أطلق عليه مواطن النار فأرداه قتيلاً في الحال باشرت الأجهزة الأمنية بحائل جريمة قتل مواطن قبل مغرب اليوم الاثنين بحي المنتزه الشرقي، بعد أن أطلق مواطن النار على آخر، ما أدى لمقتله في الحال، فيما نقلت الجثة للمستشفى. وما زالت القضية رهن استكمال الإجراءات والتحقيق. أخبار قد تعجبك
- جريمة حائل اليوم هجري
- جريمة حائل اليوم المملكة ضمن المراكز
- دعوات فلسطينية تنعش حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية | اندبندنت عربية
جريمة حائل اليوم هجري
وكان مقطع فيديو تم تداوله خلال اليومين الماضيين أحدث غضباً واسعاً، يظهر فيه شخص مسلح، وقد بدت عليه ملامح الارتباك، وهو يعلن مبايعته زعيم تنظيم «داعش» الإرهابي، إلا أنه لم يكمل المبايعة لعدم إتقانه جزءاً من النص، فيما توجه بالحديث إلى أن زعيم التنظيم أمر أتباعه بقتل رجال الأمن، قبل أن يوجّه رصاصة إلى ابن عمه المكبل، الذي لم تفلح مناشدته وتوسلاته في النفاذ من القتل، إذ وجّه له الجاني رصاصة قاتلة من سلاح رشاش اخترقت رأسه وفارق الحياة على الفور. ختام بطولة حائل للشطرنج اليوم - جريدة الوطن السعودية. وكانت شرطة منطقة حائل أعلنت أول من أمس مقتل مواطنين اثنين ورجل أمن على يد مجهولين بعد أن أطلقا النار عليهم في محافظة الشملي، غرب منطقة حائل شمال السعودية. وقال الناطق الإعلامي لشرطة منطقة حائل: «إنه عند الساعة الثالثة والنصف من عصر أمس (الخميس)، أقدم شخصان على إطلاق النار على مواطنين اثنين عند مخفر شرطة عمائر ابن صنعاء التابع لشرطة محافظة الشملي، ما نتج منه مقتلهم». وأوضح أن رجل الأمن العريف عبد الإله سعود براك الرشيدي تعرّض كذلك عند الساعة الرابعة عصراً لإطلاق نار من شخص مجهول وهو يؤدي مهامه في مبنى مرور محافظة الشملي، ما نتج منه مقتله. وتشير المصادر إلى أنه بعد قتل الشقيقين لابن عمهما، توجها على الفور إلى مخفر شرطة «عمائر ابن صنعاء» التابع إلى شرطة محافظة الشملي، وبادرا بإطلاق النار على مواطنين اثنين ما نتج منه مقتلهما، ثم توجها إلى مبنى مرور محافظة الشملي، وأفرغا ما تبقى من الذخيرة على رجل الأمن العريف عبدالإله الرشيدي، قبل أن يلوذا بالفرار.
جريمة حائل اليوم المملكة ضمن المراكز
- الاكثر زيارة
23:09
الجمعة 03 سبتمبر 2021
- 26 محرم 1443 هـ
قبضت الجهات المختصة بشرطة منطقة حائل على مواطن في العقد الثالث من العمر، ارتكب جريمة سرقة مبلغ 30, 000 ريال من أحد المحال التجارية والسطو على منزل وسرقته، وتم إيقافه واتخذت بحقه الإجراءات النظامية الأولية وإحالته إلى فرع النيابة العامة. آخر تحديث
23:23
- 26 محرم 1443 هـ
يمكن القول إن الأمر مرهون بتجاوز أسباب فشل حملات المقاطعة السابقة، التي اقتصرت جهودها على تنظيم حملات إعلامية طالبت الجمهور وصغار التجار بمقاطعة البضائع الإسرائيلية فيما ظل وكلاء الشركات الإسرائيلية الكبرى في الضفة الغربية وقطاع غزة خارج نطاق هذه الجهود، لأسباب كثيرة، أهمها النفوذ السياسي الواسع لأولئك التجار. وعلى الرغم من أن اتفاقية باريس الاقتصادية، تكبل السلطة الوطنية الفلسطينية، يمكن تجاوز الأمر، إذ نجحت الفصائل الفلسطينية، خلال الانتفاضة الاولى، بفرض المقاطعة على شركات التبغ الإسرائيلية و"تنوفا" كبرى شركات المواد الغذائية الإسرائيلية، ويومها كانت بدائل الفلسطينيين محدودة جداً، وسر النجاح آنذاك، كان توجيه الجهود نحو وكلاء توزيع الشركات الإسرائيلية، بالضفة وغزة، وبالإمكان استيعاب هؤلاء في الصناعة الفلسطينية، لو طُبقت المقاطعة، التي تعد خطوة في صالح المصانع الفلسطينية. رغم تجريم القانون الفلسطيني، التعامل مع منتجات المستوطنات الواقعة خارج نطاق الخط الأخضر، إلا أن التقرير الأخير الذي صدر عن وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية قبل نحو أسبوع يظهر وجود تجار يهربون بضائع تم إنتاجها في المناطق الصناعية في المستوطنات المقامة على أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتبلغ قيمة هذه البضائع، عشرات الملايين من الدولارات، وأفاد التقرير الرسمي أنه تم إتلاف بضائع مستوطنات بقيمة 60 مليون شيكل خلال السنوات الخمس الماضية أي ما نسبته 12 مليونا في كل عام.
دعوات فلسطينية تنعش حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية | اندبندنت عربية
تحفيز الصناعات المنزلية للأسر المنتجة لتحسين دخلها
الاستفادة من الحديقة المنزلية بالزراعة الحضرية وتربية بعض الطيور لتأمين متطلبات الأسرة لتمكينها من الإيفاء بالالتزامات الحياتية الضرورية والتقليل من نفقاتها وتحقيق لمرحلة ولو جزئية قدراً من الاكتفاء الذاتي, حتى يفصل الله بيننا وبينهم, والعاقبة للمتقين.
ونسب البنك الدولي جزئيًا انخفاض الواردات الفلسطينية من الشركات الإسرائيلية بنسبة 24% إلى حملات المقاطعة. وتنبأت تقارير صادرة عن الحكومة الإسرائيلية ومؤسسة "راند" الأمريكية بأن حركة المقاطعة ستكلف الاقتصاد الإسرائيلي مليارات الدولارات خلال الأعوام القادمة. 20 مليار
انسحبت شركة فيوليا من الاقتصاد الإسرائيلي بعد خسارتها أكثر من 20 مليار دولار في العقود
الشركات العالمية تنسحب من الاقتصاد الإسرائيلي
انسحبت الشركات الأوروبية الكبرى فيوليا Veolia وأورانج Orange و سي آر اتش CRH من السوق الإسرائيلي بعد حملات قويّة ضدّها لتورطها في الانتهاكات الإسرائيلية. وأقدمت "فيوليا" على بيع استثماراتها الإسرائيلية وأنّهت دورها في مشاريع البنية التحتية في المستعمرات الإسرائيلية غير القانونية بعد ضغط نشطاء حملات المقاطعة حول العالم على المجالس المحلية لإلغاء عقودها مع الشركة، والتي فاقت قيمتها 20 مليار دولار. الأثر على الشركات الإسرائيلية
كان لحملات المقاطعة أثرها الكبير على الشركات الإسرائيلية، حيث قامت سنة 2011 شركة "أجريكسكو" Agrexco، التي كانت أكبر شركة تصدير زراعي إسرائيلية، بتصفية نفسها بعد حملة مقاطعة ضخمة ضدها، حيث اضطر المزارعون إلى تصدير منتجاتهم من خلال شركات أخرى.