نوال ابيك بجنبي الليلة - YouTube
- اغنية ابيك بجنبي الليلة كلمات - مدرستي
- ولا يأكل طعامك إلا تقي | شبكة بينونة للعلوم الشرعية
- لا يأكل طعامك إلا تقي؟.. كيف تعلم ذلك؟
اغنية ابيك بجنبي الليلة كلمات - مدرستي
ابيك بجنبي الليلة ترا كل الجروح صغار كبير الجرح في ظنك أنا في ظني أصغرها خل اللي سمع يسمع أساسا ما بقى أسرار غيابك كسر سكاتي وكل أسراري أظهرها غيابك علم الدنيا تغيب وتذبل وتحتار وعلمني عليك أبكي وألوم النفس وأقهرها أبي ترجع تسولف لي تعلمني وش الأخبار أنا أحب اختصر عمري في ليلة جنبك أسهرها تعال ويكفي احراجي تعبت وما عرفت أختار ترا ما بينك وبيني حلولي انت أكثرها ولاني ناوي أحكي لك على اللي في غيابك صار كفاك من الألم عيني ليمن شفت منظرها
أبيك بجنبي الليلة - نوال الكويتية ( عزفي) - YouTube
2015-08-14, 01:41
#1
مشرفة القسم الإسلامي
لا يأكلْ طعامَك إلا تقيٌّ
معنـى لا يـأكـلْ طعـامَـك إلا تـقيٌّ
===============================
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا تصاحبْ إلا مؤمنًا ، ولا يأكلْ طعامَك إلا تقيٌّ))
حسنه الألباني شــرح الحــديــث
معنى الحديث لا تتخذ الفساق أصحاباً ، وإنما تتخذ الأخيار، أهل الصفات الحميدة ،
أهل المحافظة على الصلوات ، الذين يحفظون ألسنتهم وجوارحهم عن محارم الله ،
هذا معنى ذلك ( لا تصاحب إلا مؤمنا).
ولا يأكل طعامك إلا تقي | شبكة بينونة للعلوم الشرعية
09-14-2017, 04:03 PM
# 1
مراقب عام
تاريخ التسجيل: Mar 2015
الدولة: إيطاليا
العمر: 72
المشاركات: 74, 491
معدل تقييم المستوى: 10
لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-
( لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا ، وَلَا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلَّا تَقِيٌّ)
ما معنى حديث: " لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي " وهل معنى ذلك ألا نختلط بالناس ؟
الجواب:
هذا الحديث فيه ترغيب في الحرص على صحبة الصالحين ودعوتهم إلى البيت ،
لأن التقي يرعى حرمة البيوت المؤمنة ،
والبركة في صحبته لأنه عون لأخيه على البر والتقوى. _وليس في الحديث هجر الناس والعزلة عنهم ، فقد كان الكفار والمشركون يأتون إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيكرمهم وينزلهم ضيوفا في مسجده أو بيته أو بيوت أصحابه ليروا أخلاق الإسلام رجاء هدايتهم إلى الحق وانشراح صدورهم للإسلام ، ولكن الصديق الذي يرتبط الإنسان به بمودة وحب وأخوة في الله يجب أن يكون صالحا تقيا وليس فاسقا فاجرا. قال الشيخ ابن باز كلاما نفيسا في شرح هذا الحديث
قال رحمه الله:
الذي نفهمــه من هـــذا الحديث ، والله أعلـــم ، أن النبــي صلــى الله عليه وسلم يضــع للمسلــم منهـــجاً ينطلـــق عليه في حيـــاته ، أن لايصـــاحب إلا مؤمنــــاً ولا يــأكل طعــامه إلا تقــــي.
لا يأكل طعامك إلا تقي؟.. كيف تعلم ذلك؟
من النصوص النبوية التي يشكل ظاهرها، ولا بد من النظر في معناه ومقصده الذي يرمي إليه، حديث رواه أبو داود و ابن حبان وغيرهماعن أبي سعيد الخدري قال رسول الله ﷺ: « لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأ كل طعامك إلا تقي ». وحسنه الألباني. تحرير محل البحث:
أولا: ليس المراد حرمان غير التقي من الإحسان لأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أطعم المشركين، وأعطى المؤلفة المئات من الإبل، ولكن يقول شراح الحديث: يطعمه ولا يخالطه، فالمحذور هو المخالطة، لما تؤدي إليه من الألفة والتجانس، وانتقال الطباع، وليس مجرد البذل للإحسان، إو مطلق الإطعام، فهذا قد تواردت النصوص على الندب إليه، وطلبه من المسلم، لكل ذي كبد رطبة، من الإنسان وحتى الحيوان. ثانيا: موضع الإشكال:
ظاهر الحديث قد أشكل على الشراح قديما حين عرضوه على الآية الكريمة، ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا) [سورة الإنسان]، والأسير يكون كافرا، فكيف يبذلون الطعام للأسير الكافر، وهو أشد من المسلم غير التقي؟
وقد أجابوا عن هذا الإشكال، فقالوا: بأن المقصود به طعام الدعوة لا طعام الحاجة، فالمحتاج يبذل له الطعام ولو كان غير تقي، فحملوا الحديث على طعام الدعوة، فلا تدعو غير تقي إلى طعامك.
ولا يعنــــي الحديـــث ،أنه لا يجـــوز للمسلــم أن يُطعــم غــير المــؤمن الصالـــح ، وإنـــما يقصــدالحديــث أنه ينبغــي له أن لا يخــالط إلا مؤمـــناً ، وأن لا يــأكل طعـــامه إلاتقـــي. فالمخالطـــة والمصـــاحبة والمصـــادقة شـــيء ، وأن يُطعــم بمنـــاسبة ما كافراً أو فــاسقاً شـــيء آخر. فهـــذا يجـــوز ، ولكـــن ينبغـــي ألا يكــون ذلك منهـــج حيـــاته. ذلك لأن المصــاحب الصالح كمثــل بائع المســـك ،إما أن يحذيـك أي يعطيك مجـــاناً ، وإما أن تشتري منه ، وإما أن تشــم منه رائحــة طيبـــة. ومثل جليـــس الســوء ، كمثل الحداد ، إما أن يحرق ثيــابك ،
وإما أنتشــم منه رائــحة كريهــة. المصاحبة والمخالطة والمؤاكلة المجردة التي لا يقصد من ورائها مصلحة شرعية ، أو لم تقتضها حاجة ؛ لما في مصاحبة أهل المعاصي والفسق ، من أثر على دين العبد وخلقه ، وكما يقال: الصاحب ساحب ، إما إلى خير أو إلى شر ،
وفي الحديث الذي رواه البخاري (5534) ، ومسلم (2628) قال عليه الصلاة والسلام:
( مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ ، كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ ، فَحَامِلُ الْمِسْكِ: إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً ، وَنَافِخُ الْكِيرِ: إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً).