مسلسل العطار والسبع بنات الحلقة 26 YouTube - YouTube
- مسلسل العطار والسبع بنات الحلقة 26 avril
- PANET | لماذا علينا أن نحب الرسول أكثر من أي شخص آخر؟
مسلسل العطار والسبع بنات الحلقة 26 Avril
مسلسل العطار والسبع بنات - نور الشريف - الحلقة السابعة والعشرون - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل العطار والسبع بنات **بحلة HD** - الحلقة 21 - ذكرايات رمضان - YouTube
المشاعر الأنسانية لا يمكن السيطرة عليها.. و لا يحكمها المنطق.. فلا يستطيع الإنسان أن يقرر من يحب أو يكره.. فالحب و الكره لا ينبعان من العقل.. فقد تقابل شخص لأول مرة و تحبه.. و لا تعرف لماذا أحببته.. و بعض الناس يحبون الكلاب و القطط مثلاً.. و بعضهم يكرهون تلك الحيوانات.. أنا ممن يكرهون الكلاب و القطط و ليس عندي تفسير لذلك.. PANET | لماذا علينا أن نحب الرسول أكثر من أي شخص آخر؟. و رغم أني أعرف أن القطط حيوانات جميلة.. و أعترف للكلاب بوفاءهم.. فما زلت لا أحب الكلاب و القطط. و الحكم الموضوعي علي الأشياء ليس بمقدور كل البشر.. فأغلب الناس حين يحبون لا يرون العيوب.. و حين يكرهون لا يرون الميزات.. و النساء أكثر المخلوقات تميزاً بهذا.. فالمرأة قد تقع في حب رجل سيء.. و مهما قيل لها عن سوءاته فإنها لا تراها.. و الرجل اكثر حكمة في ذلك.. لذلك لم يمنح الإسلام المرأة الحق في طلاق زوجها.. و لم يمنحها الحق في مناصب مثل القضاء أو الولايات العامة.
Panet | لماذا علينا أن نحب الرسول أكثر من أي شخص آخر؟
فلذلك وجب عليه أنه إذا تعارض مراد النفس ، أو مراد أحد من الناس مع مراد الرسول أن يقدم مراد الرسول ، وأن لا يعارض قول الرسول بقول أحد كائنا من كان ، وأن يفدوه بأنفسهم وأموالهم وأولادهم ، ويقدموا محبته على محبة الخلق كلهم ، وألا يقولوا حتى يقول ، ولا يقدموا بين يديه). اهـ وحاصل ما ذكره أهل العلم في بيان ذلك أن غضب الله والنار هما أعظم مرهوب للعبد ؛ ولا نجاة منها إلا على يد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ورضى الله والجنة هما أعظم مطلوبه ، ولا فوز بهما إلا على يد الرسول صلى الله عليه وسلم. لماذا نحب الرسول صلى الله عليه وسلم. وإلى الأمر الأول يشير النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ( مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ أَوْقَدَ نَارًا فَجَعَلَ الْجَنَادِبُ وَالْفَرَاشُ يَقَعْنَ فِيهَا وَهُوَ يَذُبُّهُنَّ عَنْهَا وَأَنَا آخِذٌ بِحُجَزِكُمْ عَنْ النَّارِ وَأَنْتُمْ تَفَلَّتُونَ مِنْ يَدِي) مسلم 2285 من حديث جابر ، ونحوه في البخاري 3427 من حديث أبي هريرة. { ( الفَراش) َقَالَ الْخَلِيل: هُوَ الَّذِي يَطِيرُ كَالْبَعُوضِ وَأَمَّا ( الْجَنَادِب) فَجَمْع جُنْدُب, وَالْجَنَادِب هَذَا الصِّرَار الَّذِي يُشْبِهُ الْجَرَاد. أَمَّا ( التَّقَحُّم) فَهُوَ الإِقْدَامُ وَالْوُقُوعُ فِي الأُمُور الشَّاقَّة مِنْ غَيْر تَثَبُّت.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فوالذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده. رواه البخاري ( 14). وعن أنس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين. رواه البخاري ( 15) ومسلم ( 44). وعن عبد الله بن هشام قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب فقال له عمر: يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك، فقال له عمر فإنه الآن والله لأنت أحب إلي من نفسي فقال النبي صلى الله عليه وسلم الآن يا عمر. رواه البخاري ( 6257). خامساً: وقد وعدَ الله تعالى من أحبَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أن يكون معه في الجنة. عن أنس بن مالك قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله متى الساعة؟ قال: " وما أعددت للساعة؟ "، قال: حبُّ الله ورسوله، قال: " فإنك مع من أحببت "، قال أنس: فما فرحنا بعد الإسلام فرحاً أشد من قول النبي صلى الله عليه وسلم " فإنك مع من أحببت ". رواه مسلم البخاري ( 3485) ومسلم ( 2639).