بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاضرة (تدريب الطفل التوحدي الحمام)
مع الاخت: هالة منصور و الاخت احلام باسودان. بقروب قـلب ♥ واحد » التعليمي
نحنا نعرف كلنا انو التدريب على الحمام مو سهل يحتاج وقت و جهد
و طولت بال لكن باذن الله انكم قدها تتعبوا فتره و باذن الله ترتاحو بعدها… كثير من الامهات
الرائعات بيسألوا متى نبدا نعلم طفلنا وندربه على الحمام؟
نقولها متوسط العمر المناسب لتدريب الاطفال التوحديين على مهارة قضاء الحاجه
يقع بين (٦-٣) سنوات طيب حتواجهنا مشاكل كثير تسبب لنا التاخر في تدريب الحمام. لاسباب منها:
١- مصاعب في فهم و تذكر اللغه. لاحظو قد لا يفهم الطفل الكلمات او المصطلحات حقت الحمام زي (حفاظه – قمامة حمام – جاف – وسخ – مبلول)
لكن بعون الله يفهمها بالتدريب وهاله باذن الله حتتكلملنا على افكار للتدخل… اكمل النقاط. ٢- السلوكيات السلبية و الحركات النمطية. تعليم الحمام - عالم حواء. ليش لها دخل في تاخير دخول الحمام …عشان تخليهم صعب انهم يجلسوا لفتره طويله على كرسي الحمام
احيان يتطلب جلوس الطفل من(10 الى 15). ٣- المصاعب الحسية.
- كلوت تعليم الحمام بأنواعها
- عبد الخالق السامرائي ... بعض ماكتب عنه
كلوت تعليم الحمام بأنواعها
تعليم عن الحمام حمام لوت تربيت الحيوته - YouTube
تعليم الطفل الحمام الجزء الثاني | نزع الحفاض بثلاث خطوات عملية فقط - YouTube
عبد الخالق عبد الحافظ بن شيهون برلماني يمني، عضو في مجلس النواب، عن الدورة البرلمانية 2003-2009 والكتلة البرلمانية لنواب حزب التجمع اليمني للإصلاح عن الدائرة الانتخابية رقم (78) بمحافظة لحج. فترة المجلس طالع أيضًا: مجلس النواب اليمني باتفاق عرف باسم "إتفاق فبراير " تمددت فترة المجلس لمدة عامين، وبقيام ثورة الشباب اليمنية لم تُجرَ الانتخابات، وبحسب اتفاق المبادرة الخليجية تمددت لمدة عامين آخرين حتى 2013م. المصدر:
عبد الخالق السامرائي ... بعض ماكتب عنه
كتب جليل العطية عنه " كان عبد الخالق السامرائي - القائد البعثي الوحيد الذي وعى خطورة أن يتحكم صدام بمقدرات العراق والعراقيين متخذاً قصر النهاية أداة لتنفيذ مخططاته التصفوية ، فكتب مقالة في الثورة لسان الحزب الحاكم أوائل السبعينات رفض فيها: سجن الحزب في قصر النهاية. فهم صدام أنه المعني بها ، فأصدر حكمه باعدام عبد الخالق ، وكل من يؤيده ". سنحت الفرصة الأولى للتخلص من عبد الخالق عام ١٩٧٣ عندما أتهم بالتأمر مع ناظم كزار فحكم بالاعدام فتدخلت بعض الأطراف اليسارية انذاك فخفف الحكم الى المؤبد. ولاحت الفرصة ثانية عام ١٩٧٩ فحشر أسمه ضمن قائمة المتامرين عندما وقف علي حسن المجيد في قاعة الخلد طالبا الحديث من الرئيس فقال إنا عندي ملاحظة صغيرة فرد عليه صدام نعم رفيق علي...... فقال علي حسن المجيد:هذه الفقاعة التي ذكرتها ما أظن أنها تسبب لنا انكسارات نفسية ولكن لو نرجع إلى الخلف ولا أريد لوم القيادة ولا أريد ألوم نفسي ولا أي احد مهما يكون لان كل ما عملته القيادة صحيح وكل ما ستعمله هو صحيح ومؤمنين بيها إيمان مطلق. لكن وجود عبد الخالق السامرائي طالما هو حي يشتم الهوا اگو عناصر لازم ترجع مرة أخرى وتعيد الكرة وتعمل على أعادة عبد الخالق السامرائي مرة أخرى... فآني أرجو تنبيه أو انتباه القيادة...... عفوا مو تنبيها لهذه المسألة... وضرورة أن يحاكم مجددا عبد الخالق السامرائي وضرورة أن يعدم عبد الخالق السامرائي.
ويبدو واضحاً أنّ "مثالية السامرائي" وربما منحاه الثقافي الخاص في إنشاء ما أسماه الأستاذ المظفر اشتغاله على مشروع "البعث البديل" هو الذي قاده إلى حتمية التصادم مع صدام حسين لأنه هو أيضاً كان ذا مشروع في صناعة مرحلة بعثية على وفق ما رأينا طوال ثلاثة عقود ونيّف. ولأن صدام كان منذ بداية التغيير سنة 1968 يمتلك أدواته السياسية باحتراف تطبيقي وليس تنظيرياً، لم يقوَ أحد على الوقوف بطريقه. ولعل نجاحه في اجتذاب الشيوعيين والبارتيين وغيرهم إلى "جبهة وطنية" كان الدليل على مكنته السياسية استراتيجاً وتكتيكاً!. لأن كل شيء في السياسة يرتكز كما هو معروف إلى "العمل بالمتاح"، فالسياسيون ليسوا أنبياء ولا رساليين، ولا فلاسفة، ولا شعراء، ولا حالمين! ……………. (يتبع)