مجتمعنا > الدكتوراه في العلوم الأمنية تخصص علم النفس الجنائي للمقدم عبدالله البيالي
الدكتوراه في العلوم الأمنية تخصص علم النفس الجنائي للمقدم عبدالله البيالي
سكاكا -إخبارية الجوف:
حصل ابن الجوف المقدم الدكتور/عبدالله بن احمد نزال البيالي على درجة الدكتوراه الفلسفة في العلوم الأمنية تخصص علم النفس الجنائي, بعنوان الأطروحة: " الاتجاهات التعصبية وعلاقتها بأنماط التفكير والعوامل الكبرى للشخصية- نحو بناء نموذج سببي مقترح". وقد ناقشوا البيالي أعضاء اللجنة الأستاذ الدكتور/عبدالحفيظ سعيد مقدم عميد مركز الدراسات والبحوث بالجامعة…مشرفاً ومقرراً والأستاذ الدكتور / خالد إبراهيم الكردي رئيس قسم علم النفس بالجامعة عضواً والأستاذ الدكتور/ هشام محمد مخيمر قسم علم النفس كلية التربية بجامعة ام القرى عضواً وأوصت اللجنة بإجازة الأطروحة ومنح الدرجة. "إخبارية الجوف" تبارك للبيالي ولأسرته حصوله على درجة الدكتوراه متمنين له التوفيق في حياته العلمية والعملية. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
تخصص علم النفس الجنايي كتب
- في البداية نود التعرف أكثر على بداياتك وتجربتك. أعمل موظفة بإدارة التدريب بمعهد التدريب الجمركي، ومدربة، وحاصلة على عدد من الدورات بـ TOT، ناشرة لأبحاث علمية بمجلات علمية محكمة، بالإضافة إلى أنني عضو في عدد من اللجان، منها عضو باللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، وعضو باللجنة الوطنية لتعزيز الصحة النفسية، وحصلت على درجة البكالوريوس من جامعة الملك سعود تخصص علم نفس وماجستير ودكتوراة من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية. - حدثينا عن علم النفس الجنائي. أدى الاهتمام بالجوانب النفسية للمجرم إلى نشأة هذا العلم، وكذلك عجز المؤسسات الاجتماعية عن إيجاد الحلول المناسبة للحد من سلوك المجرم، لذلك اهتم علم النفس الجنائي باكتشاف الجريمة وتحديد المجرم على أساس علمي إنساني يحقق العدالة والرحمة، ودراسة السلوك الإجرامي من حيث أسبابه ودوافعه الشعورية واللا شعورية مما يساعد على فهم شخصية المجرم ووضع العقاب والعلاج المناسبين له. وكذلك دراسة الظروف والعوامل الموضوعية التي تُهيئ للجريمة وتساعد عليها، بالإضافة إلى تصنيف المجرمين طبقا لأعمارهم وجرائمهم وحالاتهم النفسية والعقلية بقصد تحديد أنواع الرعاية والإصلاح بالنسبة لكل منهم، ودراسة شخصية الشهود ورجال القضاء ومنفذي القانون، وتتبع المجرم بالدراسة والرعاية بعد انتهاء مدة العقوبة حتى لا يعود للجريمة مرة أخرى.
تخصص علم النفس الجنايي لعبد الرحمن العيسوي
علم النفس الجنائي يعتبر أحد المساقات الرائعة والمثيرة، وهو مجال كنت أتمنى لو تخصصت به للدراسة، خاصة أننا نعيش اليوم في زمن تكثر فيه أنواع الجرائم المختلفة، وهو يعتبر أحد فروع علم النفس التطبيقية ، لأنه بشكل أساسي يوظف علم النفس للكشف عن الجريمة، ودراسة السلوك الإجرامي دراسة علمية بهدف وصفه وصفا علميا دقيقا وضبطه والتحكم به والتنبؤ فيه، لذلك لا تصنف على أنها علمية كدراسة الصيدلة أو أدبية كدراسة اللغات، إلا أنها أقرب إلى التخصصات القانونية. فيه يتعلم دارس هذا العلم تعريفات الجريمة المختلفة سواء كان تعريفا قانونيا أو تعريفا نفسيا أو تعريفا اجتماعيا إلى جانب أركان الجريمة والظروف المخففة للجريمة وأهداف هذا العلم والصعوبات التي تواجه باحث علم النفس الجنائي، وكذلك النظريات المختلفة المفسرة للجريمة كالنظرية البيولوجية والنظرية النفسية والنظرية الاجتماعية وفي البلدان المسلمة يتم التطرق إلى التفسير الإسلامي للجريمة. كما أنه علم يصف وسائل كشف الجريمة، والآثار النفسية لإيداع مرتكب الجريمة في السجن، وجنوح الأحداث ودراسة بعض الشخصيات منها الشخصية السايكوباثية وبعض الجرائم كالقتل والسرقة والتخابر مع الأعداء وتعاطي وترويج المخدرات وغيرها، كما يتعرف باحث علم النفس الجنائي عن طرق الوقاية والعلاج.
تخصص علم النفس الجنايي محمد عوده
تقديم خدمات تثقيفية وتوعية المجتمع والجهات الرسمية بكل الوسائل المُتاحة. التعاون مع الجهات الأخرى؛ للمحافظة على مجتمع مُعافى من الأمراض والاضطرابات السلوكية. مقررات القسم
مقرر علم الأمراض النفسية ( MDPY 508)
يُمكن هذا المقرر الطالب من إجراء مقابلة مع المريض لأخذ التاريخ النفسي، وتقييم حالته العقلية، ومن ثم تقديم موجز عنه. الحصول على معلومات مقبولة عن أسباب الأمراض النفسية، وعلاجها والوقاية منها. تفّهم أهمية تفاعل العوامل الجسدية، والنفسية، والاجتماعية في حدوث الاضطرابات النفسية، أو زيادة مدتها، أو استمرارها، والوقاية منها. مقرر العلوم السلوكية ( MDPY 335)
يُمكن هذا المقرر الطالب من فهم العلاقة بين السلوك الإنساني والصحة والأمراض، بما في ذلك الجوانب النفسية والاجتماعية للأمراض، وأن يكون قادراً على فهم العوامل التي تؤثر في العملية العقلية العاطفية والسلوكية، وعلاقتها باحتياجات المرضى في مراحل الطفولة، والمراهقة، والرشد، والشيخوخة. أن ينمي فهماً لدور عوامل الأسرة، والمجتمع، والثقافة، والدين في حياة المريض. تاريخ النشر: 12 مايو 2014 تاريخ آخر تحديث: 17 أغسطس 2014
يدرس علم النفس الجنائي الجريمة، ويعتبرها من أخطر المشاكل الاجتماعية التي تشغل أذهان العلماء والمفكرين، فهي تتمثل في السلوكيات المضادة للمجتمع، كما أنه يمكن اعتبارها ضمن الأوبئة والأمراض الاجتماعية التي لا شك أنها تهدد أمن واستقرار وسلامة المجتمع، وبناء على ذلك تعيق مسيرته نحو التقدم. نحن نقول أن الجريمة تعتبر مرضا وأنها تهدد أمن وسلامة المجتمع لأن غالبا من يقع في الجريمة هم أفراد من فئة الشباب، ونحن دائما ما نعتبر الشباب رمزا للفتوة لأنهم الأقدر والأجدر على تغيير المجتمع. الجريمة التي يدرسها علم النفس الجنائي هي ظاهرة اجتماعية نسبية ، وترتبط بالمجتمع ارتباطا وثيقا، من حيث عاداته وتقاليده، ومن حيث متغيراته الاقتصادية والسياسية أيضا، ويقصد بظاهرة اجتماعية نسبية أنه تجريم ليس ثابتا على نحو دائم، أي أن ما يعد جريمة في مجتمع ما قد لا يعد جريمة في مجتمع آخر، كتعاطي الخمر على سبيل المثال، فهو يعد جريمة في المجتمعات الإسلامية بينما في المجتمعات الغربية لا يعد جريمة، أيضا الحكم على بعض الجرائم، يختلف من مكان إلى آخر.
المتحابين في الله يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "المتحابين في الله" أضف اقتباس من "المتحابين في الله" المؤلف: ابن قدامة المقدسي محمد صالح الغرسي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "المتحابين في الله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
شرح حديث أبي هريرة: "أين المتحابون بجلالي؟"
أخرجه مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون، وأن محبة المؤمنين من الإيمان، وأن إفشاء السلام سبب لحصولها (1/ 74)، رقم: (54).
المتحابين في الله | مجلس الخلاقي
وبخصوص موقف المسلم من اختلاف العلماء في تصحيح حديث أو تضعيفه راجع الفتوى رقم: 259063. المتحابين في الله | مجلس الخلاقي. وعلى فرض كونه ضعيفا فمعناه صحيح، وواقع الناس العمل به، ولذا قال الشيخ ابن عثيمين بعد أن أشار إلى ضعفه: لكنه من الناحية الطبيعية أنه إذا قُدر أن يكون بين الرجل وبين امرأة من الناس محبة؛ فإن أكبر ما يدفع الفتنة والفاحشة أن يتزوجها؛ لأنه سوف يبقى قلبه معلقاً بها إن لم يتزوجها، وكذلك هي، فربما تحصل فتنة، قد يسمع إنسان عن امرأة بأنها ذات خلق فاضل وذات علم فيرغب أن يتزوجها، وكذلك هي تسمع عن هذا الرجل بأنه ذو خلق فاضل وعلم ودين فترغبه، لكن التواصل بين المتحابين على غير الوجه الشرعي هذا هو البلاء، وهو قطع الأعناق وقصم الظهور، فلا يحل في هذه الحال أن يتصل الرجل بالمرأة، والمرأة بالرجل. ويقول: إنه يرغب في زواجها خوفاً من الفتنة، وإلا فالأصل أنه لو حصل أن المرأة تخبر وليها أنها تريد فلاناً مثلاً فيتصل به كما فعل عمر ـ رضي الله عنه ـ حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعلى عثمان رضي الله عنه، وأما أن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل فهذا محل الفتنة. اهـ. وهذا المحذور الذي ذكره والمتعلق بتجاوز حدود الله تعالى بين المتحابين مما ينبغي التنبه له.
2- وثناء. 3- و مجد. فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به، فإن كرر المحامد شيئا بعد شيء كانت ثناء، فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجدًا.