تجربتي مع حقن البلازما للمبيض، سنذكرها بكل تفاصيلها، فقد تشجع السيدات لتجريب حقن البلازما، وحقن البلازما في المبيض من الطرق الحديثة نسبيًا لعلاج مشاكل العقم وتأخر الإنجاب لدى السيدات، حيث تعالج هذه الطريقة العديد من المشاكل المتعلقة بالمبيض والتي كانت تعالج باستخدام أدوية هرمونية قد يكون لها تأثير سلبي على المبيضين، ومن خلال المقال التالي من موقع محتويات ، سيتم ذكر أهم المعلومات.
- تجربتي مع حقن البلازما للمبيض - موقع كيف
- الاختلاف رحمة
تجربتي مع حقن البلازما للمبيض - موقع كيف
تجربتي مع حقن البلازما للمبايض هي ما تحتويه هذه المقالة. ربما يدفعهم سماع حديث بعض الناس عن هذا العلاج إلى قراءة تجارب الناس معه. يمكن أن يساعدهم ذلك في تقرير قبول هذا النوع من العلاج أو رفضه، وفي هذه السطور، تعريف عام لحقن البلازما، يليه ذكر تجربة ناجحة لامرأة تلقت هذا العلاج، ثم يتحدث البعض عن دور هذا العلاج في الخصوبة، وكيفية إجرائه، ونماذج الاستجابة له، وفئات النساء المؤهلات للخضوع لهذا النوع من علاج المبايض، مع بعض المؤشرات، للآثار الجانبية لهذه الحقن بشكل عام. ما هو حقن البلازما تعرف البلازما بأنها الجزء السائل من الدم، والذي يتكون في الغالب من الماء والبروتين. تجربتي مع حقن البلازما للمبيض - موقع كيف. يحتوي على بروتينات خاصة تساعد على تجلط الدم. يحتوي أيضًا على بروتينات تدعم نمو الخلايا. تسمح البلازما بتكوين خلايا الدم. ينتشر اللون الأحمر والأبيض والصفائح الدموية في مجرى الدم، وتشير الصفائح الدموية إلى نوع من خلايا الدم التي تسبب تجلط الدم، بالإضافة إلى دورها في الشفاء، وأنتج الباحثون حقن بلازما غنية بالصفائح الدموية، وعزل الفكرة أن الحقن ستحفز هذه البلازما في الأنسجة التالفة الجسم على إنتاج خلايا صحية جديدة وتعزز الشفاء، ولكن تجدر الإشارة إلى أن هذا العلاج لم يتم إثباته بشكل قاطع ولم تتم الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء (FDA)، ومع ذلك، قد يلجأ البعض إلى هذا علاج او معاملة.
ضعف الانتصاب 6 بالإضافة إلى الضعف الجنسي على المدى الطويل، يعاني الكثير من الرجال من ضعف الانتصاب الظرفي أو الضعف على المدى القصير، يحدث ذلك في موقف معين عند عدم القدرة على الحصول على الانتصاب أو الحفاظ عليه، ولكن في حالات معينة فقط. يقول الأطباء أن هذا النوع من الضعف الجنسي عادة ما يكون مؤقتًا، وهناك الكثير من الأسباب التي تؤدي إليه مثل: الضغط العصبي، حيث يؤدي الإجهاد إلى إطلاق مواد كيميائية في المخ يمكن أن تمنع الانتصاب من البدء، المثال الكلاسيكي هو القلق من سوء الأداء. الإعياء، فيمكن أن يقلل التعب من الرغبة في ممارسة العلاقة، إن محاولة الممارسة في وقت التعب هو أحد اسباب عدم الانتصاب المفاجئ الشائعة، قد يكون هذا صحيحًا بشكل خاص إذا كنت عادةً تمارس في المساء. الكحول أيضا أحد اسباب عدم الانتصاب المفاجئ إن الكحول هو الجاني الشائع في حالات عدم الانتصاب على المدى القصير، إن الكثير من الكحول يقلل من استجابتك الجنسية، وقد يجد الرجال الأكبر سناً أن الكحول يتعارض مع العلاقة أكثر مما كان يحدث عندما كانوا أصغر سناً، ولكن من غير المرجح أن يتمتع أي رجل يعاني من نقص السكر بتجربة جيدة. مشاكل الواقي الذكري حيث يمكن أن يؤدي عدم الإلمام بكيفية استخدام الواقي الذكري، إلى حدوث انكماش في الانتصاب وخلل وظيفي مؤقت، خاصة للرجال الأصغر سناً.
المطلب الأول: التعريف بمفردات العنوان:
العوام - في اللغة - واحدُ العامي، والعامي نسبة إلى العامة، وهي خلاف الخاصة[1]. والمراد بالعامي في اصطلاح الأصوليين: هو مَن لا علم عنده بالأحكام الشرعية خاصةً، وبأمور الدين عامةً[2]. المراد باختلاف العلماء:
الخلاف والاختلاف في اللغة يأتيان بمعنى التغيير والمضادة وعدم الاتفاق[3]. الاختلاف رحمة. يراد بالخلاف أو المخالفة في الاصطلاح مطلقُ المغايرة في القول، أو الرأي، أو الحالة، أو الموقف[4]. فيكون المقصودُ باختلاف العلماء تغايرَهم في القول والرأي والموقف. المطلب الثاني: الواجب على العامي:
اتفقت آراءُ المحقِّقين من الأصوليين على أن الواجبَ على العامي ومَن ليس له أهليةُ الاجتهاد - اتباعُ قول المجتهد، والعمل به، ولم يخالِفْ في ذلك إلا بعضُ المعتزلة البغداديين، القائلين بأنه لا يجوز ذلك إلا بعد أن يتبيَّنَ له صحةُ اجتهاده بدليله[5]. والصحيحُ ما ذهب إليه الجماهير؛ وذلك للأدلة التالية:
الأول: قوله سبحانه وتعالى: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43]. وجهُ الاستدلال بالآية:
قال الآمدي رحمه الله: (وهو عامٌّ لكل المخاطَبين، ويجب أن يكون عامًّا في السؤال عن كل ما لا يعلم، بحيث يدخل فيه محل النزاع، وإلا كان متناولًا لبعض ما لا يُعلَم بعينه، أو لا بعينه، والأول غيرمأخوذ من دلالة اللفظ، والثاني يلزم منه تخصيص ما فهم من معنى الأمر بالسؤال، وهو طلب الفائدة ببعض الصور دون البعض، وهو خلاف الأصل، وإذا كان عامًّا في الأشخاص وفي كل ما ليس بمعلوم، فأدنى درجات قوله: ﴿ فَاسْأَلُوا ﴾ [النحل: 43] الجوازُ، وهو خلاف مذهب الخصوم)[6].
الاختلاف رحمة
استدلَّ أصحاب القول الرابع القائلون بأنه يأخُذُ بالأخف بما يلي:
قوله تعالى: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ ﴾ [البقرة: 185] ، وقوله: ﴿ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾ [الحج: 78]. وما ثبَت عن عائشةَ رضي الله عنها: أنها قالت: (ما خُيِّر رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا أخَذ أيسرهما، ما لم يكن إثمًا، فإن كان إثمًا، كان أبعدَ الناسِ منه)[23]. وجه الدلالة من الحديث:
أن مِن هَدْيِ المصطفى صلى الله عليه وسيلم الأخذَ بالأخفِّ والأيسَر، والرسولُ عليه الصلاة والسلام لا يختار إلا الأفضل والأرجح والأرفق بالأمة، فبذلك يكون الأخذُ بالأخفِّ أرجحَ. نوقش: القول بأنه يأخذ بالأغلظ، والقول بأنه يأخذ بالأخفِّ: هما قولانِ متعارضان، فيسقطانِ، والشدة والسهولة ليست في كلِّ مسألة[24]. استدلَّ ابن القيم رحمه الله على مذهبه بأن العمل بالراجح الذي يدلُّ عليه أقوى الأمارات هو المُعيَّنُ على المجتهِد، فكذا العاميُّ[25]. نوقش بأن العاميَّ ليس له أهلية الترجيح بين الأقوال، فيكون ترجيحه ناشئًا عن الوهم، فلا يكون له اعتبارٌ. الترجيح: بعد عرض الأقوال الواردة في المسألة، ومناقشة أدلتها، فالذي يظهر - واللهُ أعلم بالصواب - أن العاميَّ ومَن في حُكمه في هذه الحالة يتعيَّنُ عليه الاجتهادُ في أفضلهم علمًا، وأورعهم وأتقاهم لله، فيأخذ بقوله، ويعمل بفتواه، على حد قوله تعالى: ﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ﴾ [التغابن: 16].
وقال الإمام عبد الوهاب الشعراني في "الميزان" (1/ 74، ط. عالم الكتب): [الشريعة المُطهرة جاءت شريعةً سمحاءَ واسعةً شاملةً قابلةً لسائر أقوال أئمة الهُدى مِن هذه الأمة المُحمَّدية، وأنَّ كُلَّا منهم –فيما هو عليه في نفسه- على بصيرةٍ من أمره وعلى صراطٍ مستقيم، وأنَّ اختلافهم إنَّما هو رحمة بالأمة، نشأ عن تدبير العليم الحكيم] اهـ. ولذلك نصَّ العلماء في قواعد الفقه وأصوله أنَّ الشأن في المسائل الخلافية أنه لا إنكار فيها. وبناءً على ذلك: فإنَّ المقولة المذكورة صحيحة شرعًا؛ لأنَّ الأصلَ في التشريع الإسلامي أنه جاء لتحقيق الرحمة، ودفع المشقة، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنَّ اختلاف الصحابة رحمة، وأنَّ الهداية حاصلة بالأخذ بقول أيّ واحد منهم.