من نحن يتضمن هذا الموقع سياسة شركـة باصره للأواني المنزلية في كيفية استخدامها للمعلومات التي يتم جمعها عـنكم عند زيارتـكم للـــمـوقع الالــــكتروني او اي قـنوات الكترونية تابعة بالشركة. باصرة للأواني المنزلية - Acheritage Group. عليه يـرجى قراءة الــشروط والاحكام الواردة أدناه بعـناية والتي تمثل ســياسـة الشركة في كــيفـية جمع المعلومات ومبرراتها وطريقة استخدامها وتأكد أن بدخولك لموقع الشركة الالكتروني تقر بأنك فهمت ووافقت على الشروط والاحكام الواردة أدناه. نقوم بجمع المعلومات الشخصية من الراغبين باستخدام موقع او صفحات الانترنت المرتبطة (او القنوات الأخرى بما في ذلك وعلى سبيل المثال لا الحصر بيعك وشرائك لبضائع او حين تتصل هاتفيا او بواسطة البريد الالكتروني بفريق مركز دعم المستخدمين لدينا ( بمجرد تزويدك لنا بمعلوماتك الشخصية تكون قد فوضتنا لمعالجة هذه المعلومات وفق بنود وشروط (سياسة الخصوصية). قد نقوم بتعديل (سياسة الخصوصية) في اي وقت وذلك من خلال الإعلان عن هذا التعديل بنشر النسخة المعدلة على الموقع. وتكون النسخة المعدلة من (سياسة الخصوصية) سارية المفعول اعتبارا من تاريخ نشرها، في اعقاب النشر يعتبر استمرارك في استخدام الموقع موافقة منك بالشروط والبنود الواردة في النسخة المعدلة لطريقة معالجتنا وتعاملنا مع معلوماتك الشخصية التي كنت قد زودتنا بها.
- باصرة للأواني المنزلية - Acheritage Group
- منفذ الوديعة الجانب السعودي اليوم
باصرة للأواني المنزلية - Acheritage Group
الجمعة، 8 أبريل 2011
مرسلة بواسطة
carcater
في
11:30 م
ليست هناك تعليقات:
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
قبل الحرب، كانت حركة المسافرين تتركز في منفذ حرض الحدودي، الواقع في محافظة حجة في شمال غربي اليمن، نظرًا لقربه الجغرافي وموقعه القريب من التجمعات السكانية. بيد أن الحرب حولته إلى منطقة مدمرة ومهجورة. ولأن جماعة الحوثيين تُسيطر على معظم المناطق الشمالية، تحولت حركة المسافرين إلى منفذ الوديعة الواقع في الحدود الشمالية الشرقية التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية. حولت انعكاسات الحرب منفذ الوديعة من منفذ ثانوي، إلى منفذ رئيس تمر عبره مئات السيارات بشكل يومي، نظرًا لارتفاع عدد المغتربين اليمنيين في السعودية، باعتبارها وجهة الإغتراب الرئيس لدى اليمنيين. كما اكتسب المنفذ أهمية في ظل حصار التحالف للعديد من الموانئ الجوية، مما جعل السفر براً هو الخيار الوحيد للعبور. وأصبحت شريحة واسعة من اليمنيين تتأثر بشكل كبير بأي قرارات أو قيود تطال المنفذ. على مدى الأعوام الستة الماضية شهد منفذ الوديعة عدة قيود مفروضة من الجانب السعودي. أخبار محلية - عاجل / مختار الرباش :إعادة فتح منفذ الوديعة من الجانبين السعودي واليمني. تراوحت بين الإغلاق، أو تعليق العمل فيه، أو منع مرور بعض البضائع من وإلى الجانب اليمني. ففي أيار (مايو) عام 2016، علّقت السلطات السعودية العمل في المنفذ لبعض الوقت، كما أُغلق مرة أخرى أمام المسافرين في تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2017 لمدة 3 أيام.
منفذ الوديعة الجانب السعودي اليوم
جاء توقيت القرار في فترة حرجة، حيث يسافر المغتربون اليمنيون في السعودية إلى بلادهم لقضاء شهر رمضان وإجازة العيد مع أهاليهم. كما أن هناك خروج لعدد كبير من المغتربين اليمنيين الذين دفعتهم سياسة سعودة القطاعات الاقتصادية الى مغادرة السعودية نهائياً. أظهرت هذه القيود المفروضة قدراً من الغموض بين المتسبب بها، فعادة لا تظهر تعليقات حول هذه الإجراءات من الجانب السعودي. وطن نيوز | حقيقة انباء اغلاق منفذ الوديعة من الجانب السعودي. غير أن بعض العالقين، من خلال حديثهم مع مسؤولي المنفذ، أُبلغوا بأن القرار في أصله جاء بطلب من حكومة هادي، لكنها أوضحت في تصريحات بأنها تقدمت بطلب لمنع الكميات التجارية لسيارات "بيك أب" التي تُستخدم في المواجهات العسكرية لنقل المقاتلين والأسلحة، وأن المركبات الشخصية مستثناة من ذلك. ونظرًا للطبيعة الأمنية لقرار المنع، خاطبت الحكومة اليمنية مسؤول القوات المشتركة في التحالف للتدخل لرفع الحظر والسماح للسيارات بالعبور. أصبح منفذ الوديعة هو الوحيد المتاح بين السعودية واليمن، بعدما أغلقت السعودية منافذ حرض وعلب والبقع، منذ بدء عملياتها العسكرية في اليمن في آذار (مارس) عام 2015، وغداة سيطرة جماعة أنصار الله على المناطق القريبة من المنافذ في سياق انقلابها العسكري على السلطة.
فما يحدث على بوابة المعبر لا يفهمه اليمنيون سوى عدم اكتراث لأوضاعهم الإنسانية الصعبة، خصوصًا أن المركبات التي تستخدم في الحرب يتم إدخالها بشكل مستمر عبر نقاط حدودية أخرى بكميات كبيرة أو عبر شبكات التهريب. وهو ما يعيد السؤال حول جدوى القرار. منفذ الوديعة الجانب السعودي للاستثمار. تنعكس تأثيرات السياسات الحدودية على المغتربين اليمنيين ومجتمعاتهم المحلية في الداخل. فالكلفة الاقتصادية لرحلة العودة لليمن باتت محفوفة بأكلاف باهظة، بالإضافة إلى المخاطر الأمنية التي ترافقهم في طرق العودة. هذه الآثار تدفع الكثير من المغتربين اليمنيين إلى تقليص زيارتهم إلى اليمن تجنباً لأي احتمالية قد تدفعهم لإمضاء اجازاتهم في منتصف الطريق. لكن الكلفة الأكبر تطال المجتمع اليمني في الداخل، والذي يخسر العديد من المداخيل، التي عادة ما توفرها زيارات المغتربين اليمنيين القادمين من المملكة. كما تؤثر على حركة نقل البضائع بين جانبي المنفذ، والتي بلا شك تدفع البعض إلى بدائل تتجاوز تعقيدات الحدود الرسمية.