من يفضل النوم على بطنه يكون من الأشخاص الذين يتصفون بالأنانية الشديدة وحب الذات بطريقة جنونية ولا يمكنهم أن يتنازلوا عن أي شيء يريدونه مهما كان الثمن ويرغمون الأشخاص المحيطين بهم على تصديق كل ما يقولونه حتى وإن كان غير صحيح. الأشخاص الذين ينامون على ظهورهم مع وضع يديهم على بطونهم، هم أشخاص لا يقبلون التغيير بسهولة ويتصفوا بالمعاناة الشديدة في حياتهم ويحبون مساعدة الآخرين. من ينامون على أحد الجانبين ويضعون أيديهم تحت أحد خديهم هم أشخاص يغضبون بسرعة كبيرة وشديدين العصبية ولا يتنازلون لأحد ويرغبون في تغير أماكن عملهم بين الحين والآخر. من ينام على ظهره ويضع يديه تحت رأسه هو شخص يتصف بالذكاء ولديه الحماس الكبير للقيام وتعلم الكثير من الأمور، يميل ويحب الحياة العائلية والأسرية فلديه انتماء شديد للعائلة. النوم على الظهر مع انكماش وانطواء لليدين والرجلين يتميزون هؤلاء الأشخاص بأنهم يميلون إلى الوحدة والعزلة عن الآخرين وعدم مخالطتهم ويعتمد على نفسه في حل جميع مشاكله دون الرجوع واللجوء إلى طلب المساعدة من غيره. تحليل الشخصية من خلال طريقة النوم: " النوم على اليد " يدل على شخصية هادئه، متحفظه، كتومه، واثقه، تشعر بالأمان، انتقائيه في العلاقات.
تحليل الشخصية من طريقة النوم للاطفال
إذا كانت ساقا كلا الشريكين متشابكة فمعنى ذلك أن كلاهما شغوف بالآخر بنفس القدر، والعلاقة العاطفية والجنسية قوية. وحياتهما ممزوجة ومتوازنة مثل ساقيهما. في الختام.. تتجاوز وضعيات النوم مجرد الاستلقاء على الظهر أو على أحد الجانبين أو على البطن أو غيرها من الوضعيات الأخرى، إذ تعكس كل وضعية من وضعيات النوم حالة نفسية ومزاجية معينة، وتساعد إلى حد بعيد في تحليل الشخصية.
تحليل الشخصية بالاسئلة
انواع الشخصيات في علم النفس
الشخصية النرجسية
هو الشخص الذي يهتم بنفسه بشكل اناني مفرد، ولا يكترث لأحد غيره، ويبالغ في تقدير ذاته، ومن صفات هذه الشخصية:
السّطحية في التعامل مع الأمور. محاولة استغلال نقاط ضعف الآخرين، والتسلط عليهم. المبالغة في تقدير الذات. الحرص الدّائم على تجميل صور ذواتهم بكلّ الطرق والأشكال. المبالغة في الاهتمام بالإنجازات الشّخصية. شعورهم الدائم انهم فريدون من نوعهم وافضل من الآخرين. الرّغبة في الحصول على معاملة خاصّة من الجميع. استغلال الآخرين و محاول الاستفادة منهم بكل الطرق الممكنة بغرض تحقيق مكاسب شخصيّة وخاصّة. عدم التعاطف مع الآخرين في أيّ حال من الأحوال. الغيرة من نجاح غيرهم. الشخصية المنطوية
تميل دائماً الي العزلة والوحدة والجلوس منفردة، وتستمع بالاعمال الفردية اكثر من الاعمال الجماعية. اخفاء العواطف وبرودة المشاعر. ضعف الانفعالات النفسيّة، وعدم المبالاة بمشاعر الآخرين. عدم التأثّر بالانتقادات التي يوجهها الآخرين إليها سواء بالسلب او بالايجاب. عدم القدرة على التّعبير عن المشاعر الإنسانيّة. الشخصية العصبية
لا يخلق اي انسان بشخصية عصبية، ولكن يمكن ان يتحول الي هذه الشخصية نتيجة الضغط العصبي الذي يتعرض له علي فترات حياته، يتسبب هذا الضغط في الشعور بالصداع والارهاق المستمر وعدم القدرة علي تحمل الاساءات الموجهة إليه.
للمزيد من التفاصيل والاخبار تابع حضرموت نت على الشبكات الاجتماعية
السابق
اخبار الإقتصاد السوداني - ارتفاع كبير في الموديلات الجديدة بكرين السيارات ببحري
التالى
اخبار الإقتصاد السوداني - تصدير (1975) راس من الأبقار إلى سلطنة عمان
علاقة ملابس اطفال يلعبون
الجدير ذكره أن مسلسل "المشوار" من بطولة كل من الفنان محمد رمضان ، دينا الشربيني، بيومي فؤاد، أحمد مجدي، أحمد صفوت، أحمد كمال، محمود الليثي، ندى موسى، غادة طلعت. تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
هي حسناء الشاشة مريم فخر الدين، إحدى أبرز جميلات السينما المصرية، امتلكت ملامح بريئة منحتها تعريفات أخرى كـ الحمامة الوديعة
و"ملاك السينما الطاهر"، ودخلت عالم الفن والتمثيل فى زمن كان يقدر قيمة الجمال الراقى، فأهلتها ملامحها الملائكية لتعبر إلى قلوب كل من يشاهدها من خلال أدوار البنت الرومانسية
البريئة والمظلومة والمغلوب على أمرها، وأثبتت نفسها فيها بجدارة، حتى قررت أن تخرج منها إلى أدوار أخرى متنوعة فمثلت دور الخائنة والفتاة اللعوب وبنت الليل وغيرها. ولدت مريم محمد فخر الدين في 8 يناير عام 1933، لأب مصري يعمل مهندس ري، وأم مجرية اسمها باولا، تعرف عليها أثناء إحدي سفرياته الخارجية، لذلك كانت تصف نفسها بـ"الفلاحة الخواجاية"،
ولها أخ شقيق واحد هو الفنان يوسف فخر الدين، وعاشت مريم فترة طويلة من حياتها مزدوجة الديانة، حيث نشأت مع والدها الذي كان صارمًا ومسلمًا محافظًا، وأمها كانت مسيحية متدينة، لكنهما عاشا سويًا مع تمسك كل منهما بديانته. وبعد سن الثانية عشرة فرض عليها والدها عدم الخروج والاكتفاء بالذهاب إلى المدرسة، وفي إحدي التصريحات الصحفية قالت مريم:"كان ممنوع حتى أرد على التليفون، في مرة رديت علشان مفيش حد في البيت، طلع بابا اللي بيتصل، جه شال التليفون كله".