ولا يستطيع المؤرخون تأكيد شكل الكاتدرائية قبل الحريق، ولكن استناداً إلى الأوصاف المكتوبة في ذلك الوقت، والنقوش التي تعود للقرن السابع عشر، فهي تتميز بقباب البصلية الشهيرة، وهي القباب المتوهجة التي أصبحت رمزاً للعمارة الأرثوذكسية الروسية. وشهدت كاتدرائية القديس باسيل أيضاً العديد من النزاعات والتغييرات السياسية، وقد نجت من حريق آخر مدمر في عام 1737،وكاد الجنرال الفرنسي نابليون بونابرت أن يدمرها عام 1812، كما واجهت خطر الهدم في عهد الزعيم الشيوعي جوزيف ستالين. استعراض القوة
وفي عام 1555، أمر إيفان الرابع ببناء الكنيسة كاستعراض للقوة العسكرية، لتكريم انتصار روسيا على كازان خانات في الحروب الروسية-كازان التي استمرت قرناً من الزمان. وأكد برومفيلد أن الكاتدرائية كان لها معنى سياسي واضح للغاية وقد أظهرت قوة إيفان الرهيب كأمير كبير، سيعرف لاحقاً باسم القيصر الأول. كنيسة التجلي على جزيرة كيجي، روسيا، وهي عبارة عن كاتدرائية خشبية تعلوها العديد من قباب البصلية, plain_text Credit: Shutterstock
ورغم أن قبة البصلية أصبحت من سمات العمارة الروسية، إلا أنه من غير المؤكد كيفية تبنيها خلال فترة روسيا القيصرية، وفقاً لبرومفيلد.
كاتدرائية القديس باسيل - المعرفة
^ Olsen, Brad (2006)، Sacred Places Europe: 108 Destinations ، CCC publishing، ص. 155 ، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2022. وصلات خارجية عدل
(بالروسية) متحف كاثدرائية بوكروفسكي
(بالروسية) الأورثوذكسية الروسية - عن كاثدرائية بوكرفسكي
تصوير حي بوابة أرثوذكسية
بوابة الاتحاد السوفيتي
بوابة الإمبراطورية الروسية
بوابة موسكو
بوابة المسيحية
بوابة روسيا
كاتدرائية القديس باسيل في المشاريع الشقيقة:
صور وملفات صوتية من كومنز.
كاتدرائيه القديس باسيل الكبير - ويكيبيديا
إحداثيات: كاتدرائية القديس باسيل (بالروسية Храм Василия Блаженного) هي كاتدرائية تقع في الميدان الأحمر من موسكو، بالقرب من الكرملين، تميزها قباب بصلية الشكل ذات ألوان مبهجة. يكثر الخلط بين هذه الكاتدرائية وكاتدرائية المخلص بالدم الواقعة في سانت بطرسبيرغ. وتعتبر أشهر المباني في روسيا وهي رمز دولي لمدينة موسكو، وسُميت بهذا الاسم لأن الشعب الروسي والقيصر كانا يحبان القديس باسيل. بدأ العمل في الكاتدرائية بتكليف من إيفان الرابع (المعروف بإيفان الرهيب) للمهندس المعماري بوستنك ياكفلوف في موسكو لتخليد ذكر سقوط خانية قازان واستمر العمل بها من 1555 وحتى 1561 م. تقع الكاتدرائية في الجانب الجنوبي الشرقي من الميدان الأحمر مقابل برج سباسكاي من الكرملين. مبنى الكاتدرائية ليس بالكبير إذ يحتوي على تسعة معابد مبنية على أساس واحد. التصميم الداخلي للكاتدرائية عبارة عن مجموعة من معابد منفصلة كلا منها مليء بالأيقونات وجدران مدهونة بلألوان البازلتية زهرية اللون من القرون الوسطى وأعمال فنية مختلفة على الجدار الداخلي للقباب. وعلى عكس الكاتدرائيات الغربية التي تحتوي على صحن شاسع ذو طراز فني واحد لذلك كان يطلب من الجماهير المصلية من أعتبار الساحة الخارجية كمذبح للكاتدرائية وذلك لصغر مساحة الكنيسة ووجود الكثير من الخلوات المنفصلة.
تم تثبيت الحاجز الأيقوني بشكل غير عادي في الكنيسة. لا يسمح الحجم المضغوط للغرفة بوضع أيقونات على طول جدار واحد. لذلك ، وفقًا لخطة المهندس المعماري A. Pavlinov ، تم نقل بعض الصور إلى الجدران الجانبية. سمي هذا النوع من الأيقونسطاس "مع التقلبات". رسم معظم الأيقونات فنانون برئاسة O. Chirikov في نهاية القرن التاسع عشر. الجدار الجنوبي مزين بأيقونة ضخمة لوالدة الإله فلاديمير ، مصنوعة على قاعدة معدنية. يصور والدة الإله محاطة بقديسي موسكو. يتميز قبر فاسيلي ناجي بقوس. اختفى ضريحه مع الآثار في بداية القرن السابع عشر. نجا الغطاء فقط. تم تطريزه من قبل حرفيات من بيئة إيرينا جودونوفا. من عام 1929 إلى عام 1991 ، تم إغلاق الكنيسة الجانبية. استؤنفت الخدمات الإلهية في عام 1997. كم عدد القباب نظرًا لأن الكاتدرائية عبارة عن مجمع معبد ، فهناك 10 قباب فيها. تتوج كل قبة بعروش مقابلة تقع على جانبي كنيسة بوكروفسكايا المركزية. ترتفع القبة العاشرة فوق برج الجرس. رؤوس كل الكنائس على شكل بصل. تختلف في مجموعة متنوعة من الأنماط والألوان. تحتوي كنيسة الشفاعة على حلق على شكل خيمة مع قبة صغيرة. ومن المثير للاهتمام ، أن العدد الإجمالي للقباب قد انخفض 2.
على الطرق الموغلة في صحراء منطقة حائل، ثمة لوحات مرور إرشادية عدة، تشير إلى مناطق عدة في المنطقة، منها ضروة الشويمس، والشويمس، والحائط، مع تقدير المسافات بينها، لكن ليس ثمة لوحة تشير إلى قاع السباق، الذي يقع في تلك الأنحاء والذي كان ميدانا لواحدة من أطول حروب العرب، وهي حرب داحس والغبراء التي دامت 40 عاما، والتي تعد الأشد ضراوة في تاريخ العرب. وكانت بداية شرارة هذه الحرب قد اندلعت في قاع سمي قاع السباق، ويقع على بعد 200 كلم جنوب منطقة حائل، بالقرب من موقع راط والمنجور، المسجل ضمن قائمة التراث العالمي لليونيسكو. يقول الدكتور عبدالله سعد العويمري «يتبع قاع السباق مركز الشويمس في محافظة الحائط، وتحديداً في حرَّة بني رشيد المعروفة قديماً بحرة النَّار». العصر أطول زمناً من العهد. وتابع «ما يميز قاع السابق هو ملاءمته الطبيعية للسباق بسبب وعورة الحرة من حوله، واتساعه، وامتداده لمسافة تكفي للسباق، وبحسب روايات كبار السن فإنه من المتوارث لديهم، أنه القاع الذي شهد اندلاع فصول معركة داحس والغبراء، وكانت شرارة الحرب الأولى سلب قافلة حجاج للمناذرة تحت حماية الذبيانيين، وهو ما سبب غضب النعمان بن المنذر، الذي أوعز بحماية القوافل لقيس بن زهير، مقابل عطايا وشروط اشترطها قيس، ووافق النعمان عليها، مما سبب الغيرة لدى بني ذبيان، فخرج حذيفة مع مستشاره وأخيه، وبعض أتباعه لمقابلة قيس بن زهير، وتصادف أن ذاك اليوم كان يوم سباق للخيول.
ولاية العهد في العصر العباسي الثاني (247 - 334هـ = 861 - 945م)
قاع السباق - يقع على بعد 200 كلم جنوب منطقة حائل - قريب من موقع راط والمنجور المسجل باليونيسكو - انطلقت منه شرارة حرب داعس والغبراء - طبيعته ملائمة للسباق بسبب وعورة الحرة من حوله، واتساعه، وامتداده - يزخر بعدد من المعالم الأثرية والتاريخية - فيه نقوش تعود إلى العصر الحجري
الجامع الأموي رابع أشهر المساجد الإسلامية، وأحد ابرز عجائب الفن الاسلامي والمعماري في العالم. ولاية العهد في العصر العباسي الثاني (247 - 334هـ = 861 - 945م). يعد الجامع الأموي رابع أشهر المساجد الإسلامية بعد الحرم المكي والمسجد النبوي والمسجد الأقصى، وأحد أفخم المساجد الإسلامية من حيث الطراز المعماري، وأحد ابرز عجائب الفن الاسلامي والمعماري في العالم، وأهم الشواهد التاريخية على العصور الإسلامية المتعاقبة طوال 1300 عاما مضت، وجزءا من مواقع التراث العالمي منذ 30 عاما. فى تصريح خاص لبوابة العين الإخبارية يقول الدكتور منصور عبد الرازق "أستاذ العمارة الإسلامية جامعة القاهرة"، يعد الجامع الأموي بحلب أعظم وأكبر المساجد الباقية بالمدينة، نسبة إلى بنائه في العصر الأموي في عهد الوليد بن عبد الملك عام 715- 717 م، الذي عرف عنه حبه للعمارة وشغفه بها، وقد تم بناء الجامع الأموي بحلب على غرار الطرز المعمارية التي انتشرت في العصور الإسلامية في تلك الفترة والتي عكست سمات العمارة الأموية من حيث العظمة وكثرة الزخارف وغيرها. وفي الأصل يرجع الجامع إلى العصر الهلنستي حيث كان يعتبر مسرحا ومركزا يونانية تقام فيه الألعاب الرياضية، ثم أصبح حديقة لكاتدرائية " سانت هيلينا" خلال الحكم الروماني لسوريا، يضيف عبد الرازق " على الرغم من إنشاؤه في الفترة الأموية، إلا أنه شهد الكثير من أعمال التجديد في الفترات اللاحقة على عصر الإنشاء، حيث يعد الجامع مسرحا توالت عليه العصور التاريخية التي مرت بها مدينة حلب بداية من العصر الأموي وحتى العصر الحديث".