2013-03-25, 06:50 AM #1 من عاشر قوما 40 يوما صار منهم! هل هذه العبارة حديث او لا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
((من عاشر قوما 40 يوما صار منهم! هل هذه العبارة حديث او لا؟)) وان كان حاديث ما صحته؟
وشكرا
2013-03-25, 09:55 AM #2 رد: من عاشر قوما 40 يوما صار منهم! هل هذه العبارة حديث او لا؟
منسوبة لعزيز بن عبد الملك منصور أبو المعالي الجيلي القاضي الملقب سيدله كان شافعيا في الفروع أشعريا في الاصول، وكان حاكما بباب الازج، وكان بينه وبين أهل باب الازج من الحنابلة شنآن كبير، سمع رجلا ينادي على حمار له ضائع فقال: يدخل الازج ويأخذ بيد من شاء. وقال يوما للنقيب طراد الزينبي: لو حلف إنسان أنه لا يرى إنسان فرأى أهل باب الازج لم يحنث. فقال له الشريف: من عاشر قوما أربعين يوما فهو منهم. ولهذا لما مات فرحوا بموته كثيرا. (بداية ونهاية) والله اعلم. 2013-03-25, 12:15 PM #3 رد: من عاشر قوما 40 يوما صار منهم! هل هذه العبارة حديث او لا؟
جزاكم الله خيراً 2013-03-25, 01:13 PM #4 رد: من عاشر قوما 40 يوما صار منهم! هل هذا الحديث صحيح : من عاشر قوما أربعين يوما صار منهم ؟. هل هذه العبارة حديث او لا؟
أحسنت ، أما أنه حديث فلا ، بل هو باطل لا أصل له. 2013-03-25, 01:55 PM #5 رد: من عاشر قوما 40 يوما صار منهم!
- هل هذا الحديث صحيح : من عاشر قوما أربعين يوما صار منهم ؟
- جريدة الرياض | إرث بينظير يعود للواجهـة السياسية
هل هذا الحديث صحيح : من عاشر قوما أربعين يوما صار منهم ؟
ولا زال هذا المثل يتداول في حياتنا بشكل يومي بصورة كبيرة في الحالات المتعددة والمختلفة، فمثلاً نجده يقال عندما يصادق شخص ما شخص آخر مختلف عنه في الطباع، ونجد أن الشخصان قد أصبحا متشابهان في الطباع والسلوك وفى كل شيء بعد فترة من الزمن، لا تقل عن 40 يوم، فنقول هذا المثل. كما يمكن أن نضرب هذا المثل للإشارة بين التشابه بين الأزواج ، التشابه في المظهر الداخلي والخارجي أيضا، فهنا نقول إن العشرة جعلتهم متشابهين في كل شيء حتى أن مظهرها الخارجي أيضا اصبح متشابه كثيراً.
3- من لا حرج عليه في الإقامة بين أظهرهم، فإن كان مظهراً لدينه، لا يجد حرجاً من ذلك. فإنه لا تجب عليه الهجرة ولا يكون آثماً، أما إن أقام عندهم مستضعفاً، فقد استثناه الله تعالى: فقال: "إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا" فمن كانت هذه حاله "فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا" [النساء:98-99]. وما ذكره السائل على أنه من الحديث مشهور بين الناس، ولا أعرفه والمعنى واحد. وبالله التوفيق
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها الشديدين للتفجيرات الإرهابية التي وقعت بالقرب من معهد صيني في جامعة كراتشي جنوبي باكستان، وأدت إلى سقوط عددٍ من القتلى. وجدّدت الوزارة التأكيد على تضامن المملكة مع جمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة ووقوفها معها في مواجهة العنف والتطرف والإرهاب؛ مؤكدةً رفض المملكة لهذه الأعمال الإجرامية التي تتنافى مع المبادئ الدينية والقيم الأخلاقية والإنسانية كافة. كما تتقدّم الوزارة بالعزاء والمواساة لذوي الضحايا، ولجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة حكومةً وشعبًا.
جريدة الرياض | إرث بينظير يعود للواجهـة السياسية
التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، فخامة رئيس المجلس العسكري الانتقالي في جمهورية تشاد محمد إدريس ديبي. وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق التعاون في مختلف المجالات، إضافة إلى بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير السياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب، ومعالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد بن علي الحميدان، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ أحمد قطان (الوزير المرافق)، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية تشاد عامر الشهري. فيما حضر من جانب تشاد وزير الدولة المستشار الخاص للرئيس السيد أبكر مناني، وعضو المجلس العسكري الانتقالي اللواء بشارة عيسى جاد الله، ومدير المكتب المدني للرئيس السيد عبدالكريم إدريس ديبي، وسفير تشاد لدى المملكة زكريا فضل كتر، والسكرتير الخاص للرئيس السيد إدريس يوسف بوي.
وفي خطوة رمزية، وقف بيلاول على سطح الحافلة نفسها التي اغتيلت عليها والدته قبل سبعة أعوام. شيء جائز في الحب والحرب.. هذا المثل البريطاني الشهير، ينطبق على حزب الشعب الباكستاني وحزب الرابطة الإسلامية (جناح نواز) اللذين أصبحا شركاء التحالف الحكومي بامتياز.