الجديد!! : كرة الفيفا الذهبية وإدين هازارد · شاهد المزيد » الكلاسيكو الكلاسيكو ، هي مباراة ديربي في رياضة كرة القدم، بين قطبي الكرة الإسبانية نادي ريال مدريد ونادي برشلونة، وهي إحدى صور التنافس بين أكبر وأهم ناديين في العاصمة الإسبانية مدريد ومدينة برشلونة، المدينتان الأكبر في إسبانيا. الجديد!! سجل الحاصلين على الكرة الذهبية - سطور. : كرة الفيفا الذهبية والكلاسيكو · شاهد المزيد » بيليه توقيع بيليه. إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو المعروف ببيليه ، هو لاعب كرة قدم برازيلي معتزل،Official forename and birth date, as written on his birth certificate, are "Edison" and "21 October 1940": However, Pelé has always maintained that those are mistakes, that he was actually named Edson and that he was born on 23 October 1940. الجديد!! : كرة الفيفا الذهبية وبيليه · شاهد المزيد » جوائز الفيفا للأفضل كرويا جوائز الفيفا للأفضل كرويا (بالانجليزية:FIFA The Best) هي جوائز سنوية يُقدّمها الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأفضل اللاعبين والمدربين في كرة القدم للعام المُنقضي، أعلن عن الجائزة في عام 2016 بعد انفصال مجلة فرانس فوتبول عن الفيفا وانفرادها بجائزة الكرة الذهبية التي أقيمت بالتشارك بينهما بين عامي 2010 و2015، أقيم الحفل الأول للجائزة يوم 9 (عدد) يناير 2017 في مدينة زيورخ السويسرية.
- سجل الحاصلين على الكرة الذهبية - سطور
- الكرة الذهبية بمعايير جديدة: تغييرات عادلة من أجل اللعبة
- كرة الفيفا الذهبية 2014 - ويكيبيديا
سجل الحاصلين على الكرة الذهبية - سطور
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. الكرة الذهبية بمعايير جديدة: تغييرات عادلة من أجل اللعبة. (ديسمبر 2018)
كرة الفيفا الذهبية 2014
البلد
سويسرا
مقدمة من
فرانس فوتبول الفيفا
آخر فائز
كريستيانو رونالدو
الموقع الرسمي
كرة الفيفا الذهبية
كرة الفيفا الذهبية 2013
كرة الفيفا الذهبية 2015
تعديل مصدري - تعديل
كرة الفيفا الذهبية 2014 ( بالفرنسية: FIFA Ballon d'Or 2014) هي جائزة فردية عالمية تمنح لأفضل لاعب كرة قدم في سنة 2014. تعتبر جائزة هذه السنة هي النسخة التاسعة والخمسين لجائزة الكرة الذهبية التي بدأت سنة 1956 والتي كانت تمنح من مجلة فرانس فوتبول ، بينما هي النسخة الخامسة من كرة الفيفا الذهبية التي هي نتيجة اندماج الجائزة التي تقدمها فرانس فوتبول والفيفا سنة 2010. أسماء المرشحين ال23 تم إعلانهم في 28 أكتوبر 2014 ، بينما الإعلان عن الثلاثة المرشحين النهائيين في 1 ديسمبر ، في حين سيكون حفل الإعلان عن أفضل لاعب في العالم في 12 يناير 2015. توزع في حفل الجائزة عدة جوائز أخرى كأفضل هدف وأفضل 11 لاعب وجائزة اللعب النظيف وأفضل مدرب وغيرها.
الكرة الذهبية بمعايير جديدة: تغييرات عادلة من أجل اللعبة
رونالدو ، الذي لعب لريال مدريد ، فاز بجوائز متتالية في العامين المقبلين.. تم تقديم آخر كرة FIFA الذهبية إلى ميسي في عام 2015. ثم أنهت الهيئات المانحة لها شراكتهم. في عام 2016 ، أعادت France Football تقديم الشكل السابق للكرة الذهبية ، بينما أنشأ الفيفا جائزة أفضل لاعب في العالم. تاريخ تاريخيا، كانت الجوائز الفردية الرائدة في كرة القدم و الكرة الذهبية لو افضل لاعب في العالم للعام الجائزة. [1] [2] والكرة الذهبية الأصلي أو، المعروف أيضا باسم لاعب في اوروبا لجائزة السنة، منحت عن طريق نشر الفرنسي فرنسا لكرة القدم منذ عام 1956. وقدم الفيفا لاعب في العالم للجائزة من قبل الفيفا ، و هيئة إدارة الرياضة ، اعتبارًا من عام 1991. [3] منذ عام 2005 ، كان الفائزون بجائزة الكرة الذهبية وجائزة أفضل لاعب في العالم من FIFA متطابقين كل عام. بعد تقديم شكل الكرة الذهبية العالمي في عام 2007 ، اختارت كل من France Football و FIFA دمج الجائزتين. تم الإعلان عن إنشاء كرة FIFA الذهبية لاحقًا خلال كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا. [3] تم تقديم الجائزة الافتتاحية في نفس العام إلى الأرجنتيني ليونيل ميسي. كرة الفيفا الذهبية 2014 - ويكيبيديا. [4] بعد شراكة استمرت ست سنوات ، أنهت فرانس فوتبول والفيفا الجائزة المشتركة.
كرة الفيفا الذهبية 2014 - ويكيبيديا
حصل ليونيل ميسي على الكرة الذهبية FIFA. [5] لأغراض تاريخية ، تعتبر كلتا الهيئتين الممنوحة أن النسخ الست من FIFA Ballon d'Or استمرارًا لجوائز كل منهما. [6] [7] التصويت تم اختيار الفائزين بجائزة FIFA Ballon d'Or من قبل الصحفيين الدوليين والمدربين وقباطنة المنتخبات الوطنية الخاضعة لسلطة FIFA. [3] في نظام يعتمد على التصويت الموضعي ، تم تخصيص ثلاث أصوات لكل ناخب بقيمة خمس نقاط وثلاث نقاط ونقطة واحدة ، وتم ترتيب المتأهلين للتصفيات النهائية على أساس العدد الإجمالي للنقاط. تم تزويد الناخبين بقائمة مختصرة من 23 لاعباً يمكنهم من خلالها اختيار اللاعبين الثلاثة الذين يرون أنهم قدموا أفضل أداء في السنة التقويمية السابقة. [8] الفائزون سنة رتبة لاعب فريق الأصوات 2010 الأول ليونيل ميسي برشلونة 22. 65٪ الثاني أندريس إنيستا برشلونة 17. 36٪ الثالث تشافي برشلونة 16. 48٪ 2011 الأول ليونيل ميسي برشلونة 47. 88٪ الثاني كريستيانو رونالدو ريال مدريد 21. 60٪ الثالث تشافي برشلونة 9. 23٪ 2012 الأول ليونيل ميسي برشلونة 41. 60٪ الثاني كريستيانو رونالدو ريال مدريد 23. 68٪ الثالث أندريس إنيستا برشلونة 10. 91٪ 2013 الأول كريستيانو رونالدو ريال مدريد 27.
وقد تسفر مباريات العودة في دور ثمن النهائي لدوري أبطال أوروبا والمقررة الثلاثاء والأربعاء المقبلين، عن نجوم جدد يفرضون أنفسهم بتألقهم وقيادة فرقهم حتى لقب البطولة القارية وخاصة تشلسي (حامل اللقب) ومانشستر يونايتد ويوفنتوس بما لديهم من بعض النجوم البارزين. بعد حلوله سادسا في ترتيب الكرة الذهبية.. اللاعب البرتغالي كريستيانو #رونالدو يثير الجدل مجددا بتفاعله على منشور ينتقد منح #ميسي الجائزة
— قناة الجزيرة (@AJArabic) December 2, 2021
رونالدو وصيف ميسي
أما كريستيانو رونالدو -وصيف ميسي في عدد مرات التتويج بالكرة الذهبية (5 مرات)- فآماله ضعيفة مثل غريمه لابتعاده عن مستواه أيضا هذا الموسم، لكن ما زالت لديه فرصة تعويض ما فاته إذا استعاد تألقه وحقق مفاجأة مع يونايتد في مواصلة المشوار في دوري الأبطال والتتويج بأبطال أوروبا، في ظل ابتعاد الفريق عن اللقب المحلي الذي يتنافس عليه مانشستر سيتي وليفربول. واحتكر الاثنان تقريبا الجائزة الفردية الأكبر في العالم منذ عام 2008، إذ فاز ميسي بالكرة الذهبية 7 مرات (أعوام: 2009 و2010 و2011 و2012 و2015 و2019 و2021)، في حين فاز بها رونالدو 5 مرات (أعوام: 2008 و2013 و2014 و2016 و2017)، وكان الاستثناء الوحيد عام 2018 عندما توج بها لوكا مودريتش.
[١]
فترة التراجع وظهور الروك البريطاني
تراجعت شهرة مؤسسي موسيقى الروك أند رول تاركةً المجال لموسيقى جديدة تفضل مظهر المغني بدلًا من محتوى الموسيقى، الأمر الذي أدى إلى ظهور جيل جديد من المغنين مثل ريكي نلسون وتومي ساندس، وفي ظل تراجع موسيقى الروك آند رول الأمريكية برزت نجوم جديدة في بريطانيا مقدمة نفس النمط الموسيقي لكن بنكهة بريطانية انتشرت في أوروبا ، كالمغني كليف ريتشارد. وقد حظي هذا النوع بدعم جماهيري وإعلامي كبير وسمي بالغزو البريطاني في بداية الستينات، كما أسهم التطور التكنولوجي للآلات الموسيقية واستديوهات التسجيل إلى ظهور أنواع وأنماط أخرى من موسيقى الروك أند رول كموسيقى القاراج روك والسيرف روك، تشتهر موسيقى الروك آند رول بإعادة إصدار الأغاني القديمة وذلك منذ الخمسينات، ومن أشهر أغاني الروك إعادة توزيع وكتابة إيقاعات أغاني البلوز القديمة، من أقدم الأغاني المعادة في الروك آند رول أغنية "good rocking tonight" لروي براون التي أعاد تقديمها الفنان وينوني هاريس. [١]
أشهر أغاني ومغني موسيقى الروك آند رول
اجتاحت موسيقى الروك آند رول العالم ولاقت نجاحًا جماهريًا مبهرًا، وقد شهدت إقبالًا من مختلف الفئات العمرية على مدى سنين طويلة، ويمثل بعض المغنيين وبعض الفرق أعمدة وركائز لموسيقى الروك آند رول مثل البيجيز وإلفيس بريسلي، كما تسمى بعض الأغاني بالأعمال الخالدة عبر الزمن ونذكر منها ما يأتي: [٢]
المغني إريك كلابتون: أشهر عازف غيتار في العالم وهو مغني ومؤلف أغاني بريطاني من أشهر أغانيه "wonderful tonight " و"change the word".
خلال البرد القارس في إحدى شتاء الستينيات خُلقت فجأة ثورة موسيقية غير مسبوقة (رويترز)
موسيقى الشتاء
انتقلت الفرقة من حفلة إلى حفلة في شاحنة كومر المغلقة ذات لون رمادي وكستنائي، وكافح جون ورينغو (22 عاما) وبول وجورج (20 عاما)، لإيجاد مساحة في الجزء الخلفي من الشاحنة بين الطبول والقيثارات، كما تحديا درجات الحرارة المنخفضة. وفي لندن، كانت شقة في أقصى أطراف طريق كينغز رود مقر فرقة ناشئة أخرى والتي -على عكس فرقة بيتلز- لم يكن لها مدير مثل إبستاين لتحفيزها، وكانت تجد الطقس تحديا يكاد لا يقهر. شارك بريان جونز (20 عاما)، مكانا للسكن في إيديث غروف مع ميك جاغر (19 عاما)، وهو طالب اقتصاد ومساعد بدوام جزئي في متجر، وكيث ريتشاردز (19 عاما) أيضا. انضم بيل وايمان (26 عاما)، إلى فرقة "ذا رولينغ ستونز" (the Rolling Stones) في ديسمبر/كانون الأول من عام 1962 كعازف غيتار البيس، وحاولت المجموعة ربح بضع شلنات من خلال جمع الزجاجات الفارغة من الفناء الواقع خلف مصنع ويذرباي للأسلحة المجاور، وبيعها مرة أخرى إلى المالك، كان الرفقاء ينامون على مراتب على الأرض، ويعيشون على طرود الطعام التي ترسلها والدة كيث من دارتفورد.
أدى شتاء 1962-1963 إلى تعطل الحياة تماما في بريطانيا، ورغم الثلوج التي غطت البلاد، كان المشهد الموسيقي البريطاني يتجلى بطريقة مذهلة. في تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" ( telegraph) البريطانية، قالت الكاتبة جوليت نيكلسون إن شهور ديسمبر/كانون الأول الثلجية لم تكن مشهدا غريبا في الستينيات؛ إلا أن الطقس كان مختلفا في ذلك العام. في 26 ديسمبر/كانون الأول، من عام 1962، بدأت الثلوج في التساقط وبالكاد توقفت خلال الأسابيع العشرة التالية، وتجمدت المياه في الصهاريج وتصلب الديزل في صهاريج حافلات لندن، وسقطت الطيور من السماء لتلقى حتفها بسبب العواصف الجليدية التي فاجأتها. لم تتمكن القطارات من السير على السكك المتجمدة، وتم إيقاف الطائرات وأفرِغت الطرق الزلقة من حركة المرور، وبسبب الأنابيب المتفجرة والتيار الكهربائي البطيء، أغلقت المكاتب والمدارس أبوابها وأصبحت دور السينما والمسارح باردة بشكل لا يطاق. لكن خلال هذا البرد القارس، ظهرت فجأة ثورة موسيقية غير مسبوقة، وأثناء انتشارها في جميع أنحاء البلاد، غيرت هذه الظاهرة الموسيقية في الصوت والمغنيين والفرق الموسيقية الموسيقى الشعبية البريطانية إلى الأبد. ثورة موسيقية
تحدى بعض عشاق الموسيقى الطقس البارد، فارتدوا ملابس سميكة لتحميهم من الصقيع، حتى إنهم لجؤوا إلى الزلاجات الجليدية للوصول إلى النوادي الصغيرة وقاعات الحفلات الموسيقية، حيث ظلت الفرق الشجاعة الناشئة مصممة على الأداء.