وبناء عليه فقد يكون الغشاء علي شكل زوائد لحمية رقيقة علي جانبي فتحة المهبل أو يملئان احد جوانب الفتحة أو أعلاها أو أسفلها أو قطع متناثرة تسد الفتحة ومتصلة بالحواف أو غشاء رقيق متكامل ولكن به ثقوب كبيرة وصغيرة.
لاحظت كتلة لحمية صغيرة عند فتحة المهبل.. ما خطورتها - موقع الاستشارات - إسلام ويب
وأيضا لاحظت وجود كتلة لحمية صغيرة ملساء عند فتحة المهبل (بداية الجدار الأمامي للمهبل) لا أدري ما هي, وهل تعتبر خطيرة؟
أتمنى إفادتي، جزاكم الله خيرا. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ يسرا حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
إن الأعراض الحادثة عندك تدل على وجود التهاب فطري في المهبل والفرج, وقد تطور هذا الالتهاب واختلط بالتهاب جرثومي, وهذا يحدث في كثير من الحالات التي لا تعالج الالتهاب الفطري بشكل صحيح منذ البداية. يمكنك الآن تجربة العلاج بالطريقة التالية:
استخدام حبوب تسمى كلينداميسين CLINDAMYCIN عيار 300 ملغ حبة صباحا، وحبة مساءً مدة أسبوع، ثم وبعد الانتهاء من تناولها يمكنك تناول حبة واحدة فقط من دواء يسمى دفلوكان DEFLUCAN عيار 150 ملغ. لاحظت كتلة لحمية صغيرة عند فتحة المهبل.. ما خطورتها - موقع الاستشارات - إسلام ويب. خلال فترة تناول الحبوب السابقة يمكنك استخدام نوعين من الكريم الأول يسمى كيناكومب KENACOMB والثاني يسمى بيتنوفيت BETNOVATE دهن مرتين في اليوم من كل نوع، لكن بالتناوب بينهما, أي أن مجموع مرات الدهن سيكون أربع مرات, في كل مرة نوع. ويجب عليك ارتداء سراويل داخلية تكون مصنوعة من القطن الأبيض 100%, مع الحرص على تهوية منطقة الفرج يوميا بشكل جيد, والابتعاد عن استخدام الصوابين التي تحتوي على الألوان والمعطرات, والاكتفاء بتنظيف الفرج بالماء الدافئ والصابون الطبي اللطيف باتجاه من الأمام إلى الخلف, لمنع انتقال عدوى الفطريات ثانية من حول فتحة الشرج إلى فتحة المهبل.
طالما أن هذه الشكوى مصحوبة بإفرازات كريهة فلا بد ومن الضروري معرفة نوع تلك الإفرازات التي تعانين منها وأخذ عينة منها، ومعرفة نوع الزوائد تلك وعلاجها، ولا بد من الكشف عند طبيبة نسائية وأخذ عينة (خارجية طبعاً) من تلك الإفرازات، وإن ظهر أن ما تعانين منه هي ثآليل تناسلية، فلا بد من كيها بمواد توضع عليها حتى لا تتكاثر أكثر. وإن لم يكن فلا بد من علاج الالتهابات الموجودة، حتى لا تمتد لا قدر الله إلى الحوض إن كانت التهابات بكتيرية. ومن الممكن أن تنتقل الثآليل عن طريق استعمال المراحيض العامة مثلاً، وليس بالضروري أن تكون الوسيلة هي الاتصال الجنسي فقط. ---------------
انتهت إجابة الدكتورة سامية النملة استشاري النساء والولادة، تليها إجابة الدكتور إبراهيم زهران، أخصائية تناسلية جلدية:
بالنسبة إلى البقع البيضاء الصغيرة بالساق فلها عدة احتمالات مثل:
1- أن يكون هذا اللون نتيجة لالتهاب سابق بالجلد، أى وجود حبوب أو تجمع صديدى وحدث الشفاء، ولكن ترك هذا اللون الذي بدوره يزول مع الوقت بإذن الله ويمكن استعمال أدوية بسيطة لتلوين الجلد مثل مشتقات الكورتيزون الموضعى أو الأدويةالتي تساعد على تصبغ الجلد. 2- أن تكون هذه البقع نوعاً من أنواع الوحمات الوراثية والتى تسبب تلون الجلد باللون الأبيض، ويكون التشخيص من خلال الفحص واستخدام جهاز أشعة يسمى الودزلايت، ولا تحتاج إلى علاج.
تُعد حساسية الصدر من أكثر الأمراض المزمنة شيوعا لدى الأطفال، وهى إحدى الأمراض المناعية التى تؤدى إلى التهاب الجهاز التنفسي، وتحدث نتيجة عدة أسباب منها فرط «تحسس» الجسم لبعض المسببات الخارجية مثل الغبار والأدخنة والروائح النفاذة. يقول الدكتورسامح صلاح إخصائى طب الأطفال والحساسية إن كثيرا من الأطفال يصابون بحساسة الصدر خاصة فى عمر مبكر مايتطلب عناية خاصة ودراية كافية من الآباء والأمهات، حتى يتجاوز الطفل هذه الحالة ويتجنب تأثيرها السلبى على صحته واستمرارها لفترات طويلة من العمر، ويمثل العامل الوراثى المسبب الرئيسى لمشكلة حساسيه الصدر لدى الأطفال فعندما يكون أحد الأبوين من المصابين بهذا المرض يصبح هناك فرص واحتمالات كبيرة لإصابة الأبناء بالحساسية. وينبه إلى أن حساسية الصدر لدى لأطفال أصبحت من الحالات الشائعة بصورة لافتة فى الآونة الأخيرة، ووفق كثير من الإحصائيات الحديثة فإن نسبة إصابة الأطفال بهذه المشكلة بلغت حوالى 27% من الأطفال حول العالم. ويعانى الطفل المريض بالحساسية من نوبات متكررة من ضيق التنفس وحالة من هيجان الصدر والإختناق والسعال الشديد خاصة أثناء النوم مما يتسبب فى إيقاظ الطفل وصراخه، ويصاحبها بعض الأعراض المزعجة مثل زيادة إفرازات البلغم اللذى يزيد الحالة سوءا.
«المصرية للمناعة»: التوتر والعصبية يصيبان الإنسان بـ40 مرضا - أخبار مصر - الوطن
حساسية الصدر عن الأطفال
أسباب حساسية الصدر عن الأطفال وعلاجها وأعرضها
مروة فهمي
الثلاثاء، 20 أبريل 2021 - 12:24 م
وتنشر «بوابة أخباراليوم» أعراض حساسية الصدروأسبابها وعلاجها وهي كالآتى:
أعراض حساسية الصدر
- تهيج الصدر. - صعوبة التنفس. - السعال المستمر. - عدم القدرة على النوم بشكل سليم. - الصفير أثناء النوم. أسباب حساسية الصدر
-نزلات البرد والأنفلونزا المتكررة. - الإصابة ببعض الإلتهابات وتحديدا الناتجة عن نزلات البرد، كالإلتهابات الرئوية. - التعرض لبعض المواد والأجسام التي تسبب الحساسية كالغبار وحبوب اللقاح، و العطور. - التغيرات المناخية وتقلبات الطقس. علاج حساسية الصدر
- تناول الأدوية وبخاخات الصدر وموسعات الشعب. - استخدام جهاز الاستنشاق الذي يخفف آلام الصدر والحساسية. - علاج حساسية الأنف من أهم طرق الوقاية من حساسية الصدر. - استخدام البخاخات وموسعات الشعب والأدوية الوقائية وجلسات البخار عند الضرورة. الكلمات الدالة
مشاركه الخبر:
الاخبار المرتبطة
إقرأ خبر : نصائح للحفاظ على صحة عين الأطفال المصابين بمتلازمة داون ...
ضيق فى التنفس وسعال مستمر لفترات طويلة، قد تدل هذه العلامات على الإصابة بحساسية الصدر وهى من الأمراض المزمنة التى تؤثر على صحة الجهاز التنفسى والجسم عموما وخصوصا عند الأطفال، وحسب ما ذكره موقع medicalnewstoday فإن حساسية الصدر عند الأطفال فى الغالب تكون ناتجة عن العوامل الوراثية أى اصابة أحد أفراد الاسرة بالمرض. كما ذكر الموقع العلامات التى تظهر على الطفل وتدل على اصابته بحساسية الصدر وهى
أعراض حساسية الصدر عند الأطفال
1:السعال المستمر لفترات طويلة قد تستمر لأسبوعين مع الاصابة بنزلات البرد والانفلونزا. 2: ضيق شديد فى التنفس يزداد مع تغيير فصول السنة. 3:الشعور بالتعب والارهاق الشديد وخمول فى الجسم. 4:صدور صوت عند التنفس. 5: شد فى عضلات الصدر والرقبة مع الألم الشديد بهما. 6:تغيير لون البشرة مع تورم فى الوجه والشفاه. وهناك أسباب مختلفة للإصابة بحساسية الصدر وهى..
أسباب حساسية الصدر
1:العوامل الوراثية قد تزيد من خطر الإصابة بحساسية الصدر، اى اصابة أحد أفراد الاسرة بحساسية الصدر فتنتقل للأبناء. 2:الاصابة بنزلات البرد المتكررة تزيد من فرص الاصابة بحساسية الصدر. 3:التعرض للتلوثات البيئية ودخان السجائر وعوادم السيارات تزيد من الاصابة بحساسية الصدر.
كيف تخلص طفلك من حساسية الصدر؟ - Youtube
كيف تخلص طفلك من حساسية الصدر؟ - YouTube
تزامنًا مع فصل الربيع.. استشاري أمراض صدرية يضع روشتة وقائية لمرضى حساسية حمى القش
حينما يعاين الطبيب مريضه، بتشخيص حالته، ترتسم في ذهنه كثير من المصطلحات التي تعلمها في كلية الطب، وتلك التي مارسها طوال سنين تخصصه ليختار أفضلها تعبيراً عن الحالة، وأكثرها دقة. ولكن كثيرًا ما يقع الطبيب في الحيرة والتردد بالذات لو كان التشخيص غير سار، ويحمل في طياته كثيرًا من المتاعب والصعاب المتوقعة، عندها يلجأ لإاستخدام تعبير أقل وطأة، وأكثر لطفًا، ولسان حاله يقول (إنني لا أكذب ولكنني أتلطف). الترجمة الدقيقة للمرض قد تحير الطبيب، فيختار الوصف أكثر من الاسم وهذا جيد، لأن الأسماء لا تعبر دائما عن ماهية المرض، فأحيانا يكون اسم الطبيب الذي اكتشفه أو المنطقة التي ظهر فيها، مثل «داء بهجت»، اسم الطبيب التركي الذي اكتشفه خلوصي بهجت، و«داء كاواساكي» وهو مرض يصيب الأطفال، و سمي بذلك نسبةً لطبيب الأطفال الياباني الذي اكتشفه توميساكو كاواساكي. ومعظمنا سمع بحمى البحر الأبيض المتوسط ، نسبة للمنطقة التي تكثر بها. في هذه الأمراض الوصف أبلغ من الاسم، لأن الاسم انتسابًا وليس معنى. ما يعاني منه الأطباء مع بعض مرضاهم، هو إنكار مرضهم، وعدم اعترافهم به، أو البحث عن مسمى أبسط لمرضهم. مثلًا يطيب للبعض تسمية مرض الربو، بحساسية الصدر، كلمة ربو تبدو مخيفة وتوحي بأنه شيء مزمن، بينما مصطلح حساسية الصدر، تعكس أنه مجرد تحسس بسيط، رغم نوبات ضيق التنفس والسعال التي تصيبهم عدة مرات في السنة، إلاّ أنهم يؤمنون بأن هذا مجرد حساسية صدر، فلا يحتاجون مراجعة المستشفى إلا عند حدوث نوبة ضيق التنفس، ويكتفون بأخذ علاجات للحالة الطارئة، وبمجرد تحسنهم يعودون لسابق عهدهم، بينما علاج الربو مختلف تمامًا، بحيث الهدف هو منع حدوث الأزمة ذاتها، وهذه هي مهمة العلاج الوقائي، فتقل مرات حدوث الأزمة وتقل زيارة أقسام الطوارئ لتلقي العلاج الطارئ.
اقترح زيادة تدريب طلاب الطب والأطباء المتدربين على كيفية التواصل مع المرضى، ورفع مستوى وعيهم بأهمية ذلك في علاج المريض.
مضادات الهيستامين لعلاج حمى القش وتابع استشاري الأمراض الصدرية: هناك نوعين من علاج حساسية حمى القش؛ دوائي ووقائي، وهناك مجموعة واسعة من المنتجات التي يمكنها علاج أعراض حمى القش، مثل البخاخات موسمية لتوسيع الصدر، الأقراص، وقطرات الأنف والعين، وتعتبر مضادات الهيستامين هي العلاج الأكثر انتشارا للأعراض. العلاج الوقائي ونصح استشار الأمراض الصدرية، بتجنب التعرض لحبوب اللقاح، والالتزام بارتداء الماسكات والنظارة الشمسية في حالة الخروج، وإغلاق النوافذ لمنع حبوب اللقاح من الدخول للمنزل، وغسل اليدين والعيون.