محمد بن أبي سعيد بن عقيل
شباك ضريح شهداء كربلاء الوفاة
يوم عاشوراء عام 61 هـ. المدفن
كربلاء - حرم الإمام الحسين (ع) سبب الشهرة
استشهاده في واقعة كربلاء والدان
أبو سعيد بن أبي طالب
محمد بن أبي سعيد بن عقيل من شهداء آل أبي طالب في يوم عاشوراء سنة 61 هـ ، وقد استشهد عند هجوم جيوش عمر بن سعد على المخيم بعد استشهاد الإمام الحسين (ع) ، كما ورد ذكره في زيارة الناحية المقدسة. محتويات
1 نسبه
2 استشهاده
3 في زيارة الشهداء
4 الهوامش
5 المصادر والمراجع
نسبه
في المصادر التاريخية خلاف بشأن اسمه بين من ذكره "محمد بن سعيد" أو "محمد بن أبي سعيد"، [1] لكن هناك من اعتبر أن عبد الله بن عقيل يكنى بأبي سعيد، [2] وبناء عليه فإن محمد بن أبي سعيد هو محمد بن عبد الله بن عقيل نفسه. [3]
وذكر أن والد محمد وهو أبو سعيد كان يلقب بأبي سعيد الأحول، كما أنه من شهداء كربلاء أيضاً. [4] وبناء على بعض المصادر أن محمد تزوج من فاطمة بنت الإمام علي (ع) ، وله منها بنت باسم حميدة. [5] إلا أنه ورد في بعض المصادر أن خمسة من شهداء كربلاء لم يبلغوا الحلم، منهم محمد بن أبي سعيد وعمره سبع سنين. [6]
استشهاده
يروي حميد بن مسلم مقتل محمد بن أبي سعيد قائلا:
خرج غلام من آل الحسين وهو ممسك بعود من تلك الأبنية عليه إزار وقميص ، وهو مذعور ، يتلفّت يمينا وشمالا ، فكأنّي أنظر إلى درّتين في أذنيه يتذبذبان كلّما التفت ، إذ أقبل رجل يركض حتّى إذا دنا منه مال عن فرسه ، ثمّ اقتصد الغلام فقطعه بالسيف.
سعيد بن محمد بن سيار
الإمام
البوصيري
معلومات شخصية
اسم الولادة
محمد بن سعيد بن حماد الصنهاجي البوصيري
الميلاد
7 مارس 1213 دائرة دلس
الوفاة
سنة 1294 [1] الإسكندرية
الحياة العملية
تعلم لدى
أبو العباس المرسي
التلامذة المشهورون
أبو حيان الغرناطي ، وابن سيد الناس
المهنة
شاعر ، وفقيه ، وكاتب ، ومدرس ، ورياضياتي
اللغة الأم
العربية
اللغات
العربية [2]
مجال العمل
شعر ، والفقه ، ورياضيات ، وأدب عربي
أعمال بارزة
قصيدة البردة ، والقصيدة الهمزية
التيار
شاذلية
تعديل مصدري - تعديل
محمد بن سعيد بن حماد الصنهاجي البوصيري ( 608 هـ - 696 هـ / 7 مارس 1213 - 1295) شاعر صنهاجي اشتهر بمدائحه النبوية. أشهر أعماله البردة المسماة "الكواكب الدرية في مدح خير البرية". حياته [ عدل]
ذكر أن البوصيري قد ولد في قرية دلاص (دلس) بالجزائر [3] في (أول شوال 608هـ = 7 من مارس 1213م)، وقيل أنه ولد لأسرة ترجع جذورها إلى قبيلة صنهاجة إحدى أكبر القبائل البربرية ، المنتشرة في بلاد المغرب. وهناك قول آخر أنه ولد بقرية دلاص إحدى قرى بني سويف من صعيد مصر ، ونشأ بقرية "بوصير" القريبة من مسقط رأسه، ثم انتقل بعد ذلك إلى القاهرة. [4] [5]
تلقى البوصيري العلم منذ نعومة أظفاره؛ فحفظ القرآن في طفولته، وتتلمذ على عدد من أعلام عصره، كما تتلمذ عليه عدد كبير من العلماء المعروفين، منهم: أثير الدين محمد بن يوسف المعروف بأبو حيان الغرناطي ، أبو العباس المرسي ، وفتح الدين أبو الفتح محمد بن محمد العمري الأندلسي الإشبيلي ، المعروف بابن سيد الناس ، وغيرهم.
محمد بن سعيد
وقد ألف العديد من الأعمال المكتوبة حول المواضيع المتعلقة بالمسرح، [3] وبعض الأعمال الشعرية غير المنشورة حتى الآن. حياته وتعليمه [ عدل]
ولد في 26 ديسمبر 1949 في مدينة صلالة التابعة لـ محافظة ظفار في سلطنة عمان ، حيث نشأ مع شقيقيه أحمد وعبد الله. ووالده هو الشيخ سعيد بن أسلم محمد الشنفري، ووالدته هي سعيدة بنت عبد العزيز الرواس والتي توفيت عندما كان صغيرًا فالسن. كان تعليمه الأول من معلمين في المنزل، فدرس في مدرسة السعيدية في صلالة عندما كان في العاشرة من عمره. وعندما بلغ الثانية عشرة، غادر عمان وذهب إلى مدرسة شركة نفط إنجليزية ذات مقررات دراسية إنجليزية في أبو ظبي وتخرج منها. حصل على ماجستير في الإدارة المسرحية من جامعة صوفيا في بلغاريا عام 1974، ونال على دبلوم عالي في الدراسات المسرحية في جامعة كارديف في المملكة المتحدة عام 1978، بالإضافة إلى دبلوم عالي في علوم التلفزيون من جامعة سيراكيوز في نيويورك في الولايات المتحدة ، عام 1980. [3]
حياته المهنية [ عدل]
بدأ محمد الشنفري حياته المهنية في سلطنة عمان عام 1975 عندما أصبح رئيسًا لقسم المسرح في وزارة الإعلام والثقافة، [3] والتي كانت مسؤولة عن تطوير الدراما الشبابية.
محمد بن سعيد القحطاني
[3]
الميدالية الذهبية في المهرجان المسرحي الأول لدول مجلس التعاون الخليجي، الكويت، عام 1988 ميدالية المسرح الخاصة التي حصل عليها خلال الحلقة الدراسية الأولى لموظفي المسرح الخاص - أبريل 2000 إلى مايو 2000. ميدالية تقديرًا لدوره في تأسيس وتفعيل الحركة المسرحية العربية من مهرجان 12 دولة خليجية للمسرح الذي أقيم في صلالة، عمان، 2012. جائزة الإنجاز مدى الحياة لجمعية الفنانين العرب في نوفمبر 2016 (بعد وفاته). جمعية عمان للمسرح بمناسبة اليوم الدولي للمسرح في مارس 2017 (بعد وفاته). [19]
الثبت المرجعي [ عدل]
"الفأر" التي نشرتها وزارة التعليم (عمان)، 1987. [20]
"مليونير بالوهم" التي نشرتها وزارة التعليم (عمان)، 1988. [21]
أفلامه [ عدل]
قام الشنفري بإعداد مسرحية "أغنية الموت" للكاتب العربي توفيق الحكيم عام 1976، [3] كما قام بنفس العام بإعداد مسلسل "الزجاج المكسور" وإخراجه، [3] وكانت هذه أول دراما تعرض على التلفزيون العماني وتشارك في مهرجان الخليج الأول في الكويت، فحصلت المسلسل على شهادة تقدير. وقدم للتلفزيون العماني في عام 1977 مسرحية "عائلة النوخذة" التي كانت مبنية على مسرحية "عائلة الدوغري" للكاتب العربي نعمان عاشور.
محمد بن سعيد الغامدي
ففي مصر ـ وكان قدومه إليها مع والده سنة 639هـ ـ لقي لفيفاً من العلماء والأدباء كالإمام زهير الحجازي، والشاعر أبي الحسين الجزار، وبهاء الدين زهير، وابن مطروح، والمؤرخ كمال الدين بن العديم رسول صاحب حلب. ولم يلبث والده موسى بن محمد أن توفي بالاسكندرية سنة 640هـ، وكان على ابن سعيد أن يتمم رحلته ورحلة حياته وحده. وحين قدم إلى حلب اتصل بصاحبها الناصر صلاح الدين يوسف (634ـ658هـ)، وقامت بينهما صداقة قوية، «وانثالت عليه الدنيا والخِلَع الملوكية والتواقيع بالأرزاق، ما لا يوصف». ثم تحول إلى دمشق، ودخل مجلس السلطان ابن الملك الصالح اسماعيل، كما دخل بغداد. ثم رجع أخيراً إلى تونس واتصل بخدمة صاحبها الأمير عبد الله المستنصر فنال الدرجة الرفيعة من الحظوة لديه. كان من الذكاء والبراعة وحضور البديهة على قدر كبير، بحيث اجتذبته مجالس الكبراء والعلماء والأدباء، معززاً مكرّماً. وهذا ما أتاح له طولَ الإقامة في مدن المشرق كالقاهرة وحلب، وأفاد من ذلك علماً كثيراً وثقافة واسعة ومالاً كثيراً. وفي تونس ـ حيث حطّ رحاله أخيراً ـ كانت وفاته على أرجح الأقوال، وهو الذي عليه جمهرة من ترجموا له، وقيل كانت وفاته بدمشق في الحادي عشر من شعبان 673هـ.
محمد بن سعيد الحويطي
إضافة إلى ذلك، كان الشنفري عضوًا في اللجنة الثقافية التابعة للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. كما شارك في مهرجان المسرح الأول في الخليج في الكويت عام 1988. [3]
قدم الشنفري مساهمة كبيرة للحركة الثقافية لعمان، ففي عام 1976 أنتج وأخرج مسرحية "أغنية الموت" من إخراج توفيق الحكيم للمسرح والتلفزيون. وأخرج "عائلة النوخذة" لمسرح الشباب الوطني العماني عام 1980. [17] وفي عام 1983 في فندق انتركونتيننتال في مسقط تحديدًا، أنتج الشنفري "الراية" والذي أخرجه مصطفى حشيش [17] ، كما أنتج وأخرج مسرحية "الطير المهاجر" وكلاهما من عمل منصور مكاوي. [15] [17] وفي عام 1984 أنتج مسرحية "البئر" لـ منصور مكاوي. [15] [17] كما أنتج وأخرج مسرحية "المهر" لـ منصور مكاوي عام 1985 في قاعة وزارة التراث والثقافة في مسقط. [3] [15] وفي عام 1986، أنتج وأخرج "الغريب" لـ منصور مكاوي في قاعة فندق قصر البستان، مسقط. [3] كما كتب وأخرج "الفأر" و"مليونير بالوهم" في عامي عام 1987 و1988. وأنتج وأخرج التمثيلية الموسيقية "الفارس" لـ منصور مكاوي في قاعة فندق قصر البستان، مسقط عام 1988. [3] وفي عام 1994 قام بإنتاج وإخراج فيلم "جدتنا العزيزة أهلاً" من إخراج عبد الكريم بن علي جواد، في قاعة الكلية التقنية، مسقط.
وأخباره كثيرة، ولا سيما رحلاته......................................................................................................................................................................... شعره [ تحرير | عدل المصدر]
وله شعر رقيق فيه جزالة وفصاحة، أورد مقطوعاتٍ منه ابن شاكر الكتبي في «فوات الوفيات» ومنها قوله متغزلاً:
أتى عاطلَ الجيد يومَ النوى
وقد حان موعـدُنا للفـراقِ
فقلّـدتـه بلآلـي الدمـوع
ووشّحتـه بنطـاق العنـاق
وقوله:
أسكانَ مصرٍ، جاور النيلُ أرضكم
فأكسبكم تلك الحلاوة في الشعـر
وكان بتلك الأرض سحرٌ، وما بقي
سوى أثرٍ يبدو على النظم والنثر
وأخباره كثيرة وشعره رقيق جزل. مؤلفاته [ تحرير | عدل المصدر]
كتب ابن سعيد المغربي فقد زادت على العشرين، طبع بعضها، وبعضها الآخر لا يزال مخطوطاً، كما فُقد بعضها الآخر. فمن كتبه المطبوعة: «المُغرب في حُلى المَغْرِب»، وهذا الكتاب يضم تراجم للأعلام من الأدباء والشعراء والكتّاب والعلماء والرؤساء، والحكّام والقضاة وغيرهم، ويذكر أطرافاً من أخبارهم ونقولاً من آثارهم، وقد اشترك في تأليفه على مدى مئة وخمس عشرة سنة، ستة مصنفين أندلسيين، آخرهم ابن سعيد المغربي الذي ألّف أجزاءه لصديقه ابن العديم بحلب.
المصدر:
ديوان امرئ القيس
دار صادر، بيروت 1421هـ/2000م، ص: 29
التسجيل بصوت الأستاذ عارف حجاوي
من مختارات كتابه أول الشعر/ دار المشرق 2016، ص: 18. الشاعر
امرؤ القيس بن حجر الكندي شاعر عاش في العهد الجاهلي وتوفّي نحو 544م. ويعتبر أشهر شعراء هذا العهد وأجودهم إنتاجا خاصة في مجال الغزل والوقوف بالأطلال. وقد كان بعض النقاد يقول إنه "أول من وقف واستوقف وبكى واستبكى في بيت واحد"، وهو مطلع معلقته المشهورة (قفا نبك) التي يمثل هذا النص مقاطع منها. البلاغة
التشبيه:
* الأسلوب البارز في هذا النص هو أسلوب التشبيه وهو أسلوب بلاغي يستعمل لإيضاح الصفات والأفعال وترسيخها في ذهن السامع. * يتألف أسلوب التشبيه من أربعة أركان هي: المشبه، والمشبه به، وأداة التشبيه (كَـ، كأن... شبكة شعر - امرؤ القيس - قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول فحَوْملِ. )، ووجه الشبه (ويكون غالبا محذوفا يفهم من السياق). مثال: وليلٍ كَمَوْجِ البحرِ. الليل: مشبه. موج البحر: مشبه به. الكاف: أداة تشبيه. ووجه الشبه مفهوم من السياق، وهو الظلام والاضراب. ملاحظة:
يمكن أن يحذف وجه الشبه أو أداة التشبيه أو هما معًا مثل قوله: له أيطلا ظبي؛ حيث شبه الشاعر الفرس بالظبي في ضمور الخاصرتين، ولم يذكر الأداة ولا وجه الشبه.
شبكة شعر - امرؤ القيس - قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول فحَوْملِ
********************
خذها حتى تختلف عما قلته لك ^ _ ^
[محمود بن عبداللطيف][18 10 09, 05:04 ص]
أخي العزيز …
ذكر الإمام ابن الأنباري رحمه الله بعض الكلمات الشيقة في حديثه (قف) في كتابه شرح السبع الطوال ، فراجعها إن شئت …
كما ستجد أنه من المفيد قراءة التعليق على معلقة الخطيب التبريزي وعبارة "معلقات" للشيخ محمد الدرة ، وكذلك الكتب التي ستجدها في المنتدى من مشاركاتنا.. يجاونه خير …
حظا طيبا وفقك الله …
[أداس السوقي][18 10 09, 12:01 م]
رجوع: وصية الفعل بحذف الراهبة ، لأنها مرتبطة بألفي وألفي ضمائر مرتبطة على أساس sukun ، وليس في الحالة الاسمية. قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط. نبق: الفعل في الحاضر ، والجمع الجواب والتأكيد هو إزالة حرف العلة yaa ، والكسر هو إثبات الحرف المفقود ، والموضوع هو الضمير الخفي. يجب أن تقدر قيمة "نحن". هناك من يعبر عن "بكائك" في شكل رد شرطي ممتن "إذا توقفت عن البكاء" ، والعبارة الفعلية "توقف عن البكاء …" عبارة أولية وليس لها مكان في التعبير. إقرأ أيضا: جرى الإجابة عليه: معنى رسالة يتباهي اجابة السؤال
من: حرف جر قائم على عدم الحركة لا مكان له في التعبير
ذكرى: يُحظر استخدام الاسم المرسوم مع الغناء الأصلي مع الاستحالة.
وحسب مصادر أرمنية رسمية فإن هناك قدرا من الارتياح من قبل الجانب الارمني لدعم وأحترام الارمن العراقيين في البلاد، ولا سيما دعم الحكومة العراقية وحكومة اقليم كوردستان العراق لتشييد وزيادة الكنائس الأرمنية (مثل تشييد كنيسة القديس ساركيس في دهوك عام 2009 وتشييد كنيسة الصليب المقدس في اربيل عام 2019). وهناك-حسب هذه المصادر- مستوى عال من الحوار السياسي بين البلدين، فضلا عن الوصول الى تطورات إيجابية في مجال التعاون الاقتصادي والتجاري، ففي السنوات الأخيرة أصبح من الممكن تحقيق مؤشرات تجارية واقتصادية جيدة. وشهد عام 2020 بداية مهمة للتعاون بين الجامعات بين البلدين، إذ تم توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة يريفان الحكومية وجامعة دهوك والمتضمنة مجالات التعاون المتعدد.