حل كتاب الطالب العلوم للصف الثاني المتوسط الفصل الاول حلول جميع دروس مادة علوم ثاني متوسط. حل كتاب العلوم تصفح صف ثاني متوسط الفصل الثاني ف2 بصيغة البي دي اف PDF.
- حل كتاب توحيد ثاني متوسط ف2 - مجلة أوراق
حل كتاب توحيد ثاني متوسط ف2 - مجلة أوراق
س٢: اذكر أمثلة للاستهزاء بشعائر الدين. س٣: عدد بأمثلة للاستهزاء بالمؤمنين. س٤ ما جزاء المستهزئين ؟ س ٥: ما موقف المسلمين من
اسئلة اخبتار مادة التوحيد للصف الاول المتوسط الفصل الثاني
أن تكون من القرآن والأدعية الصحيحة أن تكون بلسان عربي وما يفهم معناه أن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بنفسها
س5: ناقش بعض المفاهيم الخاطئة عن الرقية؟
- ظنهم أن المريض لا يرقي نفسه، عدم اليقين في الاستشفاء بالقرآن، التعجل بطلب الشفاء، تعلق بعض المرضي بأشخاص معينين في العلاج دون غيرهم واعتقاد البعض أن الرقية لا تناسب في علاج الأمراض العضوية. - الدرس الثاني-
التمـــــــــــــــائم
نشاط:
هناك أسماء أخرى للتمائم، أذكر بعضاً منها:
الحروز، الودع، قلادة، حظاظه. أقرأ نص كتاب التوحيد في أول الوحدة، ثم أستخرج منه حديثاً فيد دعاء من النبي صلى الله على من تعلق تميمة و تعلق ودعة". حل كتاب التوحيد ثاني متوسط ف1. قال صلى الله عليه وسلم: " (من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له)
عندما نشاهد أحداً من الناس وقد علق تميمة يظن أنها تعينه على أموره، فكيف نرشده للصواب؟ (اكتب كلمة في خمس أسطر). - هي عادات قديمه مرتبطة ارتباطا وثيقا بعبادات وطقوس وثنيه شيطانيه, فبمجرد قراءتها أو استخدامها ولو من باب العلم بالشيء فأنت تكون مثل من يفتح باب إبليس فتدخل دون أن تدرى مباشره إلى بيته فتكون عرضه لتأثيرات شيطانيه مباشره ومن فعل ذلك صار مشركًا شركًا أكبر ومآله إن مات على ذلك الخلود في النار.
وقد كان خطبها أبو بكر ثم عمر فسكت. وفي رواية قال لكل انتظر بها القضاء، فجاءا أي أبو بكر وعمر إلى علي كرم الله وجهه يأمرانه أن يخطبها، قال علي «فنبهاني لأمر كنت عنه غافلا فجئته فقلت: تزوّجني فاطمة، قال: وعندك شيء؟ قلت فرسي وبدني: أي درعي، قال: أما فرسك فلا بدّ لك منها، وأما بدنك فبعها فبعتها بأربعمائة وثمانين درهما فجئته بها فوضعها في حجره فقبض منها قبضة فقال: أي بلال ابتع لنا بها طيبا. اعراب شكرا لك. وفي رواية «لما خطبها قال له ماتصدقها» وفي لفظ «هل عندك شيء تستحلها به؟ قال: ليس عندي شيء، قال: فأين درعك الحطمية التي أعطيتك يوم كذا وكذا؟ قال عندي، فباعها من عثمان بن عفان بأربعمائة وثمانين درهما. ثم إن عثمان رد الدرع إلى علي كرم الله وجهه فجاء عليّ بالدرع والدراهم إلى رسول الله ﷺ فدعا لعثمان بدعوات». وفي فتاوى الجلال السيوطي أنه سئل هل لصحة ما قيل إن عثمان بن عفان رأى درع علي يباع بأربعمائة درهم ليلة عرسه على فاطمة فقال عثمان: هذا درع علي فارس الإسلام لا يباع أبدا، فدفع لغلام علي أربعمائة درهم وأقسم أن لا يخبره بذلك ورد الدرع معه، فلما أصبح عثمان وجد في داره أربعمائة كيس، في كل كيس أربعمائة درهم، مكتوب على كل درهم: هذا ضرب الرحمن لعثمان بن عفان، فأخبر جبريل النبي ﷺ بذلك، فقال: هنيئا لك يا عثمان.
غزوة بني سليم
ولما قدم رسول الله ﷺ من بدر لم يقم إلا سبع ليال حتى غزا بنفسه، يريد بني سليم. واستعمل على المدينة سباع بن عرفطة الغفاري أو ابن أم مكتوم. أي وفي رواية أبي داود لأن استخلاف ابن أم مكتوم إنما كان على الصلاة بالمدينة دون القضايا والأحكام، فإن الضرير لا يجوز له أن يحكم بين الناس، لأنه لا يدرك الأشخاص ولا يثبت الأعيان، ولا يدري لمن يحكم ولا على من يحكم، أي فأمر القضايا والأحكام يجوز أن يكون فرضه لسباع فلا مخالفة. فلما بلغ ماء من مياههم يقال له الكدر، أي وقيل لهذا الماء الكدر، لأن به طيرا في ألوانها كدرة، فأقام على ذلك ثلاث ليال، ثم رجع إلى المدينة ولم يلق حربا، أي وكان لواؤه أبيض حمله علي بن أبي طالب كرم الله وجهه. وكان في تلك السنة تزويج عليّ بفاطمة: أي عقد عليها في رمضان وقيل في رجب، ودخل بها في ذي الحجة. اعراب شكرا لكل. وقيل بعد أن تزوّجها بنى بها بعد سبعة أشهر ونصف، أي فيكون عقد عليها في أول جمادى الأولى. وكان عمرها خمس عشرة سنة، وكان سن عليّ يومئذٍ إحدى وعشرين سنة وخمسة أشهر، أي وأولم عليها بكبش من عند سعد وآصع من ذرة من عند جماعة من الأنصار. ولما خطبها عليّ قال «إن عليا يخطبك فسكتت» أي وفي رواية قال لها «أي بنية إن ابن عمك عليا قد خطبك فماذا تقولين؟ فبكت، ثم قالت: كأنك يا أبت إنما أدخرتني لفقير قريش، فقال: والذي بعثني بالحق ما تكلمت في هذا حتى أذن لي الله فيه من السماء، فقالت فاطمة: رضيت بما رضي الله ورسوله».
وقالت له في بعض الأيام: يا رسول الله ما لنا فراش إلا جلد كبش ننام عليه بالليل ونعلف عليه ناضحنا بالنهار، فقال لها يا بنية اصبري، فإن موسى بن عمران أقام مع امرأته عشر سنين ليس لهم فراش إلا عباءة قطوانية: أي وهي نسبة إلى قطوان: موضع بالكوفة، أي ولعل العباءة التي كانت تجلب من ذلك الموضع كانت صفيقة. وعن علي: لم يكن لي خادم غيرها. وعنه «لقد رأيتني مع رسول الله ﷺ وأني لأربط الحجر على بطني من الجوع، وإن صدقتي اليوم لتبلغ أربعين ألف دينار» ولعل المراد في السنة. قال الإمام أحمد بن حنبل: ما ورد لأحد من الصحابة ما ورد لعلي أي من ثنائه عليه. وسبب ذلك أنه كثرت أعداؤه والطاعنون عليه من الخوارج وغيرهم، فاضطر لذلك الصحابة أن يظهر كل منهم من فضله ما حفظه ردا على الخوارج وغيرهم. وعن ابن عباس: ما نزل في أحد من الصحابة من كتاب الله ما نزل في عليّ. نزل في عليّ ثلثمائة آية. وعن ابن عباس: كل ما تكلمت به في التفسير فإنما أخذته عن علي كرم الله وجهه. ومن كلماته البديعة الوجيزة: لا يخافنّ أحد إلا ذنبه، ولا يرجونّ إلا ربه، ولا يستحيي من لا يعلم أن يتعلم، ولا من يعلم إذا سئل عما لا يعلم أن يقول الله أعلم. ما أبردها على الكبد إذا سئلت عما لا أعلم أن أقول الله أعلم.
ولما أراد أن يعقد خطب خطبة منها «الحمد لله المحمود بنعمته، المعبود بقدرته، الذي خلق الخلق بقدرته، وميزهم بحكمته، ثم إن الله جعل المصاهرة نسبا وصهرا وكان ربك قديرا. ثم إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من عليّ على أربعمائة مثقال فضة، أرضيت يا علي؟ قال رضيت» بعد أن خطب علي كرّم الله وجهه أيضا خطبة منها: الحمد لله شكرا لأنعمه وأياديه، وأشهد أن لا إله إلا الله شهادة تبلغه وترضيه: أي وفي رواية أنه قال «يا عليّ اخطب لنفسك، فقال عليّ الحمد لله الذي لا يموت، وهذا محمد رسول الله ﷺ زوّجني ابنته فاطمة على صداق مبلغه أربعمائة درهم فاسمعوا ما يقول واشهدوا. قالوا: ما تقول يا رسول الله؟ قال: أشهدكم أني قد زوجّته» كذا رواه ابن عساكر. قال الحافظ ابن كثير: وهذا خبر منكر. وقد ورد في هذا الفصل أحاديث كثيرة منكرة وموضوعة أضربنا عنها. ولما تمّ العقد دعا بطبق بسر فوضع بين يديه ثم قال للحاضرين انتهبوا. وقول علي كرم الله وجهه: نبهاني لأمر كنت عنه غافلا لا ينافي ما روي عن أسماء بنت عميس أنها قالت: قيل لعلي: ألا تتزوج بنت رسول الله، فقال مالي صفراء ولا بيضاء ولست بمأبور بالباء الموحدة: يعني غير الصحيح الدين، ولا المتهم في الإسلام: أي لا أخشى الفاحشة إذا لم أتزوج.