وكان قد تفاعل الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي مع حلقة باسم ياخور، مؤكدين أنها الحلقة الأفضل في "رامز مجنون رسمي" حتى الآن، بينما أكد آخرون أنهم صُدموا في باسم ياخور حيث كانوا ينتظرون منه شجاعة أفضل من الوضع الذي ظهر عليه. جريدة الرياض | وزير المالية يصدر اللائحة التنفيذية لنظام إيرادات الدولة. ونشر مغرد يُدعى "أحمد"، مقطع فيديو لباسم ياخور من أحد مسلسلاته وعلق قائلًا: "#رامز_مجنون_رسمي #باسم_ياخور.. باسم باخور لما عرف انو رامز عامل فِيه مقلب"، بينما كتب حساب آخر قائلًا: "كنت أحسب إنك ذيب بالشدايد قوي طلعت دجاجت (ن) ماعندك الا الضعوي". ووصف مغرد الحلقة بأنها الأفضل حتى الآن فكتب قائلًا: "#باسم_ياخور ياجماعة صدقوني هذي أحلى حلقة ماتصدقون كيف كلنا مستمتعين واحنا نشوف باسم يجلد رامز بابا من اول ماطلع باسم من المويه وهو يقول اجدعه بالمويه اجدعه اجدعه"، وغرّد آخر: "ما انت طلعت بنخاف اهو يا استاذ باسم ده انت كانت عليك واحده جنااااا في خليج نعمه مبتنيمنيش #باسم_ياخور". وكتب "راشد" قائلا: "#باسم_ياخور كنت احسبك صقر في راس مرقاب واثرك دجاجه ف الشدايد طقوعي"، بينما قالت هاجر إبراهيم: "فرحانه فيك دانت كان عليك واحده جنا بتخليني اعملها على نفسي وجه مع دموع السعادة #باسم_ياخور".
- جريدة الرياض | وزير المالية يصدر اللائحة التنفيذية لنظام إيرادات الدولة
- عائدون من الموت يروون قصصًا ومشاهد لا تصدق
جريدة الرياض | وزير المالية يصدر اللائحة التنفيذية لنظام إيرادات الدولة
تاريخ النشر:
04 مايو 2020 1:41 GMT
تاريخ التحديث: 06 أبريل 2021 13:02 GMT
أبدى العديد من الجمهور استغرابهم من معاناة الفنان السوري باسم ياخور، من "فوبيا" متعددة خلال ظهوره في برنامج "رامز مجنون رسمي"، بعدما سقط ضحية للفنان المصري رامز
المصدر: صلاح حسن- إرم نيوز
أبدى العديد من الجمهور استغرابهم من معاناة الفنان السوري باسم ياخور، من "فوبيا" متعددة خلال ظهوره في برنامج "رامز مجنون رسمي"، بعدما سقط ضحية للفنان المصري رامز جلال وتنفيذ مقلب به. وصرح باسم ياخور في "رامز مجنون رسمي" أنه يعاني من فوبيا الطيران والزواحف وكان يصرخ بشدة في الحلقة عندما كان يخوفه رامز جلال، وتجسد الأمر في مشهد خوفه من "الثعبان" والذي أُجبر فيه على تغيير رأيه في الممثل الأفضل من وجهة نظره إضافة إلى استنجاده برامز جلال والخضوع لما يقوله. ولكن لوحظ أن مشهد خوف باسم ياخور من "الثعبان" مع رامز جلال، يخالف ما ظهر عليه في وقت سابق في إحدى حلقات مسلسله "ضيعة ضائعة" حيث ظهر في العديد من المشاهد وهو يحمل "حية" ويخوف بها "بديعة" وهي الشخصية التي تظهر أمامه في المشهد. ويثير هذا المشهد الاستغراب من موقف باسم ياخور الذي ربما يفضح أن مشاهده من خوفه من الثعبان الذي كان يحمله رامز جلال عبارة عن مشهد تمثيلي، لإثارة تفاعل الجمهور مع الحلقة.
والله انه اشرف منك مليار مره ومات مسموم مثل مامات نبينا الكريم. و وصل للقيادة و حاس بالسوفييت لين قال بس
ليتك اصبع رجله بس كان زادك شرف
يارجال مات مثل الكلب مسموم من اللي الكلاب اللي حوله
اما سالفة اشرف مني ولا منك مجرد سواليف مبزرة
#37
علماني مثلك
يعني انسان لا يريد تحكيم شريعة الله ويريد فصل الدين عن الدولة واحلال القوانين الوضعية بدل منه
#38
غير صحيح
#39
مشاهدة المرفق 403104
سواليف المبزرة والله الي ماغير يقول ارهابي ارهابي
#40
طيع شوري و وفر الباقه
البرنامج بحد ذاته مستفز و مثل ما قال اخونا
QRPS البرنامج يدس السم في العسل
ورغم أن ما يرويه "العائدون من الموت" تختلف بعض تفاصيله وتلويناته، فإن الكثير من عناصر هذا السيناريو تتكرر إما جزئيا أو كليا. لكن هناك أيضا بعض "التجارب السلبية" مرتبطة بأحاسيس الألم وعدم السعادة. ريموند مودي
ريموند مودي فيلسوف وطبيب أميركي وأشهر الباحثين المعاصرين الذين تخصصوا في دراسة الحدود الغامضة بين الحياة والموت، لم يعش بنفسه "تجربة الموت الوشيك". ولكنه خالط في محيطه أناسا كثيرين عاشوا تلك التجربة. آنذاك، لم تكن هناك دراسات علمية أو جامعية متخصصة في تناول الموضوع. لذلك حاول وضع منهجية دقيقة وحقق في 150 حالة كانت موضوع كتابه الشهير "الحياة بعد الحياة" (Life after Life) الذي نشره عام 1975. عائدون من الموت يروون قصصًا ومشاهد لا تصدق. وصف مودي في كتابه بدقة العناصر التي تتكرر في سرد الذين "عادوا من الموت" كالتالي: في البداية يسمع "العائدون من الموت" ضجيجا أو رنينا. بعدها ينطلقون بسرعة هائلة في نفق طويل ضيق مظلم، ليجد الشخص نفسه فجأة خارج جسده ولكن بإدراك تام لمحيطه.. بعدها تبدأ مرحلة تأقلم بطيئة لفهم واستيعاب الوضعية الجديدة مع الوعي بامتلاك جسد، لكنه مختلف عن الجسد المادي. يتطور السيناريو لتظهر كائنات أخرى يقول "العائدون" إنها أقارب ومعارف فارقوا الحياة.
عائدون من الموت يروون قصصًا ومشاهد لا تصدق
قال أحدهم وهو يكسب صوته مذاق حزن مفتعل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيهاخالدا مخلدا فيها أبدا، ومن تحسى سما فقتل نفسه فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن قتل نفسه بحديده فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا". قال لنفسه: هل كنت غبي كل هذا الغباء؟ أردت أن أخلص نفسي و روح ي من عذاب محدود في الدنيا، واستبدلته بأضعافه سرمديًا، لقد عدت في قراري لم تكن حياتي بائسة بما يكفي لأفرًَ منها إلى الجحيم ، بل كان فيها ما يستحق أن أحيا من اجله، لقد مرًَ بي مايدفعني إلى احتمال أضعاف ذلك الكدر من غير شكوى أو تأفف. نادى بغير صوت: روح ي.. أين أنت ؟ في أي خبايا نفسي اختبئتِ؟ نحن في خطر لايمكن وصفه، نحن نهوي نحو الهاوية، نتلاشى مثل تماثيل شمع تذوب في فرن غاز رعيب. حاولت روح ه أن تنتبه وتستفيق؛ فقد كانت مثله تستشعر الخطر وتقاوم الفناء. يلَ الأسف يبدو أنه قد فات الأوان، وها هو خط نبضات القلب ملّ من التردد بين الصعود والهبوط _ والتي هي ديدن الحياة بل الهدف والغاية منها _ واقترب من اختيار الثبات في خط مستقيم ليعلن الموت.
أشخاص من مختلف الأعمار والأماكن استيقظوا بعدما كانوا على وشك الموت، فسردوا قصصا غريبة، منها مغادرتهم لأجسادهم وصعودهم إلى السماء. فهل هذه الرؤى تخيلات أم أنها ظاهرة غامضة لم يكشف العلم خباياها حتى الآن؟
هناك افتراض يعتبر أن التفاعلات الكيميائية الحيوية داخل الدماغ والتصورات الحسية هي التي تُولد هذه "الرؤى" في وقت يوجد فيه الجسد تحت توتر استثنائي يستشعر فيه خطر الموت الداهم. ونشرت مجلة "جولي" النسائية الألمانية تقريرا عن تجربة غريبة عاشتها "كريستين س. " حين كان عمرها 19 عاما، إذ فقدت وعيها بعد حادثة سير، فتوقف قلبها عن الخفقان وعاشت بعدها -على حد قولها- "تجربة الاقتراب من الموت"، وذلك وفقا لتقرير للكاتب حسن زنيند في موقع "دويتشه فيله". هذ الحدث غيّر حياة كريستين رأسا على عقب، وقالت "رأيت جسدي على طاولة العمليات في المستشفى بصدر مفتوح.. نظرت إلى نفسي من الأعلى.. سمعت الجراحين يقولون أسرعوا.. سنفقدها.. لم أكن أشعر بأي شيء.. كنت مندهشة فقط.. بعدها رأيت نورا رائعا، وأحسست فجأة بأرضية دافئة وناعمة تحت قدمي العاريتين.. جاء جداي إلي يناديانني باسمي (تينا) واحتضناني بقوة.. لقد مات الاثنان وأنا صغيرة قبل أن أستطيع تذكرهما.. آنذاك فهمت أنني مُت بدوري".