نشرت الفنانة نانسي عجرم صورا عبر حسابها الخاص على تطبيق انستغرام لبناتها ايلا وميلا وليا وذلك بمناسبة أحد الشعانين. View this post on Instagram
A post shared by Nancy Ajram (@nancyajram)
وقد أثنى المتابعون على جمال بنات نانسي، معتبرين ان "ليا" الصغرى تشبهها كثيراً.
- بنات نانسي عجرم ليا ويتسن
- بنات نانسي عجرم ليا وحدي
- حكم مصافحة المرأة للرجل إذا لم يتزوج
- حكم مصافحة المرأة للرجل في صمت
- حكم مصافحة المرأة للرجل حلق دبره
بنات نانسي عجرم ليا ويتسن
ليا بنت نانسي عجرم /LYA Nancy ajram - YouTube
بنات نانسي عجرم ليا وحدي
مقالات ذات صلة
شاهدوا جمال إبنة نانسي عجرم "ليا".. لن تصدقوا كيف أصبحت - YouTube
الحمد لله. أوّلا:
يوجد في مختصر الأخضري وغيره من كتب مالك ما يدلّ على حرمة مصافحة الأجنبية في مذهب
مالك رحمه الله. قال عليش في منح الجليل شرح مختصر خليل ( 1 / 223): " ولا يجوز للأجنبي لمس وجه
الأجنبية ولا كفيها ، فلا يجوز لهما وضع كفه على كفها بلا حائل ، قالت عائشة رضي
الله تعالى عنها " ما بايع النبي صلى الله عليه وسلم امرأة بصفحة اليد قط إنما كانت
مبايعته صلى الله عليه وسلم النساء بالكلام " ، وفي رواية " ما مست يده يد امرأة
وإنما كان يبايعهن بالكلام "انتهى. ثانيا:
التفصيل الذي ذكرت إنما هو في نقض الوضوء باللمس فينتقض في صور قصد اللذة أو حصولها
أو قصدها وحصولها معا, وعدم نقضها في حالة انتفاء القصد والحصول. حكم مصافحة المرأة للرجل حتى إذا كانت. والتحريم مربوط بالقصد سواء حصلت لذة أو لم تحصل. وللمزيد يراجع جواب السؤال رقم: ( 21183)
ورقم ( 2459). والله أعلم
حكم مصافحة المرأة للرجل إذا لم يتزوج
إلا أن بعض المتشددين لم يحمل عدم المصافحة للنساء على محمل الخصوصية للنبي عليه الصلاة والسلام، فقال بتعميم الحكم بعدم المصافحة على غرار النبي وغيره من سائر الأئمة، مشيرًا إلى أنه من متطلبات هذا العصر الأخذ بالأيسر إذا أمنت الفتنة فليس التحريم أو الإباحة على إطلاقهم وتأخذ الضرورة بقدرها، فإذا تعرض الإنسان لموقف يتطلب المصافحة كما في السلك السياسي مثلاً أو بعض المؤتمرات الدولية، وكان في عدم المصافحة ضرر يترتب على المنع، فإنه يجوز إذا أمنت الفتنة أن تكون هناك مصافحة. وترى د. أمنة نصير أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر أن المصافحة الكريمة بين الرجل والمرأة مصافحة بين أخ أو أخت بعيد عن أي إضمار معنى أو مغزى، فالمصافحة من باب الترحيب الذي أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم ولا غبار من حيث نوع المصافحة الكريمة، ومن الوجه الآخر لا تحمل أي مغزى أو أي إشارة هذه هي حقيقة المصافحة، أما الذي يحرم هو أن تأتي المصافحة وتحمل كلاما أو موعدا أو همسا باليد، وكل هذه الأمور لا تأتي من قبل بعض السيدات الفضليات إنما تأتي من قبل بعض السيدات اللائي يرغبن في هذا فالملامسة المحرمة هي التي ترفضها المرأة الأبية والرجل الكريم.
حكم مصافحة المرأة للرجل في صمت
مصافحة أقارب الرجل من النساء: السؤال الرابع من الفتوى رقم (4126) س4: يحدث عند رجوع الرجل من السفر، وغيابه عن أهله أن تسلم أو تصافحه النساء الأقارب، وهذه عادة يصعب التغلب عليها؛ لأنهن لا يعلمن الحكم الشرعي فيها، وهؤلاء الأقارب قد يكن زوجات أخواله، وزوجات أعمامه وما شاكلهن، ويتحرج في عدم مصافحتهن، حيث إنهن تعودن على ذلك، علما بأنه مازال شابا (20 سنة) ويحدث أن تقبله زوجة عمه أو خاله بحجة أنها مثل والدته. فما حكم الإسلام في ذلك، وما الحل؟ والأمر كذلك حيث إنه يتحرج من زيارة أقاربه وصلة الرحم منعا لحدوث مثل ذلك. ج 4: صلة الرحم مما حث عليه الكتاب والسنة، لكن في حدود ما شرع الله، وقطيعة الرحم من كبائر الذنوب، ولا يعتبر اجتناب ما حرم الشرع عند اللقاء والتزاور قطيعة، بل هو من التعاون على ترك الإثم والعدوان، ومن ذلك اجتناب مصافحة الرجل لمن ليست محرما له وتقبيلها، وليست زوجة عمه أو خاله أو أخيه محرما له، ولا بمنزلة أمه بالنسبة لأحكام المحارم، فيحرم تقبيلها إياه وتقبيله إياها ومصافحتها، ويجب على المسلم أن يؤثر شرع الله ويقدمه على العادات، ويجعل سلطانه فوق سلطانها؛ إحقاقا للحق، وإعظاما لشرع الله تعالى، والله المستعان.
حكم مصافحة المرأة للرجل حلق دبره
ومرحلة الوجدان وهى الخواطر القلبية في الشهوة حيث يتحرك في داخل النفس ويسميها القرآن المرض عملاً بقوله تعالى مخاطبًا نساء النبي صلى الله عليه وسلم قال تعالى: «ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض» ثم مرحلة التروع وهي إيقاع هذه الشهوة في طورها العملي الفعلي التطبيقي، وهو ما نهى الإسلام عنه إذا كان هذا في مجال النظر. ويوضح أنه من باب أولى في مجال تحريم مصافحة الرجال المرأة ما لم تكن محرمًا له لأن إيقاع الشهوة بسبب اللمس عند الذين في قلوبهم مرض أشد وأقوى من النظر الذي نهى الإسلام عنه، وبالتالي فدرء للمفاسد وبعيد عن الشبهات أرى أن مصافحة الرجل للمرأة بغير حاجة حرام شرعًا. أحمد محمود كريمة أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر إن المصافحة بين الرجال والنساء إذا كانت بين زوج وزوجته أو كانت بين المحارم من الزوجة الأولى نسبًا أو رضاعًا فهذا يجوز بإجماع الفقهاء، وأما بين الرجل والمرأة الأجنبية فلا يجوز لأدلة شرعية منها قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «إني لا أصافح النساء»، وأيضًا «لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له»، لافتًا إلى أن المسألة لا يوجد فيها أدنى خلاف بين الفقهاء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ من فتاوى برنامج نور على الدرب. 13
0
101, 969