اشتري اونلاين بأفضل الاسعار بالسعودية - سوق الان امازون السعودية: السنيدي فراش نوم للرحلات مقاس 80 × 220 سم ، SN10528: المستلزمات الرياضية
هل ترغب في بيع هذا المنتج؟
معاملتك آمنة نعمل بجد لحماية أمنك وخصوصيتك. يقوم نظام أمان الدفع لدينا بتشفير معلوماتك أثناء نقلها. إننا لا نمنح معلومات بطاقتك الائتمانية للبائعين، ولا نبيع معلوماتك للآخرين معرفة المزيد
غير متوفر حالياً. لا نعرف متى أو فيما إذا كان هذا المنتج سيتوفر مرة أخرى
نوع: اكياس نوم مستطيلة
هل لديك سؤال؟
اعثر على الأجوبة في معلومات المنتج والأسئلة والأجوبة والمراجعات
قد يتم الرد على سؤالك بواسطة البائعين أو الشركات المصنعة أو العملاء الذين اشتروا هذا المنتج. يرجى التأكد من أنك تقوم بالنشر بصيغة سؤال. فراش نوم السنيدي للوازم الرحلات. يرجى إدخال سؤال. عرض العملاء أيضًا هذه المنتجات تشحن من أمازون - شحن مجاني للطلبات بقيمة 100 ريال و أكثر تبقى 1 فقط - اطلبه الآن. تبقى 2 فقط - اطلبه الآن. تشحن من أمازون - شحن مجاني للطلبات بقيمة 100 ريال و أكثر تبقى 2 فقط - اطلبه الآن. معلومات المنتج
العلامة التجارية
السنيدي الشركة المصنعة
السنيدي مرجع الشركة المصنعة
SN10528 أبعاد الشحنة
80 x 44 x 40 سم; 6.
فراش نوم السنيدي الدمام
فراش نوم للرحلات قماش قطني مناسب للرحلات والطلعات البرية الصيفية يتحمل برودة حتى درجة 5 وزن خفيف 3 كيلو جرام صناعة باكستاني سحاب جيد 10 مل مقاس 110 × 210 سم بطانة بوليس الحجم 110*210 سم اللون رصاصي مادة الصنع قماش +الياف صناعية القماش الخارجي قطني القماش الداخلي بوليستر
فراش نوم السنيدي للوازم الرحلات
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول م محمد المحمد٢٢ تحديث قبل شهر و اسبوع الرياض تحديث 22/1/2022 الساعه 11:56
تجيني استفسارات كثيره، توي طلعت سعر الجديد في السنيدي نفس الموديل سعره 444 ريال
لاجل كذا الحد 300 ريال، رجاء منكم الي عنده اقل لا يتعب نفسه
استخدمته مره وحده، ضد المطر وجدا دافي 86952467 كل الحراج اثاث أسرة ومراتب شاهد ملفات الأعضاء وتقييماتهم والآراء حولهم قبل التعامل معهم. إعلانات مشابهة
فراش نوم السنيدي تويتر
إعلانات مشابهة
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
فرش النوم
الفرز بواسطة:
عرض:
عرض 1 الى 23 من 23 (1 صفحات)
«وفي أحد الحصنين آلة البناء التي بني بها السد، من قدور الحديد ومغارف حديد، وهناك بقية من اللبن الذي التصق ببعضه بسبب الصدأ، ورئيس تلك الحصون يركب في كل يومي إثنين وخميس، وهم يتوارثون ذلك الباب كما يتوارث الخلفاء الخلافة، يقرع الباب قرعًا له دوي، والهدف منه أن يسمعه مَن وراء الباب فيعلموا أن هناك حفظة وأن الباب مازال سليمًا، وعلى مصراع الباب الأيمن مكتوب فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقًا، والجبل من الخارج ليس له متن ولا سفح، ولا عليه نبات ولا حشيش ولا غير ذلك، وهو جبل مسطح، متسع، قائم أملس أبيض». وبعد تفقد سلام الترجمان للسد انصرف نحو خراسان ومنها إلى طبانوين، ومنها إلى سمرقند في ثمانية أشهر، ومنها إلى أسبيشاب، وعبر نهر بلخ ثم صار إلى شروسنة فبخارى وترمذ ثم إلى نيسابور، ومات من الرجال في الذهاب 22 رجلًا وفي العودة 24 رجلًا. وورد نيسابور وبقي معه من الرجال 14 ومن البغال 23 بغلًا، وعاد إلى سر من رأى (مدينة سامراء في العراق) فأخبر الخليفة بما شاهده.. بعد رحلة استمرت 16 شهرًا ذهابًا و12 شهرًا إيابا. [1]
التشكيك في رحلة سلام الترجمان [ عدل]
فقد اعتبر المستشرق " دي خويه "رحلته واقعة تاريخية لاشك فيها وأنها جديرة بالاهتمام،
وأيده في هذا الرأي خبير ثقة في الجغرافيا التاريخية هو «توماشك»،
وفي الآونة الأخيرة يرى عالم البيزنطيات «فاسيلييف» أن سلامًا نقل ما شاهده في رحلته للخليفة العباسي الذي أوفده لهذه المهمة،
وبعد أن نقل المستشرق الروسي " كراتشكوفسكي " هذه الآراء مع آراء المشككين في الرحلة، قال: ويلوح لي أن رأي - فاسيلييف - هذا لا يخلو من وجاهة رغمًا من أن وصف الرحلة لا يمكن اعتباره رسالة جغرافية، بل مصنف أدبي يحفل بعناصر نقلية من جهة وانطباعات شخصية صيغت في قالب أدبي من جهة أخرى.
رحلة سلام الترجمان - أرابيكا
صحة قصة رحلة سلام الترجمان
يروي بن خرداذبة في كتابه أن الخليفة الواثق قد رأى في منامه أن سد يأجوج ومأجوج الذي بناه ذي القرنين قد انفتح، ففزع الخليفة وطلب من حاشيته رجلًا يخرج ليستكشف موضع سد يأجوج ومأجوج وحقيقته، فنصحه رجاله بإرسال سلام الترجمان. فأرسل الواثق للترجمان وأعطاه 15 ألف درهم وخمسين رجلًا من الشباب الأقوياء وأعطى كل واحد منهم ألف درهم ورزق يكفيه سنة، وأعطى لسلام رسالة إلى حاكم أرمينية وكما ذكر في الكتاب أنه كان يقيم بتفليس وهي عاصمة جورجيا الحالية. وقد تنقل الترجمان بين مناطق القرم الحالية حتى وصل إلى ملك قبائل تسمى الخزر وهم من الشعوب التركية القديمة عاشوا بين سواحل أتيل وشبه جزيرة القرم، فباتوا في مملكته يوم وليلة، ثم أرسل معهم خمسة رجال ليكونوا دليل لهم لإرشادهم في رحلتهم إلى السد. سارت رحلة سلام الترجمان لمدة 26 يوم بعد مغادرة مملكة الخزر حتى وصلوا إلى أرض سوداء رائحتها منتنة فساروا في تلك الأرض لمدة عشرة أيام. ثم دخلوا إلى مدن خراب وأخبره الأدلاء الذين خرجوا معه أن يأجوج ومأجوج هم من خربوا تلك الأراضي، وقد وصل الترجمان إلى أرض بها سكان من المسلمين الذين يتحدثون العربية ويقرأون القرآن، فلما رأوه من العرب أقبلوا عليه وسألوه زن أين أتى فقال لهم أنه رسول أمير المؤمنين.
الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى | زكي محمد حسن | مؤسسة هنداوي
وصلت الرحلة إلى جبل عالٍ عليه حصن. يقع السد الذي بناه ذو القرنين في شق بين جبلين. وصف سد يأجوج ومأجوج في رحلة سلام الترجمان
كما ذكر المترجم عرض السد مائتي ذراع ، وأساس هذا السد داخل الأرض ثلاثون ذراعا ، وهو مبني من الحديد والنحاس ، وفي الجدار عمادان (يقفان خارجا من الأرض لدعم الباب) التي تزين الجبل ، وجميع الجدران مبنية من حديد مذاب بالنحاس ، وطولها قطعة واحدة في المبنى ذراع ونصف ، وسمكها أربعة أصابع. كما ذكر المترجم أن الأدوات التي استخدمها ذو القرنين في صهر المعادن ، والمغارف التي استخدمها ، والسلاسل التي استخدمت لبناء السد ورفع كتله ما زالت موجودة في المنطقة الواقعة خلف السد ، وذلك في المنطقة الواقعة خلف السد. باب السد هو قفل كبير لا يمكن لأي رجل أن يحتضنه. كما ذكر أن سكان الحصون المجاورة يحرسون هذه البوابة ، ويأتي الحارث كل يوم اثنين وخميس بثلاثة رجال ويضربون القفل بمطارق حديدية ، مرة في بداية النهار ، ومرة عند الظهر ومرة في اليوم. بعد الظهر ، ثم يغادر الحراس عند غروب الشمس. الهدف هو السماح لـ يأجوج وماجوج بمعرفة ذلك لحراس الباب. سأل المترجم من معه عن وجود أي خلل في الباب ، فأظهروا له صدعًا في الباب مثل خيط رفيع ، فأخرج المترجم سكينًا وكشط مكان الشق وأخذ منه نصفًا.
سلام الترجمان | الرحَّالة المسلمون في العصور الوسطى | مؤسسة هنداوي
ومات في المرجع (الرجوع) أربعة عشر رجلا"[11]. يُقرِّر سلام أن مدة الذهاب إلى السد كانت "في ستة عشر شهرا، ورجعنا (إلى العراق) في اثني عشر شهرا وأيام"، أي إن مدة البعثة الاستكشافية استمرت عامين وأربعة أشهر في الذهاب والاستكشاف والعودة، وحين وصل سلام إلى عاصمة العباسيين المؤقتة آنذاك "سامراء" يقول: "فدخلتُ على الواثق فأخبرته بالقصّة، وأريتُه الحديد الذي كنتُ حككتُه من الباب، فحمد الله (على أن السد لم يُنقب ولم يُهدم)، وأمر بصدقة يتصدّق بها، وأعطى الرجال كل رجل ألف دينار"[12]. تلك هي رحلة سلام الترجمان إلى سد يأجوج ومأجوج في الفترة ما بين 227هـ إلى 232هـ، وقد اختلف الجغرافيون المسلمون الأقدمون مثل ابن رستة وابن الفقيه وياقوت الحموي حول صحتها، كما اختلف المؤرخون والمستشرقون الروس الذين اهتموا بها لأن هذه البعثة قد مرّت بأراضي الروس بداية من القوقاز ثم بخط سير من شمال بحر قزوين باتجاه وسط آسيا والصين، وأيًّا ما يكن من وصف هذه الرحلة فإنها تُعَدُّ منجزا علميا وجغرافيا فريدا سبق إليه المسلمون قبل ألف ومئتي عام.
وقد أشاد الكثير من الباحثين الأوروبيين بهذه الرحلة والملاحظات المهمة والدقيقة التي ذكرها سلام الذي يقول عن السد: "حفر (ذو القرنين) أساسه ثلاثين ذراعا إلى أسفل، وبناه بالحديد والنُّحاس حتى ساقه إلى وجه الأرض، ثم رفع عضادتين (العضادة مثل الحائط أو العتبة الرأسية لأعلى) يلي الجبل من جنبتي الفجّ.. عرض كل عضادة خمس وعشرون ذراعا (14 مترا)، في سُمك خمسين ذراعا (27 مترا)، وكلّه بناء بلبن (كهيئة الطوب أو الحجارة) من حديد مُغيّب (مذاب) في نُحاس، تكون اللبنة (الطوبة) ذراعا ونصفا في ذراع ونصف (طول الحجر أو الطوب متر ونصف تقريبا) في سُمك (عرض) أربعة أصابع"[8]. يؤكد سلام أن ذا القرنين استطاع بناء الردم مثل الباب تماما، ردم أعلاه حجارة مصنوعة من الحديد والنحاس، ثم فوق ذلك حديد ونحاس مصهور حتى "لا يدخل من الباب ولا من الجبل ريح كأنه خُلق خلقه" كما يصف؛ أي كأن هذا الردم الذي يُشبه الباب أصبح مثل الجبلين الواقع بينهما يحسب الرائي أنه جبل مثلهما تماما. بل يؤكد سلام الترجمان أن هذا الباب أو الردم/السد الذي يبلغ ارتفاعه 120 ذراعا، أي ما يقارب 55 مترا، كان له قفل ارتفاعه 25 ذراعا، أي 11 مترا ونصف المتر، "لا يحتضنه رجلان" كما يصف سلام، ولا ندري هل هو قُفل بالفعل على البناء الذي يشبه الباب، أم هو مزيد إحكام وتدعيم لجسد السدّ أو الردم من الخارج.