598. 428 كيلو متر، حيث أنها تستند هذه المرة علي سرعة الضوء والمسافة الثابتة بدون النظر إلي كتلة الشمس. الخصائص الطبيعية للشمس
يبلغ قطر الشمس حوالي 1392000 كيلو متر أي إنه أكبر بـ 109 مرة من قطر الأرض، كما أن حجم الشمس أكبر بمليون مرة من حجم الأرض. بحث عن الخصائص الطبيعية للشمس والطاقة التي تنتجها - موقع كل جديد. تنصف الشمس حسب التصنيف النجمي ك G2V، وهو قزم أصفر، يرمز لدرجة حرارة سطح الشمس التي تصل إلي 5778 كلفن بالرمز G2 ، أما الرمز V فإنه يشير إلى أن الشمس تعد من نجوم النسق الأساسية، فحسب علماء الفلك تعتبر الشمس نجم ضئيل الحجم صغير بريقه أعلى من 85% من باقي النجوم الموجودة في مجرة درب التبانة، فإن معظم النجوم الموجودة في المجرة هم من الأقزام الحمراء، كذلك نجد أن أشعة الشمس المرئية طيفها أخضر وأصفر ومع أن لونها أبيض فإنها تظهر صفراء من علي الأرض، أما إذا كنت علي سطح كوكب المريخ ستراها زرقاء. كما أن الشمس تسمي بـ "جي 2" لأنها الأكبر بين النجوم المتوسطة وأشدهم في الحرارة، ولكن هناك العديد من النجوم أكبر في الحجم من الشمس، ويطلق عليها أيضاً أسم النجم الأزرق. الشمس هي أقرب النجوم لكوكبنا الأزرق الأرض، ولهذا يمكننا أن نري سطحها بوضوح، و تعد الحرارة التي تصل إلى الأرض من الشمس حسب تقدير العلماء جزئيين من بليون جزء من الحرارة الصادرة منها وكذلك الضوء الصادر منها.
بحث عن الخصائص الطبيعية للشمس والطاقة التي تنتجها - موقع كل جديد
بساطة التقنيات المستخدمة في الطاقة الشمسية مقارنة بتلك المستخدمة في إنتاج مصادر الطاقة الأخرى مثل طاقة الرياح. الطاقة الشمسية هي مصدر دائم للطاقة. وهي من أهم المصادر الآمنة على البيئة ، فهي صديقة لها ولا تسبب تلوث الهواء. إنها مصدر منخفض التكلفة ، فهي لا تحتاج إلى أي نوع من الوقود لإنتاجها. من أهم الحلول التي يمكن استخدامها في المناطق النائية حيث لا توجد خطوط كهرباء. لا أحد يستطيع استغلالها أو احتكارها ، لأن أي شخص يمكنه الحصول عليها مجانًا. لا تحتاج إلى استخدام الآلات والمضخات التي تصدر ضوضاء ، لذا فهي طاقة صامتة. يتم استخدامها كمصادر رئيسية لإنتاج الطاقة الكهربائية في تطبيقات الفضاء. يمكن استخدام الطاقة الشمسية لفترة طويلة غير محددة. لا تحتاج محطات الطاقة الشمسية إلى صيانة أثناء تشغيلها ، بل تحتاج فقط إلى التنظيف. مساوئ الطاقة الشمسية على الرغم من مزايا الطاقة الشمسية المذكورة أعلاه ؛ ومع ذلك فإن لها عدة عيوب وهي كالآتي: أسعار البطاريات المستخدمة لتخزين الطاقة الشمسية مرتفعة. فقدان كمية كبيرة من الطاقة الشمسية أثناء عملية تخزينها. وهو مصدر غير ثابت لأن وجوده أو غيابه مرتبط بتغير فصول السنة.
يقدر عمر الشمس بحوالي 4. 6 مليون سنة. تحتل كتلة الشمس 99. 8% من كتلة المجموعة الشمسية، حيث تقدر كتلتها أكبر من كتلة الأرض بـ 333 ألف مرة، بينما كتلها أكبر من كتلة المشتري الذي يحتل المرتبة الأولى من حيث الحجم في الكتلة الشمسية، بـ 1047 مرة. تمتلك الشمس أكبر جاذبية في المجموعة الشمسية وذلك بفعل ضخامة حجمها، وقوة جذبها مكنتها من التحكم في مدرارت الكواكب، وقوة الجذب هذه أيضا تعمل على توفير الغازات الضرورية لتوهج الشمس. تدور الشمس حول نفسها، كما أنها تدور حول مجرة درب اللبانة، تماما كالأرض التي تدور حول الشمس وحول نفسها في الوقت ذاته، حيث أن الشمس تحتاج لتدور حول نفسها ما يقارب الشهر. خصائص الطاقة الشمسية حل ناجع وجيد للمناطق النائية التي تفتقر لخطوط الكهرباء، كما أنها متاحة للجميع من دون مقابل، حيث إنه لا يمكن للأفراد استغلالها واحتقارها. صديقة للبيئة، حيث إنها لا تنتج أي نوع من الملوثات، كما أنها طاقة صامتة، وذلك لأنها لا تحتاج إلى مضخات وآلات ذات أصوات عالية ومزعجة. مصدر رئيسي للطاقة الكهربية في التطبيقات الفضائية. لا تحتاج إلى صيانة بشكل دوري.
فتدبَّرتُ الصِّحاح لأسهِّل حفظها على المتعلِّمين، وأمعنت الفكر فيها لئلا يصعُب وَعيُها على المقتبسين، فرأيتها تنقسم خمسة أقسام متساوية، مُتَّفقة التقسيم غير مُتنافيةٍ:
فأوَّلها: الأوامرُ التي أمر الله عبادَه بها. والثاني: النواهي التي نهى الله عباده عنها. والثالث: إخباره عما احتيج إلى معرفتها. والرابع: الإباحات التي أُبيح ارتكابها. والخامس: أفعال النبي صلى الله عليه وسلم التي انفرد بفعلها. ثم رأيت كل قسم منها يتنوَّع أنواعاً كثيرة، ومن كل نوعٍ تتنوَّع علوم خطيرة، ليس يَعقِلُها إلا العالمون، الذين هم في العلم راسخون، دون من اشتغل في الأصول بالقياس المنكوس، وأمعن في الفروع بالرأي المنحوس. وإنَّا نُملِي كل قسم بما فيه من الأنواع، وكل نوع بما فيه من الاختراع ، الذي لا يخفى تحصيره على ذوي الحجا، ولا تتعذَّرُ كيفيَّتُه على أُولِي النهى ". انتهى من "صحيح ابن حبان" (1/ 102). شرط ابن حبان في صحيحه
قال رحمه الله:
" وأما شرطنا في نقله ما أودعناه كتابنا هذا من السنن: فإنا لم نحتج فيه إلا بحديث اجتمع في كل شيخ من رواته خمسة أشياء:
الأول: العدالة في الدين، بالستر الجميل. والثاني: الصدق في الحديث، بالشهرة فيه.
صحيح ابن حبان المكتبة الوقفية
الكتاب: صحيح ابن حبان المسند الصحيح على التقاسيم والأنواع من غير وجود قطع في سندها ولا ثبوت جرح في ناقليها المؤلف: محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354 هـ) المتوفى: 354 هـ المحقق: محمد علي سونمز، خالص آي دمير الناشر: دار ابن حزم الطبعة: الأولى 1433 هـ- 2013 م المصدر: الشاملة الذهبية بيانات الكتاب العنوان صحيح ابن حبان المؤلف محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354 هـ) الناشر دار ابن حزم
صحيح ابن حبان المكتبة الشاملة الحديثة
نبذة عن الكتاب:
[صحيح ابن حبان: التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]:
(المؤلف)
أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد بن حبان التميمي البستي (354هـ). (اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته)
طبع باسم:
الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان
ترتيب علاء الدين بن بلبان
في عدة طبعات منها:
1 - بتحقيق أحمد محمد شاكر، صدرت عن دار المعارف بالقاهرة 1372هـ، ثم
في دار ابن تيمية بالقاهرة 1406هـ. 2 - بتحقيق عبد الرحمن محمد عثمان، صدرت عن المكتبة السلفية بالمدينة
المنورة
1390هـ. 3 - بتحقيق شعيب الأرناؤوط، صدرت عن مؤسسة الرسالة، بيروت 1408هـ. (توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه)
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه عن طريق التواتر عصرًا بعد
عصر، واستفاضت بهذه النسبة الدلائل، والتي من أهمها ما يأتي:
1 - اقترن ذكر هذا الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم؛ مثل: الحافظ
الذهبي في العبر في خبر من عبر (26) ، والتاج السبكي في طبقات
الشافعية الكبرى (3) ، وابن تغري بردي في النجوم الزاهرة (3) ، وابن
العماد في شذرات الذهب (26). 2 - أكثر أهل العلم من الاستفادة من هذا الكتاب والنقل عنه ـ لاسيما
في كتب التخاريج ـ مع العزو إليه، فمن ذلك المنذري في الترغيب في
أكثر من (580) موضعًا، والوادياشي في تحفة المحتاج في أكثر من (74)
موضعًا، والزيلعي في نصب الراية في أكثر من (292) موضعًا، وابن حجر
في فتح الباري في أكثر من (70) موضعًا، والمناوي في فيض القدير في
أكثر من
(27) موضعًا،.. وغيرهم الكثير.
3 - نال هذا الكتاب عناية فائقة من أهل العلم، من حيث ترتيبه
واختصاره ونحو ذلك؛ فقد أعاد ترتيبه علاء الدين علي بن بلبان، كما
رتبه أمين الدين الشافعي، وفصل زوائده عن الكتب الستة الحافظ نور
الدين الهيثمي. وبالجملة فلا يتطرق الشك إلى صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه رحمه
الله تعالى.