6
65
12
95
ويلاحظ أنه بينما اختار (بيران) الارتفاعات المذكورة وهي: 5، 35، 65، 95 التي هي متوالية عددية فإن الجسيمات تبعت في أعدادها ومن تلقاء نفسها الأعداد 100، 47، 22. المسافة بين مكة وجدة - مقال. 6، 12 التي هي متوالية هندسية إذ يلاحظ أن هذه الأعداد تتساوى تقريباً مع الأعداد 100، 48، 23، 11. 1 التي تكون متوالية هندسية مضبوطة. وفي المثال الآتي يرى القارئ كيف توزعت كرات أخرى
أكبر من الأولى ويبلغ قطرها 0. 25 من الميكرون أي حوالي
20001 من المليمتر، وقد أمكن عد هذه الجسيمات بطريقة
فوتوغرافية بتصويرها في أربعة مستويات يرتفع الواحد منها
عن الآخر بمقدار ميكرون أي 10006 من المليمتر وقد وجد
(بيران) أن عدد الجسيمات عند هذه المستويات الأربعة كالآتي:
1880، 940، 530، 305
ويرى القارئ أنها مقادير قريبة جداً من الأعداد:
1880، 945، 5288، 280
التي تكون متوالية هندسية.
المسافة بين مكة وجدة , كم كيلو تبعد جدة عن مكة المكرمة - المصدر
هذه أرقام تتحدث وفي حديثها الشائق دليل على وجود هذا العدد للذرات في حجم معين ودليل على قدرها وقدر الإلكترون بالدرجة التي قررها الباحثون. أجل. أن تكون السماء زرقاء صافية هذه الزرقة التي نراها والتي تعودتها العيون، وإن يكون للغازات ميوعة تدل عليها النظرية السينيتيكية التي أشرنا إليها وأن ينتشر الضوء في الأرجون بنظام خاص، وأن يكون لطيف الجسم الأسود دلالة معينة، وأن يكون للأجسام المشعة نظام في إشعاعها فإن هذه مظاهر مختلفة ومرئيات متباينة، ولكنها تدل جميعها على وجود الذرات بالحجم والوزن اللذين لها، وتدل على عدد ما يوجد منها في الغازات في الحجم الواحد وتدل أيضاً على ما للإلكترون من كيان. المسافة بين مكة وجدة , كم كيلو تبعد جدة عن مكة المكرمة - المصدر. هذا الاتفاق في النتائج وفي الرقم السابق الذي يتعدى كل خيال يحمل الإنسان المفكر على أن ينتهي إلى نتيجة حتمية هي أن ما عرفناه عن الذرة وعن وليدها الإلكترون أمر لا شك فيه ولا نستعرض هنا هذه الموضوعات كلا على حدة، فالقارئ الذي يعرف منذ حداثته أن السماء زرقاء وليست بخضراء، وأنها زرقاء هذه الزرقة المعينة أود أن يعرف أن لذلك علاقة بقدر الذرة وإن ثمة سبباً في هذه الزرقة عند الإنسان المفكر يتوسل بها إلى النتائج ذاتها التي وصل إليها أمثال (مليكان) و (بيران).
المسافة بين مكة وجدة - مقال
غير أن هنري بوانكاريه العالم الرياضي الفرنسي الشهير عدل عن هذا المبدأ وقرر أنه من المحال الاستناد إلى التجارب التي تجري داخل عالم متحرك في استخراج حركته المطلقة استناداً على تجربة (ميكلصون - مورلي) كما سبق. لقد عمل ألبرت أينشتين على أن يلائم بين سنة ثبات النور في سرعتها ومبدأ ثبات قوانين الحادثات، فقرر أن الضوء يتصف بسرعة ثابتة في انتشاره في جميع الجهات أياً كان الكون الذي ينتشر خلاله. ولتوضيح هذا القانون نفرض عالماً متحركاً مثل (ع) وعالماً آخر مثل (ع1)، ولنفرض أن سرعة الضوء في العالم الأول (ص) وفي الثانية (ص1)، ولنفرض أن السرعة (ص) أكبر من السرعة (ص1)، فستكون سرعة النور في العالم الأول أكبر منها في العالم الثاني. فتكون السرعة النسبية إذن غير ثابتة في كل الأتجاهات، إذ تتأثر بحركات العوالم المنسوبة إليها والتي تنتشر خلالها. ولما كانت تجربة (ميكلصون - مورلي) قد أثبتت أن السرعة (ص) هي عين السرعة (ص1) فاستناداً إلى قانون لورانتز في التقلص ونتيجته في استحالة استخراج الحركة المطلقة وثبات سرعة الضوء نقرر ثبات قوانين الحادثات ووحدتها. وهنا قد يتبادر إلى ذهننا سؤال: هل في إمكاننا أن نؤلف بين سنة ثبات سرعة الضوء ومبدأ النسبية؟
مبدأ النسبية الكلاسيكية يقرر أن الحادثات الكونية التي تحدث في كون متحرك لا تتبع حركة الكون الذي تحدث فيه، فكأنها تحدث في عالم ساكن غير متحرك.
تلك كانت السبيل عند (بيران) ليتعرف على قدر الذرة من دراسة توزيع رأسي لجسيمات صلبة دخلت في الماء أو في أي سائل، وشاء لها القدر أن تتجاذبها جزيئات السائل فنتج بفعل ذلك، وفعل جاذبية الأرض التوزيع الذي ذكرناه، ونجتزئ الحديث، فلا نشرح للقارئ من عمل (بيران) الجزء الخاص بالحركة البراونية بالذات، فقد عين أيضاً عدد أفوجادرو، كما عين شحنة الإلكترون من دراسة دقيقة قام بها على مسارات الجسيمات كل على حدة داخل السائل، ويكفي أن نذكر أنه بدراسة مستفيضة على الحركة البراونية ذاتها وبتطبيق لقوانين أينشتاين الخاصة بها تمكن من طريق جديد للوصول إلى هذه الأقدار الذرية والإلكترونية. ولا يمكن في عجالة كالتي نحاولها أن نعطي للقارئ صورة دقيقة لما قام به أينشتاين في سنة 1905 من الناحية النظرية وما قام به بيران في سنة 1908 من الناحية العملية في هذا الصدد، وكل ما يعني القارئ أن يعرفه هو أن الأول قد استطاع الحصول على علاقة يمكن أن نعرف منها عدد أفوجادرو إذا عرفنا المسافة المتوسطة التي يقطعها جسيم يتحرك تحت تأثير صدمات جزيئات السائل، وعرفنا طول الزمن المتوسط الذي يستغرقه الجسيم في قطع تلك المسافة المتوسطة، أما الثاني فقد توصل من متابعة رصد الجسيمات إلى تعيين عدد أفوجادرو فوجد بهذه الطريقة أنه (68.
دورة المهارات التقنية الحديثة في المعيار الامني العالمي ISO لامن المعلومات وشبكات الحاسب
21. دورة ادارة المشاريع باستخدام تكنولوجيا المعلومات
22. دورة التميز والإبداع في إدارات الدعم الفني Help Desk
23. دورة المفاهيم المتقدمة فى كيفية تبادل البيانات الكترونيا EDI
24. دورة برنامج المفاهيم الأساسية للحاسب الآلي
25. دورة فن التعامل مع قواعد البيانات والوصول السريع عبر الإنترنت Access 2007
26. دورة التوعية والتعليم والتدريب في أمن المعلومات
27. دورة معمل اختبار الاختراق
28. دورة تصميم وإدارة أمن الشبكات وكيفية تأمينها ضد الاختراق
29. دورة أساسيات التحليل الجنائي الرقمي
30. دورة مبادئ واساسيات امن المعلومات
31. دورة الدعم الفني المكتبي المتقدم (A+)
32. دورة إدارة نظام التشغيل ويندوز 10
33. دورة التسويق الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي
34. دورة المبادىء الأساسية للأمن السيبراني
35. دورة فوتوشوب للمبتدئين
36. دورة ان ديزاين للمبتدئين
37. دورة المبادىء الاساسية للامن السيبراني I
38. لــــمـــــاذا الآن؟ - المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا. دورة إدارة نظام التشغيل ويندوز 7
39. دورة اليستريتر للمبتدئين
40. دورة أمن الشبكات
41. دورة الأوتوكاد – التصميم الهندسي
42.
محمد ناجي زاهي: نحتاج لإعادة النظر في مصادر الثقافة التي تقدم لأطفالنا - الاهرام الدولي
كتبت هدي العيسوي
الثقافة في مصر في الوقت الراهن أصبحت تختلف تماما عن ما الماضي، ففي الماضي كنا نتلقي المعلومة من الكتاب، والقراءة والإطلاع، أما الأن فتلقي المعلومات والثقافة أصبح له مفهوم خاص للغاية. هذا ما أكده محمد ناجي زاهي، الخبير في الشئون السياسية والثقافية، موضحاً إلي إن هناك العديد من المنافذ التي أصبحنا نعتمد عليها في ثقافتنا وهذا الأمر خطير للغاية لأننا أحيانا نعتمد معلوماتنا الثقافية من مصادر مجهولة او غير موثوق فيها خاصة مواقع السوشيال ميديا التي يتضارب عليها المعلومات دائما. مستجدات قضية حجز 23 ساطورا بالحي الجامعي بأكادير - أكادير24 | Agadir24. وأشار محمد ناجي زاهي إلي أننا بحاجة للعودة للقراءة والذهاب الي المكتبات والإطلاع على المراجع العلمية التي كنا نتلقي منها ثقافتنا بشكل جيد ومفيد ونتج عنها قامات مصرية نبيغه مثل طه حسين وأحمد زويل. وأوضح محمد ناجي زاهي أننا بحاجة لبناء جيل جديد بعيد عن التابليت والموبيل ومواقع السوشيال ميديا والتيك توك الذي أصبحوا مصادر ثقافة العصر الحديث، لافتاً إلي إن دور الإعلام والفن دور محوري وهام جدا في ترسيخ الثقافة الصحيحة في عقول اطفالنا عن طريق ما يقدم من برامج وأعمال فنية. وفي السياق ذاته، تحدث محمد ناجي زاهي عن غياب الإهتمام بالطفل وبناء عقله وتفكيره وتوجيهاته، ففي الماضى كانت هناك مادة تلفزيونية مخصصة للأطفال وبرامج موجهه لهم لكي يتلقوا منها المعلومة الصحيحة، ولكن بسبب انعدام الإهتمام بهذا الأمر أنغمس الطفل في بحار التيك توك واليوتيوب والسوشيال ميديا، وتم استخدام الطفل كوسيلة للتربح عبر تلك المصادر دون النظر إلي أهمية بناء كيان الطفل وعقله الذي يترتب عليه بناء جيل بأكمله ناضج وواعي، جيل ينتج عنه نماذج مصرية مشرفه.
لــــمـــــاذا الآن؟ - المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا
وعلى الرغم من الحقيقة المشار اليها في الفقرة السابقة هناك حاجة للإجابة على سؤال لماذا الآن؟ وفي محاولتها الإجابة على هذا السؤال ستعتمد هذه المقالة نموذجا تفسيريا يقوم من جهة على تحديد الجهة التي إستهدفها بوحبوط في مقالته، ومن جهة أخرى، على القطاع الأبرز الذي يشكل مركز إهتمام عمل القسم. وحول الجهة المستهدفة فلا شك أن المجتمع الإسرائيلي الناطق باللغة العبرية هي الجهة المستهدفة الأولى، ويقيناً يأتي المتابعين للإعلام العبري من العرب كجهة مستهدفة ثانية. أما القطاع الأبرز الذي شكل مركز إهتمام المقال، فكان واضحاً أنه يدور حول الإعلام والرواية الذي يبدو أنه شكل الدافع والمحرك للكاتب ومن خلفه الرقابة العسكرية، لا سيما وأن الأخيرة خرجت عن المألوف وكشفت عن ملفات لا زالت في طور المعالجة عندما تعلق الأمر في هذا القطاع.
مستجدات قضية حجز 23 ساطورا بالحي الجامعي بأكادير - أكادير24 | Agadir24
اللافت هنا أن الكاتب لم يكتفي بالكشف عن مكان القسم الذي يتواجد تحت الأرض في مبنى وزارة الدفاع بتل أبيب، في إشارة منه لمدى أهمية هذا القسم، وعن مصادر معلوماته، كما لم يكتفي بالوقوف عند أبرز الإنجازات التي حققها هذا القسم منذ تأسيسه، بل راح وكشف عن ملفات لا زالت قيد المعالجة، الأمر الذي يبدو غريباً في عالم الإستخبارات، خاصة عندما كشف بوحبوط عن ملفات شخصيات بارزة في مجال صناعة الرأي في العالم العربي مثل عبد الباري عطوان رئيس تحرير صحيفة رأي اليوم الإلكترونية، وغسان بن جدو رئيس محطة الميادين التلفزيونية، وأخرين من محطة المنار وصحيفة الأخبار اللبنانيتين.
2022-04-25
مقالات
بقلم: العميد أحمد عيسى
نشر الصحفي (أمير بوحبوط)، المراسل الأمني والعسكري لموقع (ولا الإسرائيلي)، يوم الأربعاء الماضي الموافق 6/4/2022، مقالاُ باللغة العبرية حمل عنوان "من داخل جهاز الإستخبارات الذي يصفي الإرهابين عن طريق شبكات التواصل الإجتماعي"، حيث كشف بوحبوط في مقاله هذا عن أحد أقسام الإستخبارات الإسرائيلية التي أُنشأت خلال العقد الأخير لإنتاج إستخبارات من معلومات يجمعها القسم من مصادر علنية كالصحف ومحطات التلفزة والراديو ووسائل التواصل الإجتماعي.
وعلى الرغم من الحقيقة المشار اليها في الفقرة السابقة هناك حاجة للإجابة على سؤال لماذا الآن؟ وفي محاولتها الإجابة على هذا السؤال ستعتد هذه المقالة نموذج تفسيري يقوم من جهة على تحديد الجهة التي إستهدفها بوحبوط في مقالته، ومن جهة أخرى، على القطاع الأبرز الذي يشكل مركز إهتمام عمل القسم. وحول الجهة المستهدفة فلا شك أن المجتمع الإسرائيلي الناطق باللغة العبرية هي الجهة المستهدفة الأولي، ويقيناً يأتي المتابعين للإعلام العبري من العرب كجهة مستهدفة ثانية. أما القطاع الأبرز الذي شكل مركز إهتمام المقال، فكان واضحاً أنه يدور حول الإعلام والرواية الذي يبدو أنه شكل الدافع والمحرك للكاتب ومن خلفه الرقابة العسكرية، لا سيما وأن الأخيرة خرجت عن المألوف وكشفت عن ملفات لا زالت في طور المعالجة عندما تعلق الأمر في هذا القطاع.