التصفح والخدمات
مباشرة إلى:
المحتوى
القائمة الرئيسية
بحث {0}
نستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز). يستخدم هذا الموقع الإلكتروني ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة ممكنة لكم. التصفح داخل الموقع
AR
DE
EN
ما الذي تبحثون عنه؟
عدد نتائج البحث:
لم يتم العثور على أية نتائج بحث
إلى أعلى الصفحة
- القنصلية الألمانية بجدة للبنات
- القنصلية الألمانية بجدة وخاج جدة راخيصة
- اهداف تفعيل قيمة الاحترام | المرسال
- أهمية ومزايا الاحترام المتبادل بين الناس | مقالات وآراء
القنصلية الألمانية بجدة للبنات
ارجع واقراه زين وبتعرف كل شيء..
#13
للاسف الناس تختلف حتى لو كانوا زملاء بنفس مقر العمل
ابغا اسألك هل أقدر استخرج الفيزا قبل السفر ب خمسة شهور تقريباً ؟؟ لأن حجز التذاكر من الان فرق كبيررر في السعر وفترتي محددها. القنصلية الأسبانيه بجده - المسافرون العرب. وهل لازم اوفر حجز فندق لكامل الفترة ؟ لأني ماراح اجلس بمكان واحد!!! ولو تقدر تعطيني الطلبات لي ولزوجتي أكون شاكر لك يالغالي لأنها أول مره اسافر لأوروبا وأول تجربة بخصوص الفيزا الشنجن
#14
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Khaled85
هلآ بك اخوي..
خذ هذا الموضوع لخبيرنا زمان.. مبين فيه كل شيء..
ورحله سعيده لكم ان شاء الله..
القنصلية الألمانية بجدة وخاج جدة راخيصة
| القدس العربي
القنصلية المصرية - اسطنبول - محـــافظة إسطنبول
طاقات تغيير رقم الجوال بنك البلاد
قانون الحضانة الجديد في السعودية 2020 - المُحيط
زواج السعودية من يمني مقيم
سعر مكيف سبليت
اعدادات راوتر zte فيراري
السيارات المستعملة في البحرين
طرق التشفير الحديثة pdf
برنامج حسن أسئلة الأختبار ونماذج الإجابة لجميع الصفوف والمواد بملف واحد ورابط تحميل مباشر - تعليم كوم
ب 145 جدة 21411، هاتف 026681550 فاكس 026682717، وتشكر القنصلية العامة الألمانية عل التفهم لهذه الإجراءات الفنية.
قال الله تبارك وتعالى في القرآن الكريم: {وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} ، وقال الله تبارك وتعالى: {وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً} ، صدق الله العليُّ العظيم. دور الاحترام في نمو شخصية الفرد: لازال الكلام موصولاً حول بعض المبادئ الهامة التي يجب أن تُراعَى في النظام الأسري كي تكون الأسرة مثالاً لما يريده الإسلام، واستعرضنا فيما مضى بعض المبادئ الذي إذا توافرت أدت إلى النجاح في تماسك الأسرة، ولعل من أهم هذه العوامل -كما يُؤكد عليه العلماء- هو عامل الاحترام في وسط الأسرة بين الزوج وزوجته وبين الأب وأبنائه وكذلك أيضاً بين الأم وأبنائها. هذا الاحترام بين أفراد الأسرة ينطلق من مبدأ الكرامة الذي يشير إليه قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} ، فالله تبارك وتعالى خلق الإنسان كريماً، أي جعله مفطوراً على الكرامة، فإذا كان المحيط الأسري قائماً على مبدأ الكرامة في التعامل من خلال تنشئة ذلك البرعم الصغير على إبداء الاحترام لشخصه من لدُن أفراد أسرته فإنّ النتيجة المؤكدة هي تفتح هذا البرعم عن الورد والندى، بينما إذا وجد الطفل عدم الاحترام والامتهان لكرامته فإنّ النتيجة الطبيعية التي سوف يحصدها الأبوان أولاً والمجتمع ثانياً هي الشوك الذي سيكون عائقاً في تقدم المجتمع.
اهداف تفعيل قيمة الاحترام | المرسال
الثانية: ((ولا يَخرق به))، أي لا يتهمه بالخرق والسفاهة والجنون وبعدم الإدراك أو بعدم العقل، بل حتى إذا صدرت من الابن بعض الأفعال غير الطبيعية وغير المنسجمة مع السلوك السوي ينبغي أن يتحمل الأب الكثير، وأيضاً لابد أن يُبين للابن في بعض الأحيان خطأ أفعاله ولكن بشكل تدريجي ينسجم مع الاحترام والتقدير لشخصه، أما إذا سُفّهت آراؤه في كل حين فإنك بهذا تركز في شخصيته وفي عمق نفسه بأنه لا كرامة لذاته، وبالتالي سوف تكون الأعمال التي تصدر منه بشكل طبعي تتلاءم مع ما ركّزه الأب في شخصه. لذا علينا من خلال التعاليم الفذة التي وردت عن النبي صلى الله عليه وآله وعن الأئمة من أهل البيت عليهم السلام أن نتعامل أولاً مع الزوجة بالاحترام الفذ والفائق لأنها مصدر ينعكس على الأبناء في تربيتها لهم، فإذا امتهن الزوج كرامة زوجه فإنّ تلك الكرامة الممتهنة تنعكس سلباً على الأبناء، وكذلك أيضاً في تعامل الزوجة مع زوجها، فإذا امتهنت الزوجة كرامة زوجها فإنه ينعكس هذا الامتهان للكرامة على الأبناء بشكل سلبي. لذا، علينا أن نتعامل مع الأبناء من خلال هاتين القاعدتين اللتين رسمهما المصطفى صلى الله عليه وآله حتى نغرس في المجتمع نبتة صالحة يكون لها أبلغ الأثر في تقدم المجتمع المُطرد.
أهمية ومزايا الاحترام المتبادل بين الناس | مقالات وآراء
الثاني: سلوك الأئمة عليهم السلام مع الناس. وهكذا سار الأئمة من أهل البيت عليهم السلام على الاحترام الفذ والكبير لشخصيات الناس انطلاقاً من مبدأ الكرامة الذي شرحناه آنفاً. ففي إحدى الأيام كان الإمام علي عليه السلام مسافراً، وفي الطريق كان برفقته أحد النصارى، فسأل الإمام عليه السلام قائلاً: أين تذهب ؟ قال عليه السلام: أريد أن أذهب إلى الكوفة. فعندما وصل عليه السلام مع النصراني إلى مفترق طرق، رأى النصراني أنّ الإمام لم يتجه نحو الكوفة وإنما سار معه، فالتفت إليه ذلك النصراني قائلاً له: ألم تقل لي إنك تريد الكوفة ؟ قال الإمام عليه السلام ((بلى ولكن من حق الصاحب في الطريق أن يشيع احتراماً لشخصه))، فكان هذا السلوك الكريم من لدُن الإمام عليه السلام قد أحدث تأثيراً كبيراً في شخصية ذلك النصراني، فما كان منه إلا أن دخل في الإسلام. قواعد الاحترام في التعامل مع الأبناء: من هنا أيضاً نجد أنّ النبي صلى الله عليه وآله يُعطينا قواعد في الاحترام والسلوك السوي على مستوى المحيط الأسري في تعامل الأب والأم مع أبنائهما وأفراد أسرتهما. فالنبي صلى الله عليه وآله يوضح هذه القواعد في تعامل الأب مع أبنائه بقوله (( ولا يُرهقه ولا يخرق به))، وهاتان قاعدتان عظيمتان يحتاجان للتوضيح: الأولى: (( ولا يُرهقه))، أي إذا كنت تتعامل مع ابنك لا تحاول أن تُثقل عليه بحيث ترهقه وتُحمِّله عبئاً ثقيلاً لا يستطيع أن يتحمله، بل تحاول أن تخفف عليه حتى تجعله يعتاد تحمل الأعباء الكبيرة بشكل تدريجي.
الخطبة الأولى:
الحمد لله الذي كرم بني آدم وفضله على كثير ممن خلق تفضيلا، أحمده سبحانه وأشكره وابتهل إليه واستغفره. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا محمداً عبد الله ورسوله، وصفيه وخليله، وأمينه على وحيه وشريعته، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليماً كثيرا. أما بعد:
فيا أيها المسلمون: اتقوا الله -تعالى- واشكروه واعبدوه إليه ترجعون، اتقوا الله -رحمكم الله- ما استطعتم، واستوصوا بدينه وشريعته خيراً، عضوا على الدين بالنواجذ، وتمسكوا به قولاً وعملاً، فإنه سفينة النجاة لمن رام السلامة والعافية في الدنيا والآخرة. عباد الله: لقد خلق الله -تعالى- الإنسان مكرما محترما؛ كما قال سبحانه: ( لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [التين: 4]، وقال: ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً) [الإسراء: 70]، فالإنسان بطبيعته وفطرته مخلوق محترم فهو يحب الاحترام، ويحب أن يحترم، ولا يرضى أن يهان بأي نوع من الإهانة.