كتاب وليتبروا ما علوا تتبيرا من تاليف عمر سليمان عبد الله الأشقر... هذا الكتاب ليس تاريخاً للقضية الفلسطينية، وليس ندباً لمصائبنا فيها، وإنما هو حديث إلى أهل الإسلام، يُعرفهم باليهود، ويُعرفهم بأنَّ اليهود إلى زوال، وأنَّ أُمة الإسلام ستبقى غالبة منصورة، وما أصابها مِن ضعف سيزول ويتلاشى،
وسيعود آساد الإسلام إلى عزتهم، ويُزيلزن مَن ظَلَمهم، ويقهرون مَن غَلَبَهم، وذلك عندما يعودون ويؤبون إلى ربهم القوي القاهر الغالب. إنَّ هذا الكتاب يُحَدِّث أُمة الإسلام عن ماضي الأُمة الغابر مع اليهود، ويحدثهم عن النصر القادم على اليهود، فنحن نوقن بأنَّ النصر آتٍ آتٍ آتٍ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون. أقرأ المزيد...
شارك الكتاب مع اصدقائك
كتاب صوتي - وليتبروا ما علوا تتبيرا - Youtube
كتاب صوتي - وليتبروا ما علوا تتبيرا - YouTube
صدر حديثاً (وليتبروا ما علوا تتبيرا) للدكتور عمر الأشقر
معلومات عن الملف
قام برفعه
مختاري
نوع الملف
pdf
حجم الملف
6. 41 MB
تاريخ الملف
22-11-2019 17:27 pm
عدد التحميلات
283
شاركها معهم
أيعجبك هذا؟
اقترحه لأصدقاءك:
إذا كان هذا الملف مخالفاً، فضلاً أبلغنا
[ تم إيجاد الملف]
و أنت تتصفح ملفاتك بنقرة واحدة إرفعها على مركزنا و أحصل على رابط مشاركة الملف بكل سهولة
حمله الآن
واليهود قوم منعزلون لهم ذاتية وهُويّة لا تذوب في غيرهم من الأمم، ولا ينخرطون في البلاد التي يعيشون فيها؛ لذلك نجد لهم في كل بلد يعيشون به حارة تسمى " حارة اليهود " ، ولم يكن لهم ميْلٌ للبناء والتشييد؛ لأنهم كما قال تعالى عنهم: { وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي ٱلأَرْضِ أُمَماً.. } [الأعراف: 168] كل جماعة منهم في أمة تعيش عيشة انعزالية، أما الآن، وبعد أنْ أصبح لهم وطن قومي في فلسطين على حَدِّ زعمهم، فنراهم يميلون للبناء والتعمير والتشييد.
وتبدي الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم قدر أكبر من التفاؤل مقارنة مع الشركات الكبيرة لكافة مكونات المؤشر. وأبدت الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم قدر أكبر من التفاؤل تجاه بيئة الأعمال، إذ أشارت ٥٣٪ من شركات هذه المجموعة، و٤٩٪ من الشركات الكبيرة، إلى توقع أن لا تواجه عمليات أعمالها أي معوقات خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦. ربع ٢٠١٦ سعودي انجلش. وشكل تأثير تدني أسعار النفط والأنظمة والإجراءات الحكومية أبرز مصادر القلق لمجموعتي الشركات. يُعرف مؤشر دون وبرادستريت لتفاؤل الأعمال على نطاق واسع بأنه مقياس رئيسي لنبض مجتمع الأعمال، ويستخدم كمعيار أساسي موثوق لدى المستثمرين وصناع السياسات وغيرهم من المراقبين على الصعيد الاقتصادي على نطاق العالم. وجاء مؤشر تفاؤل الأعمال بالمملكة العربية السعودية كأحدث إضافة إلى سلسلة دون وبرادستريت العالمية، ويتم إعداده بالتضامن مع البنك الأهلي التجاري، ويصدر على أساس ربع سنوي. وسيتم إصدار مؤشر تفاؤل الأعمال بالمملكة العربية السعودية التالي في شهر أكتوبر من عام ٢٠١٦.
ربع ٢٠١٦ سعودي في
وتعتزم ٢٦٪ من الشركات بقطاع الإنشاء الإستثمار في توسعة الأعمال في الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين أن ٦٦٪ من الشركات لا تتوفر لديها خطط لمثل هذا الإستثمار. أبدت توقعات النشاط الإقتصادي في الربع الثالث من عام ٢٠١٦ لقطاع النقل والتخزين والإتصالات تحسناً من ٧ نقاط للربع الثاني من عام ٢٠١٦ إلى ١ ٤ نقطة للربع الثالث من العام. وعند المقارنة على أساس ربع سنوي، تحسنت مؤشرات تفاؤل الأعمال لحجم المبيعات، والطلبات الجديدة، وصافي الأرباح، والتوظيف؛ في حين تراجع مؤشر أسعار البيع. وبلغت نسبة المشاركين في المسح من القطاع الذين لا يتوقعون أن تتأثر أعمالهم في الربع الثالث من عام ٢٠١٦ بعوامل سلبية ٥٢٪ (مقابل ٤ ٨٪ للربع الثاني من عام ٢٠١٦). أخبار الشـركات السـعـوديـة تـبـدي مـسـتـويـات تـفـاؤل مـتـبـايـنـة للربـع الثـالـث من عـام ٢٠١٦. وتأمل نسبة ٣٣٪ من الشركات التي شملها المسح في القطاع أن تستثمر في توسعة الأعمال خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين أفادت نسبة ٦٠٪ من الشركات أنها لن تستثمر في مثل هذه النشاطات. أوضح مسح مؤشر تفاؤل الأعمال لربع العام الجاري أن الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم تبدي قدر أكبر قليلاً من التفاؤل مقارنة مع الشركات الكبيرة، حيث سجل المؤشر المركب ٢٢ نقطة و١٨ نقطة لمجموعتي الشركات على التوالي.
ربع ٢٠١٦ سعودي ود
ويشير التقرير الى تراجع الايرادات النفطية، الأمر الذي أدى بالفعل إلى خفض الإنفاق الحكومي، ستواصل الحكومة الانفاق على البنى التحتية الأساسية والاجتماعية، ولكن سيتم ترشيد مستوى هذا الإنفاق في المدى المتوسط. ربع في أبها. ووفقاً لذلك انخفض مؤشر التفاؤل بالأعمال المركب للقطاع غير النفطي من ٢٨ نقطة في الربع الأول من عام ٢٠١٦ إلى ٢١ نقطة في ربع العام الحالي. كما تراجعت التوقعات لبيئة الأعمال في الربع الثاني من عام ٢٠١٦، حيث أفاد ٣٩٪ من المشاركين أنهم لا يتوقعوا أي معوقات تعيق أعمالهم خلال الربع الحالي مقارنة مع ٥٢٪ من المشاركين في القطاعات غير النفطية للربع الأول من عام ٢٠١٦. وفيما يتعلق بالاستثمار في توسعة الأعمال للقطاع غير النفطي، ضعفت بيئة الاستثمار أيضاً، إذ أشارت نسبة ٣٦٪ من المشاركين رغبتهم في توسعة استثماراتهم للربع الثاني من عام ٢٠١٦ مقابل ٤٤٪ في ربع العام السابق. "
ربع ٢٠١٦ سعودي ريبورترز
وبالتالي، انخفض بحدة مؤشر التفاؤل بالأعمال المركب لقطاع التجارة والفنادق إلى ١٨ نقطة في الربع الثالث من العام الحالي من ٣٢ نقطة في الربع السابق. أخبار تـوقعـات مـتـبـايـنـة للشـركات السـعـوديـة للربـع الثـاني من عـام ٢٠١٦. ومما يعكس الأثر الإيجابي لرؤية "٢٠٣٠" و خطة التحول الوطني "٢٠٢٠"، أشارت حوالي ٣٠٪ لكل من شركات القطاعات النفطية وغير النفطية في المسح توقعهم للاستثمار في توسعة الأعمال خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦. " قطـاع النفـط والغـاز أوضح المسح للربع الثالث من عام ٢٠١٦ أن قطاع النفط والغاز السعودي يبدي توقعات أقل متفائلا، حيث هبط المؤشر إلى النطاق السالب مسجلاً -٢ نقطة للربع الثالث من عام ٢٠١٦ من مستوى ٣ نقاط للربع الثاني من العام. وفيما يخص بيئة الأعمال، توقعت نسبة ٣٨٪ من شركات قطاع النفط والغاز أن لا تواجه عملياتها أي معوقات خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين لا يزال التأثير السلبي لأسعار النفط المتدنية يمثل مصدر القلق الرئيسي للشركات المشاركة من هذا القطاع كما أوردته نسبة ٤٣٪ من الشركات المشاركة. وأبدت ٣٠٪ من شركات قطاع النفط والغاز عزمها على الإستثمار في توسعة الأعمال خلال الربع الثالث من عام ٢٠١٦، في حين أشار ٥٥٪ إلى أنهم لا تتوفر لديهم خطط لمثل هذه التوسعة.
كما تراجعت التوقعات لبيئة الأعمال في الربع الثاني من عام ٢٠١٦، حيث أفاد ٣٩٪ من المشاركين أنهم لا يتوقعوا أي معوقات تعيق أعمالهم خلال الربع الحالي مقارنة مع ٥٢٪ من المشاركين في القطاعات غير النفطية للربع الأول من عام ٢٠١٦. وفيما يتعلق بالاستثمار في توسعة الأعمال للقطاع غير النفطي، ضعفت بيئة الاستثمار أيضاً، إذ أشارت نسبة ٣٦٪ من المشاركين رغبتهم في توسعة استثماراتهم للربع الثاني من عام ٢٠١٦ مقابل ٤٤٪ في ربع العام السابق. "