كاتب الموضوع رسالة جوبا85 عضو نشيط احبكم جميعا فاحبونى جميعا عدد المساهمات: 162 نقاط: 22768 التقييم: -1 تاريخ التسجيل: 28/12/2009 العمر: 36 الموقع: موضوع: لسانك حصانك ان صنته صانك وان هنته هانك الجمعة مارس 12, 2010 8:21 pm «لسانك حصانك إن صنته صانك وإن هنته هانك» ، مثل شعبى قديم نتداوله من زمن، وندرك صدقه، وبالرغم من ذلك نتهاون فى التعامل معه ولم نعد نعيره اهتماما. انظر حولك، ليس على طريقة الإعلان التليفزيونى ولكن على طريقة التمعن والتفكر، أليس حقيقياً أن البيوت تبنى بالكلمات، وتهدم أيضا بالكلمات؟ الزواج كلمات توثق ويشهد عليها الحضور، والطلاق أيضا، الوعود كلمات لا تُكتب وليس عليها شهود، ولكن تترتب عليها حقوق، ويجب أن تعلم أنك إذا تكلمت بالكلمة ملكتك، وإذا لم تتكلم بها ملكتها. كم من علاقات قُطعت، وأزمات وحروب حدثت بسبب كذب أو نميمة أو غيبة أو لغو، وكلمات أخرى كانت رسالات هداية ونور، يقول تعالى: «أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِى السَّمَاء تُؤْتِى أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ».
لسانك حصانك .. ان صنته صانك
يعتبر هذا المثل من أشهر الأمثال عن الصمت والتي نسمعها كثيرا تتردد في المجتمع المصري خاصة، وهو مثل يبين لنا أن الإنسان قد لا يبعثر كرامته ويهينه شيء مثلما قد يفعل لسانه، إذا ما نطق بكلام غير لائق أو في غير موضعه، فيصبح قليلاً في نظر الآخرين من جراء نطقه بما لا يليق من كلام، أما إذا ما حفظ المرء لسانه وتفكر جيداً في كل كلمة قبل أن ينطقها، صارت له مكانة بين الناس يحترمونه ويقدرونه بسبب انتقاءه لكلماته وألفاظه دوماً.
وقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: « لا يستقيمُ إيمان عبد حتى يستقيمَ قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه». الكلمات ليست حروفاً تتبدد فى الهواء، ولكنها مثلها مثل الأفعال تكتب وتدون، يقول تعالى «ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد» ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تُكَفِّر اللسان (تذل له وتخضع) تقول: اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمتَ استقمنا، وإن اعوَجَجْتَ اعوَجَجْنَا» ، كما يقول صلى الله عليه وسلم: «وهل يكب الناس فى النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم». ويقال إن الكلام الزين يسد فى الدين، وإن الكلام اللين يغلب الحق البين، الكلام يمكن أن يكون سلاحك الذى تحمى به نفسك، ويمكن أن يكون الحبل الذى يلتف حول عنقك ليشنقك، كلامك هو أنت.. لسانك حصانك .. ان صنته صانك. يمهد لك طريق النجاح أو يقود خطواتك إلى الفشل. ولأن الكلمة دين عليك، فعليك أن تفكر مرتين وتتكلم مرة واحدة، واللسان بمكن أن يكون سلاحا لإحقاق الحق أو إفشاء باطل. إن كنا نجعل السكوت من ذهب فأحيانا يكون معصية كبرى حين يكون سكوتا عن الحق، فالساكت عنه شيطان أخرس، ولأن اللسان سلاح ذو حدين فلقد حذرنا الرسول، صلى الله عليه وسلم، أن نستخدمه فى الإيذاء وقال: «المسلم من سلم الناس من لسانه ويده».
شعبيه ملوى تبهر جمهور مدينة 15مايو بالقاهرة – وكالة أنباء أسيا
أهلاً بك، لقد قرأت في العديد من الكتب أنّ هذا المثل ورد عن سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ويتمثل هذا القول بِحَثِّ الناس على الانتباه على الأقوال والكلام الصادر منهم، وذلك لأن الكلمات والأقوال غير المدروسة قد تسبب الكثير من المشاكل للإنسان بالإضافة إلى ارتكاب الإثم في القول غير المشروع. يُصوّر هذا القول الكلام بالحصان الأصيل إن أكرمته وصنته صانَ كرامتك وهيئ لكَ سُبل الراحة وإن أهنته أهانك وأوصلك إلى المهالك حيث لا تحب أن تكون، كما أنّ حفاظ الإنسان على أقواله تعتبر من المكارم وجميل الخِصال التي يجب أن يتحلى بها الإنسان والتي تحفظ له كرامته ومكانتهُ، وهناك العديد من الأحاديث النبوية التي تحث على حفظ اللسان والتزام الصمت وعدم الخوض في الكلام دون داعٍ وعدم الخوض في سيء الكلام وتوافه الأمور.
والآن أيها السادة المحترمون فلنتهييء جميعا لنواكب العصر الحديث بمتطلباته ، فلنتعلم طولة اللسان ولنشهد مولد مثل شعبي جديد:
((لسانك حصانك ان صنته صانك وان هنته هانك ))
قديما علّمنا آباؤنا أن من يُسيء إلينا يجب ألا نرد عليه إساءته ، بل مجرد الرد بكلمات محترمة سيكون كافيا ليشعر بخطئه وقلة شأنه فيعتذر.... ولكن احذروا.... هذه النصيحة أصبحت قديمة جدا وغير فعالة بالمرة ، فلا تُقدموا على تجربتها وإلا ستجدون أنفسكم سلعة رائجة للسخرية والاستهزاء بها من الجميع ، سواء ممن وجهتم إليه هذه الكلمات المحترمة أو ممن شهد الموقف وليس له أي دخل به... بمعنى أصح ستصبحون تسلية مضحكة لكل من هب ودب!!! أما أبناؤنا الأعزاء فلا تحاولوا تعليمهم احترام من يهنيهم أو مجرد محاولة التعامل معه على أنه شخص ذو عقلية محترمة وإلا اُصيبوا بعقد نفسية مدمرة... على سبيل المثال هذا السؤال الذي سوف يظل يطارد الطفل طوال سنين حياته: أنا على صواب فلماذا يُهدر حقي ؟!!! وهو خاطيء وينقصه الأدب والاحترام فلماذا يحصل على ما هو ليس حق له ؟!!! للأسف هذا ما وصل إليه الحال داخل مجتمعاتنا المتحضرة... أصبح التحضر الآن يعني استخدام الألفاظ البذيئة لإثبات ذاتك ولإجبار الجميع على احترامك... تتعجب أليس كذلك ؟!!! كيف أُهين من أمامي فيحترمني ؟!!! نعم سيدي الفاضل سيحترمك رغما عنه لأنه سيدرك وقتها أنك صاحب قوة ونفوذ وإلا لما استخدمت هذه الألفاظ معه!!!
ابراهيم قاسم
الوطن هو المكان الأول التي ترى عيناك سهوله وجباله وربيعه وأشجاره، وأوّل ما تنفست رئتيك من نسيم هوائه، وأول مكان لعبت فيه وتخبأت بين أـجاره فلا بدّ أن يشدك الحنين الى وطنك فهو مليء بالذكريات الجميلة فإنّ حب الوطن هو حب فطري يولد مع الإنسان ولا يعرف الشخص قيمة وطنه إلّا إذا فارقها لذلك اخترنا لكم مجموعة من الحكم عن الوطن. هو شعور ناتج عن عملٍ يحبّه الإنسان، أو يكون ناتجاً عن شيءٍ قام به النّاس لشخصٍ ما. تشمل السّعادة عدّة مفاهيم؛ فكلّ شخصٍ يعرّفها كما يراها من وجهة نظره،فهناك العديد من المفاهيم التي أطلقت على السّعادة. منها:'
على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟ وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته، ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛ فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)، وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)… وهكذا. اقنع نفسك بالقدرة على إسعادها، وقل لنفسك: (لقد نجحت في التغلّب على غضبي.. وسأنجح في الحصول على السّعادة إن شاء الله).
وهل سيتخطى ورطته أم ماذا سيحدث له؟! يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــع
اقرأ أيضا:
4 قصص جن في قطر قصص مخيفة للغاية
قصص جن الطفلة زيزفونة وليلة كاملة في استضافة الجن
قصص جن الرقم صفر وبداية حياة جديدة بكثير من الأمل بعد فقدانه للأبد
يمكنك مشاهدة ايضاً
قصة جن حدثت معى شخصياً شئ مخيف
ويمكن الذهاب للقسم به الكثير من القصص: قصص جن
أعمل كمختص محركات بحث للموقع، والملك الاصلي واقوم بمتابعة كافة الالتزامات الخاصة بمؤلفي القصص
مرحباً بكم اليكم اليوم واحدة من قصص جن حقيقية هذه القصة حدثت
الاحداث الخاصة بها في الصحراء ومقدمة اليكم من موقعنا قصص واقعية
اليكم التفاصيل. صورة ايدين مرعبة جدا كما لو كانت ايد جن
جن في قلب الصحراء. في إحدى المناطق الصحراوية كلفت الشركة التي نعمل بها بتمهيد طريق جديد للسيارات ، كنا قد أتينا إلى الموقع منذ ساعات قليلة وبالكاد انتهينا من نقل العتاد وتهيئة المكان للعمل في تمهيد الطريق عند الصباح الباكر الكل متهالك مصاب بالإرهاق من المجهود الذى بذلناه طوال اليوم الجميع في إنتظار عم احمد الطباخ المسئول عن إعداد الطعام لنا.
ولم يعد هناك اي اختيار وهو ان علينا ان نرفع سماعه التليفون وكان هناك خوف شديد, ولكن عندما رفعت السماعه فقد سمعت صوت موسيقي مزعجه جدا, واسرعت صاحبه الرقم الي الغرفه لتري الهاتف, ولكن عندما دخلت الي الغرفه وجدت الهاتف في نفس المكان التي تركته فيه ولا يوجد اثر للموسيقي, وبعد الذي حدث تأكدنا من وجود شئ في هذا المكان و قد تركناه وانتقلنا لمكان اخر وان المكان مسكون فعلا. هناك سيده تحكي قصتها وهي ان في يوم من الايام فكانت تلاحظ علي ابنتها التي يكون عمرها 4 شهور, وهذا التغيير ظهر من وقت انتقالهم الي منزلهم الجديد, حيث انها تلعب وتضحك وتلوح بيديها وتراقب وتنظر الي شئ وكأنها تري شخص يلعب معها, وفحأه اخري تراها تبكي من دون اي سبب, اعتقدت الام ان الذي يلاعبها هم الملائكه وهذا الذي يحدث للاطفال في هذا السن. ولكن في يوم حدث شئ لم تكن تتوقعه وانها سمعت صوت طفلتها تصرخ بشكل جنوني, لقد اسرعت لكي تري ابنتها ولكن قد رأت أمراه وهي كانت علي وشك الذهاب لابنتها وكانت المرأه تغني للطفله لكي تتوقف عن البكاء, فأقتربت بهدوء لكي لا تشعر بها المرأه ولكن عندما دخلت وجدت ان المرأه تجلس بجانب الطفله علي الفراش وكانت هذه المرأه طويله وتمتلك شعر اسود وكانت ترتدي ملابس من العصر القديم, وعندما لاحظت المرأه اختفت تماما ولم تعد!
لعشاق الرعب نقدم لكم هذا المقال 3 قصص رعب واقعيه وكل احداثها حقيقيه ومخيفه جدا وممنوع دخول الاطفال او اصحاب القلوب الضعيفه من خلال موقع احلم نقدم لكم اجمل القصص المرعبة
انتقلنا انا وعائلتي الي منزل جديد وكان في المناطق الجديده ولا يوجد بها سكان كثيره لانها ما زالت جديده, وكان المنزل جميل وواسع وكنت سعيده جدا لأنتقالنا لمنزلنا الجديد وفي الليله الاولي كنت نائمه علي السرير, فجأه شعرت وكأن احدهم نائم بجانبي في فراشي وتخليت للحظه انها ابنتي الكبيره وكالعاده انها دائما تنام بجواري, ولكن عندما نظرت لم اجد شيئا!!! وبعد ذلك أكملت مومي ثانيه وكنت لنفسي: بالتأكيد كنت اتخيل, ولقد انتهت الليله الاولي ولكن كان يتكرر كل يوم هذا الاحساس وقد بي الامر ان احدهم ينام بجانبي كل ليله واشعر بأنفاسه وانها تلاحقني اينما ذهبت!! والذي أكد ان هناك شئ في المنزل ان ابنتي الرضيعه كانت للسقف كثيرا وانها تلوح بيديها يمينا ويسارا وكأنها تراقب شئ ما يتحرك امامها علي الرغم ان الغرفه لا يوجد بها شئ وفارغه تماما
وظللت في هذا الغموض فتره كبيره حتي جاءت احد اقاربي لزيارتي,, ولكن بمجرد دخولها للمنزل فقالت ان هذا المنزل غير مريح نفسيا واعتقد انه مسكون!!