أحمد الهرمي:
خلها في القلب. لا تسال كثير
ورحت لا ترجع لي وكمل غياب
كل حاجة نكتشفها في الأخير
يوم ماكنا لها
راشد الماجد:
واللي ماعنده شعور ولا ضمير
مايفيد اللوم فيه ولا العتاب
افترقنا يعني وش ممكن يصير
دامها الدنيا ذهاب بلا إياب
وأنتهى مابيننا الحب الكبير
ولا لقينا للسؤال أصلا جواب
أنت في راحه وأنا بعدك بخير
وانقفل مابيننا للحب باب
عش حياتك والعمر دربه قصير
والله أن يمرك مرور السحاب
والسراب الكاذب في عز الهجير
يتعب الظامي لكن سراب
كلمات: تركي آل الشيخ
ألحان: أحمد الهرمي
2017
+ A
A -
شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
- كلمات اغنية خلها في القلب احمد الهرمي
- حتى إذا استيأس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا - رضا شطا
كلمات اغنية خلها في القلب احمد الهرمي
خلها في القلب - راشد الماجد & احمد الهرمي (جلسات وناسة) Khaliha Fe Qalb - YouTube
كلمات اغنية خليها فى القلب اميمة طالب مكتوبة. خلها في القلب لا تسأل كثير
ورحت لا ترجع لي وكمل غياب
كل حاجة نكتشفها في الأخير
يوم ماكنا لها نحسب حساب
واللي ماعنده شعور ولا ضمير
مايفيد اللوم فيه ولا العتاب
افترقنا يعني وش ممكن يصير
دامها الدنيا ذهاب بلا إياب
و انتهى مابيننا الحب الكبير
ولا لقينا للسؤال أصلا جواب
انت في راحه و انا بعدك بخير
وانقفل مابيننا للحب باب
عش حياتك والعمر دربه قصير
والله أن يمرَّك مرور السحاب
والسراب الكاذب اف عز الهجير
يتعب الظامي ولكنه سراب
اسم الاغنية: خليها فى القلب
كاتب الاغنية: غير معروف
ملحن الاغنية: غير معروف
غناء: اميمة طالب
سورة يوسف الآية رقم 110: إعراب الدعاس
إعراب الآية 110 من سورة يوسف - إعراب القرآن الكريم - سورة يوسف: عدد الآيات 111 - - الصفحة 248 - الجزء 13.
حتى إذا استيأس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا - رضا شطا
وفي رواية عن ابن عباس; ظن الرسل أن الله أخلف ما وعدهم. وقيل: لم تصح هذه الرواية; لأنه لا يظن بالرسل هذا الظن ، ومن ظن هذا الظن لا يستحق النصر; فكيف قال: جاءهم نصرنا ؟! قال القشيري أبو نصر: ولا يبعد إن صحت الرواية أن المراد خطر بقلوب الرسل هذا من غير أن يتحققوه في نفوسهم; وفي الخبر: إن الله تعالى تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ما لم ينطق به لسان أو تعمل به. ويجوز أن يقال: قربوا من ذلك الظن; كقولك: بلغت المنزل ، أي قربت منه. حتي اذا استياس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا. وذكر الثعلبي والنحاس عن ابن عباس قال: كانوا بشرا فضعفوا من طول البلاء ، ونسوا وظنوا أنهم أخلفوا; ثم تلا: حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله. وقال الترمذي الحكيم: وجهه عندنا أن الرسل كانت تخاف بعد ما وعد الله النصر ، لا من تهمة لوعد الله ، ولكن لتهمة النفوس أن تكون قد أحدثت حدثا ينقض ذلك الشرط والعهد الذي عهد إليهم; فكانت إذا طالت عليهم المدة دخلهم الإياس والظنون من هذا الوجه. وقال المهدوي عن ابن عباس: ظنت الرسل أنهم قد أخلفوا على ما يلحق البشر; واستشهد بقول إبراهيم - عليه السلام -: رب أرني كيف تحي الموتى الآية. والقراءة الأولى أولى. وقرأ مجاهد وحميد - " قد كذبوا " بفتح الكاف والذال مخففا; على معنى: وظن قوم الرسل أن الرسل قد كذبوا ، لما رأوا من تفضل الله - عز وجل - في تأخير العذاب.
وكذا روي عن سعيد بن جبير، وعمران بن الحارث السلمي، وعبد الرحمن بن معاوية وعلي بن أبي طلحة، والعوفي عن ابن عباس بمثله. وقال ابن جرير: حدثني المثنى، حدثنا عارم أبو النعمان، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا شعيب حدثنا إبراهيم بن أبي حرة الجزري قال: سأل فتى من قريش سعيد بن جبير فقال له: يا أبا عبد الله، كيف هذا الحرف، فإني إذا أتيت عليه تمنيت أني لا أقرأ هذه السورة: { حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا} قال: نعم، حتى إذا استيأس الرسل من قومهم أن يصدقوهم، وظن المرسل إليهم أن الرسل كذبوا. فقال الضحاك بن مزاحم: ما رأيت كاليوم قط رجلا يدعى إلى علم فيتلكأ! لو رحلت في هذه إلى اليمن كان قليلا. حتى إذا استيأس الرسل وظنوا انهم قد كذبوا - رضا شطا. ثم روى ابن جرير أيضا من وجه آخر: أن مسلم بن يسار سأل سعيد بن جبير عن ذلك، فأجابه بهذا الجواب، فقام إلى سعيد فاعتنقه، وقال: فرج الله عنك كما فرجت عني. وهكذا روي من غير وجه عن سعيد بن جبير أنه فسرها كذلك، وكذا فسرها مجاهد بن جبر، وغير واحد من السلف، حتى إن مجاهدا قرأها: { وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذَبُوا} بفتح الذال. رواه ابن جرير، إلا أن بعض من فسرها كذلك يعيد الضمير في قوله: { وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا} إلى أتباع الرسل من المؤمنين، ومنهم من يعيده إلى الكافرين منهم، أي: وظن الكفار أن الرسل قد كذبوا -مخففة- فيما وعدوا به من النصر.