحالي " فدائي " فهو من أناشيد الثورة الفلسطينية واستخدم رسميا منذ عام 1972 ، وهو من تأليف الشاعر الفلسطيني سعيد المزيّن الذي كان يلقب " فتى الثورة " ولحنّه الموسيقار المصري علي إسماعيل. والنشيد الوطني هو أحد رموز الشعب الفلسطيني، لذا يجب حين نسمعه أن نظهر كل علامات الاحترام والتقدير ومن تلك العلامات:
أولا: أن يقف الطالب معتدل القامة رافع الهامة بوقار واحترام. تحميل النشيد الوطني الفلسطيني. ثانيا: أن يمتنع عن الكلام ويردد النشيد الوطني بصوت عال. ثالثا: أن ينظر أمامه إلى العلم الفلسطيني المرفوع على السارية. رابعا: أن يستذكر الطالب قائمة الشهداء الأبطال لذي سقطوا دفاعا عن الحق والوطن وهو يستمع لكلمات النشيد. نشكر الطالب:"............................ " على هذا الموضوع الرائع، ونقدم لكم موضوعا عن سلوك غير صحيح يقوم به بعض طلاب المدرسة لكي نبتعد عنه في هذا العام ، مع الطالب: ".......................... "
" خرطوش الخربوش "
خرطوش الخربوش طالب في كل صف موجود، ومن طلاب مدرستنا معدود، له هواية في رأسه معششة هي حب الخرطشة والخربشة ، يخربش في كل مكان ويخرطش في كل زمان، فحيثما وجدت خرطشة وخربشة فاعلم أنه من صنع خرطوش الخربوش.
النشيد الوطني الفلسطيني بدون موسيقى
هذا الوعي الذي أخذ شكله ومضمونه في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين لم يكن مهدداً كما هو اليوم، ونلاحظ كيف يتم اختراق هذا الوعي، عبر أطراف وادوات متعددة ومختلفة بطبيعتها عن تلك الأطراف والأدوات القديمة التي كانت تستهدف هذا الوعي. في السابق كانت دول عربية وأنظمة لها مشروع قومي، هي من يستهدف هذا الوعي، وكان الصدام يدور في حينه حول كيف نحافظ على هويتنا الوطنية من الذوبان في إطارها القومي وكيف نحافظ على قرارنا الوطني في سياق منع هذه الأنظمة من تحويل القضية الفلسطينية الى ورقة تخدم مصالحها وليس مصالح الشعب الفلسطيني، اليوم ما يهدد الوعي والهوية الوطنية اطراف من طبيعة مختلفة، فهذه الأطراف اما مجموعات او تنظيمات الاسلام السياسي التي لا تؤمن اساساً لا بالهويات الوطنية ولا القومية وبالتالي تحارب الوعي الناتج عنها لمصلحة الهوية الاسلامية وهي بالتأكيد ليست اسلامية، وانما هوية مشوهة تخدم مصالح هذا التنظيم الضيقة. والطرف الثاني هي دول وانظمة عربية معروفة بارتباطها بالسياسات والمشاريع الاميركية- الاسرائيلية، لم يكن لها يوماً أي تطلعات لا قومية ولا وطنية ولا حتى اسلامية، هي دول تعمل بما تؤمر به والمشكلة انها تمول دورها المشبوه بنفسها وهذه ظاهرة جديدة في التاريخ البشري، وهي أن يمول عميل عملاءه بنفسه.
النشيد الوطني الفلسطيني فدائي
لحن نشيد "فدائي" الموسيقار المصري علي إسماعيل وكلماته ل "سعيد المزين" وعرف هذا النشيد بأنه نشيد الثورة الفلسطينية.
تحميل النشيد الوطني الفلسطيني
[5]
هذا وقد أعادت الفنانة فايا يونان غناء هذه القصيدة في 31 مارس 2017 فيديو كليب تناول الحرب الأهلية السورية نشرته على موقع يوتيوب، وهو من إنتاج الموسيقي حسام عبد الخالق.
أما التهديد والتحدي المتعلق بالعولمة وهو الأخطر، فالمعروف، أن هدف العولمة من وجهة نظر واضعيها، انها اداة لفرض الهيمنة الأميركية وهيمنة الشركات متعددة الجنسيات على العالم، بما يتعلق بالحالة الفلسطينية، فإن الأطراف كافة التي تستهدف المشروع الوطني الفلسطيني، هي الأقوى والتي تمتلك كل الامكانيات والخبرات لاستخدام أدوات العولمة بدءاً من اسرائيل الى دول عربية واقليمية غنية، إضافة الى عقل العولمة الأكبر القابع في واشنطن وتل ابيب، والذي من بين اهدافه الرئيسية خدمة الأهداف والسياسات الاسرائيلية. ما يجعل استهداف كل هؤلاء لمشروعنا الوطني أسهل، هي الضبابية التي تحيط اصلا بالمشروع في السابق كانت اهداف مشروعنا الوطني مباشرة وواضحة وبسيطة، تتلخص بالتحرير والعودة، ولكن هذه الأهداف ولصعوبة تحقيقها دفعة واحدة وبالانتصار العسكري الحاسم، جاءت فكرة تحقيقها على مراحل، وهنا أصبحت الأهداف أكثر صعوبة على الفهم والإدراك، إضافة الى صعوبة تحقيقها حتى بعد أن باتت محددة في دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كيف نواجه هذه التحديات والمخاطر التي تستهدف وعينا الوطني؟
حجر الزاوية في المواجهة، هي إعادة صياغة وتوضيح مشروعنا الوطني وأهدافه للجيل الفلسطيني الراهن في الوطن والشتات، ولتوضيح طبيعة الأدوات وشكل المقاومة من أجل تحقيق أهداف هذا المشروع عبر ندوات مكثفة مباشرة، وعبر الوسائل التي اعتاد وأدمن عليها هذا الجيل، وهي أدوات العولمة ذاتها، وسائل التواصل الاجتماعي عبر الانترنت بالضرورة ان يعرف هذا الجيل أن الاهداف التي نسعى اليها، وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية وايجاد حل لقضية للاجئين الفلسطينيين على اساس القرار 194 هي مهمة نضالية ليست بسيطة تحتاج الى حشد كل الطاقات الفلسطينية من اجل تحقيقها.