مثال على السمة المكتسبة هي سمة مكتسبة لا يتم توريثها من الوالدين ، ولكن يتم اكتسابها عن طريق التعلم والتدريب
نود أن موقع ليلاس نيوز يقدم لكم اجابة سؤال وعبر مجموعة على أعلى مستوى من علم خبرة المعلمين والمربين لأعطيك إجابة السؤال التالي:
إقرأ أيضا: الامن الوطني يراقب هواتف المواطنين ؟
مثال على السمة المكتسبة هي سمة مكتسبة لا يتم توريثها من الوالدين ، ولكن يتم اكتسابها عن طريق التعلم والتدريب ؟
الاجابة. هي
دولفين تلعب الكرة. ما هي أمثلة الصفة المكتسبة التي لم ترث من الوالدين ، ولكن يتم اكتسابها من خلال التعلم والتدريب؟
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
إقرأ أيضا: ما الاجراء الذي تتبعه عندما تقارن بين عددين وتجد ان الرقمين الموجودين في المنزلة نفسها متساويان
الصفة المكتسبة هي تورث من الابوين - موقع السلطان
من امثلة الصفة المكتسبة التي لاتورث من الابوين بل تكتسب بالتعلم والتدريب، علم الوراثة هو العلم الذي اختص به أشهر العلماء، ومن أمثلتهم العالم مندل الذي درس عدد من الصفات التي اختصت بنبات البازيلاء، النبات الذي كان هو حقل تجارب الكثير من الأمور المتعلقة بالوراثة والكائنات الحية، وما هي الصفات السائدة التي ستظهر عند الأبناء، والتي توارثها الأبناء من الآباء، وما هي الصفات المتنحية التي ليس لها ظهور، إلا في حال ظهرت معها صفة متنحية مشابهة لها، هي تلك الوتيرة التي يسير عليها علم الوراثة، والأحياء. لقد درس العلماء عدد من الصفات التي يتم من خلالها توضيح ماذا سيظهر من صفات الآباء في الأبناء، كما وأنه يتبين لهم ما هي تلك الصفات التي لا يكتسبها الأبناء من الوالدين فقد كان مهارات الرسم والفنون التشكيلية ولعب كرة القدم، هي تلك الصفات التي تكتسب بالتعلم والتدريب، وحل سؤال من امثلة الصفة المكتسبة التي لاتورث من الابوين بل تكتسب بالتعلم والتدريب.
الصفة المكتسبة هي تورث من الابوين
حلول اسئلة كتاب العلوم للصف السادس ف1
نرحب بكل الطلاب والطالبات الي موقع بيت الحلول الذي يقدم لكم اجابات اسالتكم الدراسية وحلول الامتحانات والواجبات المنزلية والتمارين لجميع المواد الدراسية، ويسعدنا أن نقدم لكم سؤال:
وكما وعدناكم زوارنا طلابنا المجتهدون من كافة أنحاء العالم، أن نطرح عبر موقعنا الرائع والمميز المهتم دوما بالطلاب الذين يسعون للحصول على التميز بتقديم لكم إجابة سؤال \
اختار الاجابة الصحيحة هي
صح
خطأ
السؤال
أنا فتاة أعيش مع عائلتي، لكنني دائمًا أختلف مع أختي، وعائلتي كلها تقف في صفها، ويشعروني أنني أنا المذنبة، لدرجة أنني أصبحت أشعر بأنه لا فائدة من الحياة، وأن الموت أفضل لي، فأفكر في الانتحار، أو اللجوء إلى المخدرات، حتى أنسى ما يحدث. الجواب
السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته، وأهلا ومرحبا بكِ، وشكر اللهُ لكِ ثقتَكِ بإخوانِكِ في موقع (المسلم)، ونسأل الله (عز وجل) أن يجعلنا أهلا لهذه الثقة، آمين.. ولا تياسوا من رحمه الله يوم القيامه. ثم أما بعد:
قرأت رسالتك باهتمام شديد، وفهمت منها أنكِ تعيشين مع عائلتك، وأنكِ على خلاف مع أختك، وأنه في كل تختلفين معها، فإن عائلتك "كلها" تقف في صفها هي ضدك، ليس هذا فحسب بل إنهم يشعرونك بأنك أنتِ المذنبة، وأن تكرار مثل هذه المواقف، أصابك باليأس من الدنيا، وجعلك تصلين إلى أنه لا فائدة من الحياة، وأن الموت أفضل لكِ، بل ووصل بكِ الأمر إلى التفكير في الانتحار، أو اللجوء إلى المخدرات، في محاولة منكِ لنسيان ما يحدث. وأود في البداية أن أوضح لكِ أن رسالتك– على أهميتها- ينقصها الكثير من المعلومات، والإجابة على عدد من التساؤلات، التي يفيدنا توافرها في البحث معك عن حلول واقعية، أقرب إلى الحقيقة، من هذه الأسئلة: هل لا يزال والدك على قيد الحياة؟، وإن كان لا يزال على قيد الحياة فهل هو يعيش معكم؟، وما موقفه من هذا الخلاف الذي ينشب بينك وبين أختك؟، هل أختك تلك هو الأخت الوحيدة أم أنها ضمن العديد من الأخوات؟، وهل هل أكبر منك أم أصغر؟، وهل لكما إخوة من البنين؟، وهل لا تزالين في مرحلة الدراسة أم أنك أنهيتِ دراستك؟، وأخيرًا ما هو– برأيك- السبب في هذا الخلاف بينكما؟.
فسحة الأمل
ونقل ابن القيم قول سقراط: "للحياة حدَّان، أحدهما: الأمل، والآخر: الأجل، فبالأول بقاؤها، وبالآخر فناؤها"؛ [إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان (٢/ ٢٦٦)].
وهو غاية وجودنا في هذه الدنيا المؤقتة في هذا الحقل العملي الامتحاني من حياتنا. فقد جاء في حديث قدسي عن الله تعالى وعن سرّ خلقنا ووجودنا حيث يقول جلّ من قائل: (كنت كنزاً مخفياً، فأحببت أن أعرف، فخلقت الخلق لكي أعرف). فالصلاة طريق لمعرفتنا ربنا، وتتفاوت هذه المعرفة بمقدار ما في هذه الصلاة من خشوع وإقبال وخضوع، وهو القائل: ﴿وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا﴾
* راحة الضمير
وفي الصلاة اطمئنان للنفس وخروج عن هموم الدنيا والقلق النفسي، فإن هذا القلق يتفاقم يوماً بعد يوم في هذا العالم المزدحم بالكوارث والنوائب والآلام. ولا تيأسوا من رحمة الله. فلا بدّ لهذا الإنسان من متنفس يزيح به عند همومه وآلامه. والصلاة خير وسيلة لإعادة النفس إلى حالتها الطبيعية. وهو قوله تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾
يقول الطبيب النفساني الدكتور هانري لنك في كتابه (العودة إلى الإيمان) ص 26:
"من يعتنق ديناً أو يتردّد على دار العبادة يتمتّع بشخصية أقوى وأفضل ممن لا دين له، أو لا يزاول أيّة عبادة". ثمّ يقول: "الدين هو الإيمان بوجود قوة ما كمصدر للحياة.