مسلسل الوهم والحقيقه - YouTube
- اكتشف أشهر فيديوهات بين الوهم والحقيقه مسلسل | TikTok
- البعض يقول: اللغة العربية ليست في خطر!! - موقع بحوث
اكتشف أشهر فيديوهات بين الوهم والحقيقه مسلسل | Tiktok
663 views TikTok video from MB🤍. (): "والحقيقه الثابته والابدية ان الموت لا يعرف كبيرا او صغيرا، مريضا او معافى،وان الدنيا لا تساوى عند الله جناح بعوضه، عش ماشئت فإنك ميت واحبب من شئت فإنك مفارق ،نعوذ بالله من فواجع الصدمات وانقلاب الحال لحال لايسُر ، اللهم لا تاخذنا الا وانت راض عنا وسخر لنا من يدعو لنا بعد موتنا 🤍. اكتشف أشهر فيديوهات بين الوهم والحقيقه مسلسل | TikTok. ". original sound. والحقيقه الثابته والابدية ان الموت لا يعرف كبيرا او صغيرا، مريضا او معافى،وان الدنيا لا تساوى عند الله جناح بعوضه، عش ماشئت فإنك ميت واحبب من شئت فإنك مفارق ،نعوذ بالله من فواجع الصدمات وانقلاب الحال لحال لايسُر ، اللهم لا تاخذنا الا وانت راض عنا وسخر لنا من يدعو لنا بعد موتنا 🤍.
لو بدأ مسلسل «ظل» كما يوشك أن ينتهي، لكان من المسلسلات المفضلة. فيه حبكة مختلفة ولمحات تشويق. وفيه أسماء متمكنة من أدائها، تدفع الشخصيات نحو القلب. بدايته السلحفاتية سدّدت ضربة على رأسه، فاستفاق في الأيام الرمضانية الأخيرة. ينتبه إلى استدراك الوضع قبل فوات الأوان، وينجح نسبياً في لفت الأنظار إليه. ينطبق عليه المثل القائل «أن تصحو متأخراً خير من ألا تصحو أبداً». الآن يمكن القول إننا أمام مسلسل يحلو انتظار مفاجآته. السؤال الكبير: ما سرّ «جلال ألباني» (عبد المنعم عمايري) ودوافعه لارتكاب الشرّ؟ على الإجابة أن تكون مقنعة، فتغفر شيئاً من الانطلاق الضعيف. يضع سيف رضا حامد فكرة لطيفة بين يدي الكاتب زهير رامي الملا، فيفصّلها على مهل، تاركاً الأوراق الرابحة للحلقات العشر الأخيرة. تبدأ الأقنعة بالتساقط، «فيذوب الثلج ويبان المرج». خلف خراب كل شيء، رجل بصفة محامٍ، يختنق في داخله صوت الضمير. على وجهه ملامح ملاك وابتسامة أطفال، فيما يعقد مع الشيطان تحالف مصالح. عمايري «حربائي» في أداء الشخصية. يفرط في التزيّف ويبالغ بكرمه، فيشعل ناراً في كل حقل تدوسه قدماه. يتسلل كالأفاعي إلى العلاقات السوية فيبخّ فيها سمّه.
الطفل المغاربي يتلقى اللغة الفرنسية كلغة التمايز المجتمعي والخصوصية الثقافية، لا تملك أمامها اللغة العربية القدرة على المقاومة. الفرنسة لا تعود فقط لقوة المرجع الأساس، لكن أيضاً لضعف البدائل التربوية العربية. الأمر يحتاج إلى تفكير حقيقي لحماية اللغة العربية من الانطفاء الذي يتربص بها. المشكلة ليست في تعلم لغة/ لغات أجنبية، لكن في بنية اللغة العربية التي لم تتجدد عبر قرون متتالية، وفي وسائلها التعليمية. ما هي السبل لإخراج الطفل، الرهان الأكبر، من الشعارية اللغوية، إلى لغة البحث والعلم والحب. اللغة العربية هي لغة الحياة، مثلها مثل لغات العالم الأخرى الحية. السؤال هل بإمكاننا تجديدها بجرأة، والدفع بها إلى الأمام؟ تحتاج العربية إلى ثورة عميقة تمس خارجها، وبنياتها الداخلية للتواؤم مع العصر، وتسهيل سبل تعليمها للعربي ولغير العربي، وهذا يدخلنا في النقطة الثالثة والأخيرة. العصر عصر اتصال بامتياز. البعض يقول: اللغة العربية ليست في خطر!! - موقع بحوث. ما هو الحجم اللغوي للعربية في الإنترنت؟ للأسف، لا يتجاوز 0. 05 وهي نسبة ضعيفة جداً للغة يفترض أن يتحدث بها أكثر من 300 مليون فرد. لا شيء بالقياس للغات العالمية المكتوبة. محركات البحث تعود فارغة بالنسبة لكثير من التخصصات العلمية وحتى الفنية.
البعض يقول: اللغة العربية ليست في خطر!! - موقع بحوث
غلبني النعاس، فوجدت نفسي أسير بين الجمل والكلمات والحروف. حوار مع همزة/ فجأة! رأيت همزة ترتجف، وتصرخ، وتقفز، وكأنها طائر مذبوح، وقالت لي: يا معلم اللغة العربية المعاصرة، نحن اليوم في عصر العولمة و التكنولوجيا، و أهمية وجود اللغة العربية كبيرة، ومن أجل حماية لغة الضاد من خطر يهدد أركانها. لا بد من دعم يواجه هذه المخاطر، وسيمثل ذلك صيانة للهوية العربية، و صيانة للأمن القومي العربي. يا من تنصرني عندما يخذلني الناطقين باللغة العربية، ساعدني، وخذ بيدي. إن وجود اللغة العربية تهدده اللهجات المحلية واللغات الأجنبية، واللهجات العامية. وأخذت تصرخ وتقول: أين الدول العربية؟ أين أهل العربية؟ استيقظوا!!! مستقبل وجود اللغة العربية في خطر داهم! فهل ينقذ أهل العربية هويتهم؟ ضممتها إلى صدري، وقلت لها: ما بالك، يا ابنة العربية، وجمال خطوطها الإبداعية؟ قالت: ألا ترى حالي، من بعد أن كنت- أحياناً- أجلس معززة مكرمة فوق الواو، و أحياناً أتربع على كرسي النبرة. وقد تجدني بكامل حريتي جالساً على السطر، أو تراني في مجالس تسر الناظرين إلى اللغة العربية. تواجه لغتنا اليوم في عصر العولمة التكنولوجيا والتقدم والعلمي أخطاء في وسائل الإعلام، ولذلك أصبحتُ مهملة.
إن صناعة البرمجيات العربية تعاني ضعفاً شديداً، فهي تعتمد في أغلبها السهولة، أي اللغة الإنكليزية. وهذا ما يعمق ضعفها. هناك عجر في مسايرة سرعة التغيرات التقنية الجديدة. لا أفق للغة العربية دون ثورة إصلاحية حقيقية يقوم بها اللسانيون، والتعليميون، والفنانون، والأدباء وغيرهم، خارج الأطر التقليدية وضغوطات سدنة التقديس والتصنيم.