الضيف
يا أَصحابي.. يا أَحبابي
هذا ضَيفٌ يطرقُ بابي
أَشرقَ وجهِي مثلَ الشمسِ
لبسَتْ داري ثوبَ العُرسِ
عبقُ القهوةِ.. عطرُ الهالِ
هبَّ يعانقنا في الحالِ
وتعالى صوتُ المِهباجِ
يحكي: هاتُوا خبزَ الصَّاجِ
قلتُ لضَيفي: أهلاً أهلا
كُنتم حُلْماً، صِرتُم فِعلا
قدَّمتُ لضَيفي ما طابْ
مِن أزكى طعامٍ وشرابْ
بعدَ مبيتِ ثلاثِ لَيالِ
أسألُ ضيفي ألفَ سؤالِ
أسألهُ إن كان يريدْ
عوناً، ماﻻً، أو تأييدْ؟
أرجوهُ: ﻻ ترحَلْ عنَّا
صرتَ بحقٍّ فَرداً منَّا
يسعدُنا إن أمِنَ الضيفْ
من جوعٍ، عطشٍ، أو خوف.
- الضيف الثقيل - لغتي الخالدة 1 - ثاني متوسط - المنهج السعودي
- الفرق بين المطر والغيث - Layalina
الضيف الثقيل - لغتي الخالدة 1 - ثاني متوسط - المنهج السعودي
النص الشعري الضيف الثقيل لغتي ثاني متوسط. - YouTube
مؤلفات توفيق الحكيم 58 كتاب
توفيق الحكيم - ارني الله قصص فلسفيه. توفيق الحكيم - اشعب ملك الطفيليين. توفيق الحكيم - الشيطان يعلم. توفيق الحكيم - ايزيس. توفيق الحكيم - حمار الحكيم. توفيق الحكيم - عهد الشيطان. توفيق الحكيم ـ اشواك السلام. توفيق الحكيم ـ الايدي الناعمة. توفيق الحكيم ـ الحمير. توفيق الحكيم ـ الخروج من الجنة. توفيق الحكيم ـ الرباط المقدس. توفيق الحكيم ـ السلطان الحائر. توفيق الحكيم ـ الصفقة. توفيق الحكيم ـ الطعام لكل فم. توفيق الحكيم ـ العش الهادئ. توفيق الحكيم ـ الملك اوديب. توفيق الحكيم ـ الورطة. توفيق الحكيم ـ بجماليون. توفيق الحكيم ـ براكسا أو مشكلة الحكم. توفيق الحكيم ـ بنك القلق. توفيق الحكيم ـ بين يوم وليلة. توفيق الحكيم ـ تحت المصباح الأخضر. توفيق الحكيم ـ تحت شمس الفكر. توفيق الحكيم ـ تحديات سنة 2000. توفيق الحكيم ـ تعادليه مع الاسلام و التعادليه. توفيق الحكيم ـ ثورة الشباب. توفيق الحكيم ـ حديث مع الكوكب. توفيق الحكيم ـ حماري قال لي. توفيق الحكيم ـ راقصة المعبد. توفيق الحكيم ـ رحلة الى الغد. توفيق الحكيم ـ رحلة بين عصرين. توفيق الحكيم ـ رصاصة في القلب مع اغاني عبد الوهاب.
– اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك). الفرق بين المطر والغيث - Layalina. [٤]
– يا الله، يا رب، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني رزقاً واسعاً حلالاً طيباً، برحمتك يا أرحم الراحمين. – اللّهم إن كان رزقي في السّماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيداً فقرّبه وإن كان قريباً فيسّره، وإن كان قليلاً فكثّره، وإن كان كثيراً فبارك لي فيه. – اللَّهمَّ اكفني بِحلالِكَ عن حرامِكَ، وأغنِني بِفَضلِكَ عَمن سواكَ. – يا كريم، اللهم يا ذا الرحمة الواسعة، يا مُطَّلِعَاً على السرائر والضمائر والهواجس والخواطر، لا يعزب عنك شيء، أسألك فيضة من فيضان فضلك، وأُنسَا ً وفرجاً من بحر كرمك، أنت بيدك الأمر كلّه ومقاليد كل شيء، فهب لنا ما تقرّ به أعيننا، وتُغنينا عن سؤال غيرك، فإنك واسع الكرم يا كريم يا رحيم. – الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره، الحمد لله الذي لا يخيب من رجاه، الحمد لله الذي من توكّل عليه كفاه، الحمد لله الذي من وثق به لم يكله إلى غيره، الحمد لله الذي هو ثقتنا حين تسوء ظنوننا بأعمالنا، الحمد لله الذي هو رجاؤنا حين ينقطع الحيل والحبل منا.
الفرق بين المطر والغيث - Layalina
2015-11-24, 10:06 AM #1 السؤال: أحسن الله إليكم، أود أن أعرف: هل هناك حكمة من ذكر المطر في القرآن الكريم بصفة العذاب والأذى، وذكر الماء والغيث بصفة الخير والبركة؟ فقد انتشرت في هذه الآونة رسالة تقول: إن كلمة المطر لا تصح، وإنما يقال: غيث أو ماء! مع أن هناك حديثا للرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول فيه: "مطرنا بفضل الله ورحمته، اللهم صيبا نافعا"، ومن هنا جاء الإشكال! أفيدوني، وجزاكم الله خيرا. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فان كلمة الغيث أصرح في الرحمة لما فيها من معنى الإغاثة، وأما كلمة المطر فيصح إطلاقها على الخير والشر؛ فإنها قد تستعمل في الخير كما في حديث الصحيحين: مطرنا بفضل الله ورحمته. وكما في قوله تعالى في القرآن الكريم: وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا {النساء:102}.
steriousxX
8 2015/09/21
(أفضل إجابة) لفظ (الغيث) لا يذكر في القرآن إلا في مواطن الرحمة والنعمة، ويأتي مقرونًا بالخير الوفير، خذ قوله – تعالى -: {إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ} [لقمان: 34]،
{وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ} [الشورى: 28]،
{ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ} [يوسف: 49]. على حين لا يذكر لفظ (المطر) ومشتقاته في القرآن العظيم، إلا في مقام العذاب والعقاب؛
قال - سبحانه -: {وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ} [الأعراف: 84]،
وقال - تعالى -: {وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ} [هود: 82]،
وقوله - عز اسمه -: {وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ} [الشعراء: