مشاهدة وتحميل مسلسل رامو الحلقة 3 الثالثة مترجم للعربية " Ramo الحلقة 3 " من بطولة النجم مراد يلدرم و جيمري بيسال و اسراء بيلجيتش و جروكام سفينديك و اكين كوتش والذي تدور قصتة حول شاب اسمه رمضان وفي الاغلب ينادونه رامو صفات هذا الشخص انه محبوب بين اوساط اهل الحي وطيب القلب والكل يحترمونه ويقدرونه والكل ياتي اليه ليحل لهم كل مشاكلهم ولكن تحدث لديه بعض المشاكل فيتواجه مع المحامية التي تحدث بينهم قصة عشق وحكاية حب لا مثيل لها حصرياً على ايجي بست الجديد.
- رامو الحلقة 3 ans
- رامو الحلقة 35
- مسلسل رامو الحلقه 3 موقع قصه عشق
- كلٌّ يغني على ليلاه
رامو الحلقة 3 Ans
مشاهدة الأن
رجوع للتفاصيل
مشاهدة وتحميل مسلسل الدراما التركي رامو Ramo S01 HD الموسم الاول مترجم اون لاين وتحميل مباشر مسلسل رامو موسم 1 حلقة 3 كاملة اونلاين Ramo Season 1 Bolum 03 Online
الجودة
720p HD
القسم
مسلسلات تركي
السنة
2020
النوع
دراما
الرابط المختصر:
الممثلين
Murat Yildirim
تأليف
Yilmaz Sahin
إخراج
Mustafa Sevki Dogan
2 0 HDTV جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي يدور المسلسل حول رامو رجل طيب القلب شديد الطبع أحيانا وعنيف ضد الشر والخطأ، رغم تناقضه فهو محبوب في الحي الذي يعيش فيه، لديه علاقة حب بأمرأة يعشقها وهي بيلين، والتي ستدور الاحداث حول علاقتهما، أي سيكون علاقة الحب بها الكثير من المشاكل والتهديدات والغضب. مشاهدة و تحميل مسلسل رامو Ramo مترجم للعربية بجودة عالية قصة عشق شوف لايف مسلسل رامو Ramo مترجمة للعربية اون لاين.
رامو الحلقة 35
مسلسل والتقينا الحلقة 19 التاسعة عشر - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
مسلسل رامو الحلقه 3 موقع قصه عشق
الب ارسلان الحلقة 22 القسم 1 مترجم - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل القاضي - إعلان 2 الحلقة 3 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ولا نريد أن نلقي التهم هنا وهناك ،تارة على الشعب ،وأخرى على الدور الحكومي ،فكلنا في وطن واحد ،ثباته من ثباتنا ، وبقاؤنا من بقائه ، فربّ رجل إن اشتد ساعده عَمُر بيته ودام ، وإن وهنت قدمه ، تأرجحت أركانه وهوت بلا قيامة أخرى. أقرأ التالي
2022/04/29
رأس معاليه وصداع وصناديق
لا لتشريع ما يسمى (بلطجة)
2022/04/28
عن فاتن أمل حربي و"التريند"
2022/04/27
ثلاثة مشاهد
كلٌّ يغني على ليلاه
بعد سيناريو "حافلات المدارس" و"المعلم اللي بتاع كله"، نتوهمُ أنّ مأزقنا الحقيقي يكمنُ في بُعدٍ واحدٍ لا نرغبُ في تجاوزه؛ إذ يتركزُ حول قصة يتيمة اسمها "التقشف". بينما واقعيا يبدو أنّ مربط فرس الجزء الأكبر من الأزمة يكمنُ في ترهل الإدارة! نفهمُ أنّ أشياءً كثيرة قد لا تتحققُ إلا بالمال، ولكن – من جهة أخرى- فإنّ قصة "التقشف" باتت الذريعة التي يُؤجلُ تحت بندها كلّ شيء. كلٌّ يغني على ليلاه. نفهمُ قصص البطء وتسويف بعض القرارات المُلحّة؛ ولكن ما لا نفهمه جيدا هو الخلل الذي يضربُ عصب مؤسسة حيوية كالتعليم لأسبابٍ إدارية أكثر منها مالية، ناسين أو مُتناسين أنّ الإدارة إمّا أن تكون هشة ومترهلة تعصف بها أي رياح، وإمّا أن تكون رتمًا حيويًّا يُعطي مؤشرًا جادًا حول تحضر التجربة وتمدنها. وكما يبدو جليا، فإنّ خلل الإدارة يميتُ قلب الرجاء من إشعال بارقة أمل صغيرة.. يحصلُ ذلك عندما نتوقفُ عن التعامل مع الإدارة كفن حقيقي، فتترهل المنظومة بأكملها وتُصبحُ عُرضة لانهيار بائس! فالإدارة كما يبدو تُعاني من قصرٍ في النظر للمستقبل؛ وذلك لأنّ الأقسام التي تدير العملية التعليمية تُغني على إيقاع "ليلاها" مُنفردةً. يبدأ الأمرُ منذُ لحظة التخطيط لبناء مدرسة على شكل حرف ( U) ناسين أو مُتناسين ضلعا من أضلع المبنى.
وكم هو غريب أن ما تتخذه من جلسات واجتماعات ما هي إلا توصيات وليست قرارات تصدر لتنفذ. ألا تكفينا هذه في وسائل الإعلام لنرى تلك على أرض الواقع بما يناسب مصلحة المجتمع ؟؟!. أما عن موضوع المدارس ودوام أحبتنا الطلبة ، فحدّث ولا حرج من تخبطات واضحة تجعلنا جميعنا نفكر فيما إذا كانت الحكومة تنتظر وقوع المصيبة حتى تركض لاهثة وراء العلاج ، أليس تجمع واحد لطلاب الصف الواحد قد ينشر المرض على نطاق واسع إذا ما تم اكتشاف إصابة واحد منهم ، وهذا للأسف ما وجدناه في الأيام السابقة من حالات وإغلاقات عديدة لمدارس تضم المئات من الطلبة ،رغم نشر قواعد البرتوكول الصحي فيها والإرشادات الوقائية والتي لا وجود لأي ضمان يؤكد تنفيذها ومراقبتها بالشكل المطلوب. وما هذه الأسطر إلا تلخيص محرق لما في القلوب ، فكل هذه التعثرات قد حدثت ونحن ما زلنا في الموجة الأولى للوباء ، ولست أعلم ماذا سيكون مستقبل الأردن صحيا واقتصاديا واجتماعيا إن وقفنا على أعتاب الموجة الثانية مع نفس نهج الحكومة والمسؤولين والذي يخجل (الفيروس) أن يقترب منهم ويصيب أحدهم رغم التقصير الواضح من بعضهم بالتزام القواعد الصحية. نهاية ، لا نريد أن نصل إلى يوم العتاب واللوم وتمني رجوع الزمن لتغيير ما قد نستطيع تغييره.