الأمر الثاني – كسوة عشرة مساكينللرجل ثوب يصلح للصلاة وللمرأة درع وخمار. كفارة اليمين نقدا. كفارة اليمين ثابتة بحكم القرآن الكريم فقال الله عز وجل. نخرج كفارات اليمين نيابة عمن وجبت عليهم ونقوم بإيصالها لمستحقيها. هي إطعام عشرة مساكين نصيب كل مسكين صاع ونصف أي ما يقارب كيلو ونصف من قوت البلد أو كسوتهم كسوة تسترهم في صلاتهم كحد شرعي أو بإقامة طعام لعشرة مساكين فإن كانوا خمسة تجعلهم على وجبتين وهكذا ومن لم يجد فيصوم ثلاثة أيام لا يشترط فيها التتابع وأما. لا يجوز لأن الله تعالى بين الكفارة فقال. 25062013 اشترك وفعل التنبيهات في قناة أد خالد المصلح لكي يصلك كل جديدbitly2JTuUFEجواب فتوى بحلقة في. لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من. كفاية أو إغناء أو توزيع مال وما حدده الله ليس لنا الخروج عنه أو أن نقترح زيادة عليه ولذلك يجب الالتزام به. هل يجوز إخراج كفارة اليمين نقداً وهل يجوز إخراجها لمسكين واحد - أجيب. إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم وهذا ظاهر في عين الطعام والكسوة فلا يحصل التكفير بغيره لأنه لم يؤد الواجب إذ لم يؤد ما أمره الله بأدائه. مقدار كفارة اليمين وحكم إخراجها نقدا 9943 تاريخ النشر.
هل يجوز إخراج كفارة اليمين نقداً وهل يجوز إخراجها لمسكين واحد - أجيب
فإذا حلف الإنسان يمينًا أنه ما يفعل كذا، أو أنه يفعل كذا، أو أنه لا يكلم فلانًا، ثم حنث؛ يطعم هذه الكفارة، فإذا قال: والله ما أزور فلانًا، ثم زاره، أو والله ما أسافر، ثم سافر، أو ما أشبه ذلك؛ عليه هذه الكفارة: إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم، أو تحرير رقبة، مخير بين الثلاث، والإطعام يكون نصف صاع، لكل واحد كيلو ونصف من قوت البلد، من تمر، أو رز، أو حنطة، أو شعير من قوت البلد نصف صاع كيلو ونصف لكل واحد، سواءٌ في بيت واحد، أو في أبيات. لو كان بيت واحد فيه عشرة فقراء، امرأة وأولادها فقراء، أو رجل وأولاده فقراء عشرة كفى، أو بيتين كل بيت فيه خمسة، وأعطاهم كفى، أو كساهم كسوة كل واحد يعطى إزار ورداء، أو قميص كفى، وهكذا عتق رقبة إذا تيسر، عتق رقبة كفى، فإن لم يستطع هذا ولا هذا ولا هذا؛ صام ثلاثة أيام، والأفضل أن تكون متتابعة هذه الأيام. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.
انتهى. والله أعلم.
الغاية تبرر الوسيلة، يمكنك اختزال حركة "حماس"، الفرع الفلسطينى لجماعة الإخوان الإرهابية، فى هذه العبارة الميكيافيلة الشهيرة، فالحركة التى نشأت من رحم تنظيم الإخوان رافعة شعار المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلى، هى نفسها التى ابتعدت عن المقاومة وتفرغت للصراعات الداخلية والإقليمية، وهى نفسها التى تتلقى تمويلاً من إيران، قبلة الشيعة وكعبتهم، وفى الوقت نفسه تصمت على قتل مواطن فلسطينى بدم بارد، لمجرد اتهامه بالتشيع. مؤخّرًا، تحاول حركة حماس عبر أجهزتها الأمنية والعسكرية، إغلاق ملف مقتل الشاب "مثقال السالمى"، المتهم بالتشيع، عقب اغتياله على أيدى عناصر تابعة لكتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح للحركة، فى مخيم الشاطئ بقطاع غزة خلال شهر نوفمبر الماضى. إسماعيل هنية يتدخل شخصيا لامتصاص الغضب الإيرانى
ونقلت وكالة "فلسطين برس" الإخبارية، عن مصادر فلسطينية، اليوم الخميس، أن نائب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، إسماعيل هنية، تدخل شخصيًّا قبل سفره إلى قطر، من أجل تطويق الخلاف الذى دب بين عائلتى المقتول والقاتل، اللتان تعيشان جنبًا إلى جنب فى المخيم الذى يعيش فيه "هنية" أيضًا. إيران تحرك ثلاثة أذرع سنية للتغطية على طائفيتها - جريدة الوطن السعودية. وبحسب المصادر، فإن تدخل إسماعيل هنية جاء لمنع إراقة مزيد من الدماء من جهة، وامتصاص الغضب الإيرانى كذلك، باعتبار "السالمى" أحد أبناء حركة الصابرين الشيعية التى تتلقى دعمًا مباشرًا من طهران، بينما اعتقلت قوات الأمن التابعة لحماس، مساء أمس الأربعاء، عددًا من عناصر تنظيم حركة (الصابرين نصرًا لفلسطين - حِصْن)، التى سبق أن تم حظر نشاطها فى قطاع غزة، وهى الحركة التى تُتّهم من قبل بعض المراقبين فى غزة بأنها "شيعية".
مجموعة شيعية بغزة تدعي تعرضها للضرب من حماس
– ماذا ستقولون للشعوب والجماهير التي اكتوت بنيران الفرس؟! – تبيعون مبادئكم بعرض من الدنيا! – خالد مشعل راعى نبض أهل السنة ومزاج ومشاعر القواعد فقطع علاقته معهم أما أنتم فلا تعيرون هذا اهتماما! – إنهم يتعاملون معكم بالتقية! – لنفرض أنهم حرروا فلسطين ألن يحولوها إلى دولة شيعية ويرفعون شعاراتهم فوق المسجد الأقصى؟! – هنيئا لأعداء الأمة فقد انتقلتم إلى مربعهم! – لو كان الياسين والرنتيسي أحياء لما قبلوا بما تفعلون! حماس تحظر حركة «الصابرين» الشيعية الموالية لإيران في قطاع غزة. – تذكير بكتب قديمة وجديدة مثل (الخمينية) للشيخ سعيد حوّى و(سراب في إيران) لأحمد الأفغاني، والردة عن الحرية لمحمد أحمد الراشد، باعتبارها نصوصا مقدسة يتم الخروج عن تعليماتها! هذه وغيرها أبرز الانتقادات المختلطة؛ وغني عن القول إن الصياغة قد تختلف قليلا، مع العلم أنني استخدمت أخف العبارات قسوة؛ ونلحظ من خلالها وجود أزمة كبيرة، يفترض بحركة حماس أن تسارع إلى معالجتها؛ فحماس لم تعد حركة صغيرة محصورة في مجموعة شباب في مسجد لهم فريق كرة قدم، ويديرون جمعية خيرية، ومن بينهم مطارد ينفذ عمليات عسكرية ضد الاحتلال، ويدرك من يحب الحركة ومن يبغضها أن أوضاعها الداخلية تنعكس على مجمل القضية الفلسطينية.
إيران تحرك ثلاثة أذرع سنية للتغطية على طائفيتها - جريدة الوطن السعودية
وأكد بيان الداخلية أنها "تنظر بطبيعة عملها في أي ادعاءات، بما فيها الاعتداء على حقوق الإنسان في عملية ملاحقة المجموعة". وطالبت بعدم الأخذ "بادعاء أشخاص على أنها مسلّمة من المسلمات دون التأكد من المصادر الرسمية". من جانبه، استنكر مركز الميزان، المعنيّ بحقوق الإنسان الاعتداء على مجموعة من المواطنين في بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة. وطالب الجهات المعنية بالتحقيق في الحادث، تعزيزاً لمبدأ سيادة القانون وتحقيقاً للعدالة. ووفقاً لمعلومات أدلى بها بعض من تعرضوا للضرب، قال مركز الميزان إن مجموعة يرتدي أفرادها زيّ الشرطة الفلسطينية وبعضهم ملثم "اعتدوا على مجموعة من الأشخاص بينما كانوا مجتمعين داخل أحد المنازل السكنية، حينما كانوا في درس ديني حول آل البيت. مجموعة شيعية بغزة تدعي تعرضها للضرب من حماس. وتسبب الاعتداء في إصابة المجتمعين بجراح ورضوض وإصابة بعضهم بكسور في الأطراف". وبحسب المركز ذاته نقلاً عن المعتدى عليهم، فإنهم تعرضوا "مرة أخرى للاعتداء وجرى التحقيق معهم داخل مقر شرطة شمال غزة، ثمّ نقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج". واعتبر المركز الذي يعني بحقوق الإنسان أن هذا الاعتداء "يمثل انتهاكاً لحرية الرأي والتعبير وحرية المعتقد وحرية ممارسة الشعائر الدينية، فضلاً عن انتهاكه معايير حقوق الإنسان وتجاوز للقانون الأساسي الفلسطيني، الذي يؤكد أن الحرية الشخصية حق طبيعي وهي مكفولة لا تمس، وعلى عدم جواز القبض على أحد أو تفتيشه أو حبسه أو تقييد حريته بأي قيد".
حماس تحظر حركة «الصابرين» الشيعية الموالية لإيران في قطاع غزة
إلى جانب حركتي حماس والجهاد الإسلامي، تصنّف الولايات المتحدة وإسرائيل، حركة الصابرين، وهي الحركة الشيعية الوحيدة في القطاع، بمنظمة "إرهابية"، وتقول مصادر أمنية في غزة إن هذه الحركة تضم "عشرات العناصر". يشار إلأى أن سكان قطاع غزة، البالغ عددهم أكثر من مليوني شخص، هم في غالبيتهم الساحقة من السنة، ويعتقد الكثير منهم أن لا خلافات كبيرة بين السنة والشيعة، وفق بعض الدعاة. &
إلا أن نفوذ حركة "صابرين – نصراً لفلسطين"، التي تحظى بتمويل مريح، وتؤسس لشبكة خدمات خيرية مجتمعية في غزة، بات يشكل تحديا لحماس، التي تحاول الحفاظ على دورها كقوة أكبر في غزة من جهة، وترفع لواء السنة فيما تجامل التشيع في غزة، وتتحالف مع إيران في المنطقة. هذه الضبابية تطرح تساؤلات مشروعة حول ما إذا كانت عودة التقارب الذي حدث بين حماس وإيران في أعقاب سقوط نظام الإخوان المسلمين في مصر، وتشديد الحصار على القطاع قد دفع بحماس للقبول بظهور مثل هذه الحركات الشيعية علنا؟ وإلا فلماذا لم تفتح تحقيقا موسعا في الأمر، مع قادة "الصابرين" المعروفين كهشام سالم، وتضع جماهيرها أمام الحقيقة كاملة؟. المؤسس
المؤسس لحركة صابرين والأمين العام للحركة هشام سالم، كان يعمل مدرسا، فيما كان حتى وقت قريب يشغل منصباً قياديا في حركة الجهاد الإسلامي قبل أن يُفصل منها. وقد تعرض للاعتقال لدى أمن حماس مرتين خلال الأعوام الماضية. و زعيم هذه الحركة الإيرانية التمويل والدعم، والعاملة في غزة بنشاط، هشام سالم، ينتمي للمذهب الشيعي، فقد رئيسا لجمعية "ملتقى الشقاقي" الخيرية والتي سبق وأحيت ذكرى قيام ما يسمى بالثورة الإسلامية في إيران، شمال القطاع.
ومن بين تلك المساعدات دعم مخيمات صيفية للأطفال الأيتام وأبناء الأسرى، يعبر خلالها الأطفال عن شكرهم الكبير لإيران وقيادتها، بالإضافة إلى تقديم أموال ومساعدات عينية لمن دمرت منازلهم نتيجة الحروب الإسرائيلية. بداية الحكاية وكانت أولى ظواهر التشيع في القطاع قد ظهرت إلى العلن شمالاً في بلدة بيت لاهيا قبل حوالي 4 سنوات إذ كان أول ظهور علني لمتشيعين في غزة، وقامت أجهزة أمن حماس بحملة اعتقالات حينها طالت العشرات من "المتحولين" إلى المذهب الشيعي. إلا أن إدارة الأمن الوطني في حكومة حماس في غزة، داهمت بيوت الناشطين العاملين بالتنسيق مع طهران، وبدعم من الجهاد الإسلامي في حينه. وعزت حماس ذلك في حينه، إلى أنه لم يسبق لفلسطين أن كان فيها شيعة، إلا ما يظهر في مناطق متفرقة، نتيجة جهد إيراني للتشييع، ولتعزيز الولاء لإيران تحت راية الدين والمذهب. إلا أن حماس تراجعت لاحقاً عن ملاحقة المتشيعين في غزة، وعن حركة "صابرين – نصرا لفلسطين"، بعد إعادة المصالحة بين حماس وإيران أخيراً" وبتهديد "إيراني لحماس وحتى لحركة الجهاد بربط المساعدات بعدم ممارسة ضغوط على هؤلاء". تحدي حماس إلا أن نفوذ حركة "صابرين – نصراً لفلسطين" ، التي تحظى بتمويل مريح، وتؤسس لشبكة خدمات خيرية مجتمعية في غزة، بات يشكل تحديا لحماس، التي تحاول الحفاظ على دورها كقوة أكبر في غزة من جهة، وترفع لواء السنة فيما تجامل التشيع في غزة، وتتحالف مع إيران في المنطقة.