التقليد يشير مفهوم التقليد إلى ظهور الحيوانات بسلوك مختلف عن سلوكها الأصلي. قد تبدو بعض الحيوانات مفترسة أكثر أمام الفريسة. ومن أبرز أنواع الحيوانات التي تمتلك هذه القدرة ثعبان الملك ، وهو من أقل أنواع الثعابين خطورة ، ولكنه يتبع سلوك التقليد ليصبح أكثر خطورة. أشهر حيوانات التمويه هي الحيوانات البحرية أسماك القرش. حبار. سمكة مسطحة فرس البحر. تقليد الأخطبوط. الحشرات خنفساء السلحفاة الذهبية. حرباء. يرقة. تشمل قائمة الحيوانات المموهة أيضًا: الحمار الوحشي والدب القطبي وضفدع شجرة المحيط الهادئ والثعلب القطبي. يسمى الاختباء في البيئة الهروب. الهجرة. التخفي - منبع الحلول. وفي ختام هذا المقال قدمنا لكم إجابة لسؤال "يسمى الاختباء في البيئة.. " حيث تكمن الإجابة في التمويه أو التنكر ، وقد أوضحنا لكم مفهوم التمويه الذي تقوم به بعض الحيوانات. إلى جانب أبرز الآليات التي تساعد على اتخاذ هذا السلوك ، وكذلك أنواع التمويه مثل التقليد والتنكر ، بالإضافة إلى أشهر الحيوانات التي تتبنى هذا السلوك. المصدر:
- يسمى الاختباء في البيئة الهروب. الهجرة. التخفي - منبع الحلول
- ترجمة الأدب العربيّ في الصّين - موقع الصين بعيون عربية
- ترجمة الأدب العربيّ في الصّين – المغرب الآن
- ترجمة مقالات من الصينية إلى العربية - منصة صناعة المحتوى النصي - استكتب
- ترجمة '卸載目標' – قاموس العربية-الصينية | Glosbe
يسمى الاختباء في البيئة الهروب. الهجرة. التخفي - منبع الحلول
لكن مراجعة قام بها علماء من جامعة إكستر ومعهد كونمينغ لعلم النبات وجدت أن النباتات تستخدم مجموعة من التقنيات المعروفة منذ فترة طويلة أن الحيوانات تستخدمها. يتضمن ذلك المزج مع الخلفية أي التلوين المضطرب وذلك باستخدام علامات عالية التباين لتفكيك الشكل المدرك لشيء ما ،و والاختفاءيبدو وكأنه كائن غير مهم قد تتجاهله الحيوانات المفترسة ، مثل الحجر. قال البروفيسور مارتن ستيفنز ، من مركز البيئة والحفظ في حرم إكستر بنرين في كورنوال: "من الواضح أن النباتات تفعل أكثر من مجرد إغراء الملقحات والبناء الضوئي بألوانها فهي تختبئ في مرأى من الأعداء أيضًا". وايضا تستخدم النباتات الزخرفة ، حيث تتراكم أشياء مثل الغبار أو الرمل على سطحها ، إلى التلوين المزعج ، يستخدمون العديد من الأساليب نفسها التي تستخدمها الحيوانات للتمويه ، وأساليب التمويه التي يبدو أنها تستخدم من قبل كل من النباتات والحيوانات ما يلي:
مطابقة الخلفية: مزج ألوان أشكال الموطن الذي يعيشون فيه. تلوين تخريبي: علامات تخلق مظهر حواف وحدود زائفة ، مما يجعل من الصعب رؤية الحد الخارجي الحقيقي. التنكر: تبدو وكأنها شيء آخر عادة شيء قد يتجاهله المفترس ، مثل الحجر أو الغصين ، ومن الأمثلة على ذلك الأحجار الحية ، وبعض نباتات الصبار ، والكروم العاطفة ، والهدال.
الزخرفة: على سبيل المثال ، يتم تغطية بعض النباتات الساحلية والكثبان الرملية بسبب ترايكوماتها الغدية اللزجة ، مما يجعلها أقل وضوحًا. على عكس الحيوانات ، قد تكون النباتات محدودة في استخدامها للتمويه بسبب حقيقة أن الكلوروفيل الذي يحتاجون إليه للعيش من خلال عملية التمثيل الضوئي أخضر. [3][/quote]
المصدر: منتديات اول اذكاري - من الـحَـيـوَآنـآتُ وَ الـنـبَـآتـآتُ~
حول هذه الخدمة
أقدم لك ترجمة ومراجعة مقالات مترجمة من اللغة الصينية إلى اللغة العربية في مختلف المجالات، حيث أنني أمتلك خبرة جيدة تمتد لعدة سنوات في هذه الترجمة نظرا لكوني باحثة ماجستير تخصص ترجمة تحريري وخاصة ترجمة المصطلحات الطبية من الصينية إلى العربية. ستكون المقالة مؤلفة من 1000 رمز، سيتم ضبطها لغوياً مع وضع علامات الترقيم المناسبة، وتنسيق الملف على أكمل وجه، وكل ذلك خلال يوم واحد وبسعر 20$ فقط. يمكنك اختيار خدمتي وثق بأنك ستحصل على مقالة إبداعية لا مثيل لها، ستثري موقعك وتزيد رصيد عملك
ترجمة الأدب العربيّ في الصّين - موقع الصين بعيون عربية
آخر تحديث
18:19
الجمعة 29 أبريل 2022
- 28 رمضان 1443 هـ
ترجمة الأدب العربيّ في الصّين – المغرب الآن
وعلى الرّغم من أنّ الترجمة بين اللّغتَين العربيّة والصينيّة أصبحت تخصُّصاً مِهنيّاً مُستقلّاً عن قسم اللّغة العربيّة في السنوات الأخيرة، إلّا أنّ تدريب المُترجمين الأكفّاء بين اللّغتَين لا يزال بعيداً عن معيار الاحتراف والتنظيم المَنهجي. فتتفاوت نوعيّة ترجمة مؤلّفات الأدب العربي نتيجةً لذلك. ترجمة الأدب العربيّ في الصّين – المغرب الآن. خلاصة القول إنّ قضيّة ترجمة الأدب العربي في الصّين تتقدّم بفضل جهود دؤوبة تبذلها أجيالٌ من العُلماء والمُترجمين. فقد شهدت حركة الترجمة ذروتَيْها سابقاً، وهي تتطوّر في الوقت الحالي بثباتٍ واستمرار، لكنّ الطريق أمامها لا يزال طويلاً. في هذا السياق، أودّ أن أقتبس كلام الأستاذ تشونغ جي كون Zhong Ji Kun، وهو الرئيس الأوّل لجمعيّة بحوث الأدب العربي في الصّين، حين قال: " إذا شبَّهنا الأدب العربي بكنزٍ دفين وأرضٍ خصبة، فإنّنا ما زلنا في بداية استخراج هذا الكنز وحرْث هذه الأرض". يتطلَّع العاملون في حقل اللّغة العربيّة في الصّين إلى التعاون مع المزيد من الجهات المعنيَّة في الدول العربيّة من أجل عرض هذا الكنز للقرّاء الصينيّين بشكل أوسع وأعمق وأفضل. *باحثة وأكاديميّة من الصّين
ترجمة مقالات من الصينية إلى العربية - منصة صناعة المحتوى النصي - استكتب
وكان معظم هذه الأعمال يُنقَل من اللّغة العربيّة مباشرة. وتَسبَّب الأدب العربي في تراجُع الدَّور المركزي الذي اضطّلع به الأدب الأوربي سابقاً في إطار الأدب العالَمي، ولم يعُد الأدب العربي غائباً في مؤلّفات الأدب العالَمي أو الأدب الأجنبي في الصّين بفضل جهود مُشترَكة بذلتْها الأطراف كافّة. ترجمة مقالات من الصينية إلى العربية - منصة صناعة المحتوى النصي - استكتب. وعبر قَلَم المُترجمين تعرَّف القرّاء الصينيّون إلى أشهر الأدباء العرب، أمثال نجيب محفوظ وطه حسين وتوفيق الحكيم وعبد الرّحمن الشرقاوي وإحسان عبد القدّوس ويوسف السباعي وميخائيل نعيمة وغسّان كنفاني وحنّا مينه والطيّب صالح وأبو القاسم الشابي… وغيرهم. تطوَّرت ترجمة الأدب العربي بحلول القرن الحادي والعشرين متأثّرة بالتعدديّة الثقافيّة على مستوى العالَم، وبتخفيف القيود على بيئة الإبداع الأدبي والفنّي، وبتسويق صناعة الترجمة والنشر في الصّين. وعلى هذا، عادت ترجمة الأدب العربي إلى وظيفتها الأصليّة المتمثِّلة بتلبية الاحتياجات الجماليّة للشعب وتعزيز التبادُلات الثقافيّة بين الصّين والدول العربيّة. وقد أعدَّت دُور نشر كثيرة مشاريع لترجمة الأدب العربي بالاستناد إلى قائمة أفضل مائة رواية عربيّة وجائزة نوبل والجائزة العالميّة للرواية العربيّة كدليلٍ على اختيار الأعمال الفضلى للترجمة.
ترجمة '卸載目標' – قاموس العربية-الصينية | Glosbe
لكنّ وتيرة ترجمة الأدب العربي في الصّين سرعان ما تباطأت منذ انضمام البلاد إلى المنظّمة العالميّة للملكيّة الفكريّة في منتصف تسعينيّات القرن الماضي، وما زالت قضيّة ترجمة الأدب العربي تُواجِه تحدّيات عدّة تتمثّل في النقاط الثلاث التالية:
أوّلاً، تأثُّر عمليّة الترجمة بالنزعة الاستهلاكيّة في هذا العصر الذي يتّسم بعَولمة الأسواق، ما أدّى إلى تراجُع المعايير الجماليّة للترجمة الأدبيّة في اختيار الأعمال وإلى التأثير السلبي على استراتيجيّة المُترجِم إلى حدٍّ ما. ثانياً، إنّ معظم مشاريع نشر الأعمال المُترجَمة من اللّغة العربيّة مموَّلة من الحكومة الصينيّة، لكنّ المنشورات الخاصّة بهذا النّوع من المشاريع تنتهي دائماً في المخازن من دون اتّخاذ أيّ مُبادرة للتسويق باستثناء جزء صغير منها يدخل السوق ويُواجِه مَأزق ضعف المبيعات. ترجمة '卸載目標' – قاموس العربية-الصينية | Glosbe. ويعود السبب في ذلك إلى عدم وجود إشراف فعّال من جانب الحكومة وسعي دُور النشر وراء الأرباح. وهذا ما يشكِّل عائقاً للأعمال المُترجَمة من الأدب العربي في الصّين في الوقت الرّاهن، لأنّ فئة قرّائها تقتصر على بعض متعلّمي اللّغة العربيّة أو الباحثين في مجالات ذات صلة بها ليس إلّا. ثالثاً، يبدو حجم فريق مُترجمي الأدب العربي في الصّين الآن ضخماً، ظاهريّاً على الأقلّ، إلّا أنّ هذا الفريق يتكوّن من مُترجمين من شتّى المستويات.
يعود تاريخ ترجمة الأدب العربيّ في الصّين إلى أكثر من ثلاثمائة سنة، حيث كانت البداية مع ترجمة القرآن الكريم في فترة ما بين نهاية حُكم أسرة مينغ وبداية حُكم أسرة تشينغ الملكيّتَيْن. وتجلّت أولى مظاهر ترجمة القرآن الكريم في اقتباسات الفقهاء المُسلمين لآياتٍ قرآنيّة في تفسيراتهم وملاحظاتهم. شهدت نهاية القرن التاسع عشر أوَّل محاولة لترجمة القرآن بشكلٍ كامل بمُبادرة من الفقيه الصينيّ "ما ده شين" [马德新/Ma De Xin] (1794 – 1874)، غير أنّ محاولته لم تحظَ بالنجاح التامّ، وتوقّفت بعد قتله من قبل حكومة تشينغ، بحيث لم يتبّق من ترجمته إلّا خمسة مجلّدات من أصل عشرين مجلّداً، وذلك يمثّل مجرّد سُدسِ القرآن الكريم. كان "ما ده شين" أيضاً أوّل مَن تَرجَم القصيدة العربيّة إلى الصينيّة، فعاد إلى الصّين من البلاد العربيّة في العام 1868 حاملاً معه قصيدة "البردة" لمحمّد بن سعيد البوصيري وقام بترْجمتها من اللّغة العربيّة إلى اللّغة الصينيّة من أجل تعميق فَهْم الناس لدين الإسلام. تمّت طباعة القصيدة ونشْرها باللّغتَين العربيّة والصينيّة في العام 1890 في مدينة " تشن دو" مُضافاً إليها بعض التهذيب والتفسير من تلميذه "ما آن لي" [马安礼/Ma An Li] (1820 – 1899).