الغرض من هذا الزواج هو المتعة والتغيير فقط، فيقول الرجل للآخر اعطني إمرأتك وخذ امرأتي، ها هو زواج البدل قد تم. زواج المخادنة: المخادنة تعني المصادقة، بعض النساء قبل الإسلام كانت على علاقة عشق برجل آخر غير زوجها، هذه العلاقة قد تكون سرية أو علنية ولكن أغلب الأدلة من القرآن والسنة تقول أنها كانت سرية. الزواج عند عرب "الجاهلية": يمكن لرجلين أن يتبادلا زوجتيهما… 3/3 | Marayana - مرايانا. أما عن مدى عمق هذه العلاقة فقد أشارت الكثير من البراهين أنها لا تزيد عن بعض القبلات والأحضان ولا تصل أبدا إلى النكاح الكامل. زواج الرهط: كلمة رهط تعني تعدد الأزواج وهو نوع من انواع الزواج قبل الاسلام, وهو عبارة عن جماعة من الرجال لا يقل عددهم عن عشرة رجال فينكحون امرأة واحدة فقط، وإذا اكتشفت تلك المرأة أنها حامل، جمعتهم مرة أخرى لتختار أيا منهم ليكون الأب، وحينها لا يمكن للشخص المختار منهم أن ينكر أبوته لهذا الجنين. زواج المضامدة: المضامدة هي اتخاذ المرأة أكثر من زوج، أي أنها كانت تتزوج برجلين أخرين غير زوجها وهذا تحسبا للظروف القادمة، بمعنى أنها تستطيع الذهاب للزوج الثاني أو الثالث لتأكل أو تشرب أو تلبس أو لحاجة أخرى، إذا كان الزوج الأول في حالة فقر شديد. هذا النوع من الزواج كان غير مرغوبا فيه وكانوا أيام الجاهلية يعتبرونه خيانة كبرى، لكنه كان منتشرا بكثرة في هذا العصر.
الأنكحة التي هدمها الإسلام
نكاح المقت ، هو نوع من أنواع الزواج في الجاهلية ، كان معمول به في العراق وبلاد فارس، فكانوا يحرمون المرأة من الميراث الذي هو حق شرعي لها، وكانوا أحياناً يرغمونها على الزواج من فلان بعينه دون أن يعطوها حق الاختيار. [1] وكان من أنواع النكاح (ويسمى ايضاً الضيزن) أن يكون ابن الميت أولى بزوجة أبيه، إذا لم تكن أمه، وهو باختصار زواج المرأة من ابن زوجها، والمقت في لسان العرب هو جرم ممقوت يوجب غضبَ الله، وهو ذنب عظيم. الأنكحة التي هدمها الإسلام. وفي ذلك قال أوس بن حجر التميمي يهجو أهل العراق: [2]
والفارسية فيهم غير منكرة فكلهم لأبيه ضيزن سلف
وعنى أوس بهذه الأبيات الملة الفارسية أي المجوسية، والضيزن الذي يزاحم أباه في امرأته وقوله «سلف» أي أن الرجل منهم يأتي أمه وخالته، فهو ضيزن لأبيه بالأم، وسلف له بالخالة، ويروى: «والفارسية فيكم غير منكرة»، فهو يخاطبهم بذلك، والسلف زوج أخت امرأة الرجل (يقال: هو سلفه، وظأمه، وظأبه). أصل التسمية [ عدل]
يسمى (نكاح المقت) أي الممقوت المكروه (أَشَدَّ البُغْضِ) [3] وحقيقة ذلك الزواج هو أن أكبر أولاد المتوفى أحق بزوجة أبيه من غيره، كما أنه أولى منها بنفسها، فيبقي ثوبه عليها ويرث نكاحها. وهو حر فيها إن شاء عضلها فمنعها من غيره، ولم يزوجها حتى تموت فيرث مالها، – إلا أن تفتدي نفسها منه بفدية ترضيه أو يتزوجها بعض إخوته بمهر جديد.
من بينها زواج المقت والاستبضاع.. كيف كان شكل الزواج في الجاهلية
ويرعى الزوجان أطفالهما في بيت والدي الزوجة أو أخوتها. زواج التأرجُح: Swinging marriage شائع في الغرب، وفيه يتبادل الزوجان العلاقة الجنسية مع زوجين آخرين أو أكثر برغبتهما. زواج العضل:وهو منع الرجل ابنته أو أخته من الزواج. زواج السفاح: وهو زواج الرجل من امرأة بغير عقدٍ متعارف عليه
الزواج عند عرب &Quot;الجاهلية&Quot;: يمكن لرجلين أن يتبادلا زوجتيهما… 3/3 | Marayana - مرايانا
ولم يرد في تاريخ العرب حرة استبضعت أو علمًا من أعلامهم ولد من استبضاع، بل كان الاستبضاع منتشرًا بين الإماء، ليلدن لمالكهن رجال أقوياء يكونون في يمينه ومُلكه ، إن شاء احتفظ بهم واستخدمهم في بيته وملكه وإن شاء باعهم وربح منهم. وعرف الاستبضاع في أكثر من ملة. [8]
أصحاب الرايات [ عدل]
أصحاب الرايات ، سفاح أشار إليه أهل الأخبار وأطلق عليه البعض خطأ مصطلح «نكاح أصحاب الرايات» رغم أنه نوع من أنواع البغاء لا يقع من حرة أو ذات شرف أو نجابة، وقد سُمي نتيجة نصب البغايا رايات حمراء على أبوابهن تكون علمًا يشير إلى مهنتهن، فيجتمع من يجتمع ويدخل على البغي منهن فلا تمنع من جاءها، فإذا حملت إحداهُن ووضعت حملها، جمعوا لها ودعوا لها القافة ، وهم الذين يُشبهون الناس ويعرفون هذا ابن مَن مِن ملامحه وعلامات جسده، ثم ألحقوا ولدها بالذي يرون منهم، فيستحلقه به، ودعي ابنًا له. انواع الزواج في الجاهلية. [10]
الرهط [ عدل]
الرهط ، سفاح أشار إليه أهل الأخبار وأطلق عليه البعض خطأ مصطلح «نكاح الرهط» رغم أنه نوع من أنواع البغاء وهو يدخل في نطاق تعدد الأزواج إذا كان زواجًا لا سفاحًا ولم يعرف عند العرب أن انتشر بينهم تعدد الأزواج للمرأة الواحدة بخلاف تعدد الزوجات.
زواج البدل والمبادلة، فيقوم به رجلان بالتنازل عن زوجاتهما كل منهما للآخر. زواج الشّغار، ويكون بأن يزوّج الرجل من تحته من الإناث كالبنت أو الاخت أو نحو ذلك، لرجل آخر من غير مهر، على أن يقوم الرجل الآخر بتزويجه من تحته من الإناث من بنت أو أخت ونحوه بغير مهر كذلك.
هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق،
ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا
ملائكة.. كما كنا نظن؟
وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا
أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟
كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء! أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب
على غيرك! أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً
مع مَنْ يحبّونَنا تلك هي دُونيّة المُتعالي،
وغطرسة الوضيع! أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك! أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟
وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف. أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى
عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل! الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع
لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة
التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة! منـذُ عرفـتـكِ * شِعر * الاثنين 9/2/1976 | * Alfred Oshana * كتابات وأعمال. تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما
تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً
أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل
لأمِّك، مثلهما؟
لولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار
لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا
أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم
نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا
بأيدينا لئلا ننسى! مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي
هناك.
منـذُ عرفـتـكِ * شِعر * الاثنين 9/2/1976 | * Alfred Oshana * كتابات وأعمال
منذ عرفتك - YouTube
ولكن هذا بالطبع خارج عن ارادتك خاصة إذا لم تكن تعرف طبيعة هذا الانسان ونواياه وسلوكه منذ البداية. وللأسف فان هذه العبارة تقال أحيانا مع تغيير بسيط ولنفس المعنى حتى من الأم أو الأب للابن العاق الذي يوقع والديه في مشاكل كبيرة ومحرجة بشكل تفوق طاقتهما وتحملهما لدرجة قد تجعل أحدهما أو كليهما يقول «ليتني ما جبتك! » أو «ليتني ما خلّفتك! » أو «ليتك لم تكن ابني! » وهي كلمة قاسية على الأبوين وليست سهلة أبدا، ولكنهما لا يتلفظان بها إلا بعد أن يفيض بهما الكيل وتصل الأمور الى مرحلة لا يمكن تصورها بأي حال من الأحوال! وهذا هو النوع الأول من المعرفة غير المرغوبة يمكن أن يتضح أيضا مع نماذج بشرية أخرى من ثقلاء الظل كثيري المطالب المحرجة أو ما يمكن أن يطلق عليهم لحوح أو «لزقة» لا يمكن الفكاك منها!. أما المعرفة الثانية التي تتمنى لو لم تُقِدم عليها، فهي تلك العلاقة العاطفية المبنية على الحب الصادق الذي لا تشعر إلا وهو يتنامى بداخلك وتزداد مساحته الخضراء لدرجة لم يعد هناك مجال للتراجع أو التخلي عنه، بل ان مجرد التفكير في التخلي عنه وعن صاحبه يُسبب لك أزمة حقيقية تبدأ بوادرها بالقلق والتوتر المستمرين والاحباط واليأس وينتهي الى الخوف من المستقبل ومن المجهول نتيجة احساسك المستمر بأنك سوف تفقد هذه العلاقة العاطفية المتأججة الصادقة وبالتالي سوف تخسر هذا الانسان للأبد.