ودعتك الله 16-04-2010, 11:10 PM ما الذي يوهن القلب ويضعفه ؟.. تسلمين على هالموضوع يالغالية.. اللهم ارزقنا قوة الأيمان.. } مبدعة دائم ومتألقة}.. همس الورد 16-04-2010, 11:15 PM ما الذي يوهن القلب ويضعفه ؟ يعطيك العافية يالغلا... موضوع جدا قييم.. ~ وفقك الله لما يحبه ويرضاه,,,
فيديو 24 : شاهد الفيديوهات الاكثر انتشاراً - صفحة 835
الموضوعات العامه التي لاتندرج تحت أي قسم من أقسام المنتدى تخفي غلآها 13-04-2010, 11:05 AM ما الذي يوهن القلب ويضعفه ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن المعاصي توهن القلب وتضعفه،
أما وهن القلب؛ فإن المعاصي لا تزال توهنه حتى تزيل حياته بالكلية. وأما ضعف القلب؛ فإن المعاصي تضعفه من عدة وجوه، هي: ** تضعف في القلب تعظيم الرب -جل جلاله-،
وتضعف وقاره في قلب العبد ولابد، شاء أم أبى، ولو تمكن وقار الله وعظمته في قلب العبد؛
لما تجرأ على معاصيه؛ فإن عظمة الله –تعالى- وجلاله في قلب العبد تقتضي تعظيم حرماته
{ ذلك ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه} [الحج: 30]،
وتعظيم حرمات الله -عز وجل- في القلب تحول بين العبد وبين الذنوب. ** تضعف المعصية إرادة الخير في قلب العبد، وتقوي إرادة المعصية،
فتضعف في قلبه إرادة التوبة شيئا فشيئا إلى أن تنسلخ من قلبه إرادة التوبة بالكلية،
فلو مات نصفه؛ لما تاب إلى الله، فيأتي من الاستغفار وتوبة الكذابين باللسان بشيء كثير،
وقلبه معقود بالمعصية مصر عليها عازم على مواقعتها متى أمكنه، وهذا من أعظم الأمراض
وأقربها إلى الهلاك. افضل قصائد بن جدلان | المرسال. ** تضعف سير القلب إلى الله والدار الاخرة، أو تعوقه أو توقفه وتقطعه عن السير،
فالذنب إما أن يميت القلب، أو يمرضه مرضا مخوفا، أو يضعف قوته ولابد،
حتى ينتهي ضعفه إلى الأشياء الثمانية التي استعاذ منها النبي -صلى الله عليه وسلم-، فقال:
( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال).
اقوى بيت شعر لابن جدلان - ووردز
قصيدة سعد بن جدلان في تعظيم الله - YouTube
افضل قصائد بن جدلان | المرسال
لقد عشت في ضيقٍ من الدّهر مدّةً وفي سعةٍ والعرض منّي سالم. لو كان صخرةٍ في البحر راسيةٍ صمّاء ملمومةٍ ملسٍ نواحيها. رزقٌ لعبدٍ يراه الله لانفلقت حتّى يؤدّي إليه كلّ ما فيها. أو كان تحت طباق السّبع مطلبها لسهّل الله في المرقى مراقيها. حتّى تؤدّي الّذي في الّلوح خطّ له إن هي أتته وإلاّ سوف يأتيها. الحمد لله ليس الرّزق بالطّلب ولا العطايا لذي عقلٍ ولا أدب. إن قدّر الله شيئاً أنت طالبه يوماً وجدت إليه أقرب السبب. وإن أبى الله ما تهوى فلا طلبٌ يجدي عليك ولو حاولت من كثب. وقد أقول لنفسي وهي ضيّقةٌ وقد أناخ عليها الدّهر بالعجب. صبراً على ضيقة الأيّام إنّ لها فتحاً وما الصّبر إلاّ عند ذي الأدب. سيفتح الله أبواب العطاء بما فيه لنفسك راحاتٌ من التّعب. ولو يكون كلامي حين أنشره من الّلجين لكان الصّمت من ذهب. لا تخضعنّّ لمخلوق على طمع فإن ذاك مضرّ منك بالدين. واسترزق الله مما في خزائنه فإنما هي بين الكاف والنون. ألا ترى: كلّ من ترجو وتأمله من البريّة مسكين بن مسكين. إنّ في الصّبر والقنوع غنى الدّهر حرْص الحريص فقرٌ مقيم. إنما الناس كالبهائم في الرزق سواءٌ جهولهمْ والعليم. قصيدة بن جدلان في تعظيم الله. ليس حزم الفتى يجرّ له الرزْق ولا عاجزاً يعدّ العديم.
إنّ ذكرى الإسراء هي ذكرى ذات روحانية كبيرة، تسمو بها المشاعر وترقى بها الأرواح لنزيد من روابط الحُب التي تجمعنا بسيّد الخلق محمّد -صلوات الله وسلامه عليه-. تتصاعد الروحانيّة الدينية بأطيب الدّعوات في ذكرى الإسراء والمعراج، لتمضي بها إلى الله عزّ وجل، أن يجزي سيّدنا محمد كل الخير على أداء الأمانة، وأن يجعلنا من أصحابه في جنّات النعيم. إنّ مناسبة الإسراء والمعراج هي المناسبة التي تتغنّى بها قلوبنا، وتتراقص أرواحنا، فهي مناسبة تعرّفنا بها على مكانة رسول الله -صلوات الله وسلامه عليه- عند ربّ العزّة. فيديو 24 : شاهد الفيديوهات الاكثر انتشاراً - صفحة 835. تزيدنا مناسبة الإسراء محبةً وقربًا من الله تعالى، لأنّها الذّكرى التي يزداد بها يقين المُسلم برسول الله، وبالمكانة العظيمة لأمّة الحبيب المصطفى، جمعنا الله وإيّاكم في جنّات النعيم.
رمضان شهر الصيام، وهذه أعظم شعائر الشهر الكريم، إلا أن هناك البعض من أصحاب الأعذار والأمراض لايمكنهم الصوم، لما له من مخاطر صحية عليهم، الأمر الذي يسبب لهم المعاناة النفسية والشعور بالنقص، وهنا يكون قول الله تعالى "لايكلف الله نفسا إلا وسعها" هو الفيصل في هذا، فقد أمرنا الله تعالى بالحفاظ على النفس البشرية، فقد قال تعالى "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة". عفو الله
دكتور ياسر البكري الداعية الأزهري، أشار إلى أن أصحاب الأعذار ممن أعطاهم الله رخصة بالإفطار، عليهم الأخذ بهذه الرخصة وعدم تعريض صحتهم للخطر، وعليهم التقبل والرضا بما كتبه الله عليهم، وهذا يكون عن طريق التحدث معهم عن الله، وأن يفهمو رخص الله، وعفوه عن عباده، ومحبته لهم. عبادات أخرى
وأشار البكري إلى أنه علينا دعمهم في هذا، وتثبيتهم بأن هذا إبتلاء، وصاحب الإبتلاء عفى عنهم وله رخصة بالإفطار، لافتا إلى أن المفطر برخصة له ثواب الصيام بالنية، وهناك الكثير من الأعمال الحسنة التى يمكن للمفطر برخصة القيام بها، منها المشاركة في إفطار صائم، التسبيح، قراءة القرآن، المداومة على الفرائض في أوقاتها، صلاة السنن، قيام الليل، النزول إلى المساجد في صلاة الفرائض.
علة تحريم الدخان
مه! لا إله إلا الله، يلقي بيديه إلى التهلكة! فقال أبو أيوب: إنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار، لما نصر الله نبيه وأظهر الإسلام، قلنا: هلم نقيم في أموالنا ونصلحها، فأنزل الله تعالى: { وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}، فالإلقاء بالأيدي إلى التهلكة: أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد. قال أبو عمران: فلم يزل أبو أيوب يجاهد في سبيل الله حتى دُفن بالقسطنطينية)، هذا لفظ أبي داود ، وقد قال الترمذي بعد أن ساق نحواً من هذه الرواية: هذا حديث حسن صحيح غريب. وهذه الرواية والتي قبلها، تفيد أن النهي في الآية منصب على من رَكَن إلى الدنيا، وانشغل بشؤونها وشجونها، وأقعده ذلك عن الدفاع عن الدين، فيكون المراد من النهي فيها الحث على الجهاد في سبيل الله. ويشهد لهذا المعنى ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: (ليس التهلكة أن يُقتل الرجل في سبيل الله، ولكن الإمساك عن النفقة في سبيل الله). رواه الطبري بسنده. وهذا المروي عن ابن عباس في معنى الآية مروي عن كثير من التابعين، كما قال ابن أبي حاتم. ووراء هاتين الروايتين جاءت روايات أخرى في سبب نزول هذه الآية، من ذلك ما رواه الطبراني عن أبي جبيرة بن الضحاك ، قال: (كانت الأنصار يتصدقون، ويعطون ما شاء الله، فأصابتهم سَنَة - جدب وقحط - فأمسكوا، فأنزل الله: { ولا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة}، قال السيوطي: إسناده صحيح.
سبب نزول قوله تعالى: { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }
فإذ كانت هذه المعاني كلها يحتملها قوله: { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} ولم يكن الله عز وجل خص منها شيئًا دون شيء، فالصواب من القول في ذلك، أن يقال: إن الله نهى عن الإلقاء بأيدينا لما فيه هلاكنا، والاستسلام للهلكة - وهي العذاب - بترك ما لزمنا من فرائضه). ومضمون الآية - كما قال ابن كثير -: الأمر بالإنفاق في سبيل الله، في سائر وجوه القربات، ووجوه الطاعات، وخاصة صرف الأموال في قتال الأعداء، وبذلها فيما يقوى به المسلمون على عدوهم، والإخبار عن ترك فعل ذلك بأنه هلاك ودمار. وعلى ضوء ما ذكرنا من أسباب نزول هذه الآية، لا يبقى مُتَمَسَّكٌ لمن ذهب إلى القول بأن هذه الآية تدل على ترك الجهاد والقعود عنه، خوف الهلكة، بل مطلوب الآية ومقصودها عكس ذلك تمامًا.
ولما فرغ تعالى من [ ذكر] أحكام الصيام فالجهاد, ذكر أحكام الحج فقال: