وبما أن العنف ، في رياضة كرة القدم الأمريكية – مثلا – يأتي من مبدأ الركض بالكرة إلى الهدف، فقد قرر د. نيسميث أنه لا يجوز للاعب التحرك أثناء إمساكه بالكرة ؛ قرر أن الشرط في هذه اللعبة لتحريك الكرة هو رميها فقط. لاحظ الدكتور نايسميث أيضا أن العنف في الرياضات الخارجية يكون على أشده قرب الهدف. لذلك ، قرر أن يكون الهدف سلة معلقة فوق رؤوس اللاعبين وعليهم أن يرموا الكرة إلى داخلها. تطور تاريخ كرة السلة – e3arabi – إي عربي. عند انتهاء المدة المحددة له بالضبط ، كان د. نيسميث قد أتى أخيرا بفكرة لـ لعبة جديدة تولع بها الشبان من فورهم ، وأسماها ، بناء على اقتراحهم: " كرة السلة ". 13 قاعدة قبل عرض الرياضة على الصف ، كان الدكتور نايسميث قد وضع على عَجَل 13 قاعدة للعبة ، و طبعها باستخدام آلة كاتبة على قطعتين من الورق. نكررها لكم هنا تماما كما وردت في كتابه "كرة السلة – أصولها وتطورها": تكون الكرة نفسها المستخدمة في كرة قدم الاتحادات (هكذا كانت كرة القدم تسمى). 1- يمكن رمي الكرة في أي اتجاه باستخدام يد واحدة أو الاثنتين معا. 2- يمكن إرسال الكرة في الهواء بضربها بيد واحدة أو بالاثنتين معا، في أي اتجاه كان، بشرط ألا تُضرب بالقبضة بأي حال. 3- لا يمكن للاعب التحرك مع الكرة ،يجب عليه الثبات ثم رميها من النقطة التي تصل إليه فيها (النقطة التي أمسكها) ، يُسمح بهامش حركة صغير للاعب الذي يستقبل الكرة وهو يركض بسرعة موضوعية.
- تاريخ لعبة كرة السلة
- تاريخ عن كرة السلة
- تاريخ كرة السلة في مصر
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القصص - الآية 26
- القوي الأمين
تاريخ لعبة كرة السلة
تعريف اللعبة:- هي لعبة تجري بين فريقين ، يسعى كل فريق لادخال الكرة في سلة مرتفعة عن ارض الملعب ، وفي كل جهة من الملعب سلة لفريق يركض اعضاء الفريق لادخال الكرة في السلة لتسجيل نقطة تفوق. كما انها احدى الالعاب الرياضية الاكثر شعبية في العالم بعد كرة القدم. ويستطيع السيدات والرجال ممارستها ضمن القوانين نفسها والقواعد المهارية ذاتها. نشاتها:- كرة السلة القديمة:- يعود تاريخ نشاة هذه اللعبة الى القرن السابع ق. م. ، وكانت تمارسها بعضا من الحضارات القديمة من امثال الكولمبيون القدماء اضافة الى قدماء المصريين وشعوب المايا ، ،وكانت تشابه لعبة كرة السلة واسمها البوكتابوك ، وكانو يمارسوها سواء بشكل فردي او زوجي او من خلال فريق ضد فريق. كما انها كانت تمارس بواسطة ضربها بالاكواع والاوراك والافخاذ والركب دون استعمال الايدي والارجل. وهدفها هو عبارة عن حلقة من الحجرمعلقة على علو ثلاثة امتار او اربعة مما كان يجعل اصابة الهدف على جانب من الصعوبة ، بما كان يسببه من حوادث وكسور بين اللاعبين.. (هذا على ذمة روايات المؤرخين). تاريخ لعبة كرة السلة. كرة السلة الحديثة:- ابتكر د. جيمس ناي سميث استاذ التربية البدنية في جامعة كانزاس سيتي بلورنس ، لعبة جديدة في عام 1890 حيث انه كلف من قبل مجلس الاساتذة لايجاد لعبة تمكن الطلاب من المحافظة على لياقة اجسادهم اثناء فصل الشتاء فابتكرة تلك اللعبة واسماها بكرة السلة و كانت تمارس في بدايتها بان علق سلتين قديمتين من سلال الخوخ في طرفي صالة رياضية مغلقة ، على ارتفاع 3 امتار ، وكانت المباراة عبارة عن منافسة فريقين ، وكان يتعين عليهم ان يصعدوا على سلم لاستخراج الكرة من سلة الخوخ كلما احرز احد الفريقين هدفا ، الا ان احد اللاعبين اهتدى الى خلع قاع سلة الخوخ فتسقط الكرة بعد مرورها من السلة الى الارض ثانيا.
تاريخ عن كرة السلة
- عام 1920م تم عمل احصاء في الولايات المتحدة اوضح ان (42 دولة) تمارس كرة السلة في العالم. - عام 1936م دخلت كرة السلة للمرة الاولى المجال الاولمبي رسميا بدورة (ربلين) وذهب (جيمس ناي سميث) وخطب باللاعبين وذكر لهم قصة اللعبة. - بلغ عدد الدول المشتركة في هذه الدورة ( 21 دولة) من بينها (مصر) وقد فازت ببطولة الدورة (امريكا) عام (1937) وقد نشر (د. تاريخ كرة السلة. ناي سميث) كتابه عن تاريخ اللعبة وتطورها. - عام (1939م) في شهر نوفمبر اصيب (ناي سميث) بنزيف في المخ وتوفي(عام 78) عن (78 عاما - عام (1941م) احتفل بمرور (50عاما) على اختراع كرة السلة ومن ضمن الاحصاءات في ذلك الوقت وجد ان (90مليون) شاهدوا مباريات كرة السلة في ذلك العام في امريكا فقط. - يوجد في امريكا الان اكثر من (20مليون) لاعب كرة سلة تقريبا.
تاريخ كرة السلة في مصر
و. ج
ابحـث بريق القمر:: كل ما يتعلق بالرجل:: رياضية. 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة Miss*Sugar عضو. تاريخ عن كرة السلة. عدد الرسائل: 137 العمر: 26 المزاج: رااايقه تاريخ التسجيل: 06/09/2008 موضوع: كره السله مهم الأربعاء نوفمبر 05, 2008 6:20 pm كرة السلة إحدى الألعاب الرياضية الأكثر شعبية في العالم بعد كرة القدم, يمكن للرجال والسيدات ممارستها بنفس القوانين والقواعد المهارية. تتطلب لعبة كرة السلة عدة مهارات أساسية يجب على اللاعب إتقانها أهمها مسك الكرة واستقبالها وتمريرها والمحاورة وتغيير السرعة والتصويب والدفاع. تاريخ اللعبة عرفت الحضارات القديمة ألعاب مماثلة لكرة السلة من القرن السابع قبل الميلاد كلعبة (بوكتابوك) عند شعوب المايا والتي عرفت عند شعوب الآزتيك باسم (تشلا شلي). أما كرة السلة كما نعرفها اليوم، فقد ابتكرها الدكتور جيمس ناي سميث أستاذ التربية الرياضية في مدرسة سبدنغفيلد في ولاية ماساتشوستس الأميركية عام 1891، وذلك تحقيقاً لرغبة لاعبي كرة القدم الأميركية الذين أحسوا بحاجتهم إلى لعبة رياضية يمكن أن تؤدى في صالة مقفلة هربا من الأمطار والبرد والصقيع يمارسونها في فصل الشتاء بعد انتهاء موسم كرة القدم والبيسبول، بدلا من التمرينات السويدية والألمانية التي لم تكن تتلاءم مع طبيعتهم التي تميل إلى القوة والسرعة والمنافسة، ولا تشبع رغبتهم في الحركة والنشاط والتعبير عن النفس.
عشاق كرة السلة قد لا يعلمون أنها كانت تُمارس في بداياتها بسلال الخوخ وكرة القدم، وليس بالكرة البرتقالية التي نعرفها اليوم، وكان الاتحاد الدولي لكرة اليد ينظم منافساتها. ظهرت رياضة كرة السلة منذ نحو 130 عاما، وتطورت على مرّ السنوات، لتصبح إحدى أكثر الرياضات شعبية في العالم. واستعرض موقع "سبورتس كاونتي" ( Sports County) الأميركي عددا من المعلومات والحقائق المثيرة التي يجهلها كثيرون عن هذه الرياضة التي يتابعها الملايين في مختلف أنحاء العالم. كيف ظهرت كرة السلة؟
ابتكر مدرس التربية البدنية الكندي جيمس نايسميث لعبة كرة السلة عام 1891 عندما كان يحاول إيجاد طريقة لإلهاء طلابه في يوم ممطر من أيام ديسمبر/كانون الثاني. ومن المؤكد أن نايسميث لم يكن يتخيل أن لعبته ستتطور وتصبح واحدة من أكثر الرياضات شهرة وشعبية في العالم. تاريخ كرة السلة | توعية. سلة خوخ غير مثقوبة
في البدايات، استُخدمت سلال الخوخ لممارسة اللعبة، ومن غير إزالة قاع السلة. هذا يعني أنه في كل مرة يسجل فيها أي من الفريقين هدفا يتعين على حكام المباراة إيقاف اللعب من أجل التقاط الكرة من السلة. وجاءت فكرة السلة التي نعرفها حاليا في بدايات القرن 20، والسبب على الأغلب هو تجنب فترات التوقف لالتقاط الكرة بعد كل هدف.
وقد ذكر ابن خلدون أن للناس مذهبين في استخدام الأكفاء غير الثقات وتقديمهم على الثقات غير الأكفاء، واختار هو استخدام غير الثقات إذا كانوا مؤهلين ؛ لأن بالإمكان وضع بعض التدابير التي تحد من سرقاتهم أما إذا كان المستخدم لا يحسن شيئاً فماذا نعمل به ؟! [3]
وقد ولى النبي -صلى الله عليه وسلم-أهل الكفاية الحربية مع أن في الصحابة من هم أتقى منهم وأورع ؛ لأن القوة (البسالة وحسن التخطيط) تطلب في قيادة الجيش أكثر من الأمانة، مع أنهم كانوا بكل المقاييس من الأمناء الأخيار وطلب بعض الصحابة ممن عرفوا بالزهادة والورع الولاية على بعض أمور المسلمين فحجبها عنهم لضعفهم. 5 – نحن في مراجعة أخطائنا نركز على جانب الأمانة، ونهمل جانب القوة فإذا ما أخفقنا في عمل ما قلنا نحن بحاجة إلى تقوى وإخلاص، وإن اتباع الأهواء هو السبب في ذلك، ولا ريب أن الإخلاص مفتاح القبول والتوفيق وأن التقوى تستنزل الفرج، لكن ما هي المعايير التي تمكننا من قياس درجة التقوى ومقدار الإخلاص الموجود إذا ما أردنا التحقق منه وكيف نستطيع التفريق بين عمل دفع إليه الهوى وآخر دفع إليه الاجتهاد ؟! القوي الأمين. كل ذلك مما يستحيل قياسة، وبالتالي فإنه لا يمكن تحديده وما لا يمكن تحديده لا يصلح لأن يكون هدفاً.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة القصص - الآية 26
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: معلقاً على هذه المواضع الثلاثة بكلام نفيس، أنقل منه ما يناسب المقام: "وينبغي أن يعرف الأصلح في كل منصب، فإن الولاية لها ركنان: القوة والأمانة كما قال تعالى: {{C} {C}إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين{C} {C}}، والقوة في كل ولاية بحسبها: فالقوة في إمارة الحرب ترجع إلى شجاعة القلب وإلى الخبرة بالحروب والمخادعة فيها، فإن الحرب خدْعَةٌ، وإلى القدرة على أنواع القتال: من رمي وطعن وضرب وركوب وكر وفر... ، والقوة في الحكم بين الناس ترجع إلى العلم بالعدل الذي دل عليه الكتاب والسنة، وإلى القدرة على تنفيذ الأحكام.
القوي الأمين
قال: [ رابعاً: مشروعية إشهاد الله تعالى على العقود بمثل: وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ [القصص:28]]، أي: مشروعية إشهاد الله تعالى على العقود كلها لا عقد النكاح فقط، وذلك بمثل: والله على ما نقول وكيل، وهذا اقتداءً بنبي الله شعيب عليه السلام. قال: [ خامساً: فضيلة موسى عليه السلام بإيجار نفسه على شبع بطنه وإحصان فرجه]، فضيلة موسى عليه السلام تتجلى في أنه من أجل أن يشبع بطنه ويصون فرجه رعى غنماً عشر سنوات، ولو كان يطلب الفساد أو الشر ما رعى غنماً، وإنما يبقى يأكل من الناس وينكح نساءهم، لكن تحصيناً لفرجه وسداً لحاجته رضي بأن يُستأجر الثمان السنوات لرعي الغنم، وهذا في حد ذاته كمال، والرسول كما بينا بالأمس يقول: ( يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أحصن للفرج وأغض للبصر، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء)، فهذه توجيهات رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته.
وقد صدق حدسها فهي ما رأت إلا نبياً من أولي العزم المؤتمنين على الوحي ، الأشداء الأقوياء! وقد قيل: إن أفرس الناس ثلاثة: بنت شعيب وصاحب يوسف حين قال ( عسى أن ينفعنا) [1] ، وأبو بكر حين اختار عمر لإمارة المؤمنين. [2]
وقد جمعت ابنة شعيب عليه السلام في تعليلها المختصر ذاك بين أمرين عظيمين ، ينضوي تحتهما معظم الكمالات الإنسانية ، وهما الأمانة والقوة ، وهذه وقفات سريعة معهما:
1- ليست الأمانة هنا إلا رمزاً لما يستلزمه الإيمان بالله تعالى من المحامد كالإخلاص والأمانة والصدق والصبر والمروءة ، وأداء الفرائض والكف عن المحرمات ؛ وقد قال أكثر المفسرين في قوله سبحانه: { إنا عرضنا الأمانة} [3] الآية: إن المراد بها التكاليف الشرعية عامة [4] ، وقد وصفت ابنة شعيب موسى بالأمانة لغضه طرفه ، ومشيه أمامها. أما القوة فهي رمز لمجموع الإمكانات المادية والمعنوية التي يتمتع بها الإنسان. 2- الأمانة والقوة ليستا شيئين متوازيين دائماً ، فقد يتحدان ، وقد يتقاطعان فالصبر جزء من الأمانة ؛ لأنه قيمة من القيم ، وهو في ذات الوقت قوة نفسية إرادية ، وإذا كان العلم من جنس القوة ، فإنه يولد نوعاً من الأمانة ؛ إذ أهله أولى الناس بخشية الله ، { إنما يخشى اللهّ من عباده العلماء} [5] والإيمان أجل القيم الإسلامية ، فهو من جنس الأمانة ، ومع ذلك فإنه يولد لدى الفرد طاقة روحية هائلة تجعله يصمد أمام الشدائد صمود الجبال ، ومن ثم كانت الظاهرة الإسلامية العالمية:
ظاهرة ( المسلم لا ينتحر)!.