وصل السيل الزبى - YouTube
وصل السيل الزُّبى
لم يتم العثور على أي نتائج لهذا المعنى. النتائج: 18. المطابقة: 13. الزمن المنقضي: 59 ميلّي ثانية.
قصّة مثل.. &Quot;بلغ السيلُ الزُبى&Quot; - Youtube
من جانبه، أشاد مسئول التجمع الصحفي الديمقراطي الصحافي حسن جبر بالجبهة الشعبية في ذكرى انطلاقتها، مؤكداً أنه شرف عظيم أن يقف متحدثاً إلى الصحافيين في هذه المناسبة العظيمة الغالية على قلب كل وطني شريف من أبناء الشعب الفلسطيني، مشيراً أنها مناسبة تمرد الكف على المخرز، مناسبة المقاومة الشريفة لكل أشكال العدوان والقتل والإرهاب.
#1
مسائكم غضب..! لعلي كغيري أطلعت على تلكـ القنااه الهابطه وذاكـ المهرج الذي خرج علينا بالأمس وأخذ يطعن في أهل الكويت وأخذ يصف قبائل الكويت في أبشع الألفااااااااااظ.. ولست هنا كي أتحدث عن هذا ( الكلب الحااقد) الذي لا يستحق حتى مجرد ذكره..! ولكن مايؤسفناا أن تصل بنا الأمور الى هذه الدرجه من الخطوووره والى هذا التدني في الفكر السياسي الذي طالما حذر منه الجميع..! نعلم جيدااا أن هذا الأمعه يقف ورائه بعض المتنفذين في البلد وهنااا تكمن المصيبه والطامه الكبرى..! هولاء الجبنااء.. سياستهم فرق تسد أخذوا في تقطيع اواصل الشعب والطعن في ولائهم وأنتماائهم..! السؤال المحير.. كيف سمحوا لأنفسهم بأهانه أبناء الكويت من خلال هذا المهرج!! وكيف سمحت لهم أنفسهم أن يتناسوا ماقدمه رجال القبائل في سبيل البلد..! خلال عام واكثر وهم يطعنون فينا وفي ولائنا وفي وطنيتنااا ونحن ملتزمون الصمت لعل وعسى ان يتدخل عااقل ويوقف هذا الأمر.. ولكن لاحياه لمن تنادي! وصل السيل الزُّبى. كيف نسوا أو تناسوا ماحصل في 2-8 عندمااا سالت دماء أبناء القبائل على أرض الكويت.. كيف تناسوا هذه الدماء الطاهره التي نزفت من اجلهم..! قبل قليل كنت في الندوه الجماهيريه التي أقامها النائب الفاضل مسلم البراك وللأمااانه أثلج صدري ماسمعته من الأخوه المحاضرين جميعااا وقريبا ستتم مسااائله من وقف ورااء هذه المهزله ولن يكون حسابه يسيراا..!
( بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون كمثل الذين من قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين) ثم قال تعالى: ( بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون) وفيه ثلاثة أوجه:
أحدها: يعني أن البأس الشديد الذي يوصفون به إنما يكون إذا كان بعضهم مع بعض ، فأما إذا قاتلوكم لم يبق لهم ذلك البأس والشدة ؛ لأن الشجاع يجبن ، والعز يذل عند محاربة الله ورسوله. وثانيها: قال مجاهد: المعنى أنهم إذا اجتمعوا يقولون: لنفعلن كذا وكذا ، فهم يهددون المؤمنين ببأس شديد من وراء الحيطان والحصون ، ثم يحترزون عن الخروج للقتال فبأسهم فيما بينهم شديد ، لا فيما بينهم وبين المؤمنين. وثالثها: قال ابن عباس: معناه: بعضهم عدو للبعض ، والدليل على صحة هذا التأويل قوله تعالى: ( تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى) يعني تحسبهم في صورتهم مجتمعين على الألفة والمحبة ، أما قلوبهم فشتى ؛ لأن كل أحد منهم على مذهب آخر ، وبينهم عداوة شديدة ، وهذا تشجيع للمؤمنين على قتالهم. تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى - إحسان الفقيه. وقوله: ( ذلك بأنهم قوم لا يعقلون) فيه وجهان:
الأول: أن ذلك بسبب أنهم قوم لا يعقلون ما فيه الحظ لهم.
{تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى} - د. محمد عبدالله العوين
وهو ما يحتم علينا إعادة النظر في هذا التصور الذي ركَّب فينا عقدة النقص أمام الغرب بصفة عامة وأمام هاتين الدولتين بالخصوص، حيث الإحباط والشعور باستحالة اللحاق بالركب، أصبح من القوة بما يعيق كل عناصر الثقة بالمنتوج الوطني والقدرات الوطنية ويجعل من التبعية الحل الوحيد أمامنا! أما السبب الثاني فيكمن في الفرضية القائلة بأن الدولتان لا ترغبان في مساعدة إيطاليا على الخروج من أزمتها الصحية لأسباب قد تكون سياسية أو اقتصادية أو أي سبب آخر يجعل من الوحدة المزعومة شعارا للاستهلاك والظهور لدى أمم المعمور على أنها موحدة بما يصبغ عليها المهابة والخشية، في الوقت الذي ينطق فيه الواقع بأمثلة ملموسة تضرب هذه الوحدة المزعومة في الصميم، ولعل عدم استجابة دول حلف الأطلسي لدعم فرنسا في الساحل الإفريقي وتصريح ماكرون بالموت السريري لهذا الحلف مؤشر آخر على عدم حصول الوحدة المزعومة.
تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى - إحسان الفقيه
فالفساد وسوء الإدارة والمشاكل النظامية والمحسوبية ونظام العقوبات فاقمت من ضعف أداء الاقتصاد بشكل ملموس. لهذا السبب قد تحدث مبالغة في تقدير إمكانية حدوث نمو اقتصادي مستقر على المدى القصير على الرغم من رفع العقوبات، ولا يزال الأداء الاقتصادي الكلي، الذي له تأثير على الحياة اليومية للإيرانيين وقدرة الشركات على العمل بشكل أكثر فعالية في المجال التجاري، ضعيفًا. كبار المسؤولين الايرانيين على دراية بالوضع الاقتصادي الحرج الذي تمر به بلادهم، فقبل عدة أشهر طالب أربعة وزراء إيرانيين (وزراء الدفاع والعمل والاقتصاد والصناعة) في رسالة شهيرة أحدثت ضجة على مستوى البلاد موجهة إلى الرئيس حسن روحاني بإجراء تغيير في السياسة الاقتصادية بغية تفادي حدوث أزمة عميقة بسبب تدهور أسعار النفط وعزوف المواطن الايراني عن شراء المنتجات الايرانية المصنعة محليا، وقد تناولت كبرى الصحف الايرانية تلك الرسالة على نطاق واسع.
موقع خبرني : &Quot; تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى &Quot;
إذا كان هذا واقعا فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل استطاع هذا الغرب الذي تفنن في زرع التفرقة لدى الآخر أن يبني وحدة وتضامنا فعليين، أم أن الأمر لا يعدو أن يكون تضامنا مصلحيا لا يبرح أن يتلاشى بتلاشي المصلحة؟ لينطبق عليهم قول الله تعالى « تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى » من الآية 14 من سورة الحشر. يلاحظ منذ مدة تكوُّن أحزاب يمينية بجل الدول الأوروبية همُّها الأساسي هو الخروج عن توجيهات الاتحاد الأوروبي، التي لا تخدم في نظرها مصلحة بلدان الأحزاب المعنية، ليتوَّج ذلك بخروج بريطانيا عن الاتحاد تنفيذا لنتائج استفتاء الشعب البريطاني. وعلى الرغم من تكاثر الأصوات التي تنادي بأولوية السيادة الوطنية، إلا أن الحكومات لا زالت تُعلن إصرارها على البقاء ضمن الاتحاد الأوروبي.
أثار حديث من نسب نفسه إلى حزب تكفيري في لندن أدلى به إلى محطة حوثية موالية لإيران عن زميله الآبق الذي يزعم - زوراً - أنه « إصلاحي» ولقب نفسه بلقب رمزي؛ أثار موجة عالية من السخرية الأليمة المرة بمن يسمون أنفسهم «معارضة» وفي المقابل يقيناً آخر عند أبناء هذا الوطن العظيم من الثقة المطلقة بقيادته الكريمة إلا من شذ وانحرف وضل واستقطبه الأعداء، وافتخارهم بإنجازاته ومتانة بنائه وصدق توجهه ونبل غاياته. تجلت هذه المشاعر في ما كتبه الوطنيون من تغريدات ساخرة متهكمة، وأخرى متعجبة مستنكرة، وثالثة متشدّدة في نكيرها على الآبقين خيانتهم وارتماءهم في أحضان كل من أراد شراً بالوطن من عجم وإفرنج وعرب كما هو شأن القذافي قديماً ونظام الحمدين حديثاً. لقد صرح التكفيري المنشق عن زميله الآبق الإصلاحي المدعي أنه سعودي - وليس كذلك - بأن زميله هو صاحب الاسم الرمزي، وأنه يعلم ذلك تمام العلم بالوثائق من مكتبه وممن حوله ممن يدور معه في دائرته المظلمة. لندعهما في بحر خيانتهما وفي المستنقع الآسن الذي اختاراه وفي نتن العمالة لأعداء الوطن التي تسربلا بها؛ فلا يضيرنا النهيق ولا يزعجنا النقيق ولا يفت في عضدنا الادعاء ولا يوقف مسيرتنا الكذب والافتراء.