محمد جوهر
معلومات شخصية
الاسم الكامل
محمد حسن جوهر الشهري
الميلاد
5 أغسطس 1960 (العمر 61 سنة) جدة
الطول
1. 78 م (5 قدم 10 بوصة)
مركز اللعب
لاعب سابق ومدرب كرة يد حاليا
الجنسية
المملكة العربية السعودية
اللقب
الثعلب الماكر
الحياة العملية
معلومات النادي
النادي الحالي
نادي الأهلي السعودي
الرقم
7
مسيرة الشباب
سنوات
فريق
1973-1977
المسيرة الاحترافية 1
مشاركات (أهداف)
المنتخب الوطني 2
1977-1989
12(34)
الفرق التي دربها
1 عدد مرات الظهور بالأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط وهو محدث في 17 ديسمبر ، 2011. 2 عدد مرات الظهور بالمنتخب وعدد الأهداف محدث في 14 ديسمبر ، 1989.
- محمد حسن الشهري يحتفل بقدوم حفيده
- محمد حسن الشهري يقود
- يداك أوكتا وفوك نفخ
- حكم التعليق بقول صمت دهرا ونطق كفرا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- «إيران» يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ - سعود عبدالعزيز الجنيدل
محمد حسن الشهري يحتفل بقدوم حفيده
لقاء الشيخ محمد حسن الشهري عن خيمة القذافي - YouTube
محمد حسن الشهري يقود
د. محمد حسن الشهري
د. محمد حسن الشهري، حاصل على دكتوراه في الطب واستشاري الجراحة العامة في المستشفى السعودي الألماني – عسير. وهو جراح مؤهل ولديه خبرة واسعة في إجراء جراحات السمنة والغدد الصماء والجراحة العامة. يمكن لمرضاه التواصل مع جراحين استشاريين في فريق متعدد التخصصات والاستفادة من أحدث التقنيات وخطط العلاج التي تناسب حالة المريض والإجراءات طفيفة التوغل.
الإنجازات بعد إنهائه لدراسته الثانوية عمل الشهري موظفاً في البنك البريطاني براتب وسطيّ لا يكفي حاجاته ومستلزمات أهل بيته، وبسبب حبه واهتمامه في الإذاعة بذلك الوقت حاول جاهداً الدخول في هذا المجال وبالفعل استطاع البدء في عمله كصحفي عن طريق الصحفي الفني الكبير "جلال أبو زيد" الذي طلب من الشهري أن يكون مراسلاً لصحيفة "المدينة" من مكتبها في مدينة الرياض
وبعدها بفترة قصيرة جداً ترك العمل في البنك البريطاني وبدأ يعمل في استاد الملك فهد الدولي أو ما يعرف ب"ملعب الخيمة" مديراً للعلاقات العامة والإعلامية. وفي هذه الأثناء ترك العمل في صحيفة "المدينة" وبدأ يعمل في صحيفة "الجزيرة" لحوالي ثلاث سنوات متتالية. ومع صحيفة الجزيرة انتهت مسيرته الصحفية ليبدأ مجاله الإعلامي الإذاعي عندما أعلنت اذاعة "mbc fm" عن حاجتها لمراسل رياضي في السعودية وعندها قدّم الشهري على تلك الاختبارات ونجح فيها وعُيّن مراسلاً رياضياً في هذه الاذاعة
وفي عام 1998 قررت إدارة mbc إرسال الشهري إلى مدينة لندن ليتلقى بعض التدريبات الإذاعية ليكون مراسلاً لها في تغطية مباريات كأس العالم التي أقيمت في فرنسا هذا العام
قام الشهري بهذه التغطية وعدّة تغطيات إعلامية إذاعية وتلفزيونية استطاعت بلفت أنظار القائمين على القناة.
أعترف بأن المخطط الإيراني كان ذكيًّا للغاية، ولكنه -وبحمد الله- اصطدم بسلمان بن عبدالعزيز، هذا الرجل الذي سيخلد التاريخ مواقفه الخالدة التي غيّرت قواعد اللعبة، وأعادت الهيبة للعرب، وفي الوقت نفسه أعادت الشجاعة التي فقدناها. فنحن الآن - كما قال أمين جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط - أمام مقولة «إن العرب لا يبتدرون غيرهم بالعداوة، ولكن لا يقبلون الضيم». يداك أوكتا وفوك نفخ. وأتذكر في السياق مقولة رجل الدبلوماسية الأول سعود الفيصل -رحمه الله- حينما قال: «نحن لا نريد الحرب، ولكن إذا قرعت طبولها فنحن جاهزون لها». وإذا كان لدى النظام الإيراني شك في قوة العرب، وغرَّهم حلم الدول العربية عليهم، فسأقول لهم بعدما تسببوا بالدمار لهم، ولشعبهم، إضافة لعزلتهم الدولية: «يداك أوكتا وفوك نفخ».
يداك أوكتا وفوك نفخ
أوكتا أي ربطتا وفوك أي فمك، وتقول الحكاية ان رجلين أرادا ان يعبرا نهرا فارين من حرب حلت على قريتهما، وكان أحدهما عجولا أحمق في تصرفاته شديد التسرع والتهور لا يعمل بنصيحة الغير ولا يلجأ إليها أصلا وقت الحاجة، على عكس الآخر. لم يكن لدى هذين الرجلين ما يعبران به النهر، وبعد البحث وجدا قربتين من جلد فأمسكا بهما ونفخ كل منهما بفمه قربته، ثم قاما بربطها وإغلاقها، العجول أنهى عمله بسرعة وتهور وعدم تركيز، بينما أخذ الآخر وقته، ثم أخذا يسبحان في النهر، وهما يتخذان القربة وسيلة لتحقيق طفوهما، وفي منتصف النهر ينفك الرباط الذي عقده العجول بيده، ويخرج الهواء الذي نفخه بفمه منها، وراح يصرخ مستنجدا بصاحبه، الذي وصل الى الضفة، وقطع النهر بأمان وراح يقول لصاحبه بأسف واشفاق: يداك أوكتا أي ربطتا وفوك نفخ وفمك قام بالنفخ فلا تلم سوى نفسك. حكم التعليق بقول صمت دهرا ونطق كفرا - إسلام ويب - مركز الفتوى. (من كتاب: أشهر الأقوال والأمثال - لـ د. وليد ناصيف)
حكم التعليق بقول صمت دهرا ونطق كفرا - إسلام ويب - مركز الفتوى
أمريكا تحذر من تهديدات موجهة للحكومة السودانية والغرب الخرطوم (رويترز) - قالت السفارة الامريكية في الخرطوم يوم الاربعاء ان متشددين اسلاميين هددوا بارتكاب أعمال عنف ضد الحكومة السودانية وربما يستهدفون مصالح غربية بعد موت متشدد مشتبه به. ولم تذكر السفارة الامريكية التي تحث مواطنيها على الحد من الظهور ومن التنقلات تفاصيل عن الموقع "الجهادي" الذي قالت انه نشر التهديدات أو المتشدد المشتبه به الذي لقي حتفه. ويأتي التحذير في وقت تتصاعد فيه التوترات بالفعل في العاصمة حيث من المقرر أن يصدر قاض يوم الاربعاء حكما في قضية خمسة رجال اتهموا بقتل عامل اغاثة أمريكي وسائقه. «إيران» يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ - سعود عبدالعزيز الجنيدل. والسودان الذي استضاف زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في التسعينات قبل طرده مدرج على قائمة أمريكية للدول الراعية للارهاب منذ عام 1993. وقالت رسالة من السفارة لرعاياها "نشرت بيانات تهدد بارتكاب أعمال عنف ضد حكومة السودان على موقع جهادي بعد موت متطرف اسلامي مشتبه به. " وأضافت أنه ربما تتكرر الدعوة الى مهاجمة أهداف حكومية أو مصالح غربية أو كليهما خلال صلاة الجمعة وحذرت رعاياها من التنقل داخل العاصمة من 12 ظهرا الى السادسة مساء في ذلك يوم الاربعاء.
«إيران» يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ - سعود عبدالعزيز الجنيدل
تحكي القصة عن أربعة من الأصدقاء تعرضوا لمأزق خطير فقد أرادوا عبور الماء للوصول إلى الجزيرة بدون أن يملكوا أي شيء يمكنهم من عبور الماء وبعد أن أصابتهم الحيرة لفترة، جاءت لأحدهم فكرة تجعلهم يعبرون الماء بدون ان يتعرضوا للخطر، وهي ملء قرب الماء بالهواء وإحكام غلقها، وأثناء تنفيذ الفكرة وعبور النهر انفكت قربة أحدهم وفرغت من الهواء فقال له الثاني "يداك اوكتا وفوك نفخ" أي أن من قمت بنفخ القربة ولم تحكم ربطها فتحمل النتيجة وحدك. الذهاب إلى الجزيرة:
أراد أربعة من الأصدقاء الذهاب في رحلة للجزيرة لمقابلة بعض الأصدقاء إلا أن الماء كان يمنعهم من الوصول إلى الجزيرة كما أنهم كانوا لا يمتلكون أي وسيلة أخرى لعبور الماء وهنا تملكهم اليأس وجعلوا ينظرون إلى الجزيرة ويمنون نفسهم بالمتعة التي سوف يحصلون عليها عند وصول الجزيرة فهناك تقام الاحتفالات والسهرات وحفلات السمر التي لا تنقطع كما أن أصدقائهم هناك سوف يرحبون بهم فيجدون الطعام والشراب والمتعة. إحباط وملل:
أصاب الأصدقاء الأربعة الإحباط و الملل من طول التفكير وعدم وجود أي حل لعبور الماء فقرروا المبيت على الشاطئ حتى يأتي الصباح لعلهم يجدوا وسيلة تجعلهم يعبرون المياه، أشعل أحدهم النيران وجلسوا حولها يتسامرون ويفكرون في أي حيلة لعبور المياه، وجلس كل واحد منهم يفكر في طريقة إلا أن الباقيين يجدونها غير مجدية فلا يوافقون عليها وظلوا هكذا حتى اقترب الفجر.
﴿إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾
كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
د. محمد جيلاني
14 من محرم 1440هـ الموافق الإثنين, 24 أيلول/سبتمبر 2018مـ
كل مسلسل أو مقال أو فعل أو مؤامرة نرى فيها هدمًا للقيم أو نزعًا للحياء أو اقتحامًا للفضيلة، فنحن نشاركهم في التضليل، والمؤامرة. ليس بصمتنا، فأفواهنا ممتلئة شتمًا وانتقادًا ودعاء. ولكن بتخاذلنا عن اقتحام الوسائل المتاحة المهيئة لنشر ديننا، وتعليم صغارنا، وشبابنا ما نحمله من قيم، وما ندعو إليه من فضيلة. لم يعد نشر الحق ومصارعة الباطل محصورة في برنامج للفتوى، لا يتابعه إلا فئة قليلة راغبة مقبلة، أو في خطبة، أو موعظة، أو كلمة يلقيها من التحف (بشته) وتوسم اسم (داعية) ثم يذهب إلى بيته ليمارس حياته المعتادة ظنًا منه أنه قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة! ينبغي لحملة الفضيلة ودعاتها، وحاملي مشاعل القيم والمبادئ أن يقتحموا السوق ليزاحموا أهل الفسق والمجون الذين يحذرون منهم، وينبذونهم، فإن الوسيلة ليس لها حكم خاص بها، هي مجرد وعاء ينظر إلى حكم ما يملؤه، لا إلى شكله، ولونه، ومشكلتنا الرئيسة أنا مازلنا نصر على أن نستعمل القدح والصحفة والقلتين والصاع، دون أن نعي أنها مجرد أوعية استخدمت حين كان استخدامها هو الشائع، بل هو الممكن وحده، ولسنا متعبدين بها. أفلا يفتح لنا ديننا آفاقًا من الوسائل والطرق التي تنشره وتعرف الناس به خلاف ما عهدناه وتعودنا عليه؟ بلى!