حرَّفها الْآخَرُ «٢». فِي قَوْلِهِ: هَلْ عَرَفْتَ الدَّارَ، أَوْ أَنْكَرْتَها... بَيْنَ تِبْرَاكٍ وشَسَّيْ عَبَقُر؟ فِي قَوْلِ مَنْ قَالَ عَبْقَر فَحَرَّفَ الْكَلِمَةَ. والصِّنَّبْرُ، بِتَسْكِينِ الْبَاءِ: الْيَوْمُ الثَّانِي مِنْ أَيام الْعَجُوزِ؛ وأَنشد: فإِذا انْقَضَتْ أَيَّامُ شَهْلَتِنا:... انشوده حرف التاء طيور الجنة. صِنٌّ وصِنَّبْرٌ مَعَ الوَبِر قَالَ الْجَوْهَرِيُّ: وَيَحْتَمِلُ أَن يَكُونَا بِمَعْنًى وإِنما حركت الباء للضرورة. صنخر: التَّهْذِيبُ فِي الرُّبَاعِيِّ: أَبو عَمْرٍو: الصِّنَّخْرُ والصِّنْخِرُ الجَمَلُ الضَّخْمُ. قَالَ أَبو عَمْرٍو: الصِّنَّخْرُ، بِوَزْنِ قِنْذَعْلٍ، وَهُوَ الأَحمق، والصِّنْخِرُ، بِوَزْنِ القِمْقِمِ، وَهُوَ البُرّ الْيَابِسُ. وَفِي النَّوَادِرِ: جَمَلٌ صُنَخِرٌ وصُناخِرٌ عَظِيمٌ طَوِيلٌ مِنَ الرجال والإِبل. صنعبر: الصَّنَعْبَرُ: شَجَرَةٌ، وَيُقَالُ لها الصَّعْبَرُ. صهر: الصَّهْرُ: الْقَرَابَةُ. والصِّهْرُ: حُرْمة الخُتُونة، وخَتَنُ الرَّجُلُ صِهْرُه، والمتزوَّجُ فِيهِمْ أَصْهارُ الخَتَنِ، والأَصْهارُ أَهلُ بَيْتِ المرأَة وَلَا يُقَالُ لأَهل بَيْتِ الرَّجُلِ إِلَّا أَخْتان، وأَهل بَيْتِ المرأَة أَصْهار، وَمِنَ الْعَرَبِ مَنْ يَجْعَلُ الصَّهْرَ مِنَ الأَحماءِ والأَخْتان جَمِيعًا.
أغنية حرف التاء - Youtube
قوله: [كما حرفها الآخر إلخ] في ياقوت ما نصه: كأَنه تَوَهَّمَ تَثْقِيلَ الرَّاءِ، وَذَلِكَ أَنه احْتَاجَ إِلى تَحْرِيكِ الْبَاءِ لإِقامة الْوَزْنِ، فَلَوْ تَرَكَ الْقَافَ عَلَى حالها لَمْ يَجِئْ مِثْلُهُ وَهُوَ عَبَقَرٌ لَمْ يَجِئْ عَلَى مثال مَمْدُودٌ وَلَا مُثَقَّلٌ فَلَمَّا ضَمَّ الْقَافَ تَوَهَّمَ بِهِ بِنَاءَ قَرَبُوسَ وَنَحْوِهِ وَالشَّاعِرُ لَهُ أَنْ يَقْصِرَ قَرْبُوسَ فِي اضْطِرَارِ الشِّعْرِ فَيَقُولُ قربس
وثمول جدا وَلم يزل فِي نمو من الدُّنْيَا فَفِي أَوَائِل أمره من صناعَة الشمع وَفِي معظمه من نشر الرخام وانضم متحصله فِي ذَلِك لما يفضل عَن نَفَقَته المتوسطة أَو دونهَا من جهاته وَهُوَ شَيْء كثير وَأَنْشَأَ دَارا هائلة بِالْقربِ من مَكَان أَبِيه بحارة بهاء الدّين وَعمر بجانبه ربعا وَغير ذَلِك سوى مَا ملكه من الدّور الْمُقَابلَة لَهُ والقريبة مِنْهُ وَسوى مَكَان هائل ملكه بِالْقربِ من جَامع ابْن مُوسَى ببولاق وَآخر ببركة الرطلي.
وددت فقط ان استغل موضوعك هذا لاسجل ملاحظتين:
1. ان علماء الحديث أجمعوا ان جملة "من عرف لغة قوم أمن مكرهم" أو "من تعلم لغة قوم أمن مكرهم" ليست بحديث ولا أصل لها ابدا فوجب التنبيه. ويبقى معناها صحيحا لان النبي عليه الصلاة والسلام أمر احد اصحابه رضوان الله عليهم بتعلم لغة اليهود لانه عليه الصلاة والسلام لا يأمنهم. 2. وأجمع العلماء الثقات بأن تعلم اللغة لا شيء فيه ان كان لحاجة. من تعلم لغة قوم أمن مكرهم in english - إسألنا. وعلى الا يكون على حساب لغة القران. كما نرى اليوم فاولادنا وشبابنا لا يعرفون اللغة العربية ويلهثون خلف اللغات الاخرى. ومع الوقت صارت اللغة العربية لغة ثقيلة عليهم وحدثت فجوة بين المسلمون والقران وعلم الحديث بسبب جهلهم بمباديء اللغة العربية وبسبب تمكن اللهجات وثقافة اللغات الاجنبية. وقد روي عن عمر رضي الله عنه قوله "وروي عن عمر رضي الله عنه أنه قال ( لا تعلموا رطانة الأعاجم))". جاء في لسان العرب:
والرَّطَانة والرِّطَانة والمُراطَنة: التكلم بالعجمية، وقد تَراطَنا. تقول: رأَيت أَعجمين يتراطَنان
اشكرك اخي الكريم وبارك الله فيك. #17
#18
سلام عليكم
بارك الله في اخوي ابو نايف
#19
وهـ ياربي ''
لغتهم تضيق الصدر...
جعل صدورهم الضيقه
قولوا -آميـــن-
#20
תודה רבה חבירי אלוהים שומיר אותך
شكرا لك صديقي وحفظك الله لكن عند النطق مثل كلمة عيرف توف الصحيح للنطق عيرف طوف والحا تلفظ خاء فيه شوية معلومات على خفيف ودمتم بخير
من تعلم لغة قوم أمن مكرهم In English - إسألنا
تقبلوا خالص سلامي وتقديري لكم جميعاً
أخوكم الصغيرون / أسير الصمت
يمكنك فتح موضوع جديد للمناقشة او الاستفسار والمشاركة. احجز الفندق بأعلى خصم:
Share
حديث: أبغض الحلال إلى الله الطلاق: السؤال الثاني من الفتوى رقم (11005): س2: ما مدى صحة الحديث: «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» (*) ؛ لأن هناك من يضعفه ويقول: إنه مرسل، وكذلك متنه؛ يقولون: هل يبغض الله شيئا ويحله فإن الله لا مكره له؟ ج2: جاء في مختصر السنن لأبي داود، عن محارب بن دثار عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أبغض الحلال إلى الله عز وجل الطلاق» (*) ، قال المنذري: وأخرجه ابن ماجه، والمشهور فيه المرسل وهو غريب، وقال البيهقي: وفي رواية ابن أبي شيبة عن عبدالله بن عمر موصولا، ولا أراه يحفظه (*). وفي رواية عن محارب بن دثار، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أحل الله شيئا أبغض إليه من الطلاق» (*) وهذا مرسل. قال ابن القيم: وقد روى الدارقطني من حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: «ما أحل الله شيئا أبغض إليه من الطلاق» (*) ، وفيه حميد بن مالك وهو ضعيف. ونقل المناوي في فيض القدير: أن ابن حجر قال: ورجح أبو حاتم والدارقطني الإرسال في حديث: «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» (*).