العنوان و معلومات الاتصال غير متاحة، الطبيب غير مشترك في الدليل
أضف تقييمك الآن
مركز حور الطبي الدولي
عيادة حور العليا للطب التجميلي وعلاج الأمراض الجلدية بإمارة دبي بالإمارات العربية المُتحدة، هو أحدث مركز طبي للجراحة التجميلية في الشرق الأوسط والأفضل في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويمتلك المركز فريقاً من أمهر أطباء الجراحة التجميلية، الذين يكرسون كافة طاقاتهم لتقديم مختلف خدمات الإجراءات الجراحية وغير الجراحية الآمنة والفعالة لجميع مناطق الجسم. في عيادة حور العليا يتم استخدام أحدث التقنيات مع أفضل المتخصصين والأطباء والاستشاريين والجراحين في مجال الجراحة التجميلية، يركز جراحو التجميل وخبير التجميل الطبي المعتمدون لدى العيادة على العلاقة التي يبنونها مع كل مريض مع مساعدتهم على فهم الإجراءات التجميلية والاستعداد للنتائج وتقبلها. على الرغم من تنوع خدمات العيادة، حيث لا تقتصر على تقديم الخدمات التجميلية فحسب، وإنما تقدم خدمات الليزر وطب الأسنان وطب التغذية وغيرها، إلا أن الخدمات التجميلية بها قد لاقت أصداءً جيدة بين المرضى من مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة ومن خارجها؛ مما جعل منها وجهةً مميزة للكثير من المرضى الراغبين في الحصول على مختلف الخدمات التجميلية، بأقل الأسعار التنافسية وأجود الخامات وأكثرها أمامناً.
مركز حور الطبي برقم
خصم 50% على جميع الخدمات Address / عنوان: حي بدر
نخبة من الاستشاريين في كافة التخصصات الطبية
اعلان
التصنيفات:
مستشفيات ومراكز طبية
مجمع حورس الطبي بني سويف موبايل إضافي: 08222130545 - 01111419811
العنوان:
بني سويف - بني سويف - مصر
المنطقة:
بني سويف - أرض الحرية - بجوار فيلا دكتور عيسوي
دليلك
اكتشف ما حولك من عناوين
ربما يهمك أيضاً
اطباء
دكتورة ماهينور الياس
- بني سويف - بني سويف
اثاث
قباني للاثاث
اعلان
المتنبي وسيف الدولة:
عاش المتنبي في وقت بدأت فيه الخلافة العباسية في الانهيار ، وأصبحت العديد من دول العالم الإسلامي مستقلة سياسياً وعسكرياً عن الخلافة العباسية الضعيفة ، وكانت إمارة حلب من بين تلك الدول
جعلته موهبته العظيمة قريبًا جدًا من العديد من قادة عصره ، وأثنى على هؤلاء القادة والملوك على المال والهدايا حيث أكسبه أسلوبه الشعري القوي والصريح شهرة كبيرة. بدأ المتنبي كتابة علم التقوى في التقليد الذي وضعه الشعراء أبو تمام والبحتوري ، وفي عام 948 م انضم إلى بلاط سيف الدولة ، حيث كان سيف الدولة مهتمًا جدًا بمحاربة البيزنطيين. المتنبي وسيف الدوله الحمداني. الإمبراطورية في آسيا الصغرى حيث قاتل المتنبي إلى جانبه. قضى المتنبي تسع سنوات في سيف الدولة ، وخلال التسع سنوات كتب المتنبي أكبر وأشهر قصائده ، وكتب في مدح الراعي الذي يعتبر من روائع الشعر العربي. المتنبي في حلب ومصر:
وحدث أثناء إقامة المتنبي في حلب منافسة كبيرة بينه وبين كثير من العلماء والشعراء في بلاط سيف الدولة ، ومن هؤلاء الشعراء أبو فراس الحمداني ابن عم سيف الدولة. الأمر الذي أدى إلى العديد من المؤامرات والغيرة حول المتنبي ، مما أدى إلى خروج المتنبي من سوريا إلى مصر ، وكان يحكم مصر في ذلك الوقت ، الإخشيديون.
المجلة العربية :: إبداع
[2]
شاهد أيضًا: من شعراء العصر العباسي
المتنبي وسيف الدولة
أحس المانبي بأن صديقه بدأ يتغير عليه، وكانت الهمسات تنقل إليه عن سيف الدولة بأنه غير راض عنه، وتنقل إلى سيف الدولة بأشياء لا ترضي الأمير، وبدأت المسافة تتسع بين الشاعر والأمير، ففارق أبو الطيب سيف الدولة وهو غير كاره له، وإنما كره الجو الذي ملأه حساده ومنافسوه من حاشية الأمير. فأوغروا قلب الأمير، فجعل الشاعر يحس بأن هوة بينه وبين صديقه يملؤها الحسد والكيد، وجعله يشعر بأنه لو أقام هنا فلربما تعرض للموت أو تعرضت كبرياؤه للضيم، فغادر حلب، وهو يكن لأميرها الحب، لذا كان قد عاتبه وبقي يذكره بالعتاب، ولم يقف منه موقف الساخط المعادي، وبقيت الصلة بينهما بالرسائل التي تبادلاها حين عاد أبو الطيب إلى الكوفة وبعد ترحاله في بلاد عديدة بقي سيف الدولة في خاطر ووجدان المتنبي. مقتل المتنبي
كان المتنبي قد هجا ضبة بن يزيد الأسدي العيني بقصيدة شديدة الهجاء شنيعة الألفاظ و تحتوي على الكثير من الطعن في الشرف، فلما كان المتنبي عائدًا إلى الكوفة، وكان في جماعة منهم ابنه محمد وغلامه مفلح، لقيه فاتك بن أبي جهل الأسدي، وهو خال ضبّة بن يزيد العوني الذي هجاه المتنبي، وكان في جماعة أيضًا، فتقاتل الفريقان وقُتل المتنبي وابنه محمد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول جنوب غرب بغداد، لما ظفر به فاتك أراد الهرب، فقال له غلامه: أتهرب وأنت القائل: الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم، فرد عليه بقوله: قتلتني قتلك الله.
أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ. أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ. واستمر
المتنبي ينشد في مدح نفسه ، فذهل أبي فراس الحمداني بينما غضب سيف الدولة ، لأن
المتنبي توقف عن مدحه ، وبدأ يمدح يده ، فحمل سيف الدولة محبرته وألقاها على وجه أبو
الطيب المتنبي فأصابت جبهته وسال الدم من جبينه ، ولكن المتنبي لم يسكت ، فأكمل
القصيدة قائلًا:
يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ. المجلة العربية :: إبداع. واستمر المتنبي في إلقاء قصيدته والجمع من رجال سيف الدولة في ذهول
مما يحدث ، ومن ارتجال المتنبي ، وفي نهاية القصيدة شعر سيف الدولة أنه كان مخطئ
حين سمع حديث أبو فراس وعمل به ، وقام بتقبيل رأس المتنبي وقربه منه مرة أخرى. تصفّح المقالات
شرح قصيدة نعد المشرفية والعوالي - موقع محتويات
يا بنت فجرٍ في تنفّسه ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ
ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ يهيمُ ما بين أغلالٍ.. وأسوارِ
هذي حديقة عمري في الغروب.. كما رأيتِ… مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ
الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ والوردُ أطرقَ يبكي عهد آذارِ
لا تتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري
وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ
ويا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه لعزّها! … دُمتِ! … إني حان إبحاري
تركتُ بين رمال البيد أغنيتي وعند شاطئكِ المسحورِ.. أسماري
إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري
وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري
يا عالم الغيبِ! من القائل : انا الذي نظر الاعمى الى ادبي - موقع محتويات. ذنبي أنتَ تعرفُه وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري
وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به علي.. ما خدشته كل أوزاري
أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟
كل الشكر موصول لك استآإذ عآـى ـآ قصائد غازي القصيبي يعطييييكـً ـآإلعآإفيييية موفق بآإذن الله
كان المتنبي واحد من أشهر شعراء العرب ، وقد ذاع صيته وانتشرت شهرته في القرن العاشر الميلادي وقد اشتهرالمتنبي بقصصه ونوادره وأنه قد قتله شعره ، كما ارتبط اسم المتبني بالخليفة سيف الدولة الحمداني والذي اشتهر باسم سيف الدولة وكان مؤسس إمارة حلب ، وقد اعتاد المتنبي أن يمدح سيف الدولة في قصائده ، فكان سيف الدولة يمنحه ثلاثة آلاف دينار كل عام ، وكان المتنبي يكتب ثلاثة قصائد فقط. وذات يوم
كان القائد والشاعر أبو فراس الحمداني يجلس مع سيف الدولة وهو ابن عمه وقد حارب
معه كثيرًا وكان أيضًا من أبرز شعراء عصره ، فقال أبو فراس لسيف الدولة إنك تجزل
العطاء للمتنبي فتمنحه ثلاثة آلاف دينار وهو يكتب ثلاثة قصائد فقط ، وأنك يمكنك أن
تجلب إلى ديوانك عشرين شاعرًا ويأتوك بأحسن من شعره وتمنحهم مائتي دينار فقط ،
فاقتنع سيف الدولة بكلام أبو فراس ونفذه ، فلما سمع المتنبي بالقصة دخل على سيف
الدولة في مجلسه وهو يحمل ورقة في يده ، وكان أبو فراس يجلس معه ، وبدأ المتنبي
يقرأ من الورقة الأبيات التالية:
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ. ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ.
من القائل : انا الذي نظر الاعمى الى ادبي - موقع محتويات
وقد يتبادر إلى الذهن أسئلة حائرة: كيف يمكن لشخص مثل المتنبي يمتلئ رجولة وبطولة ولا تسحره لغة العيون الجميلة لدى بعضهن ، ولا تلك القدود التي تتمايل غنجا و دلالا ، ولا الرقة والنعومة التي تفيض منهن ، فتجعل أي رجل ينحني مهما كابر واستكبر ، وهو كشاعر شهير محط إعجابهن. هناك من يرى أن سيف الدولة لم يكن معارضا لذلك. ولكن المعارضة القوية كانت من جانب الشاعر المعروف أبي فراس الحمداني ، وهو ابن عم سيف الدولة ، وبينهما علاقة مصاهرة ، إذ لم يكن مرتاحا للمتنبي ولا لمكانته الشعرية المتميزة لدى سيف الدولة ، وبسبب هذه الغيرة كان يهاجمه دائما ، ويرى انه شديد الإدلال على سيف الدولة ، حتى أوغر صدره على المتنبي. ومن المرجح ان ابا فراس كان على علم بعلاقة المتنبي بخولة ، وقد عارض ذلك بشدة ، ولعل وراء هذه المعارضة موقفه الارستقراطي الذي ينظر إلى المتنبي نظرة دونية ، لكونه من طبقة متواضعة ، لا تتناسب مع الاسرة الحمدانية ذات المكانة الرفيعة جدا في ذلك العصر. وربما أحس المتنبي ان مكيدة ما تدبر له بعد محاولة اغتياله من بطانة سيف الدولة ، فاختار الرحيل ، حاملا خيبته ومرارته ، وتاركا وراءه حبيبته الأثيرة إلى المجهول.
ويرجح أن مغادرة المتنبي إلى البادية كانت سنة 312 هـ ، حينما أغار القرامطة على الكوفة ، ويرجح كذلك أنه غادر الكوفة مرة أخرى سنة 315 هـ عندما عاود القرامطة الغارة وهزموا جيش الخلافة ، وقد كان لذلك أثر بين في نفس المتنبي فاض في بعض أحاديثه وأشعاره ، ثم رحل إلى بغداد سنة 316 هـ ، ورحل بعد ذلك إلى الشام سنة 321هـ. وكانت طريق أبي الطيب إلى الشام هي طريق الجزيرة ، فمر برأس عين وانتهى إلى منبج ، حيث أقام يمدح جماعة من رؤساء العرب ، وأول قصائده الشامية في الديوان يمدح بها سعيد بن عبد الله الكلابي المنبجي ، ثم مدح جماعة أخرى في منبج وطرابلس وغيرهما من بلاد الشام الشمالية. ديوان المتنبي pdf الذي يقرأ الديوان يدرك أن المتنبي كان يستعمل عدة ضروب من الشعر منها ذكر الآمال وطلب المجد والسؤدد ، في أول قصائده التي يمدح بها كما كان الشعراء يستفتحون قصائدهم بالنسيب ، وقد جرى على ذلك في قصيدته التي مدح بها علي بن إبراهيم التنوخي والتي مطلعها: أحادٌ أم شداسٌ في أحادِ لليلتنا المنوطة بالانادِ وكذلك في قصيدته التي مدح بها المغيث بن علي بن بشر العجلي ، والتي مطلعها: فؤاد ما تلسيه المُدام وعمرٌ مثل ما تَهَبُ اللئام وبلغ من ولع شاعرنا بهذا اللون من ألوان الكلام ، وقلة مبالاته بالناس أنه توعد بقتل الممدوحين أيضاً ، وذلك في قصيدة يمدح بها محمد بن عبد الله الخصيبي.