هناك العديد من الكريمات التي تعمل على تبييض الجسم والمناطق الغامقة حيث يعتبر تبييض الجسم هو الغاية التي تبحث عنها كل سيدة وهذا أكثر ما تبحث عنه عبر محركات جوجل للبحث عن الطرق الصحية العلاجية التي تساعد في التفتيح ولكن هناك الكثير من الوصفات الطبيعية التي أوصى بها خبراء التجميل ولتي تعطي نتيجة فعالة خلال شهر واحد وسوف نوضح خلال هذا المقال أهم تلك الكريمات الذي يمكن استخدامه صباحًا ومساءًا والذي يعطي نتيجة فعالة ومبهرة ولا توجد له أي أضرار جانبية على الجسم حيث كل مكوناته طبيعية ١٠٠% وسوف نوضح ذلك خلال هذا المقال. كريم طبيعي لتبييض الجسم يعتبر الكريم الطبيعي أفضل من الكريمات المصنعة في الخارج حيث لا توجد له أي آثار ضارة على الجسم وسوف نتناول ذلك خلال السطور الآتية بالتفصيل المكونات جرجير زيت اللوز الحلو. أي نوع من المرطبات التي تناسب بشرتك. قطرات من ماء الورد. طريقة التحضير نقوم بغسل الجرجير جيدًا ونقوم بتجفيفه. كريم سحري كريم النشا وعرق السوس لتفتيح البشرة وإزالة التجاعيد والبثور السوداء - ثقفني. نقوم بطحن الجرجير في الخلاط حتى يصبح قطع صغيرة نقوم بإضافة قطرات من زيت الحلو مع التقليب. نضع المرطب لتلك المكونات مع التقليب. نقوم بإضافة قطرات ماء الورد مع الخلط جيدًا حتى يصبح الخليط متجانس وبذلك نحصل على الكريم الطبيعي ١٠٠%.
- كريم سحري كريم النشا وعرق السوس لتفتيح البشرة وإزالة التجاعيد والبثور السوداء - ثقفني
- طريقة قياس قوة الزلازل
كريم سحري كريم النشا وعرق السوس لتفتيح البشرة وإزالة التجاعيد والبثور السوداء - ثقفني
ثم نضيف نصف ملعقة من جذور عرق السوس المطحون ونقلب المكونات جيداً حتى تتجانس المكونات معاً. بعد ذلك نقوم بوضع الماسك على البشرة كقناع ونتركه لمدة ربع ساعة على الأقل. ثم نقوم بغسل الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بمنشفة نظيفة جيداً. مقادير عمل وصفة عرق السوس والقهوة
تحتوي وصفة عرق السوس والقهوة لتفتيح البشرة من بعض المكونات وهي كالآتي:-
ملعقة صغيرة من مسحوق عرق السوس. القليل من الماء. ملعقة من القهوة. كريم تفتيح الجسم. طريقة الإعداد
هناك بعض الخطوات لعمل وصفة عرق السوس والقهوة لتفتيح البشرة وهي كالتالي:-
تحضير طبق ونضع به مسحوق عرق السوس والقهوة ونقلب المكونات جيداً حتي الحصول على قوام كريمي. ثم نضيف القليل من الماء ونقلب المكونات جيداً، ثم نقوم بفرد طبق قليلة من هذه الوصفة مع التدليك باستخدام فرشاة. نترك الخليط على البشرة لمدة نصف ساعة إلي أن يجف على البشرة تماماً. ثم نقوم بغسل الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بمنشفة نظيفة جيداً من الماء. نكرر هذه الوصفة ثلاث مرات في الأسبوع حتي الحصول على نتائج فعالة ودرجة تفتيح البشرة ثلاث درجات. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
كريم طبيعي لتبييض الجسم يعتبر الكريم الطبيعي أفضل من الكريمات المصنعة في الخارج حيث لا توجد له أي آثار ضارة على الجسم وسوف نتناول ذلك خلال السطور الآتية بالتفصيل المكونات جرجير زيت اللوز الحلو. أي نوع من المرطبات التي تناسب بشرتك. قطرات من ماء الورد. طريقة التحضير نقوم بغسل الجرجير جيدًا ونقوم بتجفيفه. نقوم بطحن الجرجير في الخلاط حتى يصبح قطع صغيرة نقوم بإضافة قطرات من زيت الحلو مع التقليب. نضع المرطب لتلك المكونات مع التقليب. نقوم بإضافة قطرات ماء الورد مع الخلط جيدًا حتى يصبح الخليط متجانس وبذلك نحصل على الكريم الطبيعي ١٠٠%. يمكن وضعه على الجسم مساءًا أو صباحًا ونتركه كما يمكن استخدامه في المناطق الداكنة الموجودة بالجسم. أهمية الجرجير للجسم للجرجير دور قوي وفعال في التخلص من اسمرار الجسم حيث يساعد على تفتيحه من درجة إلى درجتين وسوف نوضح أهمية الجرجير للجسم خلال تلك السطور. يساعد الجرجير في التخلص من الاسمرار المزعج للجسم. يساعد وبصورة واضحة في تفتيح المناطق الداكنة. له دور قوي وفعال في ترطيب ونعومة الجسم. يساعد في التخلص من الخطوط البيضاء الموجودة على الجسم. يساعد في التخلص من حروق الشمس.
– وللعلماء المسلمين دور هام في وسائل قياس الزلازل منذ القدم، حيث أن العالم الجليل " ابن سينا " قام بوضع تفسير علمي لأسباب حدوث الزلازل وذلك في القرن الرابع الهجري، وكذلك قام العالم "جلال الدين السيوطي" في نهاية الألفية الميلادية الأولى بوصف درجات الزلازل. – خلال الفترة ما بين 1855 – 1913 قام عالم الجيولوجيا الشهير "جوف ميلي" باصطناع أول جهاز لرصد وقياس الزلازل، وكان الهدف من إنشاء الجهاز هو التفريق بين موجات الزلازل الأولية والثانوية، وبعد ذلك بمدة تم اختراع جهاز "السيزموغراف"، الذي كان يهدف إلي تسجيل جميع الموجات الخاصة بالزلازل واتجاهاتها، ومن ثم تفريغ ذلك على ورقة ملفوفة حول اسطوانة، وتختلف طبيعة التموج وفقاً لشدة الزلازل، وفي فترة متقدمة تم اصطناع جهاز "الكسيلرومتر"، الذي يقوم بتسجيل التسارعات في حركة القشرة الأرضية، ويسجل المدة الزمنية للهزات. – في عام 1900م قام العالم "فيشرت" بالعمل على تطوير رسام الزلازل الأفقي، وبعد ذلك بفترة قام العالم "مينكا" بتطوير احد الأجهزة المماثلة، واعتمد في ذلك على احد السوائل التي تتميز باللزوجة. – في عام 1910 حثت تطور كبير في وسائل قياس ورصد الزلازل ، حيث قام العالم الروسي "غاليتسين" باختراع جهاز الرصد الكهرومغناطيسي، والذي كان يتميز بخفة الوزن ويعمل من خلال إرسال إشارات كهربائية؛ من أجل تسجيل وتصوير إشارات الزلازل التي يتم تحليها بعد ذلك.
طريقة قياس قوة الزلازل
يمكن تعريف الزلزال أو الهزة الأرضية ، على أنه أحد الظواهر الطبيعية التي تنتج من اهتزاز طبقات الأرض، نتيجة تكسر الصخور الداخلية للأرض، وتختلف الزلازل في شدتها فمنها ما هو ضعيف ولا يشعر به البشر، ومنها ما يُحدث أثار مدمرة، وقد يتبع الزلزال اهتزازات أخرى، ولكن ليست في نفس قوة الهزة الأولى، ويوجد العديد من وسائل قياس الزلازل. فكرة عمل أجهزة قياس الزلازل:
تعمل تلك الأجهزة من خلال رصد الموجات التي تحدثها الزلازل نتيجة الاهتزازات، حيث يقوم احد المؤشرات برسم خطوط تماثل حركة الأرض، وعلماء الزلازل والجيولوجيين يستخدمون جهازين أساسيين لرصد الزلازل، فالجهاز الأول يقيس حركات الأرض الأفقية عند اهتزازها من خلال جهاز السمسموجرافيك، وبالنسبة للجهاز الثاني يقيس الاهتزازات الرأسية، ويعمل الجهازين من خلال نظرية القصور الذاتي، عن طريق تحويل الاهتزازات الأرضية إلى مجموعة من الإشارات الكهربائية، والتي يتم تسجيلها من خلال الأجهزة. التطور التاريخي لوسائل قياس الزلازل:
– يعتبر العالم الصيني "تشانج هينج" هو أول من قام برصد اهتزازات الأرض، وكان ذلك في عام مائة اثنان وثلاثون ميلادية، وأعتمد في ذلك على جهاز يستند إلى فكرة سقوط كرة موضوعة في فم أحد الضفادع ، ومن ثم قام بتحديد حركة اتجاه الكرة بداية من مكان سقوط الكرة.
قياس قوة الزلازل الزلازل حركة ناتجة عن كسر في طبقات الأرض الداخلية، وتصدر هذه الحركة على شكل موجات تنتقل عبر الأوساط المائعة أو الصلبة حسب نوع الموجة، وتقاس قوة الزلازل بمقياس ريختر وهو مقياس يعتمد على الأعداد لوصف مدى قوة الزلازل، وكان من اخترع هذا النظام هو تشارلز فرانسيس رختر في العام 1935، وقد صممه لقياس الموجات الزلزالية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، وهو مقياس يعتمد التدريج الميكرومتري على السيزموجارف، وصمم ليقيس تلك الزلازل التي تحصل على مسافة تبلغ مئة كم، غير أنه كان مقياسا غير موثوق عندما يقيس زلزال بؤرته على مسافة قصيرة. بعد عام من اختراع جهاز رختر تحديدا في العام 1936، قام العالم ريشتر وغوتبورغ باستعراض فكرته التي تعتمد على قياس مقدار الموجات السطحية للمسافات الزلزالية التي تزيد مسافتها عن 30° لمدة لا تزيد عن عشرين ثانية، وهي الفترة الطبيعية التي تستخدم لقياس الزلازل، وفي العام 1945 اعتمد غوتبورغ هذا المقياس والذي لا يزال حتى اليوم هو المقياس المستخدم، وبالأخص لقياس التقديرات الأولية لمدى قوة الزلزال. في العام 1956 عرض كل من غوتبورغ وريختر معا المقياس الجديد، والذي كان يعتمد على قياس طول الموجات الصوتية، وتستخدم كل الأجهزة سابقة الذكر لقياس شدة الزلزال والطاقة المنبثقة منه بشكل مباشر حتى عشرين ثانية، لكنهما لم يكونا كافيين، فظهر عيبهما عندما حدثت المشكلة في العام 1960 في زلزال تشيلي حيث فاقت مدة المصدر الزلزالي العشرين ثانية.