للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
03-12-2004, 04:26 PM
#1
حكم الاحتفال برأس السنة الميلادية
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم
السؤال: ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ؟.
- ***حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ***
- حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم مع الدليل حتى لا تتشتت
- شروط العقد الجديد بعد الطلاق في
***حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ***
قال ابن تيمية " ومن المعلوم أن تعظيم أعيادهم ونحوها بالموافقة فيها، نوع من إكرامهم ، فإنهم يفرحون بذلك ، ويسرون به ، كما يغتمون بإهمال دينهم الباطل ". [ص 325]. 3 _ مخالفتهم فيما أحدثوه من العبادات والعادات والأعياد ، أوجب من مخالفتهم فيما كان مشروعاً لهم ثم نسخ ، من العبادات و الأعياد الدينية. وذلك لأنها لو أحدثها المسلمون لوجب إنكارها ، فكيف بما أحدثه الكفار ؟ [ ص 422 _ 423]. 4 _ ذكر ابن تيمية حديث الذي نذر أن يذبح إبلاً ببوانة ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم (هل كان فيها وثن يعبد ؟ قال: لا. قال: فهل كان فيها عيد من أعيادهم ؟ قال: لا. قال: أوف بنذرك.. ). حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم مع الدليل حتى لا تتشتت. [أبوداود 3313]. قال ابن تيمية " فإذا كان صلى الله عليه وسلم قد نهى أن يذبح في مكان كان الكفار يعملون فيه عيدا ، مع أن ذلك العيد إنما كان سوقا يتبايعون فيها ويلعبون ، كما قالت الأنصار (يومان كنا نلعب فيهما في الجاهلية) ، لم تكن أعياد الجاهلية عبادة لهم ( أي: لم تكن أعياداً دينية) وهذا نهي شديد عن أن يفعل شيئ من أعياد الجاهلية على أي وجه كان. وهذا يوجب العلم اليقيني بأن إمام المتقين صلى الله عليه وسلم كان يمنع أمته منعا قويا عن أعياد الكفار ، ويسعى في درسها وطمسها بكل سبيل ".
والكلمات المعتادة للتهنئة في مثل هذه المناسبات لا تشتمل على أي إقرار لهم على دينهم، أو رضا بذلك، إنما هي كلمات مجاملة تعارفها الناس. %%حُكم تهنئة الكفّار بأعيادهم%%. ولا مانع من قبول الهدايا منهم، ومكافأتهم عليها، فقد قبل النبي صلى الله عليه وسلم هدايا غير المسلمين مثل المقوقس عظيم القبط بمصر وغيره، بشرط ألا تكون هذه الهدايا مما يحرم على المسلم كالخمر ولحم الخنزير. ولا ننسى أن نذكر هنا أن بعض الفقهاء مثل شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم قد شددوا في مسألة أعياد المشركين وأهل الكتاب والمشاركة فيها، ونحن معهم في مقاومة احتفال المسلمين بأعياد المشركين وأهل الكتاب الدينية، كما نرى بعض المسلمين الغافلين يحتفلون بـ(الكريسماس) كما يحتفلون بعيد الفطر، وعيد الأضحى، وربما أكثر، وهذا ما لا يجوز، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم، ولكن لا نرى بأسا من تهنئة القوم بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم. أما الأعياد الوطنية والاجتماعية، مثل عيد الاستقلال، أو الوحدة، أو الطفولة والأمومة ونحو ذلك، فليس هناك أي حرج على المسلم أن يهنئ بها، بل يشارك فيها، باعتباره مواطناً أو مقيماً في هذه الديار على أن يجتنب المحرمات التي تقع في تلك المناسبات.
حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم مع الدليل حتى لا تتشتت
05-12-2004, 06:13 AM
#5
الله يجزاك خير
بس مافيه امل نهنيهم بالعيد
واعيادهم كثيره ماتخلص
و الكريسمس على وشك
بس الله يكفينا شرهم ويرجعنا لاهالينا بالسلامه
05-12-2004, 04:35 PM
#6
كتبت بواسطة روان2
بصراحه كان عندي تعليق على الاخت بارك الله فيها ولاكن تعقيب إحدى المشرفات يكفي ولله الحمد
بارك الله فيهن
ولكن قد تم ايضاح المسألة في كثير من الموضوعات منها:
الكريسمس بصوت ابن عثيمين رحمه الله...!!
مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 6 / 405). ***حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ***. وفي بيان لعلماء اللجنة الدائمة حول المشاركة باحتفالات الألفية قالوا:
سادساً: لا يجوز لمسلم التعاون مع الكفار بأي وجه من وجوه التعاون في أعيادهم ومن ذلك: إشهار أعيادهم وإعلانها ، ومنها الألفية المذكورة، ولا الدعوة إليها بأية وسيلة سواء كانت الدعوة عن طريق وسائل الإعلام ، أو نصب الساعات واللوحات الرقمية ، أو صناعة الملابس والأغراض التذكارية ، أو طبع البطاقات أو الكراسات المدرسية ، أو عمل التخفيضات التجارية والجوائز المادية من أجلها ، أو الأنشطة الرياضية، أو نشر شعار خاص بها. اهـ. وعليه: فلا يجوز لك – أخي – المشاركة في صنع شيء يتعلق بأعياد الكفار ، واترك هذه الوظيفة لله تعالى ، وسيبدلك الله خيراً منها إن شاء. والله أعلم
27-12-2009 05:58
#2
مـسـيّـر
بارك الله فيك أخ أبو ضاري
27-12-2009 11:10
#3
جزاك الله خير يابو ضاري
ولاهنت
27-12-2009 21:48
#4
-
موضوع مفيد وجميل
بارك الله بك..
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت..!
شروط العقد الجديد بعد الطلاق وأشكال الرجعة، من أبرز المواضيع التي تهم كل من الأزواج المطلقين، لأن هناك الكثير من الأزواج الذين يقومون بـ طلاق زوجاتهم بلحظة غضب، وفيما بعد يرغبون في رجعة زوجاتهم بعد التفكير أو من أجل الأبناء، ولكن ارجاع الزوج زوجته يكون وفق شروط لا يمكن تعديها قد ذُكرت في القرآن الكريم و وفسرتها السنة النبوية، حيث أن الإسلام حافظ على الأنساب من خلال أوجب فترة عدة للمرأة سواء للمطلقة أو الأرملة، بعد إمضاء فترة العدة التي تكون فيها المرأة يحق للزوج إرجاع زوجته ضمن شروط عقد جديد بعد الطلاق، وهناك عدة أشكال للرجوع. شروط العقد الجديد بعد الطلاق هناك العديد من الأشخاص الذين يبحثون عن شروط العقد الجديد بعد الطلاق، بعد المرة الأولى وطلاق المرة الثانية، وهنا الشروط التي توجب عقد الزواج الجديد بعد وقوعه وهي: يجب على الزوج أن يكون بالغ، عاقل، فلا يجوز أن يكون مجنون أو مرتد. رجوع الزوج لزوجة تكون ضمن الشرع. شرط العقد الجديد بعد الطلاق هو الدخول بالمرأة، فلا يكون قبل الدخول بالمرأة لا ترجع لأنها لم تحصل على عدة. شروط العقد الجديد بعد الطلاق وأشكال الرجعة أشكال الرجعات بعد الطلاق قد بين القرآن الكريم الكثير من الأمور التي تخص المرأة المطلقة للحفاظ على حقوقها ولمنع تخالط الأنساب فأوجب العدة، وكذلك السنة النبوية جاءت مفسرة وموضحة لجميع الأحكام التي ذكرت بالقرآن الكريم، يوجد عدة أشكال للرجعات بعد حدوث الطلاق وهما:
إقرأ أيضا: أسعار الذهب اليوم في السعودية بأسواق المال
رجعة الطلاق البائن: هي عند وقوع الطلاق من الزوج التي طلق زوجته طلقة أو طلقتين، وقد مضت فترة العدة دون إرجاعها، لا يمكن إرجاعها بعد العدة إلا ضمن شروط محددة وهي شروط الرجعة بعد الطلاق عقد زواج ومهر جديد.
شروط العقد الجديد بعد الطلاق في
أن تكون الرجعة خلال العدة فقط: وذلك خلال الطلقة الأولى والثانية، الأمر الذي يعني أن الرجعة ليست جائزة حال كانت بعد فترة انتهاء العدة أي يتم استيفائها بثلاث حيضات أو بثلاث أشهر القمرية بالنسبة للواتي لم تأتيهن العادة الشهرية. ألا يكون الطلاق عوضًا: وذلك لان الطلاق الذي يدفع فيه الزوج على أن يكون عوضًا عنه؛ يكون بائنًا بينونة كبرى، والمقصد من ذلك أن الزوج لا يمكن إرجاع زوجته على ذمته. اشتراط الصيغة المباشرة في الرجوع: على الزوج الراغب في إرجاع زوجته أن يقول راجعتك حال مجيء فلان، بحيث ألا تكون الصيغة محددة بزمان أو وقت أو شهر أو يوم كأن يقول سأقوم بإرجاعك بعد شهر. أشكال العائد بعد الطلاق
هناك نوعان للعائد بعد الطلاق ألا وهما؛ العودة من الطلاق الرجعي: حيث يجوز للزوج أن يقوم بإرجاع زوجته في فترة العدة والتي تكون المرأة فيها في الطلقة الأولى فقط او الثانية من دون الثالثة، والنوع الثاني؛ العودة من طلاق بائن بينونة صغرى، حيث تتعلق هذه الحالة بطلاق الزوج لزوجته في المرة الأولى أو الثانية ولكن انتهت فترة العدة والي يمكن للزوج أن يقوم بإرجاع زوجته فيها.
القسم الثاني: الطلاق السنّيّ بالمعنى الأعمّ، وهو الطلاق الجامع للشرائط المتقدّمة، وهو على قسمين: بائن ورجعيّ. والأوّل: ما ليس للزوج الرجوع إلى المطلّقة بعده سواء أكانت لها عدّة أم لا. والثاني: ما يكون للزوج الرجوع إليها في العدّة سواء رجع إليها أم لا، وسواء أكانت العدّة بالأقراء أم بالشهور أم بوضع الحمل. وهناك قسم ثالث يسمّى بـ (الطلاق العدّيّ) وهو مركب من القسمين الأوّلين على ما سيأتي تفصيله. كما أنّ هناك مصطلحين آخرين للطلاق السنّيّ غير ما تقدّم. أحدهما: (الطلاق السنّيّ) في مقابل الطلاق العدّيّ ويراد به: أن يطلق الزوجة ثمَّ يراجعها في العدّة من دون جماع. والثاني: (الطلاق السنّيّ بالمعنى الأخصّ) ويقصد به أن يطلّق الزوجة ولا يراجعها حتّى تنقضي عدّتها ثُمَّ يتزوّجها من جديد. مسألة 515: الطلاق البائن على أقسام:
1. طلاق الصغيرة التي لم تبلغ التسع وإن دخل بها عمداً أو اشتباهاً. 2. طلاق اليائسة. 3. الطلاق قبل الدخول. وهذه الثلاث ليس لها عدّة كما سيأتي. 4. الطلاق الذي سبقه طلاقان إذا وقع منه رجوعان - أو ما بحكمها - في البين دون ما لو وقعت الثلاث متوالية كما تقدّم. 5. طلاق الخلع والمباراة مع عدم رجوع الزوجة فيما بذلت، وإلّا كانت له الرجعة كما سيأتي.