آيس فانيلا لاتيه - Vanilla Ice Latte - YouTube
- ايس فانيلا لاتيه فاتح
- ما تفوتنيش انا وحدي mp3
- ما تفوتنيش انا وحدي كلمات
- سيد مكاوي ما تفوتنيش انا وحدي كلمات
- ماتفوتنيش انا وحدي
- اغنية ما تفوتنيش انا وحدي
ايس فانيلا لاتيه فاتح
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "أيس فانيلا لاتيه" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم *
البريد الإلكتروني *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ثلاثة أرباع كوب من الحليب المكثف والمُحلّى. كوب ونصف من الحليب. ملعقتان صغيرتان من النسكافيه. تُذوب القهوة في الماء، ثمّ توضع في الخلاط الكهربائي. يُضاف الثلج مع الحليب المُكثف والحليب، ثمّ تُخلط مدة دقيقة. يُسكب اللاتيه في أكواب التقديم ويُزين بمخفوق الكريمة والكاكاو. المراجع
لقهوة-المثلجة-مع-اللوز
ريقة-عمل-سبانش-لاتيه-بارد
قد يبلع الغول الباب وبيته والحديقة وحتّى نجوم اللّيل لكن "فشر" أن يبلع حبّاً بحجم الذّكريات، حبّاً انكوى بنار يوم مجنون من آب، حبّاً صنعناه معاً، من كشك وزعتر و"عربيّة رصاص"، حبّاً يقول لي كلّ يوم قبل أن أنام: "ما تفوتنيش انا وحدي…"
ما تفوتنيش انا وحدي Mp3
اشتهر عماد بالعديد من الأغنيات منها "حظي معاكي يا دنيا" و "المدن" لكن بغرابة شديدة بقيت "خلي شوية عليك" طي النسيان، لم أسمعها بصوته في الراديو، ولم أسمعها إلا مؤخرا في تسجيل غير نقي للأسف، يمكنكم سماعه عبر هذا الرابط:
المفاجأة الثانية التي توصلت لها بعد البحث والتنقيب هو وجود نسخة أخري قديمة مسجلة لأغنية ما تفوتنيش أنا وحدي بصوت الفنانة الراحلة "مها صبري"، وللأسف فشلت في تحديد تاريخ تسجيل الأغنية، لكنها نسخة تستحق السماع، ويمكنك سماعها من هذا الرابط أيضا. الأغنية لم تتوقف عند "عماد" فحسب، فبعد رحيله المفاجئ عام 1995، غناها "سيد مكاوي" في حفل ببغداد، وعبره، انتشرت ما تفوتنيش أنا وحدي انتشارا واسعا، عبر كل أنحاء الوطن العربي، فأعاد غنائها العديد من المطربين من أشهرهم "صابر الرباعي" وهو بالمناسبة المطرب الذي كنت أتجادل وصديقي بشأنه، كذلك "وائل جسار" أعاد غنائها مسجلة بصحبة فرقة موسيقية، كذلك المطربة التونسية الشهيرة "أمينة فاخت" والمطربة "شيرين عبد الوهاب"، حتى "هاني شاكر" نفسه غناها في إحدى حفلاته. أما عن نسختي المفضلة من ما تفوتنيش أنا وحدي والتي دوما ما أحب سماعها، هي نسخة الفنان "علي الهلباوي" التي يغنيها بصحبة فرقته على مسرح "ساقية الصاوي"، أفضلها لأسباب عدة، منها صوت "علي" القوي الذكوري، والذي يضيف للأغنية بعدا جديدا، بعيدا عن الاستعطاف وأقرب للوم الأحبة.
ما تفوتنيش انا وحدي كلمات
رام الله - دنيا الوطن
أمينة فاخت - ما تفوتنيش انا وحدي
سيد مكاوي ما تفوتنيش انا وحدي كلمات
#MBCTheVoice - شيرين عبد الوهاب - ما تفوتنيش أنا وحدي- مرحلة العروض المباشرة - YouTube
ماتفوتنيش انا وحدي
ما هو انطباعك؟
اغنية ما تفوتنيش انا وحدي
على الحيطان الأخرى صورتي شهيدين، شابين مثل "ضوء النّهار" في اطارين بنيّين قدم المعركة، معركة لا يذكرها أحد ولن تعنّ على بال بعد اليوم. ينظر الشّهيدان نحو الباب الأخضر، هل يتمنّى الشّهيد أن يتشمّس في ضوء النّهار؟ هل يعرف الشّهيد أن صورته المعتلية صدر الدّار تصبح أكسسواراً اعتيادياً بعد حين لا نلاحظه الّا عند التّنظيف؟
للباب غرفة شرقيّة تتوسّطها "صوبيا" للتّدفئة، تلمّ الأولاد حولها في الشّتاء على وعد النّبيذ وبطاطا تخترق رائحتها نوافذ الرّوح وتصل نحو الشّهيدين. على حائط الغرفة الشّرقيّة قماشة في إطار، عليها بطّة محيّكة بأزرار ملوّنة جمّعتها فتاة كانت صغيرة في ليلة صيفيّة مملّة، تركتها على الحائط هناك وكبرت على غفلة. أمّا غرفة الباب الثّانية، فتفوح منها رائحة "الكشك" البلدي و"الزّعتر" والنّعنع المنشّف الممدود على شراشف فوق "صواني" دائريّة كبيرة. في الغرفة سريران وشبّاك وخزانة حائط كبيرة ورائحة الجدّات الجميلة، في كلّ زاوية يدٌ مجعّدة صغيرة تصنع خبزاً و"كشك"، ليست جدّة من لا تلقّم الكشك لاحفادها مع قصّة الأميرة و"قرص الكبّة". لكنّ للباب حزنه، حزن عميق مثل التجعيدة على يد الجدّة العجوز، حزن بحجم أبواب الكون جميعها، وكأن كلّ ما كان قبله ليس سوى "بروفا".
عاد للباب أبناؤه واحداً تلو الآخر، عادوا على أكتاف شابّة نحو الجبل الصّغير ورقدوا هناك. عاد اليه الولد البطل والجدّ الحنون لكن لم يتشقّق ويفقد بريقه حتّى عاد اليه الصّبي في يوم ناريّ من آب، الشّمس تأكل من الزّفت زادها والنّار في الأحشاء، والعروس تمشي وراء موكب مثل اليتيمة. الطّفل الّذي استند عليه يسند بيديه صندوقاً خفيفاً وبقلبه يسند الحائط المائل ثقل الجبال. كلّ من ارتشف "شفّة" في فيئه كان هناك، وحتّى من لم "يلحق". كلّ من حمل الطّاولة العملاقة كان هناك، كلّ من تجرّحت يده من غصن زيتونة وتلوّن جبينه من شمس بقاعه كان هناك. بكى الباب على بابه وبقي هناك، فهذه لعنة الأبواب الخضراء التي لها بيوتاً وأبناء، تبكيهم واقفة، ليس للأبواب أن تنحني وليس لها أن ترافق صبيّاً نحو بابه الأخير، ليس لها أن تغمر العروس وتبكي وليس لها الحداد. ليالي النّجوم مضت، وأصوات ولدين يصعدان جبلاً ل"مشق" السّماق البرّي تناثرت في الفصول. الأبواب تقفلها أحزانها أحياناً، تصدؤ من دموعها وتموت. لم يبق للباب منّي سوى قصّة بسيطة لا معنى لها، ولم يبق لي منه سوى صورة، التقتها صديقاً لي عندما كبرت ونسيت خوفي من الغول الّذي يبلع الأشياء الجميلة.