ولاية أمن البيضاء - صورة ارشيفية أحالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية على النيابة العامة المختصة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أمس السبت، ثمانية أشخاص من بينهم سيدة ومالك مصحة خاصة بنفس المدينة وعدد من العاملين والمسؤولين، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال والتزوير واستعماله في فواتير تتعلق بتلقي العلاجات الطبية. وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الأحد، أن المعطيات الخاصة بالبحث تشير إلى تورط المشتبه فيهم في تكوين عصابة إجرامية تستهدف جمع مبالغ مالية من متبرعين تحت غطاء تسوية تكاليف طبية لاستشفاء مرضى منتمين إلى أسر معوزة، على أن يتم تقديم العلاج لهم بالمصحة التي يعمل بها أغلبية المشتبه فيهم، حيث يتم الرفع من قيمة التكاليف الطبية بشكل تدليسي قصد الاستيلاء على مبالغ مالية مهمة. وذكر المصدر ذاته أن الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها مصالح الأمن الوطني مكنت من توقيف المشتبه فيها الرئيسية، المتورطة في ربط الاتصال بالمرضى المفترضين والتقاط صور لهم بدعوى مساعدتهم على تلقي العلاج، قبل استغلال هذه الصور في جمع تبرعات مالية مهمة، يتم تبريرها باستعمال فواتير وتقارير علاج مزورة بالتواطئ مع باقي الموقوفين.
- الأمن العراقي ينفذ عملية إنزال جوي في صحراء الأنبار لملاحقة الإرهابيين - اليوم السابع
الأمن العراقي ينفذ عملية إنزال جوي في صحراء الأنبار لملاحقة الإرهابيين - اليوم السابع
طالبت نقابات وجمعيات الشرطة الوطنية الإسبانية والحرس المدني بمدينة مليلية السلطات المحلية والمركزية بـضرورة توفير كافة الشروط الضامنة ل "حدود آمنة" قبل إعادة فتح المعابر الحدودية البرية مع المغرب والعودة الوشيكة لحركة المرور، بعد أزيد من عامين من إغلاقها. واتفقت هذه الأطراف في بيان تم عرضه خلال مؤتمر صحفي أمام وسائل الإعلام ، على مجموعة من الشروط ، مستحضرين المشاكل العديدة التي كانت موجودة عندما كانت المعابر الحدودية مفتوحة ، مثل تدفق الأمواج البشرية على الحدود أو عدم التنسيق بين الحرس المدني والشرطة الوطنية ، لهذا السبب ، تطالب الأطراف بدعم العنصر البشري بالمعابر الحدودية بأعداد إضافية ، وتوفير عناصر أمن متخصصة بالحدود ، وإعادة تشكيل البنيات التحتية في أفق تحسين وتأمين الجانب الأمني ، وتوفير وسائل تكنولوجية أفضل واعتماد بروتوكول شنغن واضح ، من ضمن شروط ومطالب أخرى. تقديم قوات الامن الخاصه. ودعت الأطراف الموقعة على البيان، إلى مراعاة سلامة المراكز الحدودية والعمل على تفادي الضوضاء والتلوث الذي تسببه الأدخنة. في هذا السياق جرى التأكيد ، على أنه يجب مراعاة البعد الصحي بالمراكز الحدودية ، مع الأخذ بعين الاعتبار سلامة عناصر الحرس المدني وضباط الشرطة الذين يعملون بالمعابر الحدودية، وكذلك الأشخاص الذين يعبرون الحدود ، جراء التلوث والضوضاء التي تضر بصحة هذه الفئات.
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أثناء موجز صحفي عقدته اليوم الخميس، إلى تزايد الأدلة المتوفرة لدى الجهات المختصة في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك على ممارسة أنشطة مخالفة للقانون على أيدي بعض موظفي بعثة المراقبة في دونباس التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا. وأعربت زاخاروفا عن قلق موسكو البالغ إزاء الاتصالات بين بعض مراقبي البعثة والقوات المسلحة وأجهزة الاستخبارات الأوكرانية، لافتة إلى ورود تقارير تؤكد تسليم مراقبي البعثة، بشكل منتظم، إلى الجانب الأوكراني وممثلين عن أجهزة الاستخبارات الأجنبية معلومات عن أماكن انتشار وحدات وتشكيلات قوات الشرطة الشعبية في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك و"معطيات أخرى من شأنها إلحاق ضرر بأمن الجمهوريتين ومواطنيهما". وقالت زاخاروفا إن مراقبي بعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وفقا للحقائق التي تم اكتشافها، استخدموا في هذه الأنشطة كامرات البعثة المخصصة لمتابعة الوضع عند خطوط التماس، مضيفة: "تؤكد هذه الحقائق أن أفراد بعثة المراقبة الخاصة التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا وقادتها تصرفوا بطريقة مسيسة ومنحازة، وكانوا يمارسون ليس أنشطة غير مناسبة فحسب، بل وغير قانونية أدت إلى تفاقم الوضع".
إقرأ أيضا: من هي حياة اليمنية ؟
مخترع مقياس الرياح مع تطور التكنولوجيا تم اختراع جهاز الأنيمومتر من أجل قياس سرعة الرياح بشكل دقيق على يد الأيرلندي روبنسون عام 1846 ميلادي، فهو من الشخصيات التي لمعت بشكل كبير بأعمالها واختراعاتها المميزة في التاريخ وبقى اسمها محفور في العالم، حيث يتكون هذا الجهاز الذي اخترعه من ثلاث كاسات لهم شكل مخروطي معلق موصول لنهاية قضبان طولها 20 سم وتتوزع القدح بشكل دائري. إقرأ أيضا: كم عمر ماجد عبدالله الان
يعد جهاز الأنيمومتر من الأجهزة المهمة بشكل كبير والبسيطة من ناحية التركيب وألية العمل التي تعمل على قياس سرعة الرياح بدقة حيث اخترعه الأيرلندي روبنسون عام 1846 ميلادي.
ونتيجة للحادثة، تم إنشاء معهد عمليات الطاقة النووية في أتلانتا، جورجيا، في عام 1979، وهي منظمة غير حكومية تهدف إلى تعزيز أعلى مستويات السلامة والموثوقية في عمليات المحطات النووية التي تعمل تجاريًا. اختبار "بانبري" في الولايات المتحدة في 18 ديسمبر 1970، أجرت الولايات المتحدة تجربة نووية تحت الأرض في موقع الاختبارات النووية في ولاية نيفادا، وعلى الرغم من دفن الجهاز على عمق 270 مترا تحت سطح الأرض فقد أدى انفجاره إلى تكون سحابة إشعاعية كبيرة بارتفاع 3 كيلومترات في الهواء. وتسنت رؤية السحابة من مدينة لاس فيغاس على بعد 120 كم من موقع الانفجار، وحملتها الرياح للعديد من الولايات الأميركية الأخرى، وتعرض 86 عاملاً بالموقع للإشعاع. وبحسب إحصائيات المعهد القومي الأميركي للأورام أدى الانفجار لانبعاث 80 ألف وحدة من العنصر المشع "اليود 131". حادث المفاعل "لوسنس" في السويد خلال بدء التشغيل في 21 يناير عام 1969، تعرض المفاعل لحادث بسبب فقدان سائل التبريد، مما أدى إلى انهيار الجزئية الأساسية وتلوث إشعاعي ضخم، كما تسبب في تكثيف الماء ليتشكل على هيئة بعض مكونات وقود سبائك المغنيسيوم أثناء إيقاف التشغيل ما أدى لتآكلهم.
أعاد التوتر العسكري المتزايد بين موسكو والغرب، سيناريو "المواجهة النووية" إلى الواجهة، وسط مخاوف من حصول انزلاق، وربما إقدام دولة من الدول العظمى على "الخطوة المتهورة" التي تنذر بخسائر فادحة وطويلة الأمد. وأثيرت الخشية بشكل أكبر، بعد اشتعال حريق في أكبر محطة للطاقة النووية بأوروبا، ليلة الجمعة، وهي في منطقة زاباروجيا الأوكرانية، من جراء المواجهة مع الجيش الروسي. وشهد العالم، حوادث نووية محدودة بالفعل، لكن الخطر الذي نجم عن الكثير منها، ما زال ذا تبعات صحية وبيئية حتى يومنا هذا، بينما تتعالى الأصوات إلى تحصين العالم ضد "الخطر الكبير"، سواء بنزع فتيل النزاعات، أو بتعزيز إجراءات السلامة في منشآت نووية. انفجار في قاعدة نيونوكسا شهدت قاعدة نيونوكسا العسكرية، شمالي روسيا ، حادثة نووية إشعاعية، الخميس 8 أغسطس من عام 2019، قرب مدينة سفرودفنسك. ووقع الانفجار خلال تجربة اختبار محرك صاروخ يعمل بالوقود السائل، فأدت الحادث في البداية إلى مصرع اثنين من الاختصاصيين متأثرين بجروحهما وإصابة ستة آخرين، ثم ارتفع عدد القتلى في اليوم التالي إلى خمسة أشخاص. وبعد الانفجار، أوضحت السلطات أن الانفجار الذي وقع في قاعدة نيونوكسا العسكرية لإطلاق الصواريخ يوم الخميس 8 أغسطس يحتوي على نشاط إشعاع نووي، قائلة إنه تسبب بمقتل خمسة أشخاص.
في غضون ذلك، ذكرت بلدية مدينة سفرودفنسك على موقعها الإلكتروني أن أجهزة الاستشعار لديها "سجلت ارتفاعا للنشاط الإشعاعي لمدة قصيرة". وأشار مسؤولون في شركة "روس-أتوم" النووية الروسية المملوكة للدولة، إلى أن الحادث المميت الذي وقع قبل أيام في موقع عسكري بشمال البلاد قد وقع خلال اختبار صاروخ على منصة بحرية، قائلين إن النار اشتعلت في وقود الصاروخ فتسبب في انفجاره وأدت قوة الانفجار إلى إلقاء عدة أشخاص في البحر. ينصب عمل قاعدة نيونوكسا في روسيا التي افتتحت في عام 1954، على اختبار صواريخ الأسطول البحري، وتتم فيها تجارب حول الصواريخ الباليستية. وشهد عام 2019 حادثين عسكريين آخرين في روسيا، حيث شب حريق في حجرة بطارية الغواصة "لوشاريك" وأدى إلى مقتل 14 من أفراد الطاقم، ووقع انفجار كبير في مستودع ذخائر. وكشف فالنتين ماغوميدوف، وهو مسؤول في الدفاع المدني، أن مستوى الإشعاع النووي ارتفع إلى 2. 0 ميكروزيفرت في الساعة لمدة ثلاثين دقيقة، في حين أن الحد الأقصى المقبول للتعرض للنشاط الاشعاعي هو 0. 6 ميكروزيفرت في الساعة. ونشرت منظمة "غرينبيس روسيا"، رسالة من مسؤولين في مركز للأبحاث النووية أعطوا فيها الرقم ذاته، لكنهم أكدوا أن الإشعاع استمر أقل من ساعة واحدة، من دون أن تكون لهُ أية مخاطر على الصحة حسب قولهم.
ولقد هرع سكان مدينة سفرودفنسك في يوم الجمعة إلى الصيدليات لشراء اليود، الذي يحمي الغدة الدرقية في حالة وقوع حادث إشعاع نووي. ماذا حدث في فوكوشيما؟ ونجم الحادث الذي وقع في محطة "فوكوشيما دايتشي" للطاقة النووية، على الساحل الشرقي لليابان، من جراء حدوث زلزال كبير شرق اليابان في 11 مارس 2011 بلغت قوته 9 درجات على مقياس ريختر. تسبب الزلزال بحدوث موجات تسونامي ضربت الساحل الياباني والمحطة، الأمر الذي تسبب بزيادة الحرارة في المحطات الأولى والثانية والثالثة، ونتج عن ذلك انصهار قلب المفاعل وانطلاق غاز الهيدروجين داخل مبنى احتواء المفاعل، مما تسبب بحدوث انفجار داخل مبنى احتواء المفاعل في المحطات الأولى والثالثة والرابعة. وكشف تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن حادث فوكوشيما دايتشي في عام 2015، تعرض المحطات للحراة الشديدة نتيجة لموجات تسونامي التي تسببت في حدوث فيضان في منطقة المحطات حيث توجد المولدات الاحتياطية، مما جعلها غير قادرة على استعادة الطاقة للحفاظ على تبريد المفاعلات. وخلفت الحادثة وفاة ثلاثة موظفين مباشرة من شركة "تيبكو"، من جراء الزلزال والتسونامي، لكن لم تقع أي وفيات نتيجة الحادث النووي.