ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلنت منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط "أوابك"، في بيان صدر عنها، أن الدول العربية حققت 13 اكتشافا جديدا للنفط والغاز في الربع الأول من العام الحالي. وأشار تقرير "أوابك"، إلى أن 12 اكتشافا من هذه الاكتشافات موجودة في الدول الأعضاء في منظمة الأقطار العربية المصدرة للغاز، واكتشاف واحد فقط في دولة غير عضو في المنظمة. ونشرت المنظمة تفاصيل الاستكشافات، حيث جاءت الجزائر في المرتبة الأولى، بحسب وكالة "سبوتنيك". وبين التقرير أن الجزائر "تمكنت من تحقيق 3 اكتشافات نفطية جديدة، الأول في زملة العربي، وقُدِّر الاحتياطي الجيولوجي فيه بنحو 140 مليون برميل، وأنتجت البئر (إتش دي إل إي-1) عند اختبارها بمعدل 7 آلاف برميل يوميا، و142 ألف متر مكعب يوميًا من الغاز". ونوه التقرير إلى أن الاكتشاف الثاني في الجزائر يقع في غرب عقلة الناصر، "إذ أنتجت البئر (غرب أوجليه ناصر – 2) بمعدل 5 آلاف و94 برميل يوميا من النفط، و186 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي، في حين قدرت الاحتياطيات فيه بنحو 415 مليون برميل". وبين التقرير أن الاكتشاف الثالث، كان في منطقة الوابد عبر بئر "أولاد سيدي الشيخ-1"، التي "أنتجت عند اختبارها بمعدل 925 برميل يوميا من النفط، و6 آلاف و456 متر مكعب يوميًا من الغاز".
- منظمه الدول العربيه المصدره للنفط
- منظمة الدول المصدرة للنفط بئر الرياض
- منظمة الدول المصدرة للنفط وظائف شاغرة
- منظمة الدول المصدرة للنفط والغاز
- بنك التنمية الاجتماعية يشارك في مهرجان العسل الدولي الثالث عشر
- تمويل السيارات بنك التنمية الاجتماعية 1443 - تريند الساعة
منظمه الدول العربيه المصدره للنفط
جددت منظمة البلدان المصدّرة للنفط ( أوبك)، اليوم الخميس، تأكيداتها أن ارتفاع أسعار النفط -التي وصلت إلى أعلى مستوى خلال 14 عامًا في مارس/آذار الماضي- خارج عن إرادتها، وغير نابع عن أساسيات في السوق. وأبلغت (أوبك) اللجنة التوجيهية لصندوق النقد الدولي أن ارتفاع أسعار النفط يرجع إلى حدّ كبير للأزمة الأوكرانية، في أحدث إشارة إلى أن المنظمة لن تتخذ إجراءات أخرى لزيادة المعروض. وقالت منظمة الدول المصدّرة للنفط، بحسب بيان للّجنة النقدية والمالية الدولية، إن سعر خام برنت القياسي العالمي بلغ في المتوسط 98 دولارًا للبرميل في الربع الأول، بارتفاع 18 دولارًا تقريبًا عن الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2021. أسباب أرتفاع أسعار النفط أضافت أوبك أن "أسعار النفط في ارتفاع، خاصة في مارس/آذار من هذا العام، ويرجع ذلك أساسًا إلى التوترات الجيوسياسية المتصاعدة في أوروبا الشرقية، والمخاوف من أن يؤدي ذلك إلى نقص كبير في إمدادات النفط وسط الاضطرابات التجارية"، حسبما ذكرت وكالة رويترز. تقاوم أوبك، التي شاركت في اجتماع اللجنة الدولية للشؤون النقدية والمالية العام الماضي، دعوات من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لضخّ مزيد من النفط لتهدئة الأسعار، التي بلغت ذروة 14 عامًا فوق 139 دولارًا، الشهر الماضي، بعد أن فرضت واشنطن وبروكسل عقوبات على موسكو بسبب غزوها لأوكرانيا.
منظمة الدول المصدرة للنفط بئر الرياض
وفي إشارة إلى التطورات الأخيرة في السوق، قال الأمين العام: "نحث قادة العالم على اتباع هذا المثال من التعددية لضمان مرة أخرى تدفق آمن ومستقر لوفورات الطاقة إلى العالم بأسره". وشجع باركيندو أيضًا المشاركين في اتفاقية خفض الإنتاج العالمي المشترك على الاستمرار في الأداء فيما يتعلق بقرارات تحالف أوبك + والبقاء يقظين ومنتبهين لظروف السوق المتغيرة باستمرار. وقال "يجب أن نظل مركزين على تحقيق التوازن في سوق النفط". بالإشارة إلى تقرير أوبك الشهري عن سوق النفط، أشار الأمين العام إلى أن الطلب العالمي على النفط من المتوقع أن ينمو بنحو 4. 2 ملايين برميل في اليوم في عام 2022 ليصل إلى 100. 9 مليون برميل في اليوم، متجاوزًا مستويات ما قبل الوباء. كما رحب باركيندو بالخطط التي أعلن عنها مؤخرًا أصحاب المصلحة في الصناعة لزيادة الاستثمار وإطلاق مشاريع جديدة، بما في ذلك نية عملاقة الطاقة العالمية شركة أرامكو لزيادة الإنفاق الرأسمالي في المنبع بنحو 50 مليار دولار هذا العام. وذكر أن "هذا يؤكد التزام المملكة العربية السعودية بتلبية احتياجات العالم المستقبلية من الطاقة". وتزود اللجنة الفنية المشتركة وسكرتارية منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) بالدعم الفني للاجتماع الوزاري المشترك لمراقبة الإنتاج برئاسة وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان الذي أكد مدى التزام تحالف أوبك+ بالسياسات الحالية للزيادات المعتدلة في الإنتاج بواقع 400 ألف برميل يوميا لشهر مايو أمس الخميس حتى مع توقع ارتفاع الطلب إلى مستويات مرتفعة جديدة هذا العام ومع اقتراب أسعار النفط من أعلى مستوياتها منذ 2014.
منظمة الدول المصدرة للنفط وظائف شاغرة
كما ارتفعت أسعار الغاز الطبيعي والطاقة والفحم. وتراقب الحكومات والشركات والتجار عن كثب سرعة تعافي الطلب، حيث قد يؤدي تباطؤ الوتيرة إلى تخفيف الضغط التصاعدي على الأسعار وتعزيز الرأي القائل إن تأثير الوباء سيحد من الطلب على السلعة. وترى أوبك الآن أن الاستهلاك العالمي يتجاوز 100 مليون برميل يومياً في الربع الثالث من عام 2022، بعد ثلاثة أشهر من التوقعات الشهر الماضي. وعلى أساس سنوي وفقًا لمنظمة أوبك، استخدم العالم أكثر من 100 مليون برميل يوميًا من النفط في عام 2019. والتزمت بتوقعاتها بأن الطلب سيرتفع 4. 15 ملايين برميل يومياً العام المقبل. وسيصل هذا الاستهلاك إلى متوسط 100. 6 مليون برميل في اليوم، أعلى من مستوى 2019. كما أظهر التقرير زيادة إنتاج أوبك وتوقع المزيد من الإمدادات من منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة في عام 2022. وتقوم أوبك + بالتخلص تدريجياً من تخفيضات الإنتاج القياسية التي تم وضعها العام الماضي. وفي يوليو، وافقت المجموعة على زيادة الإنتاج تدريجياً بمقدار 400 ألف برميل يومياً في الشهر اعتباراً من أغسطس. وارتفع إنتاج أوبك في أكتوبر بمقدار 220 ألف برميل يومياً إلى 27. 45 مليون برميل يومياً مع تقديم السعودية أكبر منتج للنفط نصف الزيادة.
منظمة الدول المصدرة للنفط والغاز
وقال الرئيس التنفيذي لشركة أوكسيدنتال بتروليوم فيكي هولوب هذا الأسبوع: "لم يتوقع أحد حقًا الحاجة إلى النمو بشكل كبير" هذا العام، وقالت إن الشركات التي لم تضع ميزانية لزيادة الإنتاج لا يمكنها الآن تشغيل عشرة سنتات وضخ المزيد. كما أن النقص في المعدات والإمدادات الحيوية يعمل ضد مكاسب الإنتاج، كما أدى نقص العمالة إلى زيادة التكاليف، وقال ديل اوسو، من شركة تشيسابيك: "ستنتظر عدة أشهر للحصول على منصة جديدة، وسيتعين على مزود الخدمة البحث عن موظفين جدد لإدارة هذه الحفارة، والعمالة قصيرة للغاية في حقل النفط".
وحتى الآن، بالإضافة إلى الوباء المستمر، أدى الصراع إلى عدد من القضايا الرئيسة بما في ذلك ارتفاع أسعار السلع الأساسية، والتي تزيد من تصاعد التضخم العالمي. وستؤدي آثار الصراع، وخاصة تأثير ارتفاع التضخم، في حالة استمراره، إلى انخفاض الاستهلاك والاستثمارات بدرجات متفاوتة. علاوة على ذلك، تتأثر الظروف المالية لمختلف فئات الأصول، مثل أسواق العملات والأسهم وإعادة تسعير الديون المستمرة، ومن الواضح أن هذا سيؤثر على الأنشطة الاقتصادية في عام 2022، ولكن إلى أي مدى يبقى أن نرى بالضبط. ونظرًا لتعقيد الموقف وسرعة التطورات وسيولة السوق، مع وجود بيانات محدودة حتى الآن لفهم العواقب بعيدة المدى لهذا الصراع، تتغير التوقعات بشكل يومي تقريبًا، مما يجعل من الصعب تحديد الأرقام بدرجة معقولة من اليقين. ومع ذلك، مع وجود المزيد من البيانات وبالتالي فهم أعمق للأحداث المنحلة، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، تظل توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي لعام 2022 قيد التقييم عند 4. 2 ٪، وستتم مراجعتها وتعديلها، عندما يكون هناك مزيد من الوضوح بشأن التأثير الهائل للاضطرابات الجيوسياسية للمدى البعيد. وبالمثل، لا تزال جميع أرقام التوقعات الاقتصادية الرئيسة لعام 2022 قيد التقييم.
أحوال – الباحة – عبير الغامدي
استقبل سعادة مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة الباحة الاستاذ شائق بن محمد آل شائق اليوم بمكتبه سعادة مديرة فرع بنك التنمية الاجتماعية بمنطقة الباحة الاستاذة شريفة سعيد حسن الغامدي وفريق عملها لمناقشة سبل التعاون بين فرع الوزارة والبنك من خلال البرامج التمويليه المقدمة من البنك للقطاع الغير ربحي ومساعدة الجمعيات الخيرية والتخصصية وكذلك دعم الجمعيات ببرامج ومحافظ تموينية لمستفيدي الجمعيات وكذلك دعم المشاريع الحرفية والانتاجية للمستفيدين لخلق فرص استثمارية لهذا القطاع. لاخراج الفئة المستهدفة من الرعوية الى التنموية. وفي نهاية اللقاء شكر سعادة مدير عام فرع الوزارة بمنطقة الباحة بنك التنمية على جهوده ومبادراته التي تستهدف القطاع الغير ربحي في المنطقة.
بنك التنمية الاجتماعية يشارك في مهرجان العسل الدولي الثالث عشر
الموقع يحتوي على ٤ جهات مستقلة متخصصة بتسديد القروض، وكل جهة لها طريقتها المختلفة بالتعامل، بالتالي نحن واثقون إنك ستجد من بين الأربعة جهات الجهة التي ستخدمك بالشكل المناسب.
تمويل السيارات بنك التنمية الاجتماعية 1443 - تريند الساعة
بالتعاون مع الشؤون الصحية بمنطقة الباحة وفرع هيئة الهلال الأحمر بالباحة. وسيكون معرض "عروس الباحة" في نسخته الأولى وجهة للتسوق لكل الشرائح، ووجهة مثالية تلبي تطلعات الجميع، وترضي أذواقهم المُختلفة.
شارك في اللقاء نائبي رئيس مجلس إدارة غرفة الباحة الأستاذ عبدالله محمد آل رافع والأستاذ أحمد سعد الحمدان وعضو المجلس الأستاذة فوزيه معضد الزهراني وعدد من منسوبي الجهاز التنفيذي بالغرفة. دعوة لحضور اجتماع الجمعية العمومية لمناقشة الحساب الختامي والتقرير السنوي
(صنع في السعودية) برنامج لدعم المنتجات والخدمات الوطنية محلياً وعالمياً