مسلسل «خمسة ونص»، أحد المسلسلات التي يتوقع لها أن تحقق شعبية واسعة في رمضان، ولاسيما أنها تجمع النجوم الثلاثة نادين نسيب نجيم، قصي خولي ومعتصم النهار. المسلسل من تأليف إيمان السعيد وإخراج فيليب أسمر فيما شارك بالبطولة رفيق علي أحمد، رولا حمادة، نوال كامل، جوليان فرحات ورواد عليو. وسيتم عرضه على شاشات mtv اللبنانية و mbc4 خلال شهر رمضان. شخصيات المسلسل
تدور أحداث مسلسل «خمسة ونص» حول رجل ثري أعماه حبه للمال والسلطة يدعى «غمار الغانم» الذي يؤدي دوره الفنان السوري قصي خولي. قصه مسلسل خمسه ونص الحلقه 8. يقع «غمار» بحب طبيبة أورام سرطانية تدعى «بيان»، تلعب دورها الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم وتتكلل علاقتهما بالزواج. أما معتصم النهار فيلعب دور «جاد» الصديق المقرب جداً لـ»غمار» وصندوق أسراره، والذي سيصبح فيما بعد عراب علاقته بـ»بيان». يثق غمار بجاد ثقة عمياء لكن شخصية الأخير في العمل تتطور بطريقة غير متوقعة لنشهد مزيجاً من الأكشن والغموض والرومانسية.
قصه مسلسل خمسه ونص الحلقه 8
الأمل إذا راح ما بيرجع... الدكتورة بيان تتخلى عن شعرها من أجل مرضى السرطان... ما رأيكم بذلك؟ #خمسة_ونص #رمضان_يجمعنا @nadinenjeim
— mbc4 (@mbc4) June 4, 2019
شاهدوا أيضاً: ضيوف سحور سيدتي يختارون مسلسلهم الرمضاني المفضّل
"دقيقة صمت" في حلقته الأخيرة: نهاية تخالف التوقعات
النقاد يتفقون ويختلفون على مسلسلات رمضان 2019
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستقرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
ثغرات بسيطة أخذت الكثير من ردود الفعل، الحلقة الأخيرة عرضت في الرابع من حزيران/يونيو، وعلى القبر سجّل تاريخ الموت 6 حزيران/يونيو، كتب المشاهدون تغريدات مفادها أن بيان ستموت بعد غدٍ، هفوات إخراجيّة بسيطة، منها أنّ هاتف جاد الذي نسيه في سيارة التاكسي، سجّل توقيت الخامسة والنصف، موعد وقوع الحادث، وعنوان المسلسل الذي أثار الجدل، إلا أنّ التاريخ كان يعود إلى شهرين سبقا موعد وفاة الطبيبة. انتهت الحلقة على سؤال، لماذا انتصر الشرّ على الخير؟ فقد جلس غمار المنتشي بوفاة زوجته على كرسي الزعامة، مستمتعاً بخبر انتحار سيدة أعمال، قامت بتسريب ملفّات فساده إلى بيان. المسلسل بالمجمل أثار الجدل، فقد حمل الكثير من الرسائل غير الموظّفة في السياق الدرامي الصحيح، رسائل أراد صنّاع العمل إيصالها كيفما اتّفق، من ملف الفساد في المستشفيات، إلى أزمة النفايات، والتوريث السياسي، والحضانة، وغيرها من الملفّات التي حملت وزرها الدكتورة بيان، لتلعب دوراَ شبيهاً بأميرة القلوب ديانا، التي توفيت مثلها في النّفق، تاركة خلفها أسراراً وأسئلة لم يجب عليها أحد رغم مرور 22 عاماً على موت ديانا، أما موت بيان فحمل أسئلة لن تحفظها الذاكرة طويلاً، في عمل كان بإمكانه الخروج بصيغة أفضل لو يكتب وينفّذ على عجل.
قصه مسلسل خمسه ونص الحلقه 14
أعجبني تعليق مستخدم ماي سيما Good أعجبني رد منذ سنتين اكتب تعليقاََ...
ويشكل "إيكو" البطولة الكاملة لمعتصم النهار، بعد أن تقاسمها مع نجوم كبار في أعمال سابقة شهدت نجاحاً كبيراً، مثل: "خمسة ونص"، و"صالون زهرة"، كما يبعده عن ثنائيته مع نادين نجيم، بعد أن قدما أكثر من عمل ناجح. واكتسب النهار شهرة واسعة على مستوى الوطن العربي، وسبق له أن قدم أدواراً مهمة بالدراما المصرية، من خلال ظهوره بمسلسل (أسود فاتح)، الذي شارك بطولته مع كل من: هيفا وهبي، وروجينا، وأحمد فهمي، وشريف سلامة، وصبري فواز. وتصدر النهار الأخبار في الفترة الأخيرة، بعد كثرة الأنباء عن انفصاله عن زوجته (لين برنجكجي)، التي لم يعلق عليها أي من الزوجين، واختار النجم السوري الابتعاد عن مواقع التواصل الاجتماعي منذ ذلك الوقت، ليعود بإعلان مسلسله الجديد.
قصه مسلسل خمسه ونص الحلقه 11
عام 2019 شارك الفنانة جوي حاكمة في كليب " اعتذر" للمخرجة ديما أبو رجيلي. مجموعة من الصور لابطال مسلسل خمسة ونص
بوستر مسلسل خمسة ونص
قصي خولي بطل مسلسل خمسة ونص
معتصم النهار بطل مسلسل خمسة ونص
نادين وقصي الخولي ابطال مسلسل خمسة ونص
إعلامية و ممثلة لبنانية ولدت1 يناير 1970) في بيروت ،هي الأخت الكبرى لثلاث أشقاء ذكور جو ،لوران،غسان عاشت طفولة حزينة آثر المشاكل العائلية التي أدت لإنفصال والديها حيث بقيت في حضانة والدتها التي ساندتها ،درست في الجامعة تخصص حضانة الأطفال لكنها لم تعمل به لدخولها مجال التلفزيون. مسلسل خمسة ونص .. تفاصيل الحلقة الأخيرة | مجلة سيدتي. إنضمت لأسرة تلفزيون المستقبل عام 1997، بدأت بتقديم برنامج عالم الصباح وفي ربط الفقرات تابعت بعدها بتقديم البرامج الحوارية الفنية والألعاب إضافة إلى أهم الاحداث الفنية وأصبحت لها مكانة في الوسط الإعلامي وزادت شهرتها ولقبت بفراشة المستقبل. تربطها صداقة مع زميلها الإعلامي ميشال قزي. خاضت تجربتها التمثيلية الأولى عام 2012 من خلال مسلسل غربة حياة سكول لتتوالى أعمالها بعد ذلك قامت بتقديم الإعلانات لكثير من الشركات. وقامت بإصدار أول خط لها في الحقائب الجلدية للسيدات عام 2016 تزوجت من رجل الأعمال اللبناني جوني شلهوب رزقت منه بولد وبنت.
عسكري مصري، وأحد رجال ثورة يوليو 1952. كان صديقا مقربا من الرئيس جمال عبد الناصر ، وتولى قيادة القوات المسلحة المصرية في حرب 1967، وبعد الهزيمة المدوية تنحى عن جميع مناصبه، ففرضت عليه الإقامة الجبرية، ثم مات منتحرا. المولد والنشأة ولد محمد عبد الحكيم علي عامر يوم 11 ديسمبر/كانون الأول 1919 في قرية أسطال بمحافظة المنيا في صعيد مصر ، لأسرة ميسورة، حيث كان والده عمدة القرية. كاد زواجه من الممثلة برلنتي عبد الحميد أن يحطّم مستقبله السياسي بسبب عدم مباركته من الرئيس جمال عبد الناصر، وقد ألفت برلنتي كتابا عن هذا الزواج أسمته "المشير وأنا" صدر عام 1993. الدراسة والتكوين بعد تخرجه من الثانوية عام 1935 التحق بالكلية الحربية وتخرج فيها عام 1938، ثم درس في كلية أركان الحرب عام 1948. الوظائف والمسؤوليات خدم فور تخرجه ضمن قوات الجيش المصري العاملة في السودان عام 1941، والتقى هناك بجمال عبد الناصر حيث تعمقت رابطة الصداقة بينهما منذ ذلك الوقت. شهدت حياته بعد نجاح ثورة 23 يوليو/تموز 1952 تغيرات جوهرية وسريعة، فرقي -وهو في الرابعة والثلاثين من العمر- إلى رتبة لواء، وأوكلت إليه مهمة قيادة القوات المسلحة، وأصبح عام 1953 القائد العام للقوات المسلحة المصرية.
هو عبد الحكيم عامر كان فاسد اهبل و لا فاسد شرير؟?
بعد قيام ثورة اليمن في 26 سبتمبر/أيلول 1962، اعترفت مصر بها ورغبت في تدعيم الثوار الجدد فأرسلت جزءا كبيرا من قواتها المسلحة إلى هناك، وأسندت إلى عامر مهمة الإشراف عليها بصفته قائدا عاما للقوات المسلحة، فكانت أولى زياراته إلى اليمن عام 1963. في حرب يونيو/حزيران 1967 كان قائدا عاما للقوات المسلحة المصرية، وفاجأ الطيرانُ الإسرائيلي سلاحَ الطيران المصري، فدمّر معظم طائراته وهي رابضة في القواعد العسكرية والمطارات المدنية. ارتبك عبد الحكيم عامر وفقد القدرة على إدارة المعركة، فاتخذ قرارا سريعا بانسحاب الجيش المصري، ووقع ذلك بطريقة غير منظمة زادت من خسائر القوات المصرية. الوفاة تنحى عبد الحكيم عامر عن جميع مناصبه بعد هزيمة 1967، واعتصم في منزله بمحافظة الجيزة، ثم فُرضت عليه الإقامة الجبرية، وهو ما لم يحتمله تحت تأثير الهزيمة، فانتحر يوم 14 سبتمبر/أيلول 1967 ودفن في قريته أسطال.
عمرو عبد الحكيم عامر
ثم اطلعني على نص التقرير الطبي الأصلي الذي يثبت أن عامر مات مقتولا مع سبق الاصرار والترصد، وبطريقة ساذجة حيث دسوا له نوعا من السم المميت. وبذلك فقد شهد شاهد من أهله. واستند استنتاج هذا الباحث بمقتل المشير على قواعد علمية وتحقيقات قام بها مكلفا من الجهات الرسمية. ووصفت برلنتي عبد الحميد كتابات هيكل عن عبدالحكيم عامر بأنها غير عادلة بسبب انتمائه – هيكل – العاطفي لعبد الناصر، كما أنه لا يعرف الكثير عن العلاقة الوثيقة جدا التي جعلت من الاثنين – ناصر وعامر – أشبه بالتوأم، لدرجة أن هناك معلومة بأن الاثنين عندما كانا في كلية الحقوق وحصلا على تقدير ضعيف، استطاع عامر دخول الكلية الحربية اعتمادا على اسم خاله حيدر باشا، ثم توسط لعبد الناصر ليدخل الكلية نفسها. حكيم قال: سيقتلونني
وقالت إن زوجها عبد الحكيم عامر ووالد ابنها "عمرو"، الذي كان رضيعا لم يتجاوز الشهرين في تلك الأيام، أخبرها بمخاوفه من أن تقوم أجهزة عبد الناصر بقتله للتخلص منه بسبب ما في حوزته من معلومات، كما أن عامر أخبر صلاح نصر – قائد المخابرات العامة في وقت الحرب – بتلك المخاوف. تتذكر برلنتي الاعلان الرسمي عن انتحار المشير عبد الحكيم عامر في 14 سبتمبر 1967، بعد حوالي ثلاثة شهور من انتهاء حرب الأيام الستة مستطردة: توقع بأنهم سيجعلونه كبش فداء للهزيمة، وأن ما يدور في الشارع وفي الاعلام عن تخاذل الجيش وقادته هو بمثابة تحضير لقتله، فعبد الناصر لم يكن ليرضى بأن يتحمل المسؤولية رغم أنه أخطأ عندما أعلن الحرب، فمعظم جيشه كان يحارب في اليمن وأسلحتنا متهالكة، وكنا في ذلك الوقت ننتظر معدات وأسلحة من الاتحاد السوفياتي.
جمال عبد الحكيم عامر
كانت الترقية الأخرى تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية في 6 مارس/آذار 1958، واستمر في هذا المنصب حتى أغسطس/آب 1961، حيث أضيفت إليه مهمة رئاسة اللجنة العليا للسد العالي، ثم رئاسة المجلس الأعلى للمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي في أبريل/نيسان من العام نفسه. التوجه الفكري تبنى الخط القومي الذي دعا إليه الرئيس جمال عبد الناصر على الصعيد العربي، والنهج الاشتراكي فيما يتعلق بالإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية على الصعيد المصري الداخلي. ولعب دورا مهما بنفوذه داخل المؤسسة العسكرية في تنفيذ قوانين التأميم والإصلاح الاجتماعي، وكان عضوا في اللجنة التنفيذية العليا للاتحاد الاشتراكي. اقتنع بفكرة مركزية الدولة، فكان -بمساعدة بعض الأجهزة الأمنية والعسكرية- أحد مراكز القوة التي أثرت على التجربة الديمقراطية في مصر طوال العهد الناصري. التجربة السياسية كانت الحالة السياسية في مصر تزداد توترا في ظل موجات من الغضب الشعبي لما لحق بالجيوش العربية من هزيمة عام 1948، وقيام دولة إسرائيل شوكة في حلق العالم العربي. ساعدت هذه الأوضاع على بروز تيار داخل القوات المسلحة المصرية راغب في التغيير، وتشكل آنذاك ما عرف بـ"الضباط الأحرار"، وكان عامر عضوا في هيئتها التأسيسية التي قامت بحركتها العسكرية التي أطلق عليها فيما بعد اسم "ثورة"، وعرفت في التاريخ السياسي المعاصر بثورة يوليو/تموز 1952.
واتهم بالمسؤولية عن الهزيمة، وأنه كان مع زوجته الممثلة المعروفة والشهيرة في ذلك الوقت عندما بدأ الهجوم الجوي الاسرائيلي، وهو ما نفته تماما في حديثها لـ"العربية. نت" متهمة عبدالناصر بالمسؤولية، لتهديده بالحرب ضد اسرائيل واغلاقه خليج العقبة وهو يعلم تماما أن جيشه ليس مستعدا، وثلثي قواته في اليمن في حالة انهاك، وأن المعدات والأسلحة لدى الجيش متهالكة. وأضافت: أعرف الكثير من أسرار الحرب. ما يذاع حاليا من استرجاع لها بلسان بعض الذين قالوا إنهم من شهودها لا يمت للحقيقة بصلة، فهم كانوا أبعد ما يكون عن صناعة القرار العسكري والسياسي في ذلك الوقت، وضربت مثالاً بسامي شرف الذي كان سكرتيرا للمعلومات عند الرئيس عبد الناصر، متساءلة: ما علاقة هذا المنصب بصناعة قرار الحرب؟
وقالت عبد الحميد لـ"العربية. نت" إنها قامت بتوثيق أسرار هزيمة يونيه 1967 في كتابها "الطريق إلى قدري.. إلى عامر" معتمدة على وثائق مهمة للغاية احتاجت إلى 700 صفحة، وهو كتاب استغرق مجهودا هائلا، وسافرت من أجله إلى الولايات المتحدة حيث اطلعت على وثائق خطيرة في مكتبة الكونغرس، بعكس كتابها الأول "المشير وأنا" الذي كتبته على عجل بسبب ما كانت تعيشه من ظروف محيطة بها.
لقد أغلق خليج العقبة وهدد بالحرب ظنا منه أن الأمر لن يزيد عن "التهويش" فكان أشبه بمن يريد أن يدعو مجموعة من الناس للعشاء في فندق "الهيلتون" وليس في جيبه سوى خمسة جنيهات. وأشارت الممثلة السابقة برلنتي إلى أنها لم تتمكن من زيارة عامر أثناء خضوعه للاقامة الجبرية بعد الهزيمة واقالته من مناصبه، لكن الاتصالات ظلت بينهما بطريقة ما، وكان يستطيع تسريب الرسائل إليها. أذلوني لاغتيالي معنويا
وقالت إنهم اعتقلوها بعد ذلك شهورا طويلة في مبنى الاستخبارات "عوملت بقسوة ومهانة شديدة بلا ضمير أو دين، وحرموني من ابني الرضيع، رغم أنه لا ذنب لي في الهزيمة ولم أكن أعمل في السياسة. كانوا يدخلون معي سيدات إلى الحمام ليفتشوا في جسمي، وبعد ان افرجوا عني اخضعوني للاقامة الجبرية في شقة الزوجية بحي العجوزة، دون أن يكون معي اي مال اتعيش منه، واضطررت لتسريب راديو ترانزستور الى "البواب" ليبيعه بأربعة جنيهات عشت منها لمدة شهر كامل. وأضافت: جاءت اجهزة عبد الناصر إلى بيتي كأنهم يشنون هجوما، فتحوا كل شئ، وسرقوا من "الخزانة" مجوهراتي وكانت عبارة عن طاقم فرنساوي، وأخذوا وثائق وأوراق وعبئوها في حقائب. لقد قتلوا المشير ليتخلصوا منه بسبب ما عنده من معلومات، فقد كان يمكنه أن يذهب إلى الاذاعة ليقول للشعب كل شئ ويكشف حقيقتهم.