ما هي أسباب تأخر الدورة الشهرية؟
أكثرها تأثيرا هى المشاكل النفسية من القلق والتوتر الزائد والضغوط النفسية والحزن الشديد التى تؤثر فى نقص او زيادة الهرمونات بالجسم والتى تؤثر على المبيض وتأخير التبويض ، وكذلك الإرهاق البدنى والذهنى والوزن الزائد والنحافة الشديد التى تسبب فقر الدم والأنيميا وقلة نشاط عمل الغدد المسئولة عن إفراز الهرمونات ، وكذلك بعض الامراض كالأنفلونزوا والسكرى والضغط المرتفع او المنخفض وبعض الادوية التى تؤثر على الهرمونات والتبويض والدم ، وأخيرا الأسباب الطبيعية والإعتيادية كالحمل وسن اليأس. العلاج: يجب معرفة السبب لحل المشكلة فلو كان لديك وزن زائد او لا تتناولى طعام صحى فيجب تخفيض وزنك والتركيز على الاكل الصحى وكذا إن كان السبب من القلق والتوتر فيجب تهدئة النفس والأسترخاء والنوم الجيد ، اما ان كان كل ما سبق لا تعانين منه فربما يكون هناك خلل فى الغدد الدرقية او الكظرية المسئولة عن هرمونات الجسم ويجب الذهاب الى الطبيب فورا. علاج لمشكلة عدم إنتظام الدورة
- التنزيل وقت الدورة الشهرية
- صلاة الجمعه في السفر الدولي
- صلاة الجمعه في السفر الى
- صلاة الجمعه في السفر والطيران
التنزيل وقت الدورة الشهرية
اقرئي أيضًا: لمساعدتكِ بسرعة في الحصول على أفضل مشروب للحيض
في هذه المرحلة وصلنا إلى نهاية هذه المقالة. بعد كل المعلومات حول أفضل الحبوب في المرحلة اللاحقة ووضحت أسباب التأخير ، وتم توضيح بعض الطرق الأخرى للمساعدة في تنزيل المراحل اللاحقة ، ونحن آمل أن تعجبك هذه المقالة.
إذا كانت المرأة لا ترغب في الحمل فمن الضروري إستخدام وسائل منع الحمل في كل مرة قبل ممارسة العلاقة الجنسية. إقرئي أيضاً:
لماذا يحب الرجل المهبل الحار؟
أسباب ألم أسفل البطن مع الدبر وكيفية علاجه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) أخرجه ابن ماجه ( 793) والطبراني في ( المعجم الكبير) ( 3 / 154 / 2) والحاكم ( 3 / 174) وقال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين ، ووافقه الذهبي ، وقال الحافظ في بلوغ المرام ( 2 / 27): وإسناده على شرط مسلم لكن رجح بعضهم وقفه. (2) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب المساجد (1518). (3) جاء من حديث حديث تميم الّدّاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " «الجمعة واجبة إلا على امرأةٍ ، أو صبيٍ ، أو عبدٍ، أو مسافرٍ، أو مريضٍ» أخرجه البخاري في" التاريخ الكبير" (2/ 337)، والبيهقي في " السنن الكبرى " (3/ 183، 184) والطبراني في " المعجم الكبير" (2/ 51) رقم (1257) وفي "الأوسط" (6/ 317) رقم (5675) كلهم من طريق محمد بن طلحة، عن الحكم بن عمرو، عن ضرار بن عمرو، عن أبي عبدالله الشامي، عن تميم الدّاري، وهذا إسناد ضعيف جدا لايصلح للاعتبار به، وفيه ثلاث علل: الأولى: أبو عبدالله الشامي قال ابن القطان: مجهول، وضعفه الأزدي، وقال الذهبي: لا يُعرف. صلاة الجمعه في السفر والطيران. الثانية: ضرار بن عمرو الملطي قال يحيى بن معين: لا شيء، وقال البخاري: فيه نظر، الثالثة: الحكم بن عمرو أحسبه الجزري، أبو عمر، فإن كان هو فقد قال عنه أبو حاتم: شيخٌ مجهول ٌ".
صلاة الجمعه في السفر الدولي
نعم. صلاة الجمعه في السفر الدولي. المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا أولئك الذين يقولون: الشخص المسافر وإن أقام أكثر من أربعة أيام في قولهم نظر سماحة الشيخ؟
الجواب: قول مرجوح نعم، وفيه خلاف بين العلماء، بعضهم يحدد خمسة عشر يومًا، بعض العلماء يحدد تسعة عشر يومًا، وبعضهم يحدد بأكثر من ذلك، وبعضهم لا يحدد. والأقرب والأظهر ما قاله الجمهور -رحمة الله عليهم- الأكثرون من التحديد بأكثر من أربعة أيام، إذا نوى أكثر من أربعة أيام؛ لأن الأصل في حق المقيم أن يصلي أربعًا، هذا هو الأصل، والأصل في حق المسافر أن يصلي ثنتين، ومن أقام أكثر غلب عليه حكم الإقامة، غلب عليه حكم الإقامة؛ ولأنه ﷺ لما أقام في حجة الوداع أربعة أيام صلى ثنتين، فدل على أن أربع لا... السفر؛ لأنه قدم يوم الرابع من ذي الحجة ولم يصل ثنتين حتى توجه إلى منى وعرفات، عليه الصلاة والسلام. المقدم: اللهم صل على محمد، جزاكم الله خيرًا.
والسفر الذي تقصر فيه الصلاة هو ما كانت مسافته 80 كيلو، وهي مسافة يوم وليلة للإبل، هذا هو الأرجح والأحوط. أما الجمعة فليس على المسافر جمعة ولا تصح منه، بل عليه أن يصلي ظهرا؛ لكن إذا مر على قرية وصلى معهم الجمعة أجزأته عن الظهر، ولا يجوز للمسلم إذا كان غير مسافر أن يترك صلاة الجمعة لا مرة ولا أكثر بل عليه أن يحافظ عليها مع المسلمين؛ لأنها فرض الوقت بإجماع المسلمين، وليس لأحد من المقيمين في بلد أن يتخلف عنها؛ لقول النبي ﷺ: لينتهين أقوام عن تركهم الجمعة، أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين [1] أخرجه الإمام مسلم في صحيحه. هل يصلي المسافر قصرا في بيته أم جماعة في المسجد ؟ - الإسلام سؤال وجواب. وقد روي عنه ﷺ الوعيد لمن تخلف عنها ثلاث مرات بالطبع على قلبه، فالواجب الحذر من ذلك والمحافظة على الجمعة مع المسلمين، في حق كل مقيم في البلد، وقد قال الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [الجمعة:9]. نسأل الله أن يوفق المسلمين للمحافظة عليها وعلى غيرها من كل ما أوجب الله عليهم، وأن يوفقهم للحذر من كل ما حرم الله عليهم، إنه سميع قريب [2].
صلاة الجمعه في السفر الى
أدلتهم:
1- عموم قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّه}, ولا يخرج منه المسافر إلا بدليل. يجاب عليه أن الدليل على إخراج المسافر هو الإجماع على أن لا جمعة عليه, والدليل الثابت من استقراء سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في أسفاره من عدم إقامته للجمعة. 2- بعض الآثار المحتملة:
• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنهم كتبوا إلى عمر، يسألونه عن الجمعة، فكتب: "جمّعوا حيث كنتم" (ابن أبي شيبة 5068). وهذا يحمله الجمهور (غير الحنفية) على القرى, وهو فهم السلف له، فقد بوّب ابن أبي شيبة للأثر: من كان يرى الجمعة في القرى وغيرها، وقد روي أن الذين سألوه كانوا في البحرين. • سئل سعيد بن المسيب: على من تجب الجمعة؟ فقال: "على من سمع النداء" (ابن أبي شيبة 5075). وهذا يحمل على المسافة التي تجب فيها الجمعة, وبوب ابن أبي شيبة: من كم تؤتى الجمعة؟. والراجح أنه لا يجب على المسافرحضور الجمعة حتى ولو سمع النداء، ولكن الأفضل والأكمل في حقه حضورها كما هو مذهب جماهير أهل العلم. كيف يصلي المسافر الجمعة؟ وكم ركعة؟. ومما يستدل به على ذلك:
1- أن هذا مسافر، والمسافر لا جمعة عليه بالإجماع.
3. يجب على المستوطنين ببلد إقامة الجمعة بأنفسهم إذا كانوا ثلاثة فأكثر. 4. اختلف أهل العلم في صحة إمامة المسافر والمقيم في صلاة الجمعة، والراجح أنها تصح.
صلاة الجمعه في السفر والطيران
وقال الأزدي: كذَّابٌ ساقِطٌ. وقال ابن معين: ليس بشىءٍ لا يكتب حديثه، وقال مرّة: ضعيف، وكذا قال النسائي، ويعقوب بن سفيان وأبو حاتم. صلاة الجمعه في السفر الى. وقد قال أبو حاتم الرازي نقلاً عن "العلل لابن أبي حاتم" رقم (613): هذا حديث منكر". وجاء من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خمسةٌ لا جمعة َ عليهم: المرأةُ، والمسافرُ، والصَّبيُّ، وأهل الباديةِ» أخرجه الطبراني في "الأوسط" (1/ 161) رقم (204)، والدارقطني في "غرائب مالك" كما في "لسان الميزان" (1/ 73)، قال الطبراني: لم يَرْوِ هذا الحديث عن مالك إلا إبراهيم بن حماد بن أبي حازم. وقال الدارقطني: تفرد به إبراهيم وكان ضعيفاً. وجاء حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فعليه الجمعة، إلا مريض، أو مسافر، أو امرأة، أو صبي، أو مملوك». أخرجه الدارقطني (2/ 3)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (3/ 184) وابن عدي في "الكامل" (6/ 2425)، وأبو نعيم في "ذكر أخبار أصبهان" (2/ 295 ـ 296)، وابن الجوزي في "التحقيق" (1/ 501) رقم (788) جميعاً من طريق ابن لهيعة، ثنا معاذ بن محمد الأنصاري، عن أبي الزبير، عن جابر به، وهذا سند ضعيف، فيه ابن لهيعة وهو ضعيف، وشيخه معاذ بن محمد الأنصاري ضعيف، قال العقيلي: "في حديثه وهم" ، وقال ابن عدي: منكر الحديث "وللحديث شواهد عن مولى لآل الزبير، وابن عمر، ومحمد بن كعب القرظي وكلها ضعيفة ومنها من ضعفها ضعفاً شديداً لاتصلح للاعتبار.
(البحر الرائق 2/151-164, الدر المختار 2/162). • الجمهور (المالكية والشافعية والحنابلة): تجب عليه بغيره لا بنفسه, أي: تجب تبعًا لا استقلالاً, فتجب عليه إن كمل العدد الذي تجب عليه الجمعة من المستوطنين, فلا يكون هو المكمل لهم؛ لأنه لا تنعقد به (شرح الخرشي 2/81, المجموع 4/503, كشاف القناع 2/23). قال ابن قدامة: "إذا أجمع المسافر إقامة تمنع القصر، ولم يرد استيطان البلد كطلب العلم، أو الرباط، أو التاجر الذي يقيم لبيع متاعه، أو مشتري شيء لا ينجز إلا في مدة طويلة، ففيه وجهان: أحدهما، تلزمه الجمعة؛ لعموم الآية، ودلالة الأخبار التي رويناها، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أوجبها إلا على الخمسة الذين استثناهم، وليس هذا منهم. والثاني: لا تجب عليه؛ لأنه ليس بمستوطن، والاستيطان من شرط الوجوب، ولأنه لم ينو الإقامة في هذا البلد على الدوام، فأشبه أهل القرية الذين يسكنونها صيفًا ويظعنون عنها شتاء، ولأنهم كانوا يقيمون السنة والسنتين لا يجمعون ولا يشرقون، أي لا يصلون جمعة ولا عيدًا. فإن قلنا: تجب الجمعة عليه فالظاهر أنها لا تنعقد به" (المغني 2/252). هل تجب صلاة الجماعة على المسافر؟. هل يؤم المسافر في صلاة الجمعة:
كثيراً ما يطلب من أهل الفضل والعلم من المسافرين الزائرين لبلد ما أن يؤموا الناس في صلاة الجمعة, فما حكم ذلك؟
اختلف أهل العلم في ذلك, ويمكن تقسيمهم إلى أحوال:
1- المسافر الذي يقصر الصلاة:
• وقد ذهب الحنفية والشافعية إلى صحة إمامته (رد المحتار 2/155, المجموع 4/250).