ما معنى دعوة من القلب القلب هو الذي يحدد الصحيح من الخطأ، فلو وافق القلب على الدعوة تكون دعوة من القلب، لكن لو رفضها ممكن الشخص يدعو بلسانه ولكن قلبه يرفض الدعوة يعني دعوة تعنيها بكل جوارحك وتتمنى جدا ان تستجاب
- دعوه صباحيه من القلب
- موقع خبرني : الرفاعي: جدي توفي في بيت مستأجر
دعوه صباحيه من القلب
دعوه من القلب - YouTube
دعوة من القلب - YouTube
مطعم بيت جدي _ سمك محشي - YouTube
موقع خبرني : الرفاعي: جدي توفي في بيت مستأجر
ويستذكر أن عائلته كانت ميسورة الحال وورث صوته الجميل من والده، وهو أيضا صاحب صوت جميل واعتاد على أداء الأناشيد داخل الكنيسة، لكنه لم يشجعه وكان يخشى أن يصرف الغناء انتباه ولده عن التعلم والعمل. وبما تعينه ذاكرته التي بدأت تخونه يستذكر أيام طبرية «أخوالي من طبرية وفيها ولدت في مستشفى الاسكتلندي عام 1948 وأذكر أنني كنت أرافق والدي إلى طبرية، حيث امتلك دكانا لبيع الزيت والزيتون. مدينة وادعة هادئة نظيفة وبحيرتها مدهشة ويحلو السهر فيها. عندما كنت أرغب في الانبساط كنت أذهب إلى طبرية وإذا بحثت عن الهدوء والسكينة كنت أروح إلى طبرية. لليوم هي أجمل المدن ولها في قلبي زاوية دافئة. ساحل طبرية يعيدني فور مشاهدته للماضي الجميل وهي البلسم الشافي بالنسبة لي واقتنيت بيتا لأمضي بقايا العمر فيها قريبا من بيت جدي والد والدتي. وهي بلد المحبوبة أمي وأعشقها وكانت بداية مسيرتي الفنية فيها وقد أمضيت سهرات مع الخلان في ليال كثيرة. المغنى حياة الروح
المغنى حياة الروح كما يقول بيرم التونسي، ولذا الحياة بكل ما فيها لم تشغلني. بدأت بالغناء أمام الجمهور في المرة الأولى عندما سمع صوتي فنان من الناصرة في ستينيات القرن الماضي يدعى مارون أشقر خلال حفلة زفاف فذهب لأصحاب العرس وطلب منهم أن أعتلي المنصة وأغني ومن وقتها صار الجمهور يبحث عني وقد غنيت في تلك الليلة ثلاث ساعات متواصلة ومن وقتها غنيت في الأعراس طواعية بدون مقابل.
وهو مطعم مريح يقدّم قائمة من الأطباق اللبنانية التقليدية في موقع متواضع وصغير من الأطباق الأكثر مبيعاً حمص, ميكس, طبق فلافل و منقوشة جبنة قشقوان، لكن لديهم خيارات أخرى مثل الحمص, الحمص, الفلافل و المخبوزات. تبدل حال البيت بعد أن أصبح إحدى آلات القتال، وحلّ القناصة محل سكانه، وظلت أصوات الرصاص تدوي في جنباته طوال 15 عاما، قبل تطبيق وثيقة اتفاق الطائف التي أنهت الحرب عام 1990. ترميم الذكريات
خلفت حرب لبنان وراءها 150 ألف قتيل و300 ألف جريح و17 ألف مفقود، وتهجير أكثر من مليون لبناني، وتركت منازل مهدمة وآثارا مدمرة ظلت محتفظة برائحة القتال بين جدرانها. واحتفظت أنقاض "بيت بيروت" بذكريات وحكايات كثيرة، وكانت منى الحلاق أول المهتمين بمشروع ترميم البيت الأصفر وتحويله إلى بيت بيروت ومتحف ذاكرة للمدينة بين الحقبتين ما قبل الحرب وأثنائها. وحرص القائمون على ترميم المبنى البالغ مساحته 2300م2، على احتفاظه بآثار الحرب من كتابات المقاتلين على الجدران وآثار طلقات الرصاص على الحوائط والواجهة. مشروع الترميم قسم بيت بيروت إلى المبنى الأصفر، الذي يضم متحف ذاكرة للعاصمة اللبنانية طول تاريخها، وجزء آخر مخصص للمعارض الدائمة والمؤقتة للصور القديمة والحديثة التي تجمع بين فترات السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات.