دروس المستوى الثاني ابتدائي، اللغة العربية، اللغة الفرنسية، النشاط العلمي، مادة الرياضيات، مع تمارين الدعم وفق المنهاج الجديد 2018 و 2019.
دروس ثاني ابتدائي قناة عين
● لتحميل تطبيق متمدرس: اضغط هنا
دروس عين ثاني ابتدائي مباشر
لا توجد فيديوهات.
ستجدون على موقع قرايتي. كوم مجموعة من الدروس و تمارين تهم تلاميذ السنة الثانية ابتدائي.
حتى انهته وبقى فى يدها تحاول الشرب منه فارغا من ان لاخر ولا تزال نظراتها مثبتة على المرآة ويدها الاخرى تتنقل بين شفتيها ونهديها الشامخين وعانتها من فوق الثياب. تناولته من يدها وحاولت هزها كى تفيق من شرودها وناديت عليها دون جدوى. شعرت بالخوف عليها. ووضعت الكوب بالمطبخ. ثم عدت. بقينا لنصف ساعة هكذا. وهى على هذه الحال حتى رايتها تصرخ وجسدها كله ينتفض. والبانتيهوز الاسود الذى ترتديه تحت البلوزة بعدما خلعت جونلتها المتوسطة الطول قد تبلل بوضوح ولمع عند عانتها من ماء شهوتها. افاقت امى فجاة. من حلم يقظتها الطويل. وقالت لى. اين انا ؟ ماذا حدث ؟ وبدا عليها الاضطراب وهى تحاول ان تخفى مشاعرها وتحاشت ان تكلمنى عما جرى. سالتها. ماذا جرى لك يا امى. كنت طوال نصف ساعة شاردة لا تردين على ولا تحسين بما حولك كانك كنت فى عالم اخر. ماذا جرى. افلام سكس عنيف وقويه الأفلام الإباحية العربية. قالت. نصف ساعة. ثم قالت بصوت واضح فيه الكذب. لا.. انا.. اممم.. لا اتذكر شيئا من ذلك. اعتقد انك تبالغ. لعلى اخذتنى سنة من النوم وانا جالسة من نقاء الجو هنا. ما رايك فى راس سدر. كانت تحاول ان تغير الموضوع وغيرته معها مستسلما. قلت لها. انها رائعة. ولكن الحكم يكون افضل حين نذهب للشاطئ.
افلام سكس عنيف وقويه الأفلام الإباحية العربية
عند دخولك إلى هذا الموقع ، تقسم بأنك تبلغ من العمر القانوني في منطقتك لعرض المواد الخاصة بالبالغين وأنك تريد عرضها. جميع مقاطع الفيديو والصور الإباحية مملوكة وحقوق الطبع والنشر لأصحابها. جميع الموديلات التي تظهر على هذا الموقع عمرها 18 عامًا أو أكثر. © 2019-2020
طلبت شايا بحليب لكلينا فكلانا نحبه بشدة. هل ترى لعب الجينات الوراثية. جاءت خدمة الغرف بطلبنا. وجلسنا متجاورين على جانب السرير المزدوج. لم نتكلم. ولكن شد انتباهى تطلع امى وتثبيتها عيونها على تلك المرآة العتيقة ذات الاطار الذهبى المزخرف بالتماثيل العجيبة البشرية والحيوانية والاسطورية والبروفيتية. انتا تنظر اليها بشكل غريب لا تتوقف عن النظر فيها. وهى ترتشف الشاى باللبن فى تلذذ لكن كأنها سارحة فى عالم اخر. تتطلع الى المرآة بشدة كأنها تشاهد فيلما تلفزيونيا او لعله اباحيا. وجهها محمر وتلهث قليلا وبيد تحمل الكوب وترتشف منه. وبيدها الاخرى تتحرك على نهودها ثم تنزل الى بين فخذيها وموضع عانتها وكسها من فوق البلوزة الصوفية الطويلة المتعددة الالوان الفضفاضة المرنة التى ترتديها. ونظرت الى المرآة وتساءلت فى نفسى فى حيرة يا ترى ماذا ترى فى المرآة المصمتة التقليدية التى لا تعكس سوى صورتها وصورتى. ام ان ما تراه فى عقلها وحدها ونابع من عقلها وليس من المرآة على الاطلاق وانما نظرتها الخاوية للمرآة هى مجرد نظرة شرود لا علاقة لها بهذا السطح الفضى ذى الاطار الذهبى الرائع الزخارف والتماثيل المتناهية الصغر. استمرت فى تناول كوبها.